مان
25-06-06, 02:46 am
.
.
.
.
.
.
.
بمناسبة نجاح ( لولوه ) وكل أنثى تحمل في طياتها الأنوثة الحـقَّه
زغاريدُ المدينةِ عمَّـت
للحبِّ والفرحةِ همَّـت
ولبيضِ الوردِ لـمَّت
ولأجملِ أنثى غنَّـت
أنوارُ شوارعها إبيضَّـت
كعروسٍ لزفافها عُـدَّت
وصُـفرِِ أشجارها إخضرَّت
وغيومها الشريدةُ إلتمَّـت
لبيداؤها الشهباءُ هلَّـت
ولشيحها المعطرُ أضنت
زغاريد المدينةِ عمَّـت .
ومؤذنها أذنَ في أذنِ الفرح الوليد
موذناً بميلادِ فجر نجاحٍ جديد
وداعياً من الخالقِ المجيد ...
أن يحقق لصاحبه مايريد .
فلكِ الحبَّ
لكِ القلبَّ
والشعرُ العذْبَ
هديةَ نجاحُـكِ ياأجملَ تلميذه
لكِ عينايَ
لكِ حسِّي
وراحةَ كفِّي
هديتُـكِ ياأغلى تعويذه .
فأعذريني يادانةَ البيت
فأعلمُ بأن ما أهديت ...
هو أقلُ مما تستحقين وياليت ...
لو أستطيعُ أن أجعلَ لكِ الأرض ذهباً لفعلت
لو أستطيعُ أن أجعلَ لكِ الأرضَ جنةً لفعلت
لو أستطيعُ أن أجعلَ لكِ كوكباً ماسياً ...
مستقلاً بنجومهِ ومجراتهِ وأسميتَهُ بإسمُـكِ لفعلت !!!
ولكني لم أجد غيري هديةً لأنوثتُـكِ ...
يا أنثى على يديها الحبَّ تربيت
على يديها الحُـسنَ والحياء تعلمت
وعرفتُ بأنَّ المرأةَ دون حياؤها ...
كالمرأةَ دون هاؤها !!!
هاؤها المعنيةُ بتأنيثها الذي أحببت
يا أنثى قبلَ أن تُـبصِـرَ الدنيا ...
جعلوا منها الحبَّ والطفلةَ المثلى
يا أنثى قبلَ أن تُـبصِـرَ الدنيا ...
جعلوا منها قصةَ الوفاءِ الحبلى
وأسمَـوها بإسمِ أمِّـها الكبرى !!
لـولـوه ...
إسمٌ لأعذبِ أنثى لها اختارُوا
ولمْ يدُر بخلدهمْ يومها ...
بأنهم لأعظمِ مدرسةٍ في الحبِّ مؤسسين صارُوا !!!
وبأنهم أنجبوا طفلةً ...
هامَ لها العشاقَ وإحتارُوا
وفي عينيها أجملُ الأشعارِ قالوا .
لـولـوه ...
إسمٌ في يومِ مولدهِ المختار
تغيَّـر معنى كلَّ حرفٍ منهُ صار
فلعقودٍ مضت عنْونَـها الإندثار ...
كان اللؤلؤُ الإبنُ المدللُ للمحَّـار
وكان الغواصون فرسان هذا اللؤلؤَ في البحار
والبحرُ بيتُهُ المعمورَ بإقتدار
وحين ولدت لـولـوه ...
عبقُ الريفِ والأزهار
ورائحةُ الثرى والأمطار
أصبحَ المحَّـارُ في إبنهِ مصدوم
فهو لايعلمُ أظالمٌ أمْ مظلوم ؟؟!!
وكلَ غواصٍ على رصيف البحرِ يشكي الهموم
والبحرُ .. مالبحرُ إلا دمعـهِ المكلوم !!
وقلبي .. مالقلبُ إلا محَّـاراً للؤلؤِ المكنون
وأنا فارسُ هذا اللؤلؤَ المجنون
ودمي بيتَهُ الجاري بحبهِ المصون
لـولـوه ...
إسمٌ في مولدهِ تغَّـيرت أسسُ الأرضِ ومفاهيمها
فصارَ البحرُ بزرقتهَ عشباً أخضراً نـدَّاء
والأسماكُ أفراساً تختالُ بأنوثةٍ يملؤها الكبرياء .
في مولدِها أنوثةُ كلَّ النساء ...
صارتِ السماءُ غيرَ السماء
فالسحبُ جزرُ الحياء
والطيورُ قواربُ الوفاء
وهي وأنا ...
مابينَ القواربَ والجُـزرُ الخضراء ...
نتدارس لـغةُ الـمــاء !!!
تعلمني كيفَ الحبُ يكون
وأنا أعلمُـها ماالجنون ؟!
في ليلةٍ يغزِلُـها البردُ والسكون .
لـولـوه ...
عنوانُ روايتي التي طالتْ نهايتُها
بيدي كتبتُـها ...
