قناة الإخبارية ودعم العلمانية !!

[تاج القصيم]

أعزائي الكرام
لقد أساءني ماشاهدته هذا اليوم على شاشة قناة الإخبارية التي تعد أحد القنوات الرسمية في التلفزيون السعودي وذلك لما يمثله الإعلام عامة بجميع أنواعه على ثقافة المجتمع وذلك بنقل الصورة والحدث لعقل المتلقي عندما قاموا بإجراء مقابلات في أحد أسواق المملكة ضمن أحد برامجها وكان الأسئلة تدور حول رقم لوحة السيارة بحيث يسأل العامة هل يحفظون أرقام سياراتهم أم لا ويسألونهم عن مدى أهمية حفظ اللوحة ولكن المصيبة هنا عندما تمت المقابلة مع فتيات ويسألونهن عن أرقام السيارة أو بمعنى لو كان لك سيارة هل تحفظين رقمها علما أنهم سألوا فتيات كثيرات وصرحن بأنهن يتمنين قيادة السيارات وأن يسمح لهن بأسلوب يدعو ويساند أفكار العلمانية الذين سعوا ومازالوا يدعون لتحرير المرأة بداية من قيادة السيارة علما أن أول من وقف أمام المشكلة هم ولاة الأمر لما تمثلة قيادة المرأة للسيارة من فساد يستحيل السيطرة عليه وسعيا منهم لحفظ المجتمع الإسلامي من دعاة الفساد وأبرزها تحرير المرأة 0000
ولعل أغلب الفتيات التي تمت مقابلتهن وطالبن بالقيادة متبرجات بلبس الشيطان لذا لاغرابة في الأمر مادامت تلك أفكارهن فما ظهر لنا تدل على مظاهر الفساد وماخفي أعظم إلا أن يشاء الله !!
وعلى هذا الأمر أطلب من جميع الغائرون على دينهم وبلدهم أن يستنكروا تلك الخطوة التي أقدمت عليها قناة الإخبارية لاسيما أنها تبث داخل أغلب بيوت الوطن لما يحمل لها المواطنين من ثقة أشك أنها ستبقى مادامت تحمل مثل تلك الأفكار الهدامة !!
والله من وراء القصد

[حنيش الملز]

صباح الخير

[البرحيه]

من كثر ما نردد علماني صار الوحد يشك بخوانه



امااااااا من ناحية القيادة
القضيه فيها غلطه بتصير درس مرتب .. هي لقافة الرجال الممله

اللي يقولون لا رجال

واللي يقولون ايه رجال

وحريم اللي يقولون لا يقولن لا

وحريم اللي يقولون ايه يقولن ايه

وكل الفرقتين ما سمعنا صوت حريمهم بشكل واضح واضح يعني واضح اقصد واضح



تاج القصيم شكرا لك

[ĶЧλ£Σď]

يالله صباح خير ... في هذا اليوم الفضيل( الجمعة) دعم علمانية ورمي التهم جزافا .. الله يهديك قل آمين

قال تعالى ((( ان بعض الظن اثم )))

:x3:

[الرمادي]

أخي العزيز تاج القصيم


تتكلم وكأن مايحدث سيناريو معد مسبقاً للخروج بتلك الأراء !!


اليس دور الأعلام الحقيقي هو تمثيل الرأي العام ونقله ؟


ماحدث ليس إلا نقل لرأي فئه من الناس دون تدخل في توجيه ذلك الرأي بحسب مافهمت من كلامك وهذا امر ايجابي ويحسب للقناة لاعليها

ليس ذنب القناة ان يوجد فئه تحمل ذاك الرأي والتوجه وليس واجبها التعامل مع الأراء المختلفه بمكيالين فالباب يجب ان يكون مفتوحا امام جميع الأراء


ماذا لو قالت بعض تلك الفتيات بأنها لاتهتم لأرقام اللوحات ولاترغب بقيادة السياره هل يحق لأصحاب الرأي المخالف نقد القناة لأنها نقلت ذلك الرأي ؟




