المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : (( 3 )) مراكز في بريدة فقط ؟؟


راعى الزين
22-06-06, 02:44 am
لماذا كل هذا ؟؟
الا يوجد رجل رشيد يوجه ويستنكر قلة المراكزالصيفية في بريدة التي تحتوي الشباب من الاعمال المشينة ؟؟
اننا نريد ان نكون اكثر عقلانية ونضجا
لماذا التناحر فيما بيننا من اجل المصالح الشخصية ؟؟
ايها المسؤلون في التعليم اعقلو ودعوا عنكم الانهزاميه والتخبط في اصدار القرارات ؟؟
وجعلوا الهمة عالية

مرحبا الف
22-06-06, 02:49 am
الشـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــيـ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــوخ ابــــــــــــــــــــــــخــــــــــص

مسيطيح
22-06-06, 03:14 pm
اقول وراه ما تسوون مظاهرة !!!


صج الشيوخ ابخص

الرمادي
22-06-06, 05:56 pm
بحت الأصوات اخي اعرفك زين والأحول من سيئ إلى اسوأ بخصوص تلك المراكز


بإعتقادي ان هناك حاجة ماسه إلى اعادة التفكير بالأمر واتخاذ منهج آخر يحافظ على وجود تلك المراكز


فلربما جاءت الحاجة إلى مساهمة القطاع الخاص بإنشاء مراكز صيفيه بمسمى آخر !!!


فماذا لو تم استغلال مثل العييري بارك لأقامة احد تلك المراكز بأسم الفعاليات الصيفيه للمنتزه ؟!!


فالمشكلة ليست بالمسمى ولا بالمكان وإنما بالقائمين على التنظيم .. وعندما يدير مثل تلك الفعاليات أشخاص ثقه ولهم سابق خبره بالمراكز الصيفيه فسنحصل بإذن الله على فعاليات صيفيه شبابيه تجمع بين الفائدة والمتعه وتتدثر بلباس هيئة السياحه امام تسلط ........... !!!



تقبل تحياتي وتقديري ,,,,

بريماكس
22-06-06, 07:47 pm
قوائم الإحتياط في المراكز الصيفية .. تفوق أرقام الطلاب المنظمين .
لماذا هذا التعسف في فتح مراكز صيفية ؟


.
.

ذهبت لأسجل أخي في مركز (عثمان بن عفان) في الصفراء .
ففوجئت بأن أخي أخذ كرت رقم 61 في قائمة الإنتظار !


.
.


تحديد المشكلة و إيجاد الحلول
تكمن لدى إدراة التربية و التعليم بالقصيم
نتمنى فك الأزمة .


.
.

دام الجميع في حب و عافية و خير و راحة بال


.
.
.

من خلف الشاشة
بريماكس

TELL AG
22-06-06, 07:58 pm
السلام عليكم..

على طاري مكز عثمان بن عفان رضي الله عنه فقد وصل عدد الأسرة الواحدة 70 طالبا..

الغريب أن أحد المراكز الموجودة في بريدة لم يتجاوز عدد الطلاب المسجلين فيه الــ75 طالبا..


وشكرا..

الكبري
22-06-06, 09:16 pm
أحد عتاة المستثقفين السعوديين ،،
أكتشف معلومة أمنية وفكرية عظيمة ،،
وهي أن السبب في الإرهاب ومكمن المشكلة ،،
في المراكز الصيفيه حيث أنها أوكار إرهاب ومفارخ تكفير ،،
فبدأ يرفع عقيرته ويبح صوته ويصرخ في وجوه العالم أن الإرهاب في بلدي من تلك المعاقل الطالبانيه ،،
والدليل أن الصحويين أشكالهم كأشكال الطالبانيين ،،
وهناك دليل قطعي متواتر فأحد الإرهابيين قد دخل مركزا صيفياَ ،،
وهذا موثق بالصوت والصررة ،،
كما أن هذا رأي النازغ مويس ولد عبد العزيز الجزائري ،،

صدق المفروض أن تكون المراكز بعدد الإحتياج ،،

وهذا مقال في الصميم :
(الأندية الصيفية: مشروع يجب أن يستمر).. في جريدة الوطن..


