عاشق ابو متعب
18-06-06, 03:22 am
العرضة او رقصة الحرب ،، أو ماتسمى " عرضة حايل " : هي رقصة تصحبها أغان وأشعار وإيقاعات ،، وهي لا تزال باقية حتى الآن يغنيها الرجال إثناء التراقص على عدد من الطواريق حسب طروق الشعر الذي تردد فيه , وتغنى بمناسبة الاستعداد للحرب أو إحراز النصر على الخصوم أو مناسبات الأعياد والأفراح .
عندما تتبعت بعض التعريفات لبعض المصطلحات ،، وجدت التعريف أعلاه " العرضة " ،، وتذكرت أنني لم أشاهد هذه الأيام موضوعا أنصف أبطالها الذين شدوا بحناجرهم ،، وألحانهم وقاماتهم الشامخة ، أمام ملك القلوب خادم الحرمين الشريفين في زيارته الأخيرة لحائل ،، وفي كثير من المناسبات التي مثلوا فيها منطقتهم ،، ومدينتهم حائل ،، وكانوا بما حوت أشعارهم ورقصاتهم ،، بطاقة ترحيب تعارف عليها الجميع في هذه المنطقة منذ أمد بعيد .
فلهم مني خالص التحية ،، وخاصة تلك العائلات التي خدمت هذا الفن في هذه المنطقة من الرميد ، والعريمضي ، والقويزان ،، والجاسر ، والنغموش ، والعويدي ،، وغيرهم ،، وغيرهم مما لاأذكر أسماؤهم .
أذكروهم بالخير ،،، وأثنوا عليهم ،، ولا تنسوا وتنكروا ماقاموا به من دور كبير ومؤثر في المطار ومكان الحفل ،، وفي كل زاوية من زوايا الجبلين طلب فيها حضورهم .
والذي تتبع تأثر الضيوف بالعرضة فإنه أول مارأى ذلك على تعابير وتقاسيم محيا خادم الحرمين الشريفين ،، وولي عهده الأمين ،، وهم الذين يعدون من أبرزعشاق هذا الفن الأصيل الذي امتدحه والدهم المؤسس جلالة الملك عبدالعزيز رحمه الله عندما قال مقولته الشهيرة : العرضه لحايل ،، والسامري لعنيزة "
فلهم مني خالص التحية والتقدير ،،
تحياتي
عندما تتبعت بعض التعريفات لبعض المصطلحات ،، وجدت التعريف أعلاه " العرضة " ،، وتذكرت أنني لم أشاهد هذه الأيام موضوعا أنصف أبطالها الذين شدوا بحناجرهم ،، وألحانهم وقاماتهم الشامخة ، أمام ملك القلوب خادم الحرمين الشريفين في زيارته الأخيرة لحائل ،، وفي كثير من المناسبات التي مثلوا فيها منطقتهم ،، ومدينتهم حائل ،، وكانوا بما حوت أشعارهم ورقصاتهم ،، بطاقة ترحيب تعارف عليها الجميع في هذه المنطقة منذ أمد بعيد .
فلهم مني خالص التحية ،، وخاصة تلك العائلات التي خدمت هذا الفن في هذه المنطقة من الرميد ، والعريمضي ، والقويزان ،، والجاسر ، والنغموش ، والعويدي ،، وغيرهم ،، وغيرهم مما لاأذكر أسماؤهم .
أذكروهم بالخير ،،، وأثنوا عليهم ،، ولا تنسوا وتنكروا ماقاموا به من دور كبير ومؤثر في المطار ومكان الحفل ،، وفي كل زاوية من زوايا الجبلين طلب فيها حضورهم .
والذي تتبع تأثر الضيوف بالعرضة فإنه أول مارأى ذلك على تعابير وتقاسيم محيا خادم الحرمين الشريفين ،، وولي عهده الأمين ،، وهم الذين يعدون من أبرزعشاق هذا الفن الأصيل الذي امتدحه والدهم المؤسس جلالة الملك عبدالعزيز رحمه الله عندما قال مقولته الشهيرة : العرضه لحايل ،، والسامري لعنيزة "
فلهم مني خالص التحية والتقدير ،،
تحياتي