الاختطافات...إلى متى,إلى أن تخطف أمهاتنا!!؟ (قصص)

[قوقل]

الاختطافات...إلى متى,إلى أن تخطف أمهاتنا!!؟ (قصص)



القصة الأولى:/

قبل أسبوعين وفي منطقة القصيم ولدى أحد المجمعات التجارية الكبيرة(أسواق...)ذهبت الأم مع ثلاث من بناتها إلى هذا المجمع...وفي وقت الصلاة(صلاة العشاء) افتقدت الأم إحدى بناتها فسألت أخواتها فلم يعرفن أين ذهبت .. تم البحث عنها لم يجدنها.. استغثن بأخيها أتى بحثوا في كل المجمع لم يجدوها تم إبلاغ الأمن عندها بدأت تأتي أول خيوط الجريمة ؟



حينما قال رجل الأمن لقد سمعت وقتها (أي بوقت فقدان البنت)صوت زعق سيارة

حينما وصلت القضية إلى رجال الأمن حفظهم الله بدو بمراقبة مختطفيها حتى أوجدوها و متى أوجدوها من بعد يومين وأين ..؟



في منطقة جده!!...؟

*لمن أراد التثبت عليه بسؤال إدارة الأمن بمنطقة القصيم



القصة الثانية:/

تقول إحداهن عندما كنت أجلس على إحدى الكراسي أللتي وضعت حول الأعمدة للإستراحه وقت الصلاة إذا أرى تلك المرأة واللي تدف أمامها عربة طفلاً رضيع أتت إلى تلك البنت ( عمرها مايقارب 20) وأعطتها ورقها وقالت ممكن تقرئينها لي تقول المرأة أللتي تروي القصة حينما أخذت البنت الورقة وبدأت بقراتها مشت صاحبة العربية فقامت البنت تمشي خلفها (لقد أقمرت البنت)تقول فقمت فتبعتها فرأيتها خرجت من بوابة 5 وأمام البوابة جمس فيه ثلاثة من الشباب فقالت المرأة صاحبة العربة محادثة الشباب ... جبت لكم صيده !!؟

تقول متابعة الحدث فجننت جنُ فقمت بأخذ عباءتي من أسفلها وجعلتها كالحبل ولففت البنت المقمورة(المسحوره)ومسكتها وبدأت أصرخ حتى هربوا عن عيني وألتف الناس علي



القصة الثالثة:/



تقول تلك الأم حينما كنت أتجول بأحدى الأسواق ومعي إبنتي الصغيرة عمرها تسعة أعوام

طلبت مني إبنتي أن نذهب إلى دورة المياة فقلت لها إذهبي وحدكي ذهبت البنت ولم تعد

بحثت عنها فلم أجدها حتى أبلغت رجال الأمن فبحثوا عنها ...؟



وجدها ولكن بعد ماذا ..!! تقول الأم لقد أتتني إبنتي وهي تنزف دماً

وصلت القصة لمدير ذلك السوق أمر بإغلاق جميع أبواب السوق وجعل باب واحد يخرج منها المتسوقين ورجال الأمن على ذلك الباب مع البنت الصغيرة ويقولون هل تعرفينه تقول نعم قالوا اذا رأيتيه أخبرينا ..؟

بدأ المتسوقون من الخروج من هذا الباب وبعد مده أشارة البنت وهي تبكي على ذلك الرجل الرزين العاقل البائن من صورتة ومعه أولاده الصغار ...قالوا أنتي متأكده ؟ ياعدل يابدل قولي غير هالكلام يمكنك غلطانه فقالت والله إنه هذا وإرفعوا ثوب يده وشوف أن عضيته وان اصيح وكانت المصيبة أنه هو

كيف وهي إبنتة تسع سنوات .. لكن الشيطان يغوي والعياذ بالله





القصة الرابعة:/

.

.

.

لكم أنتم كتابتاها

-----------------------

فإلى متى ونحن نسمع بهذه القصص ولا نصدق حتى تقع على رؤوسنا ..إلى متى

نريد حلاً قارصاً وبتشهير أسماءِ من يكون خلف تلك الجرائم

[فزاع]

اخي قوقل

المعذرة على نقلي للموضوع ها هنا

لكن وجدت ان له علاقة أو اجابة لتسآؤلك

((( متى ما تحسن وضع القضاء لدينا ستجد الإجابة )))

إختطاف وسكر وإغتصاب ومن ثم فقط سجن لمدة أربع سنوات!!