تقبل تحياتي ,,,

[الجبل الاسود]

البرنامج اسمة سؤال اليوم
بعض الاسئلة جيدة والبعض منها سخيفة جدا

لكن المشكلة هى خروج النساء في هذة المقابلات اما متلثمات باالعباية المخصرة
او متنقبات والله لو كان فيهن حياء لما خرجن اول كان خروج النساء في التلفزيون مقصور
على المتبرجات الحين حتى المتغطيات والمتنقبات صرن يخرجبن بل كنا نستنكر خروج
امراة او فتاة متنقبة او متغطية

مع الاسف انتم انكرتم علشان الموضوع فية قيدة المراة للسيارة ولم تنكروا خروج هؤلاء النساء
في التلفزيون ياخى خروج هؤلاء النساء الهدف منة الدعوة لتحرير المراة

[هلث]

تتعجب كثيرا عندما تقرأ وتسمع لمن يطالب بالسماح للمرأة بقيادة السيارة ومن طول عجبي احببت ان اسأل عدة اسئلة
1- ماهي الأولويات التي ينبغي ان يسمح للمرأة فيها وكم ترتيب قيادة المرأة للسيارة في هذه القائمة ؟
2- قيادة السيارة هل هي هدف ام وسيلة ؟هناك من حور القضية الى هدف وهي لا تعدو كونها وسيلة
3- اذا قلنا انها وسيلة هل هناك وسائل اخرى بديلة ؟اذا لم نجد ولاأظن اننا لن نجد
4- هل الوسيلة آمنة على المرأة والمجتمع اذا طبقت ؟
5- هل البيئة مناسبة لهذه الوسيلة وكيف نعيد صياغة البيئة لتكون مناسبة ؟
البيئة تشمل مايلي
مرور نسائي للتعامل مع
اعتداءات
حوادث
محاكم مرورية نسائية وتوقيف نسائي
صيانة نسائية .(ورش -سطحات - قطع غيار )
مركز تدريب على القيادة نسائي
عدم انشغال الرجال بالتي تقود السيارة ومضايقتها(حد -مساقط - تكبيس -عرض خدمات )
من سيقود من النساء وماهي مواصفات السيارة التي يسمح بقيادتها
اخيرا نأمل ممن طالب ان يجيب على الاسئلة وممن عارض ان يلتمس العذر لمن طالب لجهله بابعاد قرار السماح وعدم تفريقه بين الوسيلة والهدف (ولانتهم احد بالعلمانية = فصل الدين عن الحياة والقيادة من عدمها ليست فيصل بين الايمان والكفر ولكنهم كما يقول الشاعر: رام نفعا فضر من غير قصد ومن البر ما يكون عقوقا

[تاج القصيم]

أخي العزيز تاج القصيم


تتكلم وكأن مايحدث سيناريو معد مسبقاً للخروج بتلك الأراء !!


اليس دور الأعلام الحقيقي هو تمثيل الرأي العام ونقله ؟


ماحدث ليس إلا نقل لرأي فئه من الناس دون تدخل في توجيه ذلك الرأي بحسب مافهمت من كلامك وهذا امر ايجابي ويحسب للقناة لاعليها

ليس ذنب القناة ان يوجد فئه تحمل ذاك الرأي والتوجه وليس واجبها التعامل مع الأراء المختلفه بمكيالين فالباب يجب ان يكون مفتوحا امام جميع الأراء


ماذا لو قالت بعض تلك الفتيات بأنها لاتهتم لأرقام اللوحات ولاترغب بقيادة السياره هل يحق لأصحاب الرأي المخالف نقد القناة لأنها نقلت ذلك الرأي ؟




