مقبل المقبل
21-05-06, 01:32 am
في هذه الدنيا هناك من يعيش على هامشها وليس داخل اطارها وكم يحزننا رؤيتهم وهم متخلفون عن ركب الحياة
وربما تمر بنا ايام نمتطي حياتنا ونجري في هامش الحياة ونحن لاندري ......
1) ان من يعيشون لمصالحهم الخاصة فقط ويكون ذلك على حساب مصالح الاخرين هم يعيشون على هامش الحياة!
2) العاجز يعيش بلا هدف أو خطة أو عزم وتصميم، لم يرتق بمواهبه، يعيش على هامش الحياة!
3) ذلك الزوج المتسلط او تلك الزوجة المتسلطة هم بالفعل يعيشون على هامش الحياة ولايعلمون !
4) من تحبهم بصدق وتخلص لهم بصدق وتغفر لهم بصدق ثم تنصدم بنهاية الجحود منهم فهم يعيشون على هامش
الحياة !
5) من استأمنته على سرك واطلعته على خصوصياتك واعتبرته اقرب من نفسك اليك وبالاخير تجد العالم من حولك
يعرف كل ماقلت وكل ما بحت به لذلك الشخص الذي يعيش على هامش الحياة !
6) ربما ان لم اكن مبالغاً استطيع ان اقول ان المسلمين يعيشون على هامش الحياة في وقتنا هذا فلا كلمة تجمعهم
ولا وزن لهم في هذا العالم ومعهم خريطة الحياة وهو كتاب الله وبوصلة الدنيا وهو السنة النبوية الشريفه !!!
هذه نماذج قليلة ممن يعيشون على هامش الحياة والا فالنماذج كثيرة !! فالدنيا سهلة وصعبة في وقت واحد وكم يحز
بالنفس مشاهدة هذه النماذج وكم تدمع العين عند مشاهدتها وادعوك اخي القارئ ان تتخيل انك تشاهد هذه الدنيا
من فوق برج مراقبة والناس تراهم من تحتك فذلك يرى بيت اهله ويمر بجانبه ولا يلقي حتى السلام على من حملته
في بطنها وولدته لهذه الحياة وانتظرته حتى يكبر واذا به يختار هامش الحياة طريقا له !!! وترى من خلال برج مراقبتك
من يمر بجانب دور العبادة وهم يصلون ولا يوقف سيره في هامش الحياة ويصلي مع من يسيرون في الحياة !!
ان حياتنا فيها المفرح والمحزن .. قد تدمع عينك فرحاً وقد تدمع الماً ضاقت به النفس ولكن كل ذلك لا يهم مادمت تسير
في الحياة وليس في هامشها ....
وربما تمر بنا ايام نمتطي حياتنا ونجري في هامش الحياة ونحن لاندري ......
1) ان من يعيشون لمصالحهم الخاصة فقط ويكون ذلك على حساب مصالح الاخرين هم يعيشون على هامش الحياة!
2) العاجز يعيش بلا هدف أو خطة أو عزم وتصميم، لم يرتق بمواهبه، يعيش على هامش الحياة!
3) ذلك الزوج المتسلط او تلك الزوجة المتسلطة هم بالفعل يعيشون على هامش الحياة ولايعلمون !
4) من تحبهم بصدق وتخلص لهم بصدق وتغفر لهم بصدق ثم تنصدم بنهاية الجحود منهم فهم يعيشون على هامش
الحياة !
5) من استأمنته على سرك واطلعته على خصوصياتك واعتبرته اقرب من نفسك اليك وبالاخير تجد العالم من حولك
يعرف كل ماقلت وكل ما بحت به لذلك الشخص الذي يعيش على هامش الحياة !
6) ربما ان لم اكن مبالغاً استطيع ان اقول ان المسلمين يعيشون على هامش الحياة في وقتنا هذا فلا كلمة تجمعهم
ولا وزن لهم في هذا العالم ومعهم خريطة الحياة وهو كتاب الله وبوصلة الدنيا وهو السنة النبوية الشريفه !!!
هذه نماذج قليلة ممن يعيشون على هامش الحياة والا فالنماذج كثيرة !! فالدنيا سهلة وصعبة في وقت واحد وكم يحز
بالنفس مشاهدة هذه النماذج وكم تدمع العين عند مشاهدتها وادعوك اخي القارئ ان تتخيل انك تشاهد هذه الدنيا
من فوق برج مراقبة والناس تراهم من تحتك فذلك يرى بيت اهله ويمر بجانبه ولا يلقي حتى السلام على من حملته
في بطنها وولدته لهذه الحياة وانتظرته حتى يكبر واذا به يختار هامش الحياة طريقا له !!! وترى من خلال برج مراقبتك
من يمر بجانب دور العبادة وهم يصلون ولا يوقف سيره في هامش الحياة ويصلي مع من يسيرون في الحياة !!
ان حياتنا فيها المفرح والمحزن .. قد تدمع عينك فرحاً وقد تدمع الماً ضاقت به النفس ولكن كل ذلك لا يهم مادمت تسير
في الحياة وليس في هامشها ....