ونسجتُ بماءِ الذهبِ بدايتُـها
أذبتُ الشموعَ لياليَ لزخرفتها
حتى وهِـنْـتُ وقلمي
وزادني سقماً وحُـلُمي ...
إستِـبدادُ نهايتُـها !!!
آويتُـها مسكني
وقاسمتُـها مبسَمي
حرَّمتُـها حزني
وأطعمتُـها خبزي
غازلتُـها وداعبتُـها حتى على شراشفي أذبتُـها
ومازالتْ نقطةُ النهايةَ لروايتي ...
ترفضُ أنْ تختَـتِمُـها .
زرعتُ السنابلَ في أصابِعها
وأجريتُ ماءَ الوردِ مِن أقدامِها
وملأتُ جرارَ العسلِ مِن شفاتِها
ومازالتْ نهايةُ روايتي مستبدَّه !!
فكوني يانهايةَ الروايةَ مستعدَّه
أن تقطفي أزهارُ النهايةُ المستبدَّه
وتضعَي نقطةُ النهايه ...
لروايةٍ أنتي عنوانُـها .
فلا تتباطئي ياغادتي أكثر
فالروايةُ لو جاوزتْ خطَّـها الأحمر
باتَ على صفحاتِها الغبارُ الأغبر
وصارتْ صديقةَ الرفِّ الأكبر
وعششَ في زواياها العنكبوتُ الأصفر
فلا تتباطئي ياروايتي أكثر
ودعي النقطةَ في النهايةِ تُـبحِـر
وضميني إلى نجاحُـكِ نجاحاً أبهَـر
دعي زغاريدُ المدينةِ تعُـمُنا
وبيضِ الوردِ يلُـمُنا
بالحبِّ والفرحِ يحفُـنا
دعي أنغامُ السياراتِ تزفُـنا
وأنوارُ الشوارعِ تزرعُـنا
وأشجارُها الخُـضرُ تلفُـنا .
كوني جزءاً مِن نجاحي
أو كلَّ النجاحَ كوني !!!
وظلَّـي أمــاً لهذا النجاح ...
وطفلةَ فرحتهِ اللذيذه
وإسمحي أن أكونَ إمتداداً ...
لنجاحاتِ أجملَ تلميذه !!
فإقبليني ياصغيرتي هديةَ النجاح
وأشعلي الأرضَ والسماء بالأفراح
وإغمديني خنجراً في صدرِ الجراح
فأرجوكِ ياذات العيونِ الملاح ...
أن تكوني في إستعدادٍ لسعادتي
وتُـنهي بالحبِّ إستبدادّ نهايتي
فأنتي نقطةُ النهايةَ لروايتي .
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
بمناسبة نجاح ( لولوه ) وكل أنثى تحمل في طياتها الأنوثة الحـقَّه
زغاريدُ المدينةِ عمَّـت
للحبِّ والفرحةِ همَّـت
ولبيضِ الوردِ لـمَّت
ولأجملِ أنثى غنَّـت
أنوارُ شوارعها إبيضَّـت
كعروسٍ لزفافها عُـدَّت
وصُـفرِِ أشجارها إخضرَّت
وغيومها الشريدةُ إلتمَّـت
لبيداؤها الشهباءُ هلَّـت
ولشيحها المعطرُ أضنت
زغاريد المدينةِ عمَّـت .
ومؤذنها أذنَ في أذنِ الفرح الوليد
موذناً بميلادِ فجر نجاحٍ جديد
وداعياً من الخالقِ المجيد ...
أن يحقق لصاحبه مايريد .
فلكِ الحبَّ
لكِ القلبَّ
والشعرُ العذْبَ
هديةَ نجاحُـكِ ياأجملَ تلميذه
لكِ عينايَ
لكِ حسِّي
وراحةَ كفِّي
هديتُـكِ ياأغلى تعويذه .
فأعذريني يادانةَ البيت
فأعلمُ بأن ما أهديت ...
هو أقلُ مما تستحقين وياليت ...
لو أستطيعُ أن أجعلَ لكِ الأرض ذهباً لفعلت
لو أستطيعُ أن أجعلَ لكِ الأرضَ جنةً لفعلت
لو أستطيعُ أن أجعلَ لكِ كوكباً ماسياً ...
مستقلاً بنجومهِ ومجراتهِ وأسميتَهُ بإسمُـكِ لفعلت !!!
ولكني لم أجد غيري هديةً لأنوثتُـكِ ...
يا أنثى على يديها الحبَّ تربيت
على يديها الحُـسنَ والحياء تعلمت
وعرفتُ بأنَّ المرأةَ دون حياؤها ...
كالمرأةَ دون هاؤها !!!
هاؤها المعنيةُ بتأنيثها الذي أحببت
يا أنثى قبلَ أن تُـبصِـرَ الدنيا ...
جعلوا منها الحبَّ والطفلةَ المثلى
يا أنثى قبلَ أن تُـبصِـرَ الدنيا ...
جعلوا منها قصةَ الوفاءِ الحبلى
وأسمَـوها بإسمِ أمِّـها الكبرى !!
لـولـوه ...
