الثلج الحار
30-06-06, 02:54 pm
زوجة واحدة لا تكفي
هذا هو لسانُ حالِ بعضِ النساءِ المتزوجات ، فهي تقولُ لزوجها أنها لا تكفي! ، تقولها بلا صوتٍ مسموع ؛ بل عبرَ رسائل عمليةٍ تصدرها جوارحها .
قد يتعجب البعض من هذا الكلام حتى يصل حاجبيه إلى منبت شعره ، كيف للمرأة أن تطلب من زوجها أن يعدد الزوجات؟
الجواب هو عبر ما تقوم به ، حيث تجعل الرجل يشعر بأنه لم يصل إلى حد الزواج الكامل ، وهذا له أسباب لعلي أوجزها :
- المساواة بين الرجل والمرأة ، فبالمساواة تصبح المرأة نصف امرأة ؛ لما تحمله من صفات الرجال الكلامية والمزاجية ، لذلك يحتاج إلى تكميلها بأخرى حتى يصبح عنده امرأة كاملة ، وفي الدول غير الإسلامية يكمل ذلك النقص بعدد من الصديقات.
- ضعف الاهتمام بالزوج ، فكلما قل الاهتمام بالرجل ، كلما احتاج إلى الاهتمام أكثر ، فقد يبحث عنه عند غيرها .
- كثرة الخروج من المنزل ، حيث يتم تقديم الخروج على الزوج ، إذا توفرت المناسبة ضُرب بالرجل عرض الحائط ، وقدمت صلة الرحم على صلة الرجل!.
-عدم الاهتمام بنفسها في أغلب الأوقات ، ثم فجأة تتحول إلى تحفة مزكرشة بكل صنوف المحسنات والمجملات ، لوجود مناسبة ، وهذا يشعر الزوج بأن لا قيمة له ، وأن حبها لذاتها حتى تظهر أمام الناس بشكل أفضل وضعت كل هذه المحسنات.
-عدم الالتزام بالحجاب الساتر ، في هذه الحالة يشعر الرجل في عقله الباطن أن هناك من يشاركه في زوجته ، ومن المعلوم أن الإنسان يهتم بالأشياء التي يملكها وحده أكثر من الأشياء العامة التي يشاركه فيها أكثر من شخص.
هذا هو لسانُ حالِ بعضِ النساءِ المتزوجات ، فهي تقولُ لزوجها أنها لا تكفي! ، تقولها بلا صوتٍ مسموع ؛ بل عبرَ رسائل عمليةٍ تصدرها جوارحها .
قد يتعجب البعض من هذا الكلام حتى يصل حاجبيه إلى منبت شعره ، كيف للمرأة أن تطلب من زوجها أن يعدد الزوجات؟
الجواب هو عبر ما تقوم به ، حيث تجعل الرجل يشعر بأنه لم يصل إلى حد الزواج الكامل ، وهذا له أسباب لعلي أوجزها :
- المساواة بين الرجل والمرأة ، فبالمساواة تصبح المرأة نصف امرأة ؛ لما تحمله من صفات الرجال الكلامية والمزاجية ، لذلك يحتاج إلى تكميلها بأخرى حتى يصبح عنده امرأة كاملة ، وفي الدول غير الإسلامية يكمل ذلك النقص بعدد من الصديقات.
- ضعف الاهتمام بالزوج ، فكلما قل الاهتمام بالرجل ، كلما احتاج إلى الاهتمام أكثر ، فقد يبحث عنه عند غيرها .
- كثرة الخروج من المنزل ، حيث يتم تقديم الخروج على الزوج ، إذا توفرت المناسبة ضُرب بالرجل عرض الحائط ، وقدمت صلة الرحم على صلة الرجل!.
-عدم الاهتمام بنفسها في أغلب الأوقات ، ثم فجأة تتحول إلى تحفة مزكرشة بكل صنوف المحسنات والمجملات ، لوجود مناسبة ، وهذا يشعر الزوج بأن لا قيمة له ، وأن حبها لذاتها حتى تظهر أمام الناس بشكل أفضل وضعت كل هذه المحسنات.
-عدم الالتزام بالحجاب الساتر ، في هذه الحالة يشعر الرجل في عقله الباطن أن هناك من يشاركه في زوجته ، ومن المعلوم أن الإنسان يهتم بالأشياء التي يملكها وحده أكثر من الأشياء العامة التي يشاركه فيها أكثر من شخص.