تقبل تحياتي ,,,

أعزائي الكرام
الغالي الرمادي
أولا ماكنت أعنيه في هذا الموضوع هو أن هذا البرنامج يطرح الرأي الآخر سواء من الجنسين ولا أمانع في ذلك ولكن أن يكون السؤال موجه لأصحابه فلو إفترضنا أنه يسألك المقدم عن ماركات الماكياج فما هي ردة فعلك بربك !!
ماكنت أعنيه أن سؤال المرأة عن حفظ لوحة السيارة رغم أنها لاتملك وليس لها أي صلة بأمور القيادة ولكن كان الهدف أخذ الرأي النسائي حتى تطرح الأماني والمطالبات منهن وهذا مايهدف إليه العلمانيون علما أن أهم مصادرهم التي يتخذونها هي وسائل الإعلام علما أن الملاحظ في الأمر أن غالبية النساء التي يتم مقابلاتهن يظهرن بشكل لايليق بالفتاة المسلمة المحافظة !!
والله من وراء القصد

[Silent Hill]

كل الإعلام العربي علماني كلب حقير ذنب لامريكا وغيرهم


سوا كان الرسمى او الخاص


وقناة الاخبارية اسميها قناة المكياج كلها حريم فهمو التطور بكثرة الحريم

[مقبل المقبل]

لا تعليق لا تعلق لا تعليق

[البكيراوي]

اخوي العزيز

مسالة قيادة المراه للسيارة

هناك من يراها ويوافق عليها وليس شرط ان يكون علماني !

لا تشبك الدنيا بعض


الشئ الثاني

مثل ما تفضل الرمادي

مسؤولية مثل هذه البرامج نقل الرايي العام

لو تبيهم يقعطون المقابلات بعد !!!


الشئ الاخر والاهم

مسالة قذف الناس بالعلمانية

لانهم يحملون اراء بعيده عنا

اعتقد انها مسالة المفروض تجاوزنها من زمان

وقولة "علماني" تراه "كايده"!

فعليك الحظر منها

واقبل الراي والراي الاخر

وسلامك

[تاج القصيم]

اخوي العزيز

مسالة قيادة المراه للسيارة

هناك من يراها ويوافق عليها وليس شرط ان يكون علماني !

لا تشبك الدنيا بعض


الشئ الثاني

مثل ما تفضل الرمادي

مسؤولية مثل هذه البرامج نقل الرايي العام

لو تبيهم يقعطون المقابلات بعد !!!


الشئ الاخر والاهم

مسالة قذف الناس بالعلمانية

لانهم يحملون اراء بعيده عنا

اعتقد انها مسالة المفروض تجاوزنها من زمان

وقولة "علماني" تراه "كايده"!

فعليك الحظر منها

واقبل الراي والراي الاخر

وسلامك

عزيزي البكيراوي
تحية طيبة مع الشكر لمرورك الجميل
أود أن أعقب على كلامك حول ماتراه أنني أقذف الناس بالعلمانية بحيث أن من أهم الأمور التي يطالب بها مذهب العلمانية هو تحرير المرأة وتجردها من عاداتها المحافظة والدعوة إلى الإختلاط وكل تلك الأمور تتهيأ بمجرد قيادة المرأة للسيارة وهنا في موضوعي لم أذكر شخصا بعينه أو اتهمه بأنه علماني ولكنني تحدثت عن فكر تبنته قناة الإخبارية مع العلم أنها سقطة لانعلم عن نواياها ولكن ماحصل هو خطأ بحد ذاته ومن لديه غيره على نساء المسلمين لايرضيه ماتم لأن الشريعة الإسلامية لم تورد نصا بتحريم القيادة حتى الإختلاط ولكن حذرت من الوقوع في الشبهات والأمور التي يكون للشيطان مدخلا على دين المسلم 000
تحياتي

[*غريبه*]

هذه القناه المفروض إسمها " النسائيه" وبرامجها أبعد ما تكون عن إسمها.. فكل ما أضع على
هذه القناة أجد برنامج فيه إمرأه أو يتحدث عن المرأه السعوديه.. يعني واضح إنهم يريدون تجريد
المرأه السعوديه من الخصوصيه والميزه التي تتمتع بها.. اللهم اهزم كل من أراد أن تصبح المرأه السعوديه
كغيرها ممن لاحياء لهن..خاصة القنوات الفضائيه وكل ما هو إعلامي.

