المراهق
11-05-06, 02:15 am
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
عندما تدخل المسجد ثم تبدأ بأخذ ركعتين قبل الصلاة ثم تقام الصلاة
يبدأ الغباء الذي أعني به وهو بداية ظهور نغمات من ذلك الجهاز (الجوال)
وهي إما أغنية أعجب بها هذا الشخص ويحب أن يسمعها حتى في بيت
من بيوت الله أو نغمة موسيقية تقطع منك حبل خشوعك حد السكين
والغريب في ذلك أنها عندما تقام الصلاة ويبدأ الإمام بقراءة بعض الآيات
تبدأ تلك الجوالات بالرنين بأشد ما أوتيت من قوة حتى الذي لا يسمع
يتأذى من هذه النغمات والأدهى في ذلك أنه عندما يتم إعطاء المتصل
مشغول يبدأ بالرنين من جديد حتى ينقطع والمصلون على أحر من الجمر
ويخرج هذا المصلي ويقول للمتصل آسف أشد الأسف لأني أعطيتك
مشغول لأنني كنت في المسجد وترى المتصل غاضب أشد الغضب
لأنه أعطي مشغولاً (لا تعليق)
وإذا نظرت من أين أتى هذا الرنين فتجده من شاب في 40 _ 45 من عمره
أو قد تجده من كبار السن 60 فما فوق ( لا أبالغ ) وتصدر تلك النغمة
الموسيقية القوية من جواله ..........
أغلب ما تكون النغمة الموسيقية التي لا يخلو بيت من بيوت الله من سماعها
هي Nokia tune فتجدها مع الكبير والصغير بل قد تجدها مع (الرضيع)
فإلى متى تنتهي تلك النغمات من مساجدنا وإلى متى ما نفكر بعقولنا
والله يهدي الجميع
عندما تدخل المسجد ثم تبدأ بأخذ ركعتين قبل الصلاة ثم تقام الصلاة
يبدأ الغباء الذي أعني به وهو بداية ظهور نغمات من ذلك الجهاز (الجوال)
وهي إما أغنية أعجب بها هذا الشخص ويحب أن يسمعها حتى في بيت
من بيوت الله أو نغمة موسيقية تقطع منك حبل خشوعك حد السكين
والغريب في ذلك أنها عندما تقام الصلاة ويبدأ الإمام بقراءة بعض الآيات
تبدأ تلك الجوالات بالرنين بأشد ما أوتيت من قوة حتى الذي لا يسمع
يتأذى من هذه النغمات والأدهى في ذلك أنه عندما يتم إعطاء المتصل
مشغول يبدأ بالرنين من جديد حتى ينقطع والمصلون على أحر من الجمر
ويخرج هذا المصلي ويقول للمتصل آسف أشد الأسف لأني أعطيتك
مشغول لأنني كنت في المسجد وترى المتصل غاضب أشد الغضب
لأنه أعطي مشغولاً (لا تعليق)
وإذا نظرت من أين أتى هذا الرنين فتجده من شاب في 40 _ 45 من عمره
أو قد تجده من كبار السن 60 فما فوق ( لا أبالغ ) وتصدر تلك النغمة
الموسيقية القوية من جواله ..........
أغلب ما تكون النغمة الموسيقية التي لا يخلو بيت من بيوت الله من سماعها
هي Nokia tune فتجدها مع الكبير والصغير بل قد تجدها مع (الرضيع)
فإلى متى تنتهي تلك النغمات من مساجدنا وإلى متى ما نفكر بعقولنا
والله يهدي الجميع