عايشت الأندية الصيفية منذ أن كنت طالبا في المرحلة المتوسطة في مدينة الرياض، وما زلت أذكر كيف كنا نستمتع بأوقاتنا من خلال البرامج المتنوعة التي كانت تقام في تلك الأندية وكيف أن شخصياتنا اتضحت معالمها من خلال استفادتنا من برامج الأندية الصيفية وبحيث انعكست على واقعنا فيما بعد.


ومضت سنوات طويلة تعرضت فيها هذه الأندية ـ أو بحسب مسمياتها آنذاك ـ لمد وجزر، وأذكر أنها توقفت لفترة ثم أعيدت وبإمكانات أفضل مما كانت عليه وذلك عندما لاحظت الجهات المختصة الضياع الذي لحق بمجموعة كبيرة من الشباب وانتشار الجرائم بينهم نظراً لعدم تمكنهم من الاستفادة من أوقات الفراغ الطويلة بمفردهم وكذلك تأثير رفقاء السوء عليهم.


الأندية الصيفية مشروع وطني يحقق أهدافاً عظيمة لشبابنا، وقد أحسنت وزارة التربية والتعليم في تبني هذا المشروع ونشره في مناطق عديدة في بلادنا وخاصة المناطق النائية التي لا يجد شبابها متنفساً يقضون فيه أوقات فراغهم. ولئن أحسنت الوزارة في تبني هذا المشروع فإنها زادت إحسانا في تبني مفردات هذا المشروع كي يخرج للمستفيدين منه بصورة ممتازة.


أول ما فعلته الإدارة العامة للنشاط الطلابي في الوزارة أنها أقامت دورة لجميع المشرفين على الأنشطة لهذا العام بالاشتراك مع مركز الملك عبدالعزيز للحوار الوطني وهدف هذه الدورة تعليم هؤلاء المشرفين على مهارات الاتصال بالحوار، وسيقوم هؤلاء المشرفون بعد ذلك بتدريب كل العاملين في الأندية الصيفية على هذه المهارة المهمة لينقلها هؤلاء بدورهم إلى الطلبة المشاركين لكي يتعلموا فنون الحوار في حياتهم العامة... حسنا فعل القائمون على مركز الحوار الوطني بالمساعدة وتبني هذه الدورة لأهميتها في حياة أبنائنا لا سيما وقد أصبحنا جميعاً ننادي بالحوار مع الجميع سواء من خالفناهم أو اتفقنا معهم وننادي كذلك بالتسامح مع الجميع.


واستكمالاً لما سبق فإن الإدارة العامة للنشاط الطلابي أقامت دورة تأهيلية لجميع مديري الأندية المرشحين لهذا العام ليعرفوا من خلال هذه الدورة كيفية إدارة هذه الأندية بصورة جيدة يحاولون من خلالها تجنب السلبيات التي كانت موجودة في الماضي.



الأندية الصيفية مشروع يجب ألا يتوقف مهما قيل فيه خاصة أن معظم تلك الأقاويل لا سند لها من الواقع، الهدم مسألة سهلة يستطيعها كل إنسان، أما البناء فهو الذي يحتاج إلى جهد وعمل ومن الجميع... ليت هؤلاء المنتقدين يقدمون حلولاً عملية تكون أفضل وأجدى مما هو معمول به حالياً، ليت هؤلاء الذين يتكئون على الناحية الأمنية في انتقاد الأندية يدركون أنه لا يعين أي مشرف على هذه الأندية إلا إذا كان مقبولاً من جميع الجهات التي تهمها هذه الأندية ومنسوبوها وماذا يقدم لها من زاد فكري بكل أنواعه.


طلابنا في هذه الأندية يتعلمون مهارات الفنون مثل الرسم والأشغال وما في حكمها كما أنهم يمارسون الأنشطة الكشفية بكل المهارات التي تصاحب هذا النوع من الأنشطة.


وفي برامج هذا الصيف عرفت أن هناك ملتقى علمياً لكل الطلاب وهذا البرنامج يؤهل الطلاب للاستعداد للمسابقات العلمية الدولية، كما أن هناك أسبوعاً للمهارات الثقافية حيث يتعلم الطلاب مهارات الشعر والقصة والمسرح، كما يمارسون كذلك مهارات الرياضة والترفيه وكذلك استثمار مهارات الطلاب وتعويدهم التواصل مع مجتمعهم وبحث مشاكلهم بصورة جيدة. لست هنا بصدد استعراض كل ما سيقدم لطلابنا من خلال تلك الأندية فهي كثيرة ومتنوعة ولكن الأهداف التي وضعتها الوزارة لهذه الأندية ـ وهي جميلة في مجملها ـ يجب أن يعمل على تحقيقها بصورة تحقق تلك الأهداف.