[البكيراوي]

مساك الله بالخير يا الغالي "تاج القصيم"

اخوي صحيح لم تذكر شخص بعينه

ولكن ذكرت برنامج مشهور

والكل يعرف من يقف خلفه

الامر الاخر وهو الاهم

اطلاق كلمة "العلمانية"

على كل من خالفنا امر غير مقبول

هناك من يطالب ويرى قيادة المراه للسيارة

لكنه بعيد كل البعد عن العلمانية

المسالة وجهة نظر!

لك التحية

[تاج القصيم]

مساك الله بالخير يا الغالي "تاج القصيم"

اخوي صحيح لم تذكر شخص بعينه

ولكن ذكرت برنامج مشهور

والكل يعرف من يقف خلفه

الامر الاخر وهو الاهم

اطلاق كلمة "العلمانية"

على كل من خالفنا امر غير مقبول

هناك من يطالب ويرى قيادة المراه للسيارة

لكنه بعيد كل البعد عن العلمانية

المسالة وجهة نظر!

أشكرك عزيزي
ماطرحته أنا أيضا وجهة نظر على أمر مخالف للعادة والتقاليد التي أمامنا
شاكرا مرة أخرى

لك التحية

[جمران الشمري]

اخي تاج القصيم اشكرك جزيل الشكر .. على موضوعك

ألم تسمع ( بحرية الرأي ) .. و ( قبول الرأي الأخر مهما كان ) حتى لو كان يخالف المصلحه والدين

أنت هنا قلت رأيك في برنامج .... ... اليس هذه الحريه وما مايدعون اليه ؟؟

تاج القصيم ....اكبر دليل على ان انهم لايرضون بغير رأيهم رأي ولا فكرهم فكر السخط والإفلاس والأستهتار كالرد بــ ( كيف الحال) مثلاً .. ودائماً م تجدهم يجرون مواضيع الإرهاب والتفجير في أي حوار ... وموضوع

دمت والجميع بخير

[تاج القصيم]

شكرا للجميع على مرورهم
الإختلاف بالرأي صحي
ولكن لايكون رأيا مخالفا لتعاليم ديننا وآدابنا الإسلامية وتقاليدنا الحميدة
والشاطر يفهم
تحياتي

[الإبراهيمي]

من كثر ما ذكر عن العلمانية في هذا المنتدى أرى أن شريحة كبيرة من المجتمع ستقبل بأن تنطوي تحت مظلة" العلمانية" إذا كانت تطالب بالحداثة والتحرر من الأفكار البالية ....

