أبو حكيم
15-02-06, 12:31 am
حاصل على براءة اختراع من مدينة الملك عبدالعزيز
مخترع سعودي ينافس الشركات المتخصصة بابتكاراته المتعددة
بريده - صالح الهويمل: تصوير - محمد الفيفي:
بعد ان صدرت لي براءة الاختراع بسماعة (صياغ) للحماية من اضرار الهواتف الجوالة، من مدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية والتي استمرت لديهم ما يقارب (8) سنوات كانت مدة الفحص والتحري.. افتخر بان اكون سعوديا واول مخترع اوجدت حلا لتلافي الاضرار الصحية التي تصيب مستخدمي الهواتف الجوالة.
بهذه الكلمات بدأ المخترع السعودي صالح بن يوسف عبدالله الغضيه حديثه ورحلته مع عالم الاختراعات والصعوبات التي واجهته الى ان حصل على اول براءة اختراع، حيث قال ابدي كل الاحترام والتقدير والشكر لصاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن بندر - حفظه الله - أمير منطقة القصيم عندما علم بالاختراع ارسل لي خطاب تشجيع شد فيه من عضدي فكان له الاكثر الكبير في نفسي مما دفعني للإصرار على تطوير الفكرة وانجاحها. كذلك لا انسى وقفة صاحب السمو الملكي الأمير عبدالعزيز بن فهد - جزاه الله عني خير الجزاء عندما تقدمت له طالبا حمايتي وحفظ حقي من التقليد حيث تحمس لاختراعي مخاطبا جهات الاختصاص بذلك.
وحول اختراعاته الجديدة بعد سماعه الجوال قال لدي اختراع طالما كان محط اهتمامي بعد ان جربته واثبتت التجربة نجاحه بحمد الله (ولا اريد به الا وجه الله تعالى ثم خدمة لهذا الوطن) وسوف اعطيه بنفس راضية لمن اراد ان يطبقه، وفكرته القضاء على مشكلة نعاني منها وهي انفجار اطارات السيارات وخاصة (السيارات العائلية) وما حصده من ارواح فهذا الاختراع عبارة عن حساسات تقرأ حرارة عجلة السيارة والمنطقة المحيطة بها مرتبطة بشبكة الكترونية بطرفها شاشة واجهزة تحذيرية بالطبلون تنبه السائق ان يتوقف لأن احد عجلات السيارة على وشك الانفجار وكذلك العديد من الاختراعات ومنها:
سخان مياه آمن للبيوت وشواية سريعة الشوي بالكهرباء بدون دخان ومكيف صحراوي مطور بنظام آمن يبعد الماء عن الكهرباء وبمضخة مطورة ومادة هلامية توضع بالكفرات مانعة للبنشر ترقع بالكفر الواحد اكثر من مائة وخمسين خرماً وطرف لي مكنسة يركب على جميع انواع المكانس بلا استثناء وجهاز تحلية مياه من طاقة الشمس واستغلال الطاقة الصادرة من شكمان السيارة لجعلها مصدر تبريد لمكينة السيارة، وعمل منها ثلاجة للسيارة وقدر (النافورة) لعمل كبسة الرز لمن لا يجيدها وجهاز لاستغلال المياه المكثفة والمتسربة من اجهزة التكييف بفعل رطوبة الجو وخاصة في المناطق الساحلية وقطعة مساندة لتثبيت فيش الكهرباء الذكر وعدم سقوطه من الفيش الانثى. كذلك العديد من الاختراعات التي تحتاجها بيئتنا وتقاليدنا لا يتسع المجال لذكرها. وحول مشاركاته وافكاره للوطن قال الوطن مهما ضحينا له لن نوفيه حقه لذا نفديه بالدم وبالروح، لكن من الاشياء التي اذكرها - جهاز قدمته الى الخطوط السعودية مهمته كشف مستخدم الهاتف الجوال بالطائرة - كذلك فكرة لكرت صعود الطائرة ينبه الراكب عن موعد اقلاع الطائرة - كذلك بعض الافكار قدمتها لمقام سيدي وزير الداخلية فيما يخص مراقبة السرعة على الطرق السريعة - والمشاعر المقدسة اثناء الحج. بالاضافة الى ان هناك اشياء من الممكن ان يستفيد منها الوطن والمواطن كجهاز التنبيه عن انفجار اطارات السيارات والذي احتسبه لله.. ومن اراد ذلك يمكنه التواصل معي على البريد الاكتروني njnjnj001@hotmail.com. ويقول الغضية بأننا لسنا اقل من غيرنا ولسنا اقل افكاراً من الذين سبقونا بالاختراعات ولعل لنا بأسلافنا من العرب ماهو يشهد بذلك فالوطن اعطانا اكثر مما اخذ منا والمجال مفتوح امامنا ومعاهد ومراكز التدريب والكليات المنتشرة بانحاء مملكتنا الغالية فاتحة ذراعيها لكل شاب طموح كما ينبغي ان لا نقف عند حد في حالة جربنا وفشلنا وان لا نحتقر اية فكرة مهما كانت صغيرة في حجمها او بسيطة في ادائها المهم انها تلبي احتياجاً وتبقى اختراعاً.
