نصرميلان
16-07-06, 06:05 pm
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على سيد الأنبياء والمرسلين نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أما بعد:
مازال لنا في أهل الضمير الحي عبره لنسير على خطاهم مع أنهم لايدينون بالإسلام فكان الأحرى بنا نحن المسلمين أن نكون قدوه لهم ولكن مانراه اليوم شيئ يندى له الجبين تباع الظمائر وكأننا في سوق شعبي لايراقبون الله في أفعالهم وأقوالهم في يوم الجمعه 18/6/1427هـ أصدرت المحكمه الرياضية الإيطاليه قراراً يقضي بهبوط يوفنتوس و فيورنتينا و لاتسيو إلى دوري الدرجه الثانيه السيريا B لإتهام الأنديه السابق ذكرها بالتلاعب بالنتائج فلم تؤثر عليهم أفراحهم بفوزهم باللقب العالمي لأجل أن يعاقبوا من سرقوا حقوق غيرهم فكانت المجامله منزوعه من جذورها لم تكن هناك مراعاة لمشاعر فلان ولا علان من الناس بل هناك ظمير يحكمهم كل الناس عندهم سواسيه ليس هناك نادي صغير أو كبير و على مدى أربعة عقود من الزمن عانت الأندية من تلاعب نادي الهلال بعد أن يسلبوا بطولات كلفتهم الكثير لم يكونوا الهلالييون جديرين بها ولعل البداية بهدف رفلينوا الشهير على مرمى العالمي أيام التسعينات وتوالت النكسات التحكيميه بعد ذالك لأكثر من أربعين عام وغضوا الطرف عن هذه النكسات ولم يعالجوها بحجة أن الحكم بشر وهو معرض للخطأ ولكن عندما تكون (النكسه) ليست في صالح ناديهم إنقلب الحال رأساً على عقب وبدأو بتطبيق النظام لمصلحة ذالك النادي المفضل حتى البطولات الخارجيه لم تسلم من تلاعبهم فهناك العديد من الأمثله ومن أراد أن يبحث عن الحقيقة سيجدها فلن ينسى عشاق العالمي ماقام به طيب الذكر المغربي سعيد بلقوله الذي أضاع بطوله كانت بأيدي العالمي وهدف السد القطري الذي ألغي بحجة التسلل وأخرج القطريين من البطوله وهدف التسلل الواضح الذي سجله الهلالييون على سامسونج الكوري والعديد من الفضائح التحكيمية الخارجية فمابالك بالداخلية فهي (بالجمله) لاتعد ولاتحصى فلم نجد الإتحاد السعودي يحاسب المقصرين إلاعندما يكون المتضرر الهلال أما غيره من الأنديه فيجعلونها تغرق في بحار الضلم والهيمنة والسلطه الظالمه اللتي لاتخدم إلامصالح الهلال فالموسم الماضي تم إيقاف المرداس بسبب عدم قيادة مباراة الهلال والشباب بالشكل المطلوب على حد قولهم وهذا إتهام باطل ولكن الإيقاف كان لطرده لحبيب القلب (نواف التمياط) وبسبب حرمان الهلال من النقاط الثلاث وبعد المباراة يأتي رئيسهم ويبصق على الحكم و يتلفظ بألفاظ سيئة دون رادع يردعه هو ومن على شاكلته فأين الأتحاد السعودي من هذه التصرفات المشينه ألهذا الحد وصل الخروج عن الروح الرياضية بسبب تطبيق النظام ولم يبحث المرداس عن شيئ إسمه الهلال بل بحث عن (ظمير) ولاشئ غيره أين الإتحاد السعودي من ظافر أبوزند يطرد لاعبـيـين من النصر أمام الوحده ولم يحتسب ثلاث ضربات جزاء ,كل ماذكرته في السابق لابد أن يؤخذ بعين الإعتبار لست أنا الوحيد بمن يطالب بالإقتداء بالإتحاد الإيطالي بوضع محكمه رياضيه تضع حداً لأصحاب القلوب المريضه لمن سرقوا الأمجاد وهم لايستحقونها هل يضع الأتحاد السعودي حداً لتجاوزات الهلاليين فمثل ماهبط يوفونتس ولاتسيو و وفيورنتينا إلى الدرجة الثاينة هل سنجد الهلال في الدرجة الأولى بعد تطبيبق الأنظمه بحذافيرها ومحاسبة المخالفين الذين عثوا بالكرة السعوديه فساداً ماهو موقف الإتحاد السعودي عندما تصل هذه الفضائح التحكيمة للإتحاد الدولي ستكون فضيحة (بجلاجل) ولكم بأهل الظمير الحي عبره.
