ماميتو
01-08-06, 11:24 pm
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
بسم الله الرحمن الرحيم
لسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
القدس مسرى الرسول ضاعت ،و بغداد الخلافة و عزة الإسلام ضاعت، و بيروت حبيبة العروبة في الطريق، و دمشق تنتظر..!
ويح شعوب هانت في نفسها فهانت في عين عدوها فأهانها وأذلها
الم تؤمنوا بعد أن الدور سيأتي الجميع قريبا وقريبا جدا؟ أي عار ننتظره ليحرك غيرتنا على ديننا وعلى أعراضنا؟
الم تروا خارطة إسرائيل التي وضعت مؤخرا في مناهج مدارس إسرائيل وهي تضم فيما تضم حرمنا المقدس؟
الم يأن الأوان ليكون لنا موقف حازم وليس بالضرورة هو قتال أو حمل سلاح؟
العراق يجزأ , سوريا تحتل بشكل أما مباشر أو غير مباشر , السودان تجرأ إلى أكثر من دولة متناحرات , مصر مجزأة إلى دولتين , السعودية مجزأة وقسم كبير ومقدس منها محتل بشكل مباشر، ضاعت القدس و ضاعت بغداد ودمشق في الطريق وغيرها كثير و الأدهى هو أن كل هذا قريب جدا!!
قد تقولوا : أنقاتل ؟ كيف ذلك وحكامنا قد كتفونا والجميع مابين خائن وخائف على كرسيه -إلا من رحم ربي-؟ ثم أن وقت القتال قد ضاع أو قل قد ضيعناه ماذا نفعل ؟
أقول لازال في يدنا سلاح لو تعلمون لكن هواننا كبير .. هل حقا أننا غير قادرون حتى على القليل القليل؟ ولو حتى لحماية أرضنا و ديننا بل حتى أعراضنا مابالكم يا أبناء المعتصم وصلاح الدين وطارق مابالكم يا حملة رسالة محمد صلى الله عليه وسلم؟
دعوني أقول لكم -وان اعترض على قولي متخاذل فليصمت وليدع الرجال تتكلم و هنا سيكشف كل معرف في الساحات عن نفسه - أقول :
عصبان حساسان لعدونا لايحتمل الضرب عليهما هما :
"الاقتصاد" و"الإعلام"
لقد أرانا الله مافعل المقاطعة وكيف هي مدمرة لهم وان كانت جزئية محدودة فقط فكيف إذا كانت شاملة عامة؟
أنترك مقدساتنا تضيع وبلادنا تحتل واحدا بعد آخر وأخوتنا في فلسطين ولبنان والعراق يقتلون فقط لأننا لانستطيع التخلي عن موبايل" نوكيا "و لانستطيع استخدام غيره؟
الم يأن الأوان كي يكون لنا موقف ؟
ليس قتالا وحربا وليس إرهابا وليس حتى دفع فلوسنا لأمور الجهاد، انه فقط أن نمتنع عن إعطاء فلوسنا لمن نعرف انه سيحولها إلى صواريخ تضرب أبناءنا و أطفالنا في فلسطين أو لبنان أو يحولها إلى سيارات مفخخة لقتل أخواننا العراقيين أو سيحولها إلى رواتب و إكراميات إلى جواسيسهم اللذين صاروا يملئون كل شبر في بلادنا العربية .
إسرائيل دولة نفخها الإعلام كثيرا حيث هي تعيش على تبرعات اليهود في العالم وهي تبرعات هائلة وهنا أمثلة صغيرة فقط:
تيسكو : اكبر سوبرماكت في انجلترا يملك مئات الفروع فيها يتبرع أرباح كل يوم سبت لإسرائيل.
مارك اند سبنسر: يتبرع المليارات لإسرائيل.
ستارباك: اكبر كافتريا انتشارا في انجلترا تملك مئات الفروع وربما الألوف فيها يتبرع بعشرة بالمائة من أرباحه الصافية لإسرائيل .
كل هذه الأموال بماذا تستخدم ؟
بهذه الأموال احتلوا أراضينا وقتلوا أولادنا واغتصبوا نسائنا وهدموا بصواريخهم دورنا على عوائلنا الآمنة وجوعونا وشردونا وحولو حياتنا إلى جحيم.
إلا استفيقوا يا أبناء الإسلام
إلا استفيقوا يا آل محمد
الله ما أكبرها (آل محمد)وما أعظمها
ماذا سنقول له حين يحتلون قبره بسبب أننا لانستطيع التخلي عن موبايل نوكيا ووجبة من ماكدونالد فوالله ماداموا أقوى منا فلن يتورعوا عن أي فعل مهما كان.
الم تقرؤا ماسربته الأخبار مرارا وتكرارا عن خطط لتدمير الكعبة، من كان منكم له غيرة على إسلامه وعلى عقيدته و على أرضه وعلى عرضه فليضع يده بيدي ونقسم قسما معظما لانحيد عنه:
أن لاندخل متجرهم ومتاجر من يتبرع لهم ومطاعمهم ولا نتعامل مع شركاتهم، أن لا ندفع فلوسنا لهم ولو كانت ريالا واحدا!
