سامي الضويان
14-05-06, 02:41 am
هذه قصة شباب من بريدة .................................... فقط للمعلومية
لا اعلم من أين ابتدء لكن دعوني اسرد لكم الحادث فهو ابلغ من كل مقدمه...
في يوم الجمعه 8-4-1427 وبينما كنا نتهيأ للنوم بعد يوم شاق مع المراجعه والاستذكار فلم يبقى على الامتحانات إلى ايام بسيطه
وبينما احد زملائي يلملم كتبه من الصالون يريد ان ينام هو الاخر سمع اصوات مريبه خلف الباب فأراد ان يعرف من خلف هذه
الاصوات.. ففتح الباب ووجد خلفه اربعه يحملون السلاح الابيض (سواطير- سكاكين) وما ان اراد صاحبنا الكلام حتى هوى احدهم
بالساطور وقال ان اي صوت يخرج منك سوف اخمد انفاسك وحينما هم بالمقاومه ومدافعتهم حتى نزل بالساطور على يده وجرحها
ثم تدافعوا إلى داخل الشقه والقوه ارضاً فلم يطلق إلى صرخة واحده ينادينا فيه فأردنا معرفة ما يجري بالخارج وحين هممنا بالخروج
فأذا برجل غريب عليه علامات الخوف والإرتباك بباب الغرفه يقول صاحبكم يريدكم بالخارج وما أن تحركنا من الغرفه حتى رأينا رجلان معهما السواطير وخلفهما رجل اخر ممسك بصاحبنا وقد وضع السكين بنحره ويقول الاستسلام وإلا غرزتها في نحره فأسقط بأيدينا
ولم نستطع عمل اي شيئ سوى الرضوخ والاستسلام ثم بدأت فصول المسرحيه بالضرب تاره وبالترويع تاره وبتحريك السواطيرعلى
رقابنا وخز السكاكين تارة اخرى وانهالت الشتائم والضرب على الرأس او اي منطقه تصل لها ايديهم اومابأيديهم حتى خارت قوانا واصبحنا
بين الحياة والموت بعد ذلك بدأو يقيدوننا واحد تلو الاخربيديه ورجليه ويسألون عن كل ثمين من أموال اين توضع -وكان في ذلك اليوم
كل ما نملك من مال معنا - واجهزت لابتوب وجوالات وكامرات فيديو وكان كل من يتلكك ينال نصيه من الضرب والشك بالسكاكين
وكل انواع السب ورائحة نتنه من كره خاص لكل ماهو سعودي ولم تعف انفسهم حتى عن الملابس الخاصه حتى الزي السعودي!!
ولم تقتصر بشاعتهم بالسلب والسطوا المسلح فقط بل بالتهديد الجدي بالقتل وتمرير السكين على النحر حتى زاغت قلوبنا وعقولنا ثم ولو هاربين وفككنا قيودنا بعد ذلك قدمنا بلاغ إلى اقرب قسم شرطه ولا يبعد عن منزل الرئيس المصري سوى بشارعين !!
وباشرت الشرطه البلاغ وسجل محضر بالقضيه , ذهبنا من الغد إلى الملحقيه - بحكم مرجعيتنا وارتباطنا الدراسي معها- ووجدنا كل تفهم لحالتنا سجلنا لديها بلاغ بالحادث ورفع الملحق برقيه إلى القنصل احالونا بعدها إلى شئون الوافدين بالسفاره ...
قابلنا فيها شخص يدعى محمد التركي واعتقد انه رئيس شئون الوافدين وكنا نتوقع اي معامله إلاّ ماقابلنا به فقد كان بارد التعامل
وكأنها معامله عاديه لمشاكل زوجيه او خلافه والادهى من ذلك انك تعتقد من خلال تعامله معنا انه محامي عن البلطجيه فبالرغم من شناعة الحادثه والاصابات والمحضر المقدم من الشرطه المصريه وتحقيقات المباحث إلا انه بدأ في طرح النظريات والافتراضات واعتقد ان له نظريه يعمل بها :
السعودي مذنب حتى يثبت العكس!!!!
