nadem
25-05-06, 01:07 pm
[ يحبون الخير للخيرية ؟؟؟
كنت في طريقي للحصة بعد الفسحة
وإذا بي في سلم الدرج التقي بقصة !
نقط من الدماء واحدة تلو الأخرى
على كل عتبة نقطة ونقطة !
تبعتها لأعرف سببها ولمن تكون !؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
وجدت أمامي صغيرا يمشي الهوينا !
ويصدر من صدره ونّة عاوية عوينا !
أوووه إنه تلميذي(؟؟؟؟؟؟)!!!!!
بعد أن انتقل للصف الثالث!
متألم ويمسك بمكان حساس !
رفعت الثوب واللباس !
لكون الألم والندم والدم ما سلم !
حملته بين ذراعي وعدت في النزول !
لأخرج به إلى الطبيب الجراح !
أشعرت المدير بالأمر الخطير !
تكرم بالتوجيه وبسرعة أطير !
قابلني في الطريق ولي أمر المعتدي !
أوقفني بقوة الذراع للتفاهم ولف الموضوع!
اشترطت عليه مرافقتي لتكون لفتة كريمة !
ليشكرها والد الجريح وينتهي الموضوع بشيمة!
تعجرف وتكبر فطلبت منه عدم تعطيلي بلا تدبر !
لكي أسعف الصغير قبل تطور الأمور !
وصلت للجراح فطلب الاتصال بالشرطة !
طلبت منه الإبرار بالقسم أولا وإنقاذ الصغير من الورطة !
تم عمل الغرز في ذلك المكان الخطير تألم الصغير
بعد كل غرزة!
وأنا ممسك بأقدامه وأفخاذه ودموعي
تتصبب على ركبتيه العارية !
كتب المحضر وسلمت قيمة العلاج !
وحملت الصغير وأنا متجه لداره وأتصل
بعد كل ثانية بثانية بوالدته ووالده
لا مجيب !
وصلت منزله وسلمته وسلمت عليه !
حين وصل جد التلميذ للبيت !
شاهد ملابس الحفيد ملطخة بالدماء من قبل!!!
جن جنونه وانتقل به لقسم الشرطة !
وحرر محضر شكوى ضد الفاعل !
لكن الاحتياط واجب فتم تزويق المحضر ليتجه
الاتهام للمسعف !
فما الذي يمنع (nadem) من فعلها !
والله به عليم صاحب سوابق في إسعاف الصغار !
ولا تعلم ولا تاب ومصر على عضة الحية كل مرة
من هذا الجحر المتكرر فهو لم يؤمن ولن يؤمن !
إن كان إيمانه ينتقص من تقديم يد العون لتلميذه !
وبعد ساعات انقلب المسعف مجرما
وسجل المحضر ضد معلوم وعليه شهودا من زمن !
وعلى أساس من عدم التبصر وسوء الظن بالناس !
هكذا تعلم بعض الناس!
في الحياة وتعاملوا مع الحياء والأحياء !
وتطور الموضوع وعلمت به كفيلتي السابقة !
فتباروا من يرشحون لي لتعليق الجرس وزفي بالحرس !
ووصل أحد أبنائي من قسم المتابعة !
وقبل أن يفتح فمه ليحقق معي .... عاتبته بلطف !
قلت ما أسرعكم في الأذية !
لي 34 عاما وأنا تحت سمعكم ونظركم
وشكلي ومظهري الظاهر تعرفونه !
حين أصيب أُنسى ولا أُكسى إلا عند التقاعد!
وحين الاشتباه أو دزيزةبلا روية!
تسارعون في الخيرات حتى بعد التقاعد والممات !
انتهت القضية بعد تنازل والد المجروح عني
فهو يعرفني ويحسن الظن بي !
ولكون جد التلميذ تسرع بلا روية !
والملازم تبرع بما لا يملك إلى من لا يستحق !
و تلميذي الآن في القسم المتوسط حين أقابله
يقبلني في يدي وأقبله في يده ووجنتيه
فله دين علي !!!!!ولي دين عليه!!!!!! !
سلمت (؟؟؟؟؟) من كل الأخطار وأشوفك
ليلة زفافك وأذكرك بما جرى لي و لك !
دمتم سالمين آمنين حالمين على المتظلمين !