أقول ولو كانت ريالا واحدا لان ريالك وريال غيرك و غيره سيصبحون ملايين نقسم ونقول سنقاطع ولو كنا لوحدنا ،هذه الدعوة لكل دول الإسلام و العرب، فمقاطعة جزئية حدثت من السعودية و دولة أو دولتان اخريتان كادت تطيح بدولة من دولهم،
انظر كيف أن الدنمارك صارت أول الدول التي اعترضت على إسرائيل لضربها لبنان وهذا كله تقربا للعرب لفك حصارهم عليها. كيف غيرت موقفها بناءا على مصالحها الاقتصادية . تخيل أن هذا التغير حدث مع دول أكثر تأثيرا و قوة .
أتعرفون أن اكبر سوق استهلاكي في العالم هو سوق الخليج هذا ؟ فأنت أذن اكبر ممول لشركات كبرى تدعمهم بالمليارات وأنت اكبر من يعطي هذه المليارات لهم . استغفر ربك فأنت تعرف ومتأكد أن أموالك تذهب هناك وتعود لأطفالنا صواريخ فليس لك حجة أمام الله تتحجج بها .
هكذا تجعلون العالم يحترمكم وليس بموبايل نوكيا فكيف إذا قاطع مليار أو حتى نصفه أو حتى ربعه وليس الدنمارك وحدها من نقاطعه بل من اعرف وتعرفون.
على اقل تقدير سيكون لي موقف ولن أعين على الإسلام ولو بهللة فان اعنت بهللة فانا خائن لديني وان اعنت بألف فانا كذلك .
الدعوة هذه أيضا لرجال الدين الغيورين على الإسلام وبلاد الإسلام مافائدة رجل الدين الذي لايدلي هنا بدلوه ؟
أليس هناك من يفتي بالحرمة المطلقة للتعامل معهم ؟
اقسموا معي و سترون ماذا سيحدث . فشركاتهم عصب بلدانهم وهي التي تسير سياستهم .
اقسموا معي وقسمكم هذا سيكون لله عز وجل لامراقب عليكم وليس لكم ربح مادي لكن ربحكم أعظم و اعز انصروا الله ينصركم و سترون كيف أن الله عز وجل سيريكم كيف يخر جبابرتهم خانعين بعد مكابرة قصيرة .
العصب الثاني وهو"الإعلام" له قصة أخرى سأعود إليها لاحقا أن رأيت مايفرح الإسلام ونبيه هنا . من يؤيدني فليدلي برأيه بارك الله بكم و أعزكم و اعز الإسلام بكم.
منقول
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
بسم الله الرحمن الرحيم
لسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
القدس مسرى الرسول ضاعت ،و بغداد الخلافة و عزة الإسلام ضاعت، و بيروت حبيبة العروبة في الطريق، و دمشق تنتظر..!
ويح شعوب هانت في نفسها فهانت في عين عدوها فأهانها وأذلها
الم تؤمنوا بعد أن الدور سيأتي الجميع قريبا وقريبا جدا؟ أي عار ننتظره ليحرك غيرتنا على ديننا وعلى أعراضنا؟
الم تروا خارطة إسرائيل التي وضعت مؤخرا في مناهج مدارس إسرائيل وهي تضم فيما تضم حرمنا المقدس؟
الم يأن الأوان ليكون لنا موقف حازم وليس بالضرورة هو قتال أو حمل سلاح؟
العراق يجزأ , سوريا تحتل بشكل أما مباشر أو غير مباشر , السودان تجرأ إلى أكثر من دولة متناحرات , مصر مجزأة إلى دولتين , السعودية مجزأة وقسم كبير ومقدس منها محتل بشكل مباشر، ضاعت القدس و ضاعت بغداد ودمشق في الطريق وغيرها كثير و الأدهى هو أن كل هذا قريب جدا!!
قد تقولوا : أنقاتل ؟ كيف ذلك وحكامنا قد كتفونا والجميع مابين خائن وخائف على كرسيه -إلا من رحم ربي-؟ ثم أن وقت القتال قد ضاع أو قل قد ضيعناه ماذا نفعل ؟
أقول لازال في يدنا سلاح لو تعلمون لكن هواننا كبير .. هل حقا أننا غير قادرون حتى على القليل القليل؟ ولو حتى لحماية أرضنا و ديننا بل حتى أعراضنا مابالكم يا أبناء المعتصم وصلاح الدين وطارق مابالكم يا حملة رسالة محمد صلى الله عليه وسلم؟
دعوني أقول لكم -وان اعترض على قولي متخاذل فليصمت وليدع الرجال تتكلم و هنا سيكشف كل معرف في الساحات عن نفسه - أقول :
عصبان حساسان لعدونا لايحتمل الضرب عليهما هما :
"الاقتصاد" و"الإعلام"
لقد أرانا الله مافعل المقاطعة وكيف هي مدمرة لهم وان كانت جزئية محدودة فقط فكيف إذا كانت شاملة عامة؟
أنترك مقدساتنا تضيع وبلادنا تحتل واحدا بعد آخر وأخوتنا في فلسطين ولبنان والعراق يقتلون فقط لأننا لانستطيع التخلي عن موبايل" نوكيا "و لانستطيع استخدام غيره؟
الم يأن الأوان كي يكون لنا موقف ؟
ليس قتالا وحربا وليس إرهابا وليس حتى دفع فلوسنا لأمور الجهاد، انه فقط أن نمتنع عن إعطاء فلوسنا لمن نعرف انه سيحولها إلى صواريخ تضرب أبناءنا و أطفالنا في فلسطين أو لبنان أو يحولها إلى سيارات مفخخة لقتل أخواننا العراقيين أو سيحولها إلى رواتب و إكراميات إلى جواسيسهم اللذين صاروا يملئون كل شبر في بلادنا العربية .