إسمٌ لأعذبِ أنثى لها اختارُوا
ولمْ يدُر بخلدهمْ يومها ...
بأنهم لأعظمِ مدرسةٍ في الحبِّ مؤسسين صارُوا !!!
وبأنهم أنجبوا طفلةً ...
هامَ لها العشاقَ وإحتارُوا
وفي عينيها أجملُ الأشعارِ قالوا .
لـولـوه ...
إسمٌ في يومِ مولدهِ المختار
تغيَّـر معنى كلَّ حرفٍ منهُ صار
فلعقودٍ مضت عنْونَـها الإندثار ...
كان اللؤلؤُ الإبنُ المدللُ للمحَّـار
وكان الغواصون فرسان هذا اللؤلؤَ في البحار
والبحرُ بيتُهُ المعمورَ بإقتدار
وحين ولدت لـولـوه ...
عبقُ الريفِ والأزهار
ورائحةُ الثرى والأمطار
أصبحَ المحَّـارُ في إبنهِ مصدوم
فهو لايعلمُ أظالمٌ أمْ مظلوم ؟؟!!
وكلَ غواصٍ على رصيف البحرِ يشكي الهموم
والبحرُ .. مالبحرُ إلا دمعـهِ المكلوم !!
وقلبي .. مالقلبُ إلا محَّـاراً للؤلؤِ المكنون
وأنا فارسُ هذا اللؤلؤَ المجنون
ودمي بيتَهُ الجاري بحبهِ المصون
لـولـوه ...
إسمٌ في مولدهِ تغَّـيرت أسسُ الأرضِ ومفاهيمها
فصارَ البحرُ بزرقتهَ عشباً أخضراً نـدَّاء
والأسماكُ أفراساً تختالُ بأنوثةٍ يملؤها الكبرياء .
في مولدِها أنوثةُ كلَّ النساء ...
صارتِ السماءُ غيرَ السماء
فالسحبُ جزرُ الحياء
والطيورُ قواربُ الوفاء
وهي وأنا ...
مابينَ القواربَ والجُـزرُ الخضراء ...
نتدارس لـغةُ الـمــاء !!!
تعلمني كيفَ الحبُ يكون
وأنا أعلمُـها ماالجنون ؟!
في ليلةٍ يغزِلُـها البردُ والسكون .
لـولـوه ...
عنوانُ روايتي التي طالتْ نهايتُها
بيدي كتبتُـها ...
ونسجتُ بماءِ الذهبِ بدايتُـها
أذبتُ الشموعَ لياليَ لزخرفتها
حتى وهِـنْـتُ وقلمي
وزادني سقماً وحُـلُمي ...
إستِـبدادُ نهايتُـها !!!
آويتُـها مسكني
وقاسمتُـها مبسَمي
حرَّمتُـها حزني
وأطعمتُـها خبزي
غازلتُـها وداعبتُـها حتى على شراشفي أذبتُـها
ومازالتْ نقطةُ النهايةَ لروايتي ...
ترفضُ أنْ تختَـتِمُـها .
زرعتُ السنابلَ في أصابِعها
وأجريتُ ماءَ الوردِ مِن أقدامِها
وملأتُ جرارَ العسلِ مِن شفاتِها
ومازالتْ نهايةُ روايتي مستبدَّه !!
فكوني يانهايةَ الروايةَ مستعدَّه
أن تقطفي أزهارُ النهايةُ المستبدَّه
وتضعَي نقطةُ النهايه ...
لروايةٍ أنتي عنوانُـها .
فلا تتباطئي ياغادتي أكثر
فالروايةُ لو جاوزتْ خطَّـها الأحمر
باتَ على صفحاتِها الغبارُ الأغبر
وصارتْ صديقةَ الرفِّ الأكبر
وعششَ في زواياها العنكبوتُ الأصفر
فلا تتباطئي ياروايتي أكثر
ودعي النقطةَ في النهايةِ تُـبحِـر
وضميني إلى نجاحُـكِ نجاحاً أبهَـر
دعي زغاريدُ المدينةِ تعُـمُنا
وبيضِ الوردِ يلُـمُنا
بالحبِّ والفرحِ يحفُـنا
دعي أنغامُ السياراتِ تزفُـنا
وأنوارُ الشوارعِ تزرعُـنا
وأشجارُها الخُـضرُ تلفُـنا .
كوني جزءاً مِن نجاحي
أو كلَّ النجاحَ كوني !!!
وظلَّـي أمــاً لهذا النجاح ...
وطفلةَ فرحتهِ اللذيذه
وإسمحي أن أكونَ إمتداداً ...
لنجاحاتِ أجملَ تلميذه !!
فإقبليني ياصغيرتي هديةَ النجاح
وأشعلي الأرضَ والسماء بالأفراح
وإغمديني خنجراً في صدرِ الجراح
فأرجوكِ ياذات العيونِ الملاح ...
أن تكوني في إستعدادٍ لسعادتي
وتُـنهي بالحبِّ إستبدادّ نهايتي
فأنتي نقطةُ النهايةَ لروايتي .
.
.
.
.
.
.