في رأيي أن ماكتب حول هذا الموضوع الهدف منه هو تهميش المرءاة وجعلها عنصر خامل في المجتمع لا رأي لها كما انه إنقاص لما تتمتع به من فكر متفتح واتهام لها بتخلف عقلها وأنه لا بد أن تظل تعمل وتفكر بقيود وضعها الرجل نفسه بحكم عادات موروثة عثى عليها الزمن .... إذ مالعيب في سؤالها عن قيادة السيارة !!! ومالعيب في سؤالها عن أمور تخص الرجال !!! إن المرءاة بحكم تكوينها الطبيعي وما أعطاها الله من تكوين جسدي يكفل للعنصر الشري بالبقاء... فهي بذكاء ومعرفة تفوق أقرانها من الرجال .... إن رجال اليوم يلهثون وراء شهواتهم الغريزية بكل ما تعنيه هذه الكلمة من معاني وشمولية ... أما المرءاة فهي تبحث عن عنصر البقاء البشري والمحافظة عليه وهي بمشاركة الرجل قد ترشده لصوابه وتقنعه بأنه أناني بطبيعته ورجل بحكم تكوينه وأنه لا فرق بين الرجل والمرءاة ...كلاهما يعملان... وكلاهما يفكران ... وكلاهما مكمل للآخر ... لكن الفرق بينهما هو أننا لا زلنا نؤمن بأننا كرجال... السيد المطاع ... نذهب إلى كيفما أردنا ونرجع متى ما أردنا ... ننهر ونأمر وعلى تلك المسكينة السمع والطاعة العمياء ... مشلولة الفكر ... مهضومة الحق ... تسرح لبيت أبيها متى ما أراد هذا الرجل المتغطرس الذي لا يؤمن بالمتغيرات الجديدة ... فلها حق المساوات بما تمليها علينا شريعتنا السمحاء ..... شئنا كرجال أم أبينا والزمن كفيل بإثبات ذلك لأن مرءاة اليوم أكثر تعليما وثقافة من رجل اليوم المتقهقر والذي يعطي نفسه حق التعددية متى مازادت ثروته ويتناسى من كانت له بالأمس الفراش والغطاء .... من كانت له الأنس عندما يرجع من عمله منهكا مغضوبا عليه من رؤسائه .... الصدر الحاني الصادق له بعد ما كذب عليه من كذب .... ينعتها بأقبح الأوصاف بعدما كان يتغنى بجمالها ... ويداعب ذلك الرجل زوجته الجديدة أمام ناظريها .... تلك نذالة لا أكثر منها نذالة إلا الإستمرارية في تهميش دور المرءاة في المجتمع وزعزعة ثقتها بنفسها بأنها عديم التمييز بين الحق والباطل فهي كالنغجة تساق من حيث لاتدري للمسلخ وتلك هراء.... ألا نستحي ونحن في هذا العصر ويظل تفكيرنا نخطيء ونتهم ونحلل ونحرم وننسى أو نتناسى بأننا في بلد يطبق شرع الله !!!!

أما الإخبارية فهي لم ترتكب فحشا ولا جرما وليس هناك من مشكله غير تفكير كاتب هذا المقال الذي يعتقد خطئا بأن العالم سيظل حبيس الفكر الماضي ... فكر يغلب عليه التطرف و التعتيم والتأويل والأوهام من مجهول قد يحدث وتلك مشكلة الكاتب ومشكلة من ينهجون هذا النهج .... أين الوسطية !!! وهل نريد لبناتنا أن تظل كما كانت في السابق " مفرخة" !!! لا ... نريدها متعلمه تقول للرجل "لا" عندما يخطيء في حقها وتشاركه في صنع القرار لأنها المجتمع .... فهي المربية وهي العاملة وهي المكافحة في إسعاد هذا الرجل المتسيد المتغطرس الذي لا يرى الكمال إلا فيه أما هي... فهي ناقصة في نظره عليها دوما يفرض الوصاية.... :20[2]:

[تاج القصيم]

من كثر ما ذكر عن العلمانية في هذا المنتدى أرى أن شريحة كبيرة من المجتمع ستقبل بأن تنطوي تحت مظلة" العلمانية" إذا كانت تطالب بالحداثة والتحرر من الأفكار البالية ....