تعريف الطلاب بمنجزات بلادهم قضية حيوية وهي تنمي لديهم الانتماء الحقيقي لهذا الوطن وتقطع الطريق على المشككين بهذه المنجزات الكبيرة ومعروف أن هذه المنجزات ليست محصورة في بلد واحد أو منطقة واحدة فهناك منجزات في مكة والمدينة يتحدث عنها العالم كله، وهناك منجزات سياحية رائعة في أبها والشرقية ومدن أخرى في بلادنا، هذه المنجزات لا يمكن أن يعرفها أبناؤنا إلا بالاطلاع عليها مباشرة من خلال رحلات منظمة يقومون بها إلى تلك الأمكنة.


أعرف أن الوزارة نظمت رحلات لبعض طلابها بغية تحقيق هذا الهدف لكننا نريدها أن تكثف منها ولا سيما أن هذه المنجزات تزداد يوماً إثر آخر وها نحن جميعا نتابع هذه المنجزات من خلال الزيارات التي يقوم بها خادم الحرمين لمختلف مناطق المملكة... هذه الرحلات تحتاج إلى تنظيم دقيق خاصة في المواد العلمية التي تقدم لهؤلاء الطلاب لأنها هي الأهم في تشكيل شخصيتهم الثقافية والحياتية... من المهم كذلك أن يتعلم الطلاب أنهم يعيشون في وطن واحد وأن هذا الوطن للجميع بدون استثناء مهما اختلف هؤلاء بعضهم مع البعض الآخر، ويجب أن يكون الحوار هو لغة التفاهم بين أبناء الوطن الواحد، كما يجب أن يتعود الطلاب في تلك الأندية على حب بلادهم وقادتهم وعلمائهم ويتعلموا كذلك كيفية التعبير عن هذا الحب قولاً وعملاً. الآمال كبيرة على تلك المراكز وآلاف الأسر تعلق آمالها على تربية أبنائها بصورة حسنة من خلال المراكز بل إن الجميع يعلم أن خروج هؤلاء إلى المجتمع بشكل جيد يشكل لبنة قوية في تماسكه وقوته ومن جميع الاتجاهات مرة أخرى ليس هناك أسهل من النقد وليس هناك أصعب من البناء، انتقدنا المناهج التعليمية ومازلنا لكن معظم المنتقدين اكتفوا بطرح رؤى عامة دون الدخول في التفاصيل وكأن هؤلاء يريدون من كل الآخرين أن يوافقوهم على آرائهم وكأن هؤلاء الآخرين ليس من حقهم الاختلاف مع أولئك المنتقدين.


لقد كتبت قبل حوالي أسبوعين مقالاً ناقشت فيه تقرير بيت الحرية الأمريكي عن التعليم الديني في السعودية وكيف أن هذا التقرير مليء بالمغالطات وذكرت في ذلك المقال كيف أن السيد بدر السيف ـ بالمناسبة ورد اسم توفيق بدلاً من بدر بطريق الخطأ ـ أورد بعض المغالطات عن تعليمنا وكيف أن بعض المتحدثين اعتمدوا على بعض كتابنا والتي لم تكن دقيقة في مجملها، وغداً لا نريد أن تتكرر هذه المسألة عند حديثنا عن الأندية الصيفية التي تضم عشرات الآلاف من طلابنا... من حق كل منا أن يبدي رأيه ولكن من حق المجتمع أن يكون هناك دليل واقعي ملموس على كل نقد يطرح، ثم ليت كل ناقد يقدم البديل الأفضل ويتصل مباشرة بالمسؤولين بالوزارة ويقدم لهم آراءه ويسمع منهم ويستمع إليهم.


مشروع الأندية الصيفية يجب أن يستمر لكي يستفيد منه أبناؤنا في مدنهم وقراهم ويبتعدوا عن قضاء أوقاتهم فيما لا طائل تحته.
* محمد علي الهرفي


أكاديمي وكاتب سعودي

تحياتي

ابو الحسن
29-06-06, 03:15 am
ظلم كبير لطلاب بريده ثلاث مراكز فقط