مجرد رأي
24-02-06, 02:32 pm
كتب - مندوب «الرياض»:
أوضح فضيلة الشيخ الدكتور محمد النجيمي أستاذ القانون والشريعة الإسلامية في جامعة الأمير نايف ان خطوة معرض الكتاب بالحضور العائلي خطوة مناسبة وأن هذه الخطوة فيها حماية للنساء وأكثر من كوننا نحدد أياماً أو أماكن فما دام العوائل مع بعضهم فالأمر لا خطورة فيه لأن المحرم الزوج أو الأخ أو غيره حماية للمرأة من الذئاب وقال د. النجيمي إنني أتساءل في عهد الرسول صلى الله عليه وسلم هل هناك أسواق خاصة للنساء وأخرى للرجال أو يوم للرجال ويوم للنساء أبداً فكوننا نشترط أن هذا اليوم للعوائل الزوج مع زوجته فأنت مع زوجتك وأنا مع زوجتي فما الذي يمنع الذي يجد مانعاً شرعياً فليخبرني بذلك فمعك أمك أو أختك فالصحابة رضوان الله عليهم والرسول عليه الصلاة والسلام لم يكن لديهم ما يوجب التوزيع والفصل والتحديد يوم للنساء ويوم للرجال المهم أن يكون في هذا العمل الستر والمحافظة على السلوك الإسلامي القويم وأنا استغرب وأؤكد أنه لا يوجد في عهد الرسول صلى الله عليه وسلم أسواق نسائية وأنا ضد التفريق نسائية أو رجالية فربما تفتح علينا باب الشر فأنا أريد أن أذهب مع زوجتي أوبناتي حتى أنا أيضاً ضد المراكز الطبية النسائية ولكنني أؤكد على الجانب الآخر أن يكون في أمور المرأة طبيبات نسائية.
وقال د. النجيمي إننا حينما نقول هذا مستشفى نسائي أو مركز نسائي فإن الأمر مستغرب فإنني أريد أن أدخل مع زوجتي ومع بناتي أكون معهم وأحميهم وأعرف مشكلتهم وربما يكون في الأسواق النسائية خطورة أعظم اما حضور الرجال في هذا المجال أو (كاميرات) كما هو حاصل الآن بما يسمى (بلوتوث) ففي عهد الرسول صلى الله عليه وسلم وهو خير الناس وهو المشرع وفي عهد الصحابة رضوان الله عليهم الأسواق سواء والتطبب سواء فلا أجد مانعاً في ذلك وان هذا من التنطع في الدين فإذا تنطعنا في الدين لا نأتي بخير لأن منهج الرسول صلى الله عليه وسلم هو وصحابته رضوان الله عليهم هو الخير لأن الخير في هذا المنهج فهم قدوتنا ومع عدا ذلك هو تنطع.
أوضح فضيلة الشيخ الدكتور محمد النجيمي أستاذ القانون والشريعة الإسلامية في جامعة الأمير نايف ان خطوة معرض الكتاب بالحضور العائلي خطوة مناسبة وأن هذه الخطوة فيها حماية للنساء وأكثر من كوننا نحدد أياماً أو أماكن فما دام العوائل مع بعضهم فالأمر لا خطورة فيه لأن المحرم الزوج أو الأخ أو غيره حماية للمرأة من الذئاب وقال د. النجيمي إنني أتساءل في عهد الرسول صلى الله عليه وسلم هل هناك أسواق خاصة للنساء وأخرى للرجال أو يوم للرجال ويوم للنساء أبداً فكوننا نشترط أن هذا اليوم للعوائل الزوج مع زوجته فأنت مع زوجتك وأنا مع زوجتي فما الذي يمنع الذي يجد مانعاً شرعياً فليخبرني بذلك فمعك أمك أو أختك فالصحابة رضوان الله عليهم والرسول عليه الصلاة والسلام لم يكن لديهم ما يوجب التوزيع والفصل والتحديد يوم للنساء ويوم للرجال المهم أن يكون في هذا العمل الستر والمحافظة على السلوك الإسلامي القويم وأنا استغرب وأؤكد أنه لا يوجد في عهد الرسول صلى الله عليه وسلم أسواق نسائية وأنا ضد التفريق نسائية أو رجالية فربما تفتح علينا باب الشر فأنا أريد أن أذهب مع زوجتي أوبناتي حتى أنا أيضاً ضد المراكز الطبية النسائية ولكنني أؤكد على الجانب الآخر أن يكون في أمور المرأة طبيبات نسائية.
وقال د. النجيمي إننا حينما نقول هذا مستشفى نسائي أو مركز نسائي فإن الأمر مستغرب فإنني أريد أن أدخل مع زوجتي ومع بناتي أكون معهم وأحميهم وأعرف مشكلتهم وربما يكون في الأسواق النسائية خطورة أعظم اما حضور الرجال في هذا المجال أو (كاميرات) كما هو حاصل الآن بما يسمى (بلوتوث) ففي عهد الرسول صلى الله عليه وسلم وهو خير الناس وهو المشرع وفي عهد الصحابة رضوان الله عليهم الأسواق سواء والتطبب سواء فلا أجد مانعاً في ذلك وان هذا من التنطع في الدين فإذا تنطعنا في الدين لا نأتي بخير لأن منهج الرسول صلى الله عليه وسلم هو وصحابته رضوان الله عليهم هو الخير لأن الخير في هذا المنهج فهم قدوتنا ومع عدا ذلك هو تنطع.