في رأيي أن ماكتب حول هذا الموضوع الهدف منه هو تهميش المرءاة وجعلها عنصر خامل في المجتمع لا رأي لها كما انه إنقاص لما تتمتع به من فكر متفتح واتهام لها بتخلف عقلها وأنه لا بد أن تظل تعمل وتفكر بقيود وضعها الرجل نفسه بحكم عادات موروثة عثى عليها الزمن .... إذ مالعيب في سؤالها عن قيادة السيارة !!! ومالعيب في سؤالها عن أمور تخص الرجال !!! إن المرءاة بحكم تكوينها الطبيعي وما أعطاها الله من تكوين جسدي يكفل للعنصر الشري بالبقاء... فهي بذكاء ومعرفة تفوق أقرانها من الرجال .... إن رجال اليوم يلهثون وراء شهواتهم الغريزية بكل ما تعنيه هذه الكلمة من معاني وشمولية ... أما المرءاة فهي تبحث عن عنصر البقاء البشري والمحافظة عليه وهي بمشاركة الرجل قد ترشده لصوابه وتقنعه بأنه أناني بطبيعته ورجل بحكم تكوينه وأنه لا فرق بين الرجل والمرءاة ...كلاهما يعملان... وكلاهما يفكران ... وكلاهما مكمل للآخر ... لكن الفرق بينهما هو أننا لا زلنا نؤمن بأننا كرجال... السيد المطاع ... نذهب إلى كيفما أردنا ونرجع متى ما أردنا ... ننهر ونأمر وعلى تلك المسكينة السمع والطاعة العمياء ... مشلولة الفكر ... مهضومة الحق ... تسرح لبيت أبيها متى ما أراد هذا الرجل المتغطرس الذي لا يؤمن بالمتغيرات الجديدة ... فلها حق المساوات بما تمليها علينا شريعتنا السمحاء ..... شئنا كرجال أم أبينا والزمن كفيل بإثبات ذلك لأن مرءاة اليوم أكثر تعليما وثقافة من رجل اليوم المتقهقر والذي يعطي نفسه حق التعددية متى مازادت ثروته ويتناسى من كانت له بالأمس الفراش والغطاء .... من كانت له الأنس عندما يرجع من عمله منهكا مغضوبا عليه من رؤسائه .... الصدر الحاني الصادق له بعد ما كذب عليه من كذب .... ينعتها بأقبح الأوصاف بعدما كان يتغنى بجمالها ... ويداعب ذلك الرجل زوجته الجديدة أمام ناظريها .... تلك نذالة لا أكثر منها نذالة إلا الإستمرارية في تهميش دور المرءاة في المجتمع وزعزعة ثقتها بنفسها بأنها عديم التمييز بين الحق والباطل فهي كالنغجة تساق من حيث لاتدري للمسلخ وتلك هراء.... ألا نستحي ونحن في هذا العصر ويظل تفكيرنا نخطيء ونتهم ونحلل ونحرم وننسى أو نتناسى بأننا في بلد يطبق شرع الله !!!!

أما الإخبارية فهي لم ترتكب فحشا ولا جرما وليس هناك من مشكله غير تفكير كاتب هذا المقال الذي يعتقد خطئا بأن العالم سيظل حبيس الفكر الماضي ... فكر يغلب عليه التطرف و التعتيم والتأويل والأوهام من مجهول قد يحدث وتلك مشكلة الكاتب ومشكلة من ينهجون هذا النهج .... أين الوسطية !!! وهل نريد لبناتنا أن تظل كما كانت في السابق " مفرخة" !!! لا ... نريدها متعلمه تقول للرجل "لا" عندما يخطيء في حقها وتشاركه في صنع القرار لأنها المجتمع .... فهي المربية وهي العاملة وهي المكافحة في إسعاد هذا الرجل المتسيد المتغطرس الذي لا يرى الكمال إلا فيه أما هي... فهي ناقصة في نظره عليها دوما يفرض الوصاية.... :20[2]:



