كـامـو
25-04-06, 11:13 pm
اليوم حصلت لي ثلاث مواقف قووووووويه
الموقف الأول
كالعاده صحيت لصلاة الظهر بعد صراع قوي علشان أصحى المهم صليت الظهر و رجعت للبيت و أدور أمي و كعادتها تكون بالمطبخ المهم قلت لها: بالخير يمه. قالت: هلا والله. قلت: يمه بتروحي اليوم للمستشفى( موعد لها كل أحد و ثلاثاء الله يشفيها انشاالله)و هي تبي تجاوب علي الا و أنفجر شي بالمطبخ و أنا مسكت الطريق السريع و هجيت و تركت أمي و المطبخ (المشكله توي صاحي و ما لي خلق شي) أنا قلت أكيد طاحة علينا طيارة و الا فيه تفجير حولنا والله العظيم الصوت قوووي بالمره أتوقع ان كل المنتزه سمعوه المهم و لما رجعت لقيت أمي طايحه,,,,,,, من الضحك و أتلفت أبي أشوف وش السالفه ,,,,,,,,,و بالأخير صار الأنفجار من الكاتم أمي الله يطول بعمرها شادة عليه هي تقول كذا و أنا ما أدري وش السالفه,,,,, أنا قد سمعت قصص عن الكاتم بس بصراحه ما توقعت ان صوت الكاتم كذا.
الموقف الثاني
وديت أمي للمستشفى و أنزلتها و أنا كالعاده أجلس بالسياره أنتظرها و دورت موقف وما حصلت المهم وقفت ورى سيارة علشان اذا جاء أوقف مكانه و أنا كنت قريب من العيادات الداخليه وأنا لاهي بجوالي و كنت منزل رأسي و جاء شخص و ضرب سيارتي ,,,,, أنا قلت أكيد راعي السيارة اللي أنا مسكر عليه المهم رفعت رأسي وشفت اللي أنا ما توقعته شفت بنت متبرقعه ومعها بنت صغيره وأشوفها تضحك وراحت و ركبت سيارتهم و أنا ما أدري وش السالفه,,,,!!! بصراحه أنا قلت أكيد مو هي اللي ضرب السياره جلست أدور يمين-يسار-ورى,,,, و الله ما فيه و لا رجال يعني وش الجرآة لها انها تسوي كذا بصراحة أنا أنصدمت بالموقف هذا. الحريم الزمن هذا هي الجريئة والرجل هو اللي يستحي (مو كل الحريم بس أكثرهن كذا).
الموقف الثالث
بعد صلاة المغرب كنت رايح للبيت علشان أتقهوى لأن قهوتنا كل مغرب المهم و أنا واقف بالأشارة و جلست أطالع اللي جنبي و أشوفه يمزها ( يدخن بعنف ) و معه زوجته ولكن المصيبه هي ,,,,,,,,انه كان بينه وبين زوجته بنت ملاك قمر بجملها ما شفت زيها هي صغيره أتوقع عمرها 4 أو 5 والله قهر هذا أبوها بس وش هالتربيه له و أنا أدري انه فيه كثير منهم كذا.
يمكن بعضكم يقول ثلاث مواقف و في يوم واحد,,, بس والله العظيم هذا اللي حصلي اليوم و أرجو أن تحوز على أعجابكم.
تحياتي لكم ....أخوكم سيبويه القحطاني
الموقف الأول
كالعاده صحيت لصلاة الظهر بعد صراع قوي علشان أصحى المهم صليت الظهر و رجعت للبيت و أدور أمي و كعادتها تكون بالمطبخ المهم قلت لها: بالخير يمه. قالت: هلا والله. قلت: يمه بتروحي اليوم للمستشفى( موعد لها كل أحد و ثلاثاء الله يشفيها انشاالله)و هي تبي تجاوب علي الا و أنفجر شي بالمطبخ و أنا مسكت الطريق السريع و هجيت و تركت أمي و المطبخ (المشكله توي صاحي و ما لي خلق شي) أنا قلت أكيد طاحة علينا طيارة و الا فيه تفجير حولنا والله العظيم الصوت قوووي بالمره أتوقع ان كل المنتزه سمعوه المهم و لما رجعت لقيت أمي طايحه,,,,,,, من الضحك و أتلفت أبي أشوف وش السالفه ,,,,,,,,,و بالأخير صار الأنفجار من الكاتم أمي الله يطول بعمرها شادة عليه هي تقول كذا و أنا ما أدري وش السالفه,,,,, أنا قد سمعت قصص عن الكاتم بس بصراحه ما توقعت ان صوت الكاتم كذا.
الموقف الثاني
وديت أمي للمستشفى و أنزلتها و أنا كالعاده أجلس بالسياره أنتظرها و دورت موقف وما حصلت المهم وقفت ورى سيارة علشان اذا جاء أوقف مكانه و أنا كنت قريب من العيادات الداخليه وأنا لاهي بجوالي و كنت منزل رأسي و جاء شخص و ضرب سيارتي ,,,,, أنا قلت أكيد راعي السيارة اللي أنا مسكر عليه المهم رفعت رأسي وشفت اللي أنا ما توقعته شفت بنت متبرقعه ومعها بنت صغيره وأشوفها تضحك وراحت و ركبت سيارتهم و أنا ما أدري وش السالفه,,,,!!! بصراحه أنا قلت أكيد مو هي اللي ضرب السياره جلست أدور يمين-يسار-ورى,,,, و الله ما فيه و لا رجال يعني وش الجرآة لها انها تسوي كذا بصراحة أنا أنصدمت بالموقف هذا. الحريم الزمن هذا هي الجريئة والرجل هو اللي يستحي (مو كل الحريم بس أكثرهن كذا).
الموقف الثالث
بعد صلاة المغرب كنت رايح للبيت علشان أتقهوى لأن قهوتنا كل مغرب المهم و أنا واقف بالأشارة و جلست أطالع اللي جنبي و أشوفه يمزها ( يدخن بعنف ) و معه زوجته ولكن المصيبه هي ,,,,,,,,انه كان بينه وبين زوجته بنت ملاك قمر بجملها ما شفت زيها هي صغيره أتوقع عمرها 4 أو 5 والله قهر هذا أبوها بس وش هالتربيه له و أنا أدري انه فيه كثير منهم كذا.
يمكن بعضكم يقول ثلاث مواقف و في يوم واحد,,, بس والله العظيم هذا اللي حصلي اليوم و أرجو أن تحوز على أعجابكم.
تحياتي لكم ....أخوكم سيبويه القحطاني