ومن المفترض لأي قضيه وخصوصا الواضح منها ان تعامل بجديه حتى يثبت العكس هذا المنطق اللذي نعرف !!!!
لم تعرنا القنصليه اي اهتمام بالرغم من اننا خسرنا مانملك وبأننا من الدارسين على حسابهم الخاص ورغم وجود صندوق خاص لمثل هذه الحالات إلا اننا لم نرولا حتى المسانده المعنويه !!!
السفاره السعوديه لم تعرنا اي اهتمام ولم نتلقى منها اي اتصال او سؤال حتى لو من بواب السفاره!!!!! لنشعر بأن لنا في غربتنا من يساندنا ويقف معنا في محنتنا
لم تفعل السفاره من جهد إلى انها - مشكوره- كلفت محامي من السفاره لمتابعة القضيه!!!!
كلمة حق اخيره نوجهها إلى الملحق الثقافي الدكتور محمد عبدالله العقيل اللذي لم يذخر من جهد ووقت ودعم معنوي كان له ابلغ الاثر بالرغم
من ان الملحقيه ليس لها علاقه بالحادثه لكنه احساس بالمسئوليه تجاه من يراهم ابنائه في محنتهم وغربتهم فله منا الدعاء والثناء.
ختاماً نشكرزملاءنا الطلبه السعوديين الموجودين في مصر على وقوفهم معنا قلباً وقالبا ً بعد هذه الحادثة.
@هذه القصة يسوقها لكم احد الشباب الذين حصلت لهم القصة @
*وهم زملائي ولاتبعد شقتي عنهم 50 متر عن شقتهم
هولاء ابناءكم وهذه قصتهم فما انتم فاعلون علمن ان الامن اهتز للجميع ,,,,,,,,
*وهو منقول من الساحات وانا زميل لهم وقريب جدا منهم ؟؟؟
لا اعلم من أين ابتدء لكن دعوني اسرد لكم الحادث فهو ابلغ من كل مقدمه...
في يوم الجمعه 8-4-1427 وبينما كنا نتهيأ للنوم بعد يوم شاق مع المراجعه والاستذكار فلم يبقى على الامتحانات إلى ايام بسيطه
وبينما احد زملائي يلملم كتبه من الصالون يريد ان ينام هو الاخر سمع اصوات مريبه خلف الباب فأراد ان يعرف من خلف هذه
الاصوات.. ففتح الباب ووجد خلفه اربعه يحملون السلاح الابيض (سواطير- سكاكين) وما ان اراد صاحبنا الكلام حتى هوى احدهم
بالساطور وقال ان اي صوت يخرج منك سوف اخمد انفاسك وحينما هم بالمقاومه ومدافعتهم حتى نزل بالساطور على يده وجرحها
ثم تدافعوا إلى داخل الشقه والقوه ارضاً فلم يطلق إلى صرخة واحده ينادينا فيه فأردنا معرفة ما يجري بالخارج وحين هممنا بالخروج
فأذا برجل غريب عليه علامات الخوف والإرتباك بباب الغرفه يقول صاحبكم يريدكم بالخارج وما أن تحركنا من الغرفه حتى رأينا رجلان معهما السواطير وخلفهما رجل اخر ممسك بصاحبنا وقد وضع السكين بنحره ويقول الاستسلام وإلا غرزتها في نحره فأسقط بأيدينا
ولم نستطع عمل اي شيئ سوى الرضوخ والاستسلام ثم بدأت فصول المسرحيه بالضرب تاره وبالترويع تاره وبتحريك السواطيرعلى
رقابنا وخز السكاكين تارة اخرى وانهالت الشتائم والضرب على الرأس او اي منطقه تصل لها ايديهم اومابأيديهم حتى خارت قوانا واصبحنا
بين الحياة والموت بعد ذلك بدأو يقيدوننا واحد تلو الاخربيديه ورجليه ويسألون عن كل ثمين من أموال اين توضع -وكان في ذلك اليوم
كل ما نملك من مال معنا - واجهزت لابتوب وجوالات وكامرات فيديو وكان كل من يتلكك ينال نصيه من الضرب والشك بالسكاكين
وكل انواع السب ورائحة نتنه من كره خاص لكل ماهو سعودي ولم تعف انفسهم حتى عن الملابس الخاصه حتى الزي السعودي!!
