عالمي و مونديالي
23-04-06, 12:46 am
يبدو والله أعلم بأن النوايا (الشبابية) في ليلة الجمعة (المباركة) ومساء التتويج أكثر حضوراً من النوايا (الهلالية) التي شهدت (غياباً) غير متوقع وبهزيمة (تاريخية) في حق نادٍ كبير يلقب بـ(الزعيم).
ثلاثية.. هكذا أكلها الهلاليون على (الصائم) لم تأتِ على البال ولا على الخاطر لتؤكد في نهاية المشوار الحكمة القائلة (على نياتكم ترزقون) في الليث من خلال عطاء قوي ومباراة (العمر) هو من يستحق الفوز لأنه الأجدر بحصد البطولة ومن يقول غير ذلك (يتجنى) على (الحقيقة) التي كانت ظاهرة للعيان في مساء (أبيض).
إنها (العدالة) بكل ما تعنيه هذه الكلمة من معنى والتي قالت كلمتها (الفاصلة) وقدمت البطولة للفريق البطل (المتصدر) حيث أنصفته أمام كل (الجماهير) الرياضية في ليلة (سعودية) كان نجمها الأول مدرب اللياقة (السعودي) عبداللطيف الحسيني.
هذه (العدالة) التي قدمت لنا أيضاً نجماً آخر في مجال (قيادة) الأندية عبر إدارة حكيمة ممثلة في الرئيس الشبابي (خالد البلطان).
صحيح أن البلطان سنة أولى خبرة وليس له علاقة بالكرة وخطط المدربين ولم يشارك ضمن التشكيلة الشبابية إلا أنه صاحب حنكة يحسد عليها برزت من خلال اختياره (العين) لإقامة المعسكر للفريق الشبابي وما أدراك ما (العين) ليعبر هذا (الاختيار) عن قرار رجل (داهية).
دعونا أيضاً نحتفل (بزيد وأكرم وعبدالمحسن والحقباني) وبقية زملائهم الذين أثبتوا أن الكبير كبير بعطائه وإخلاصه وتفانيه للشعار الذي يرتديه حيث استطاعوا عبر (ثلاثية) تاريخية فك (العقدة) وحلها بأهداف جاءت على (الزيرو).
من حقنا أن نحتفي كثيراً بـ(الحسيني) عبداللطيف وبانتصار لا يمثل الشباب لوحده إنما لكل من يناصر ويدعم نظام (السعودة) والتي أجمل ما جاء فيها أنها كانت في مناسبة كريمة بحضور والد الجميع خادم الحرمين الشريفين وحبيب الكل الملك عبدالله بن عبدالعزيز (حفظه الله).
شهادة حصل عليها هذا المدرب القدير وهو في هذه (الثلاثية) يسدد كل الفواتير الهلالية التي دفع قيمتها الشبابيون خلال هذا الموسم، وذلك عن طريق فكر مدرب اعتمد على أسلوب الكرة (الأوروبية) وخلصها بمنهجية الكرة (البرازيلية) حيث خطف البطولة وخطف معه القلوب كلها والتي تعاطفت معه برؤية سعودية (100%).
هنيئاً للشباب بثلاثية الأمير خالد بن سلطان والأمير خالد بن سعد وخالد البلطان هذه البطولة (الغالية) حيث كسب الليث أغلى تتويج (بنواياهم الحسنة) التي عبّر عنها رئيس النادي في حديث فضائي للقناة الإخبارية وبالتحديد لزميلنا المتألق تركي العجمة حيث قال بالحرف الواحد.. إنه لا يحبذ استباق الأحداث ومكتفياً بالقول على (نياتكم ترزقون).
في خضم هذا الفرح الشبابي يجب أن نبارك لأمير الشباب سلطان بن فهد ونائبه نواف بن فيصل (نجاح) الموسم (الاستثنائي) الذي جاء بحق (ختامه مسك) في مباراة رائعة ومثيرة أكد الشباب سطوته بأن الكرة السعودية (بخير) وألف خير.. هذا لا يعني بخس حق الهلاليين الذين (أبلوا) بلاءً حسناً متمنياً لهم حظاً أوفر في المواسم المقبلة.