لا متكالبين متعاضدين ناقمين على المساكين [/url][/size][/align]
www.falahschools/makkah1
كنت في طريقي للحصة بعد الفسحة
وإذا بي في سلم الدرج التقي بقصة !
نقط من الدماء واحدة تلو الأخرى
على كل عتبة نقطة ونقطة !
تبعتها لأعرف سببها ولمن تكون !؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
وجدت أمامي صغيرا يمشي الهوينا !
ويصدر من صدره ونّة عاوية عوينا !
أوووه إنه تلميذي(؟؟؟؟؟؟)!!!!!
بعد أن انتقل للصف الثالث!
متألم ويمسك بمكان حساس !
رفعت الثوب واللباس !
لكون الألم والندم والدم ما سلم !
حملته بين ذراعي وعدت في النزول !
لأخرج به إلى الطبيب الجراح !
أشعرت المدير بالأمر الخطير !
تكرم بالتوجيه وبسرعة أطير !
قابلني في الطريق ولي أمر المعتدي !
أوقفني بقوة الذراع للتفاهم ولف الموضوع!
اشترطت عليه مرافقتي لتكون لفتة كريمة !
ليشكرها والد الجريح وينتهي الموضوع بشيمة!
تعجرف وتكبر فطلبت منه عدم تعطيلي بلا تدبر !
لكي أسعف الصغير قبل تطور الأمور !
وصلت للجراح فطلب الاتصال بالشرطة !
طلبت منه الإبرار بالقسم أولا وإنقاذ الصغير من الورطة !
تم عمل الغرز في ذلك المكان الخطير تألم الصغير
بعد كل غرزة!
وأنا ممسك بأقدامه وأفخاذه ودموعي
تتصبب على ركبتيه العارية !
كتب المحضر وسلمت قيمة العلاج !
وحملت الصغير وأنا متجه لداره وأتصل
بعد كل ثانية بثانية بوالدته ووالده
لا مجيب !
وصلت منزله وسلمته وسلمت عليه !
حين وصل جد التلميذ للبيت !
شاهد ملابس الحفيد ملطخة بالدماء من قبل!!!
جن جنونه وانتقل به لقسم الشرطة !
وحرر محضر شكوى ضد الفاعل !
لكن الاحتياط واجب فتم تزويق المحضر ليتجه
الاتهام للمسعف !
فما الذي يمنع (nadem) من فعلها !
والله به عليم صاحب سوابق في إسعاف الصغار !
ولا تعلم ولا تاب ومصر على عضة الحية كل مرة
من هذا الجحر المتكرر فهو لم يؤمن ولن يؤمن !
إن كان إيمانه ينتقص من تقديم يد العون لتلميذه !
وبعد ساعات انقلب المسعف مجرما
وسجل المحضر ضد معلوم وعليه شهودا من زمن !
وعلى أساس من عدم التبصر وسوء الظن بالناس !
هكذا تعلم بعض الناس!
في الحياة وتعاملوا مع الحياء والأحياء !
وتطور الموضوع وعلمت به كفيلتي السابقة !
فتباروا من يرشحون لي لتعليق الجرس وزفي بالحرس !
ووصل أحد أبنائي من قسم المتابعة !
وقبل أن يفتح فمه ليحقق معي .... عاتبته بلطف !
قلت ما أسرعكم في الأذية !
لي 34 عاما وأنا تحت سمعكم ونظركم
وشكلي ومظهري الظاهر تعرفونه !
حين أصيب أُنسى ولا أُكسى إلا عند التقاعد!
وحين الاشتباه أو دزيزةبلا روية!
تسارعون في الخيرات حتى بعد التقاعد والممات !
انتهت القضية بعد تنازل والد المجروح عني
فهو يعرفني ويحسن الظن بي !
ولكون جد التلميذ تسرع بلا روية !
والملازم تبرع بما لا يملك إلى من لا يستحق !
و تلميذي الآن في القسم المتوسط حين أقابله
يقبلني في يدي وأقبله في يده ووجنتيه
فله دين علي !!!!!ولي دين عليه!!!!!! !
سلمت (؟؟؟؟؟) من كل الأخطار وأشوفك
ليلة زفافك وأذكرك بما جرى لي و لك !
دمتم سالمين آمنين حالمين على المتظلمين !
لا متكالبين متعاضدين ناقمين على المساكين [/url][/size][/align]
www.falahschools/makkah1