ولم تقتصر بشاعتهم بالسلب والسطوا المسلح فقط بل بالتهديد الجدي بالقتل وتمرير السكين على النحر حتى زاغت قلوبنا وعقولنا ثم ولو هاربين وفككنا قيودنا بعد ذلك قدمنا بلاغ إلى اقرب قسم شرطه ولا يبعد عن منزل الرئيس المصري سوى بشارعين !!
وباشرت الشرطه البلاغ وسجل محضر بالقضيه , ذهبنا من الغد إلى الملحقيه - بحكم مرجعيتنا وارتباطنا الدراسي معها- ووجدنا كل تفهم لحالتنا سجلنا لديها بلاغ بالحادث ورفع الملحق برقيه إلى القنصل احالونا بعدها إلى شئون الوافدين بالسفاره ...
قابلنا فيها شخص يدعى محمد التركي واعتقد انه رئيس شئون الوافدين وكنا نتوقع اي معامله إلاّ ماقابلنا به فقد كان بارد التعامل
وكأنها معامله عاديه لمشاكل زوجيه او خلافه والادهى من ذلك انك تعتقد من خلال تعامله معنا انه محامي عن البلطجيه فبالرغم من شناعة الحادثه والاصابات والمحضر المقدم من الشرطه المصريه وتحقيقات المباحث إلا انه بدأ في طرح النظريات والافتراضات واعتقد ان له نظريه يعمل بها :
السعودي مذنب حتى يثبت العكس!!!!
ومن المفترض لأي قضيه وخصوصا الواضح منها ان تعامل بجديه حتى يثبت العكس هذا المنطق اللذي نعرف !!!!
لم تعرنا القنصليه اي اهتمام بالرغم من اننا خسرنا مانملك وبأننا من الدارسين على حسابهم الخاص ورغم وجود صندوق خاص لمثل هذه الحالات إلا اننا لم نرولا حتى المسانده المعنويه !!!
السفاره السعوديه لم تعرنا اي اهتمام ولم نتلقى منها اي اتصال او سؤال حتى لو من بواب السفاره!!!!! لنشعر بأن لنا في غربتنا من يساندنا ويقف معنا في محنتنا
لم تفعل السفاره من جهد إلى انها - مشكوره- كلفت محامي من السفاره لمتابعة القضيه!!!!
كلمة حق اخيره نوجهها إلى الملحق الثقافي الدكتور محمد عبدالله العقيل اللذي لم يذخر من جهد ووقت ودعم معنوي كان له ابلغ الاثر بالرغم
من ان الملحقيه ليس لها علاقه بالحادثه لكنه احساس بالمسئوليه تجاه من يراهم ابنائه في محنتهم وغربتهم فله منا الدعاء والثناء.
ختاماً نشكرزملاءنا الطلبه السعوديين الموجودين في مصر على وقوفهم معنا قلباً وقالبا ً بعد هذه الحادثة.
@هذه القصة يسوقها لكم احد الشباب الذين حصلت لهم القصة @
*وهم زملائي ولاتبعد شقتي عنهم 50 متر عن شقتهم
هولاء ابناءكم وهذه قصتهم فما انتم فاعلون علمن ان الامن اهتز للجميع ,,,,,,,,
*وهو منقول من الساحات وانا زميل لهم وقريب جدا منهم ؟؟؟