ثلاثية.. هكذا أكلها الهلاليون على (الصائم) لم تأتِ على البال ولا على الخاطر لتؤكد في نهاية المشوار الحكمة القائلة (على نياتكم ترزقون) في الليث من خلال عطاء قوي ومباراة (العمر) هو من يستحق الفوز لأنه الأجدر بحصد البطولة ومن يقول غير ذلك (يتجنى) على (الحقيقة) التي كانت ظاهرة للعيان في مساء (أبيض).
إنها (العدالة) بكل ما تعنيه هذه الكلمة من معنى والتي قالت كلمتها (الفاصلة) وقدمت البطولة للفريق البطل (المتصدر) حيث أنصفته أمام كل (الجماهير) الرياضية في ليلة (سعودية) كان نجمها الأول مدرب اللياقة (السعودي) عبداللطيف الحسيني.
هذه (العدالة) التي قدمت لنا أيضاً نجماً آخر في مجال (قيادة) الأندية عبر إدارة حكيمة ممثلة في الرئيس الشبابي (خالد البلطان).
صحيح أن البلطان سنة أولى خبرة وليس له علاقة بالكرة وخطط المدربين ولم يشارك ضمن التشكيلة الشبابية إلا أنه صاحب حنكة يحسد عليها برزت من خلال اختياره (العين) لإقامة المعسكر للفريق الشبابي وما أدراك ما (العين) ليعبر هذا (الاختيار) عن قرار رجل (داهية).
دعونا أيضاً نحتفل (بزيد وأكرم وعبدالمحسن والحقباني) وبقية زملائهم الذين أثبتوا أن الكبير كبير بعطائه وإخلاصه وتفانيه للشعار الذي يرتديه حيث استطاعوا عبر (ثلاثية) تاريخية فك (العقدة) وحلها بأهداف جاءت على (الزيرو).
من حقنا أن نحتفي كثيراً بـ(الحسيني) عبداللطيف وبانتصار لا يمثل الشباب لوحده إنما لكل من يناصر ويدعم نظام (السعودة) والتي أجمل ما جاء فيها أنها كانت في مناسبة كريمة بحضور والد الجميع خادم الحرمين الشريفين وحبيب الكل الملك عبدالله بن عبدالعزيز (حفظه الله).
شهادة حصل عليها هذا المدرب القدير وهو في هذه (الثلاثية) يسدد كل الفواتير الهلالية التي دفع قيمتها الشبابيون خلال هذا الموسم، وذلك عن طريق فكر مدرب اعتمد على أسلوب الكرة (الأوروبية) وخلصها بمنهجية الكرة (البرازيلية) حيث خطف البطولة وخطف معه القلوب كلها والتي تعاطفت معه برؤية سعودية (100%).
هنيئاً للشباب بثلاثية الأمير خالد بن سلطان والأمير خالد بن سعد وخالد البلطان هذه البطولة (الغالية) حيث كسب الليث أغلى تتويج (بنواياهم الحسنة) التي عبّر عنها رئيس النادي في حديث فضائي للقناة الإخبارية وبالتحديد لزميلنا المتألق تركي العجمة حيث قال بالحرف الواحد.. إنه لا يحبذ استباق الأحداث ومكتفياً بالقول على (نياتكم ترزقون).
في خضم هذا الفرح الشبابي يجب أن نبارك لأمير الشباب سلطان بن فهد ونائبه نواف بن فيصل (نجاح) الموسم (الاستثنائي) الذي جاء بحق (ختامه مسك) في مباراة رائعة ومثيرة أكد الشباب سطوته بأن الكرة السعودية (بخير) وألف خير.. هذا لا يعني بخس حق الهلاليين الذين (أبلوا) بلاءً حسناً متمنياً لهم حظاً أوفر في المواسم المقبلة.