المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : عن نشوز المراة


صالح 493
13-07-06, 01:10 am
بشرى للمراة المسلمة التى تحكم الكتاب والسنة بشرى لكن لم يسبق لها مثيل فهاهى سهيلة زين العابدين الكاتبة المسلمة فسرت كلمة الضرب الواردة فى قوله تعالى (واللاتى تخافون نشوزهن فعظوهن واهجروهن فى المضاجع واضربوهن )فسرته بهجر بيت المراة حتى تؤوب الى الله ولو بعد سنة فنعم النصرة ومضيعة البيت والاولاد حتى تعلن الناشز العدول عن غيها عجيب امر هذه الكاتبه الاسلامية اقراو ما كتبته فى المدينة يوم 13/6/1427هت لتحكمو وترو استدلت بحديث لم تكمله لا ادرى لماذا وكل ما فى الامر تريد مناصرة المراة الاتعلم ان المراة معززة مكرمة فى بلادنا وايكن يبنات الاسلام والنسوز فهو الهلاك والتفرقة والتشتيت والذى يبدو انها تسير فى ارذل العمر فلا تعلم ما تقول والله المستعان

سيدة الحور
21-07-06, 05:12 pm
جزاك الله خيرا

دلووعة بريدة
26-07-06, 01:33 am
جزيت خيراا اخي صالح 493

يعطيك العااافيه

سامي
26-07-06, 02:49 am
لتوضيح و تفسير الآية الكريمة..

قال تعالى:

{الرِّجَالُ قَوَّامُونَ عَلَى النِّسَاء بِمَا فَضَّلَ اللّهُ بَعْضَهُمْ عَلَى بَعْضٍ وَبِمَا أَنفَقُواْ مِنْ أَمْوَالِهِمْ فَالصَّالِحَاتُ قَانِتَاتٌ حَافِظَاتٌ

لِّلْغَيْبِ بِمَا حَفِظَ اللّهُ وَاللاَّتِي تَخَافُونَ نُشُوزَهُنَّ فَعِظُوهُنَّ وَاهْجُرُوهُنَّ فِي الْمَضَاجِعِ وَاضْرِبُوهُنَّ فَإِنْ أَطَعْنَكُمْ فَلاَ تَبْغُواْ

عَلَيْهِنَّ سَبِيلاً إِنَّ اللّهَ كَانَ عَلِيّاً كَبِيراً }النساء34
و
تفسيرها في تفسير الجلالين :

34 - (الرجال قوامون) مسلطون (على النساء) يؤدبونهن ويأخذون على أيديهن (بما فضل الله بعضهم على بعض) أي

بتفضيله لهم عليهن بالعلم والعقل والولاية وغير ذلك (وبما أنفقوا) عليهن (من أموالهم فالصالحات) منهن (قانتات)

مطيعات لأزواجهن (حافظات للغيب) أي لفروجهن وغيرها في غيبة أزواجهن (بما حفظ) لهن (الله) حيث أوصى عليهن

الأزواج (واللاتي تخافون نشوزهن) عصيانهن لكم بأن ظهرت أمارته (فعظوهن) فخوفوهن الله (واهجروهن في المضاجع)

اعتزلوا إلى فراش آخر إن أظهرن النشوز (واضربوهن) ضربا غير مبرح إن لم يرجعن بالهجران (فإن أطعنكم) فيما يراد

منهن (فلا تبغوا) تطلبوا (عليهن سبيلا) طريقا إلى ضربهن ظلما (إن الله كان عليا كبيرا) فاحذروه أن يعاقبكم إن

ظلمتوهن..,
و
تفسيرها في التفسي الميسر :

رجال قوَّامون على توجيه النساء ورعايتهن, بما خصهم الله به من خصائص القِوامَة والتفضيل, وبما أعطوهن من المهور

والنفقات. فالصالحات المستقيمات على شرع الله منهن, مطيعات لله تعالى ولأزواجهن, حافظات لكل ما غاب عن علم

أزواجهن بما اؤتمنَّ عليه بحفظ الله وتوفيقه, واللاتي تخشون منهن ترفُّعهن عن طاعتكم, فانصحوهن بالكلمة الطيبة,

فإن

لم تثمر معهن الكلمة الطيبة, فاهجروهن في الفراش, ولا تقربوهن, فإن لم يؤثر فعل الهِجْران فيهن, فاضربوهن

ضربًا لا ضرر فيه, فإن أطعنكم فاحذروا ظلمهن, فإن الله العليَّ الكبير وليُّهن, وهو منتقم ممَّن ظلمهنَّ وبغى عليهن.
........ ......... ........ .......... .......... ............. ..........

الأخ / صالح493

صدقت أخي الكريم فالمرأة معززه و مكرمة في بلادنا لتمسكها بإسلامهاا وتعاليمه
و
جعل القرآن دستوراًيبين حقوق المرأة المسلمة..

فالإسلام أعطاها كااااافة..

الحقوق ورفعها من مكانتها الوضيعة لتصبح نصف المجتمع و صاحبة التأثير القوي في كااافة نواحي الحياااة..

أختي المسلمة...

عااانت ( المرأة ) كثيراً من التقلبااات الإجتماعية....فكان الأغريق يهدرون دمها ويعتبرون حيواناً يباااع ويشترى
و
لــــــــــم يعطيها القااانون حقها من الإرث!!!
و
في القانون الروماني حرمت من أي حق ملموس بقيت كزوجة تنفصل عن زوجها و لزوجها الحق في بيعها أو معاقبتها كما يشااااء!!
و
لم تكن في شريعة حموراــي أحسن حالاً فقد كااانت في عداد الماشية وكان على من يقتل بنتاً لرجل ما... أن يسلم

إبنته للمجني بحقه إما ليقتلها أو ليمتلكها حسبما يشاء.!!
و
اليهود إعتبروها لعنة من السماء وللأب حق بيع إبنته القااااصر !!!!! كأنها قطعة أثااااث في زوايا المنزل!!.
.............

فااللهم لك الحمد الذي هديتنا وأنعمت علينا بنعمة الإسلاااااااااام.
........
....
..
.