رشيده الحسين المختار
25-02-06, 03:13 pm
غريبة هي الحياة
كلما اتبعنا طرق الاخرين في التعبير عن احاسيسنا الا صدمنا بالنتيجة
أردت أن اشكره
أردت ان اقلص المعروف الذي اداه اتجاهي
أردت أشياء عديدة
فأهديته هدية مادية بسيطة وفوجئت أنها رسول رديء
كيف لا وأنا احسها تقلص مساحة الاحساس وتعتم روعة الالوان احسها تخنق رؤاي
كنت اريد ارسال رسالة شكر راقية لكن المادة حولتها الى رسالة شكر عقيمة
حائرة انا
وفجاة تابى اشعة النور الا ان اكتشف روعة حرف الضاد في صدق التعبير بواسطة عبق الكلمات عن دقة الاحساس اجل وحدها الكلمات الرسول الحقيقي
وحدها الكلمات تعبر وتمكننا من تقليص الفوارق بيننا وبين من اسدوا لنا خدمات تتناسل الى يومنا هذا
قد تضطرنا ظروفنا
الى الاستمرار في وضعية لا نقبلها مطلقا
ولكن من السخف ان تحاول التغيير وحدك في حين الاخرين يجيدون التشبت في اي وضعية كانت
العديدون يقبلون الذل
يقبلونه من غير قيود فقط تعودوا ان حياتهم لا اهمية لها وان الذل والكبرياء نفس المفاهيم لا تحرك ساكنا بداخلهم
مطلقا لست منهم
ولن اكون مثلهم
لاني ادرك ان الله تعالى اعزني فلن اذل نفسي لمخلوق
قد تضطرنا الظروف الى الاستمرار في وضعية لا نقبلها مطلقا
بالنسبة لي المرحلة لا تعدو لحظة من لحظات العمر وما دامت رؤاي تتعدى اللحظة الراهنة فاني لن اعير اهمية للوضع
هل هذا جبن
مطلقا
هو وعي بسيط لا احب مطلقا ان يحرفني وضع من الاوضاع عن هدفي بالحياة وعن استمراريتي كما اريد في طريق نهايته الجنة ان شاء الله تعالى
لذا ابحث دوما عن شعاع يعينني على الاستمرارية مع الاحتفاظ ببنفسج قلبي كما هو من غير ان يذبل ومن غير ان يعطر اريجه حياتي بموجة حزن
في حياة كل واحد منا مصادفات
ونماذج من البشر
وفي طيات هذه النماذج قد تصادفون اناسا مثل من اهديته المادة كشكر فخانتني فقررت ان اهديه كلمات امام مختلف اجناس العالم ربما تقلص الفارق بيننا
رما تعتذر عن سوء ادب المادة في التعبير
لن انسى مطلقا من اهداني
رؤيا
او املا
او مساعدة
لن انساهم مطلقا
فالى كل من ساعد من غير شرط ولا قيد بل بابتسامة تجعل المعروف راسخا باروع صورة
جزاك الله تعالى خير الجزاء
كلما اتبعنا طرق الاخرين في التعبير عن احاسيسنا الا صدمنا بالنتيجة
أردت أن اشكره
أردت ان اقلص المعروف الذي اداه اتجاهي
أردت أشياء عديدة
فأهديته هدية مادية بسيطة وفوجئت أنها رسول رديء
كيف لا وأنا احسها تقلص مساحة الاحساس وتعتم روعة الالوان احسها تخنق رؤاي
كنت اريد ارسال رسالة شكر راقية لكن المادة حولتها الى رسالة شكر عقيمة
حائرة انا
وفجاة تابى اشعة النور الا ان اكتشف روعة حرف الضاد في صدق التعبير بواسطة عبق الكلمات عن دقة الاحساس اجل وحدها الكلمات الرسول الحقيقي
وحدها الكلمات تعبر وتمكننا من تقليص الفوارق بيننا وبين من اسدوا لنا خدمات تتناسل الى يومنا هذا
قد تضطرنا ظروفنا
الى الاستمرار في وضعية لا نقبلها مطلقا
ولكن من السخف ان تحاول التغيير وحدك في حين الاخرين يجيدون التشبت في اي وضعية كانت
العديدون يقبلون الذل
يقبلونه من غير قيود فقط تعودوا ان حياتهم لا اهمية لها وان الذل والكبرياء نفس المفاهيم لا تحرك ساكنا بداخلهم
مطلقا لست منهم
ولن اكون مثلهم
لاني ادرك ان الله تعالى اعزني فلن اذل نفسي لمخلوق
قد تضطرنا الظروف الى الاستمرار في وضعية لا نقبلها مطلقا
بالنسبة لي المرحلة لا تعدو لحظة من لحظات العمر وما دامت رؤاي تتعدى اللحظة الراهنة فاني لن اعير اهمية للوضع
هل هذا جبن
مطلقا
هو وعي بسيط لا احب مطلقا ان يحرفني وضع من الاوضاع عن هدفي بالحياة وعن استمراريتي كما اريد في طريق نهايته الجنة ان شاء الله تعالى
لذا ابحث دوما عن شعاع يعينني على الاستمرارية مع الاحتفاظ ببنفسج قلبي كما هو من غير ان يذبل ومن غير ان يعطر اريجه حياتي بموجة حزن
في حياة كل واحد منا مصادفات
ونماذج من البشر
وفي طيات هذه النماذج قد تصادفون اناسا مثل من اهديته المادة كشكر فخانتني فقررت ان اهديه كلمات امام مختلف اجناس العالم ربما تقلص الفارق بيننا
رما تعتذر عن سوء ادب المادة في التعبير
لن انسى مطلقا من اهداني
رؤيا
او املا
او مساعدة
لن انساهم مطلقا
فالى كل من ساعد من غير شرط ولا قيد بل بابتسامة تجعل المعروف راسخا باروع صورة
جزاك الله تعالى خير الجزاء