عزيزي الكريم
أنت تطالب في المساواة ونسيت أن المرأة لها حريتها التي منحها الإسلام وحددها بشروط ولافرق بين الماضي والحاضر لأن الدين الإسلامي هو نفسه من الدعوة النبوية حتى وقتنا الحاضر وعلى أساس تلك الحرية فقد عمل المجتمع الإسلامي على إعطاء المرأة حقها الشرعي ولم يحرمها من حريتها لذا نجد المرأة هذا اليوم تذهب للمدرسة وتعمل في مجال التعليم والبنوك والأسواق في مجالات تبعدها عن مواطن الفتن من الخلوة والإختلاط ولها قيمتها التي بلا شك لاتساوي ماشرعه الرب للرجل مما يعني تبقى المرأة مقيدة بحدود شرعية غير ماأوردته انت في ردك فما أتحدث عنه أن الله شرع للمرأة حقوق بحريتها مالم تتعارض مع المحظورات علما أن قيادة السيارة للمرأة ليست بمحرمة ولكنها من أمور الشبهات التي تجلب مفسدة وضرر على المجتمع الإسلامي ولا أعتقد منك أنك ترضى أن ترى أهلك بنفس الحرية التي تطالب بها وكان إختلافي أن العقل الإنساني يستطيع أن يميز بين الأمور المختصة بالرجل والمرأة فمن الغلط أن يسأل الرجل عن المستلزمات النسائية ليس في الأسواق ولكن كسؤال عابر في برنامج وعلى هذا الحال قست على من يسأل المرأة عن أمور السيارة وربما من باب القصد أن يفتح المجال لتبدي وجهة نظرها حول القيادة وهذا بالضبط ماتم !!!

[البكيراوي]

اخي تاج القصيم اشكرك جزيل الشكر .. على موضوعك

ألم تسمع ( بحرية الرأي ) .. و ( قبول الرأي الأخر مهما كان ) حتى لو كان يخالف المصلحه والدين

أنت هنا قلت رأيك في برنامج .... ... اليس هذه الحريه وما مايدعون اليه ؟؟

تاج القصيم ....اكبر دليل على ان انهم لايرضون بغير رأيهم رأي ولا فكرهم فكر السخط والإفلاس والأستهتار كالرد بــ ( كيف الحال) مثلاً .. ودائماً م تجدهم يجرون مواضيع الإرهاب والتفجير في أي حوار ... وموضوع

دمت والجميع بخير


هلا بالغالي جمران

اخي لم نطالب بحرية الراي لمواضيع صريحة وواضحة في الدين!

لكن نطالبها في امور حديثة

لا نعلم موقف الدين الصريح منها

فمن يطالب بقيادة المراة للسيارة ..

ليس شرطاً ان يكون علمانياً يرد تحرير المراة والفساد لها !!

ولنحرص على صلاح المراه .. ولا نعطي القضية اكبر من حجمها الطبيعي!

فلو صلحت المراة وهي تقود السيارة

خير من فسادها وهي تجلس خلف السائق!

لا اعلم لماذا هذه القضية اعطيت اكثر من حجمها الطبيعي

واصبحت حساسة فعلاً

بحيث من يقول نعم أرى انه من المصلحة قيادة المراه!

نحكم عليه بهذا القول انه اشبه بالمرتد عن دينه

لك التحية اخي الحبيب

[الإبراهيمي]

عزيزي الكريم
أنت تطالب في المساواة ونسيت أن المرأة لها حريتها التي منحها الإسلام وحددها بشروط ولافرق بين الماضي والحاضر لأن الدين الإسلامي هو نفسه من الدعوة النبوية حتى وقتنا الحاضر وعلى أساس تلك الحرية فقد عمل المجتمع الإسلامي على إعطاء المرأة حقها الشرعي ولم يحرمها من حريتها لذا نجد المرأة هذا اليوم تذهب للمدرسة وتعمل في مجال التعليم والبنوك والأسواق في مجالات تبعدها عن مواطن الفتن من الخلوة والإختلاط ولها قيمتها التي بلا شك لاتساوي ماشرعه الرب للرجل مما يعني تبقى المرأة مقيدة بحدود شرعية غير ماأوردته انت في ردك فما أتحدث عنه أن الله شرع للمرأة حقوق بحريتها مالم تتعارض مع المحظورات علما أن قيادة السيارة للمرأة ليست بمحرمة ولكنها من أمور الشبهات التي تجلب مفسدة وضرر على المجتمع الإسلامي ولا أعتقد منك أنك ترضى أن ترى أهلك بنفس الحرية التي تطالب بها وكان إختلافي أن العقل الإنساني يستطيع أن يميز بين الأمور المختصة بالرجل والمرأة فمن الغلط أن يسأل الرجل عن المستلزمات النسائية ليس في الأسواق ولكن كسؤال عابر في برنامج وعلى هذا الحال قست على من يسأل المرأة عن أمور السيارة وربما من باب القصد أن يفتح المجال لتبدي وجهة نظرها حول القيادة وهذا بالضبط ماتم !!!

