المسفهل 22
09-05-06, 12:57 pm
الكُل منّا يبحث عن السعادة ويسعى لها
ومن حصّل السعادة الحقيقية ... فقد حصل على الخير كُله في دُنياه وآخرته
ومن المعلوم أن السعادة في طاعة الرب سبحانه
وسلوك ذلك النهج الرباني فــ به وإلا فلا
وهي كما قال شيخ الإسلام (من أراد السعادة الأبدية ... فليلزم عتبة العبودية )
إسأل نفسك أخي ... هل تُريد السعادة ؟؟؟
إذا كان الجواب بــ نعم .. فالله الله بالرضى والإقتناع بما كتبه الله لك
إن خيراً يسرّك أو سوءاً يُضايقُك
وتيقن أن ما أصابك لم يكن ليُخطئك .. وكل ما جرى لك مُقدّر ومكتوب
فلا تستطيع أنت ولا غيرك في ردّه .. حتى لو عملت المُستحيل
وتأكد أن هذا ما أراده الله وقسمه لك
فإن كان خيراً فإحمد الله عليه .. وأطلب منه المزيد .. فهو يفرح بطلب عبده
وإن كان غير ذلك .. فهذا قدر الله لك .. وربما يكون ما أصابك ( دفعة بلاء )
أو إمتحان لصبرك وتأكد أن في صبرك من الخير والأجر العظيم
ما لا يعلمه إلا ربك سُبحانه
فإذا وصلت إلى تلك المرحلة من القناعة فحتماً ستجد إنشراحاً في الصدر
وراحة في البال وفوق هذا كُله رضى الرحمن سُبحانه ... فهذا غايتُنا ومُرادُنا
ومن حصّل السعادة الحقيقية ... فقد حصل على الخير كُله في دُنياه وآخرته
ومن المعلوم أن السعادة في طاعة الرب سبحانه
وسلوك ذلك النهج الرباني فــ به وإلا فلا
وهي كما قال شيخ الإسلام (من أراد السعادة الأبدية ... فليلزم عتبة العبودية )
إسأل نفسك أخي ... هل تُريد السعادة ؟؟؟
إذا كان الجواب بــ نعم .. فالله الله بالرضى والإقتناع بما كتبه الله لك
إن خيراً يسرّك أو سوءاً يُضايقُك
وتيقن أن ما أصابك لم يكن ليُخطئك .. وكل ما جرى لك مُقدّر ومكتوب
فلا تستطيع أنت ولا غيرك في ردّه .. حتى لو عملت المُستحيل
وتأكد أن هذا ما أراده الله وقسمه لك
فإن كان خيراً فإحمد الله عليه .. وأطلب منه المزيد .. فهو يفرح بطلب عبده
وإن كان غير ذلك .. فهذا قدر الله لك .. وربما يكون ما أصابك ( دفعة بلاء )
أو إمتحان لصبرك وتأكد أن في صبرك من الخير والأجر العظيم
ما لا يعلمه إلا ربك سُبحانه
فإذا وصلت إلى تلك المرحلة من القناعة فحتماً ستجد إنشراحاً في الصدر
وراحة في البال وفوق هذا كُله رضى الرحمن سُبحانه ... فهذا غايتُنا ومُرادُنا