ريداوي 2006
13-05-06, 03:22 pm
سجن زعيم عصابة سرقة السيارات بالرياض 6 سنوات
كتب - مناحي الشيباني = جريدة الرياض = السبت 15 / 4 / 1427 هـ
أنهت المحكمة العامة بالرياض قضية عصابة سرقات السيارات والسرقة منها وسلب العمالة الوافدة بالحكم على أفرادها الثلاثة بسجن زعيمها والمدان الأول فيها ست سنوات وجلده خسمائة جلدة مفرقة، والحكم على شريكيه بالسجن أربع سنوات والجلد ثلاثمائة جلدة مفرقة. شرطة الرياض سبق أن تلقت عدة بلاغات من سكان أحياء الملز والشفاء والسويدي عن تهشيم زجاج سياراتهم والسرقة منها وسرقة إطارات سياراتهم الاحتياطية ولوحاتها.. كما تلقت بلاغات مماثلة عن سرقة سيارات وبلاغات من عمال محطات الوقود عن عمليات سلب تعرضوا لها استخدمت فيها السيارات المبلغ عن سرقتها.واستشعاراً بأهمية الحوادث المدونة لدى الجهات الأمنية وخشية من تكرارها واستفحالها شكلت الأجهزة الأمنية المختصة بشرطة منطقة الرياض فريق عمل مهمته دراسة هذه القضايا ومعرفة الأساليب الإجرامية المتبعة من الجناة وتكثيف إجراءات البحث والتحري عنهم والقبض عليهم بأسرع وقت ممكن وتقديمهم للعدالة... ولاحظ فريق العمل المكلف أن هذه الجرائم تتركز في أحياء معينة وفي أوقات محددة وأنها تُرتكب بنفس الأسلوب الإجرامي المتبع في كل مرة... كما تبين لها أن الجناة بعد قيامهم بسرقة السيارات يعمدون لتغيير أرقام لوحاتها.. ثم يرتكبون بها جرائم أخرى وهكذا.. وتم إعداد خطة محكمة تم فيها القبض عليهم واحداً تلو الآخر متلبسين بجرائمهم في كمائن محكمة.. التحقيق معهم أثبت تورطهم في اثني عشر قضية جنائية تمثلت في سرقة سيارات والسرقة منها وسلب عمالة وافدة. المحكمة العامة أصدرت حكمها على الجناة بعد قناعتها بتورطهم في الحوادث المنسوبة إليهم وتم المصادقة عليها من محكمة التمييز ... الجناة بدأوا في تنفيذ الحكم الصادر بحقهم
كتب - مناحي الشيباني = جريدة الرياض = السبت 15 / 4 / 1427 هـ
أنهت المحكمة العامة بالرياض قضية عصابة سرقات السيارات والسرقة منها وسلب العمالة الوافدة بالحكم على أفرادها الثلاثة بسجن زعيمها والمدان الأول فيها ست سنوات وجلده خسمائة جلدة مفرقة، والحكم على شريكيه بالسجن أربع سنوات والجلد ثلاثمائة جلدة مفرقة. شرطة الرياض سبق أن تلقت عدة بلاغات من سكان أحياء الملز والشفاء والسويدي عن تهشيم زجاج سياراتهم والسرقة منها وسرقة إطارات سياراتهم الاحتياطية ولوحاتها.. كما تلقت بلاغات مماثلة عن سرقة سيارات وبلاغات من عمال محطات الوقود عن عمليات سلب تعرضوا لها استخدمت فيها السيارات المبلغ عن سرقتها.واستشعاراً بأهمية الحوادث المدونة لدى الجهات الأمنية وخشية من تكرارها واستفحالها شكلت الأجهزة الأمنية المختصة بشرطة منطقة الرياض فريق عمل مهمته دراسة هذه القضايا ومعرفة الأساليب الإجرامية المتبعة من الجناة وتكثيف إجراءات البحث والتحري عنهم والقبض عليهم بأسرع وقت ممكن وتقديمهم للعدالة... ولاحظ فريق العمل المكلف أن هذه الجرائم تتركز في أحياء معينة وفي أوقات محددة وأنها تُرتكب بنفس الأسلوب الإجرامي المتبع في كل مرة... كما تبين لها أن الجناة بعد قيامهم بسرقة السيارات يعمدون لتغيير أرقام لوحاتها.. ثم يرتكبون بها جرائم أخرى وهكذا.. وتم إعداد خطة محكمة تم فيها القبض عليهم واحداً تلو الآخر متلبسين بجرائمهم في كمائن محكمة.. التحقيق معهم أثبت تورطهم في اثني عشر قضية جنائية تمثلت في سرقة سيارات والسرقة منها وسلب عمالة وافدة. المحكمة العامة أصدرت حكمها على الجناة بعد قناعتها بتورطهم في الحوادث المنسوبة إليهم وتم المصادقة عليها من محكمة التمييز ... الجناة بدأوا في تنفيذ الحكم الصادر بحقهم