أخي الفاضل

أرجع وأكرر بأننا نفسر الأمور بل نؤلها حسب ما نريدها أن تكون أو على حسب ما نؤمن به لا ما يؤمن به الآخرون ....ما هي المساوات التي أطالب فيها بين الرجل والمرأة؟ هل قادك فهمك إلى أنني أدع للإختلاط المنافي لديننا وقيمنا ؟ إن كان جوابك بنعم فتلك مشكلتك !!!


ما ذكرته وما قصدته في المساوات هو إعطاء المرءاة حقها في التفكير والدفاع عن نفسها وهذا حق كفله لها منذ الأزل جميع الديانات السماوية .....

ما ذكرته وما قصدته في المساوات أن للمرءاة حقوق كما للرجل حقوق أقلها عدم تهميشها و تحدث الرجل بالنيابة عنها

ما ذكرته وما قصدته في المساوات هو كل ما حاولت المرءاة التعبير عن رأيها جائت الأصوات من كل صوب وحدب لتوؤده

ما ذكرته وما قصدته في المساوات أن لا نبالغ في قصورهن المعرفي ... فهن أكثر رتابة ورزانة من الأغلبية من الرجال

ما ذكرته وما قصدته في المساوات أن تكون قوية بإيمانها واثقة من نفسها و بأنها ليست كما يصورها الكثير من الرجال لاتستطيع المحافظة على نفسها

ما ذكرته وما قصدته في المساوات أن نبعد عن أنفسنا الخوف من المجهول "الوهم" فلقد شبعن إتهاما بأنهن العامل الأساسي في إنحراف المجتمع إن تركن لوحدها بدون مراقبة الرجل ..... أنظر لكثير من هؤلاء الرجال ممن يتشدقون بحجب المرءاة من الظهور خوفا عليها كيف حالهم عندما تمر من أمامهم إمرءاة كيف تحولُ عيونهم إلى أن تغيب عن ناظريهم .....

ما ذكرته وما قصدته في المساوات أن الرجل يجب أن يدخل في دائرة الوصاية فهو الشر بعينه والفتنة إن لم يخاف الله ويكون أمامه إمرءاة واثقة من نفسها تقول له "لا" عندما لا تريد بكل قوة وقناعة والقانون الشرعي يكفل لها ذلك ....لكننا كرجال لا نريد

ما ذكرته وما قصدته في المساوات هو تسلط الرجل حتى وصل به الإستغلال لأن يجيز لنفس زواج المتعة بنيته وحده والمسيار ....لماذا ؟؟ غدرا بزوجته الأولى واستغلالا لظرف الثانية وعنما ينتهى الهدف يركلهن أو أحدهن برجله وينعتها ب ب ب ب .......لماذا ؟؟ لأن النساء في نظره جواري/سلعة تباع وتشترى !!! كالأسهم مع تفعيل نسبة ال 10 % من قبل سوق هيئة الزواج ..... أنظر لحال الزوجه في المجتمعات الإسلاميه العربية مقارنة بالمجتمعات الإسلاميه في الغرب!!!

ما ذكرته وما قصدته في المساوات أن المسلمون في بلادهم لا يعطون المرءاة حقها الذي كفله لها ديننا بعكس الغرب الذي كفل حقها ويحاسب بصرامة كل معتد عليهن جسديا أكان أم معنويا على الرغم من أنه قانون وضعي!!! لماذا ؟ لأن الشعب من كلا الجنسين متعلم ويدرك واجبات الطرف الآخر ... والمرءاة تمثل نفسها بقدر ما يمثل الرجل نفسه ..............

أ