هل تريدون تكرار مثل هذه الجرائم في المجتمع؟!!


هل تريدون أن يتجه شباب هذه البلاد إلى هذه الطريقة القذرة مادام أن الحكم لايتعدى الأربع سنوات في حالة الاغتصاب فكيف بحالة الرضى!!



هل ترون أنكم أبرأتم ذمتكم بهذا الحكم؟


لو كانت هذه الطفلة من بناتكم هل سيكون الحكم على الجاني بالسجن أربع سنوات ، أم سيكون الحكم عليه بالقصاص؟




والله ثم والله أن الحكم بهذه الصورة سيكون سبباً في كثرة الإختطاف والإغتصاب في هذه البلاد.


وأنتم السبب في هذا الأمر. والله المستعان.


{إِنَّمَا جَزَاء الَّذِينَ يُحَارِبُونَ اللّهَ وَرَسُولَهُ وَيَسْعَوْنَ فِي الأَرْضِ فَسَاداً
أَن يُقَتَّلُواْ أَوْ يُصَلَّبُواْ أَوْ تُقَطَّعَ أَيْدِيهِمْ وَأَرْجُلُهُم مِّنْ خِلافٍ أَوْ يُنفَوْاْ مِنَ الأَرْضِ
ذَلِكَ لَهُمْ خِزْيٌ فِي الدُّنْيَا وَلَهُمْ فِي
الآخِرَةِ عَذَابٌ عَظِيمٌ }المائدة33


الرياض - عبدالرحمن السريع:

كشفت شرطة الرياض النقاب عن مغتصب طفلة ال4 سنوات بحي الفيصلية جنوب الرياض وتمكنت من القبض على الجاني في فترة وجيزة واخضع إلى التحقيق.. وتعود تفاصيل الحادثة عندما كانت الطفلة (ش) ذات ال4 سنوات تلهو أمام منزل ذويها بداخل الحي تمكن أحد الجناة من خطفها بسيارته بالقوة حيث اختفت معه لمدة 12 ساعة وخلال ذلك تجرد الجاني من انسانيته وقام باغتصاب الطفلة وبعد أن انتهى من عمله المشين والاجرامي رمى بها بالقرب من أحد المنازل القديمة المهجورة في موقع بعيد عند منزلها بعد أن قام بتغيير ملابسها وتخلص من ملابسها التي كانت ترتديها إبان خطفها.. حيث عثر عليها أحد المارة وهي في حالة يرثى لها وفاقدة الوعي.

عم الطفلة تحدث ل(الجزيرة) بألم شديد من هذا الفعل الشنيع والاجرامي بحق طفلة بريئة وأوضح أن الطفلة قد تعرضت إلى عملية الاختطاف الساعة العاشرة ليلاً عندما كانت بجوار منزل ذويها وقد أحضرها أهالي الحي في حالة يرثى لها.

وكان مرتكب الجريمة في حالة (سكر) ويستقل سيارة وفي هذه الأثناء حدثت مشادة كلامية مع شقيق الطفلة والجاني وتهديد منه ليذهب في حال سبيله ليعود مرة أخرى للحي ليشاهد الطفلة جالسة أمام منزلها وعلى الفور قام بخطفها والهروب بها إلى مكان مجهول.

وفي غضون ذلك خضع الجاني إلى إجراءات من التحقيق وحول إلى المحكمة حيث أصدر القاضي حكماً بحقه بسجنه 4 سنوات مع جلده 400 جلدة فيما يثبت الحكم نظراً لعدم موافقة شخصين من القضاة في حق الجاني وبدوره رفض الادعاء العام قرار الحكم الصادر تجاهه.

وفي غضون ذلك رفضت أسرة الطفلة صدور الحكم المطبق على الجاني وطالبت بتطبيق حكم رادع وحد الحرابة ضده معتبرين الحكم الصادر بحق الجاني لا يتناسب ووحشية العمل والجرم الذي ارتكبه في حق الطفلة مما قد يقود آخرين إلى ارتكاب مثل هذه الجرائم.