إسرائيل دولة نفخها الإعلام كثيرا حيث هي تعيش على تبرعات اليهود في العالم وهي تبرعات هائلة وهنا أمثلة صغيرة فقط:
تيسكو : اكبر سوبرماكت في انجلترا يملك مئات الفروع فيها يتبرع أرباح كل يوم سبت لإسرائيل.
مارك اند سبنسر: يتبرع المليارات لإسرائيل.
ستارباك: اكبر كافتريا انتشارا في انجلترا تملك مئات الفروع وربما الألوف فيها يتبرع بعشرة بالمائة من أرباحه الصافية لإسرائيل .
كل هذه الأموال بماذا تستخدم ؟
بهذه الأموال احتلوا أراضينا وقتلوا أولادنا واغتصبوا نسائنا وهدموا بصواريخهم دورنا على عوائلنا الآمنة وجوعونا وشردونا وحولو حياتنا إلى جحيم.
إلا استفيقوا يا أبناء الإسلام
إلا استفيقوا يا آل محمد
الله ما أكبرها (آل محمد)وما أعظمها
ماذا سنقول له حين يحتلون قبره بسبب أننا لانستطيع التخلي عن موبايل نوكيا ووجبة من ماكدونالد فوالله ماداموا أقوى منا فلن يتورعوا عن أي فعل مهما كان.
الم تقرؤا ماسربته الأخبار مرارا وتكرارا عن خطط لتدمير الكعبة، من كان منكم له غيرة على إسلامه وعلى عقيدته و على أرضه وعلى عرضه فليضع يده بيدي ونقسم قسما معظما لانحيد عنه:
أن لاندخل متجرهم ومتاجر من يتبرع لهم ومطاعمهم ولا نتعامل مع شركاتهم، أن لا ندفع فلوسنا لهم ولو كانت ريالا واحدا!
أقول ولو كانت ريالا واحدا لان ريالك وريال غيرك و غيره سيصبحون ملايين نقسم ونقول سنقاطع ولو كنا لوحدنا ،هذه الدعوة لكل دول الإسلام و العرب، فمقاطعة جزئية حدثت من السعودية و دولة أو دولتان اخريتان كادت تطيح بدولة من دولهم،
انظر كيف أن الدنمارك صارت أول الدول التي اعترضت على إسرائيل لضربها لبنان وهذا كله تقربا للعرب لفك حصارهم عليها. كيف غيرت موقفها بناءا على مصالحها الاقتصادية . تخيل أن هذا التغير حدث مع دول أكثر تأثيرا و قوة .
أتعرفون أن اكبر سوق استهلاكي في العالم هو سوق الخليج هذا ؟ فأنت أذن اكبر ممول لشركات كبرى تدعمهم بالمليارات وأنت اكبر من يعطي هذه المليارات لهم . استغفر ربك فأنت تعرف ومتأكد أن أموالك تذهب هناك وتعود لأطفالنا صواريخ فليس لك حجة أمام الله تتحجج بها .
هكذا تجعلون العالم يحترمكم وليس بموبايل نوكيا فكيف إذا قاطع مليار أو حتى نصفه أو حتى ربعه وليس الدنمارك وحدها من نقاطعه بل من اعرف وتعرفون.
على اقل تقدير سيكون لي موقف ولن أعين على الإسلام ولو بهللة فان اعنت بهللة فانا خائن لديني وان اعنت بألف فانا كذلك .
الدعوة هذه أيضا لرجال الدين الغيورين على الإسلام وبلاد الإسلام مافائدة رجل الدين الذي لايدلي هنا بدلوه ؟
أليس هناك من يفتي بالحرمة المطلقة للتعامل معهم ؟
اقسموا معي و سترون ماذا سيحدث . فشركاتهم عصب بلدانهم وهي التي تسير سياستهم .
اقسموا معي وقسمكم هذا سيكون لله عز وجل لامراقب عليكم وليس لكم ربح مادي لكن ربحكم أعظم و اعز انصروا الله ينصركم و سترون كيف أن الله عز وجل سيريكم كيف يخر جبابرتهم خانعين بعد مكابرة قصيرة .
العصب الثاني وهو"الإعلام" له قصة أخرى سأعود إليها لاحقا أن رأيت مايفرح الإسلام ونبيه هنا . من يؤيدني فليدلي برأيه بارك الله بكم و أعزكم و اعز الإسلام بكم.
منقول