اتمنى ان يكون الأخ صالح الغضية من بين الأعضاء في منتدانا
دعوة للأخ صالح للرد على هذا الموضوع ..... ونتمنى ان يشارك معنا هنا ,,,
مخترع سعودي ينافس الشركات المتخصصة بابتكاراته المتعددة
بريده - صالح الهويمل: تصوير - محمد الفيفي:
بعد ان صدرت لي براءة الاختراع بسماعة (صياغ) للحماية من اضرار الهواتف الجوالة، من مدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية والتي استمرت لديهم ما يقارب (8) سنوات كانت مدة الفحص والتحري.. افتخر بان اكون سعوديا واول مخترع اوجدت حلا لتلافي الاضرار الصحية التي تصيب مستخدمي الهواتف الجوالة.
بهذه الكلمات بدأ المخترع السعودي صالح بن يوسف عبدالله الغضيه حديثه ورحلته مع عالم الاختراعات والصعوبات التي واجهته الى ان حصل على اول براءة اختراع، حيث قال ابدي كل الاحترام والتقدير والشكر لصاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن بندر - حفظه الله - أمير منطقة القصيم عندما علم بالاختراع ارسل لي خطاب تشجيع شد فيه من عضدي فكان له الاكثر الكبير في نفسي مما دفعني للإصرار على تطوير الفكرة وانجاحها. كذلك لا انسى وقفة صاحب السمو الملكي الأمير عبدالعزيز بن فهد - جزاه الله عني خير الجزاء عندما تقدمت له طالبا حمايتي وحفظ حقي من التقليد حيث تحمس لاختراعي مخاطبا جهات الاختصاص بذلك.
وحول اختراعاته الجديدة بعد سماعه الجوال قال لدي اختراع طالما كان محط اهتمامي بعد ان جربته واثبتت التجربة نجاحه بحمد الله (ولا اريد به الا وجه الله تعالى ثم خدمة لهذا الوطن) وسوف اعطيه بنفس راضية لمن اراد ان يطبقه، وفكرته القضاء على مشكلة نعاني منها وهي انفجار اطارات السيارات وخاصة (السيارات العائلية) وما حصده من ارواح فهذا الاختراع عبارة عن حساسات تقرأ حرارة عجلة السيارة والمنطقة المحيطة بها مرتبطة بشبكة الكترونية بطرفها شاشة واجهزة تحذيرية بالطبلون تنبه السائق ان يتوقف لأن احد عجلات السيارة على وشك الانفجار وكذلك العديد من الاختراعات ومنها:
سخان مياه آمن للبيوت وشواية سريعة الشوي بالكهرباء بدون دخان ومكيف صحراوي مطور بنظام آمن يبعد الماء عن الكهرباء وبمضخة مطورة ومادة هلامية توضع بالكفرات مانعة للبنشر ترقع بالكفر الواحد اكثر من مائة وخمسين خرماً وطرف لي مكنسة يركب على جميع انواع المكانس بلا استثناء وجهاز تحلية مياه من طاقة الشمس واستغلال الطاقة الصادرة من شكمان السيارة لجعلها مصدر تبريد لمكينة السيارة، وعمل منها ثلاجة للسيارة وقدر (النافورة) لعمل كبسة الرز لمن لا يجيدها وجهاز لاستغلال المياه المكثفة والمتسربة من اجهزة التكييف بفعل رطوبة الجو وخاصة في المناطق الساحلية وقطعة مساندة لتثبيت فيش الكهرباء الذكر وعدم سقوطه من الفيش الانثى. كذلك العديد من الاختراعات التي تحتاجها بيئتنا وتقاليدنا لا يتسع المجال لذكرها. وحول مشاركاته وافكاره للوطن قال الوطن مهما ضحينا له لن نوفيه حقه لذا نفديه بالدم وبالروح، لكن من الاشياء التي اذكرها - جهاز قدمته الى الخطوط السعودية مهمته كشف مستخدم الهاتف الجوال بالطائرة - كذلك فكرة لكرت صعود الطائرة ينبه الراكب عن موعد اقلاع الطائرة - كذلك بعض الافكار قدمتها لمقام سيدي وزير الداخلية فيما يخص مراقبة السرعة على الطرق السريعة - والمشاعر المقدسة اثناء الحج. بالاضافة الى ان هناك اشياء من الممكن ان يستفيد منها الوطن والمواطن كجهاز التنبيه عن انفجار اطارات السيارات والذي احتسبه لله.. ومن اراد ذلك يمكنه التواصل معي على البريد الاكتروني njnjnj001@hotmail.com. ويقول الغضية بأننا لسنا اقل من غيرنا ولسنا اقل افكاراً من الذين سبقونا بالاختراعات ولعل لنا بأسلافنا من العرب ماهو يشهد بذلك فالوطن اعطانا اكثر مما اخذ منا والمجال مفتوح امامنا ومعاهد ومراكز التدريب والكليات المنتشرة بانحاء مملكتنا الغالية فاتحة ذراعيها لكل شاب طموح كما ينبغي ان لا نقف عند حد في حالة جربنا وفشلنا وان لا نحتقر اية فكرة مهما كانت صغيرة في حجمها او بسيطة في ادائها المهم انها تلبي احتياجاً وتبقى اختراعاً.
اتمنى ان يكون الأخ صالح الغضية من بين الأعضاء في منتدانا
دعوة للأخ صالح للرد على هذا الموضوع ..... ونتمنى ان يشارك معنا هنا ,,,