مازال لنا في أهل الضمير الحي عبره لنسير على خطاهم مع أنهم لايدينون بالإسلام فكان الأحرى بنا نحن المسلمين أن نكون قدوه لهم ولكن مانراه اليوم شيئ يندى له الجبين تباع الظمائر وكأننا في سوق شعبي لايراقبون الله في أفعالهم وأقوالهم في يوم الجمعه 18/6/1427هـ أصدرت المحكمه الرياضية الإيطاليه قراراً يقضي بهبوط يوفنتوس و فيورنتينا و لاتسيو إلى دوري الدرجه الثانيه السيريا B لإتهام الأنديه السابق ذكرها بالتلاعب بالنتائج فلم تؤثر عليهم أفراحهم بفوزهم باللقب العالمي لأجل أن يعاقبوا من سرقوا حقوق غيرهم فكانت المجامله منزوعه من جذورها لم تكن هناك مراعاة لمشاعر فلان ولا علان من الناس بل هناك ظمير يحكمهم كل الناس عندهم سواسيه ليس هناك نادي صغير أو كبير و على مدى أربعة عقود من الزمن عانت الأندية من تلاعب نادي الهلال بعد أن يسلبوا بطولات كلفتهم الكثير لم يكونوا الهلالييون جديرين بها ولعل البداية بهدف رفلينوا الشهير على مرمى العالمي أيام التسعينات وتوالت النكسات التحكيميه بعد ذالك لأكثر من أربعين عام وغضوا الطرف عن هذه النكسات ولم يعالجوها بحجة أن الحكم بشر وهو معرض للخطأ ولكن عندما تكون (النكسه) ليست في صالح ناديهم إنقلب الحال رأساً على عقب وبدأو بتطبيق النظام لمصلحة ذالك النادي المفضل حتى البطولات الخارجيه لم تسلم من تلاعبهم فهناك العديد من الأمثله ومن أراد أن يبحث عن الحقيقة سيجدها فلن ينسى عشاق العالمي ماقام به طيب الذكر المغربي سعيد بلقوله الذي أضاع بطوله كانت بأيدي العالمي وهدف السد القطري الذي ألغي بحجة التسلل وأخرج القطريين من البطوله وهدف التسلل الواضح الذي سجله الهلالييون على سامسونج الكوري والعديد من الفضائح التحكيمية الخارجية فمابالك بالداخلية فهي (بالجمله) لاتعد ولاتحصى فلم نجد الإتحاد السعودي يحاسب المقصرين إلاعندما يكون المتضرر الهلال أما غيره من الأنديه فيجعلونها تغرق في بحار الضلم والهيمنة والسلطه الظالمه اللتي لاتخدم إلامصالح الهلال فالموسم الماضي تم إيقاف المرداس بسبب عدم قيادة مباراة الهلال والشباب بالشكل المطلوب على حد قولهم وهذا إتهام باطل ولكن الإيقاف كان لطرده لحبيب القلب (نواف التمياط) وبسبب حرمان الهلال من النقاط الثلاث وبعد المباراة يأتي رئيسهم ويبصق على الحكم و يتلفظ بألفاظ سيئة دون رادع يردعه هو ومن على شاكلته فأين الأتحاد السعودي من هذه التصرفات المشينه ألهذا الحد وصل الخروج عن الروح الرياضية بسبب تطبيق النظام ولم يبحث المرداس عن شيئ إسمه الهلال بل بحث عن (ظمير) ولاشئ غيره أين الإتحاد السعودي من ظافر أبوزند يطرد لاعبـيـين من النصر أمام الوحده ولم يحتسب ثلاث ضربات جزاء ,كل ماذكرته في السابق لابد أن يؤخذ بعين الإعتبار لست أنا الوحيد بمن يطالب بالإقتداء بالإتحاد الإيطالي بوضع محكمه رياضيه تضع حداً لأصحاب القلوب المريضه لمن سرقوا الأمجاد وهم لايستحقونها هل يضع الأتحاد السعودي حداً لتجاوزات الهلاليين فمثل ماهبط يوفونتس ولاتسيو و وفيورنتينا إلى الدرجة الثاينة هل سنجد الهلال في الدرجة الأولى بعد تطبيبق الأنظمه بحذافيرها ومحاسبة المخالفين الذين عثوا بالكرة السعوديه فساداً ماهو موقف الإتحاد السعودي عندما تصل هذه الفضائح التحكيمة للإتحاد الدولي ستكون فضيحة (بجلاجل) ولكم بأهل الظمير الحي عبره.