لماذا الأجنبي تجرأ وبكل وقاحه الإحتكاك أو التحرش بالنساء في بلادنا ؟

[مجرد رأي]

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته

سأطرح موضوع واسف لجرائتي في هذا الموضوع وهو موضوع يستحق النقاش بالفعل


وهو


لماذا الأجنبي تجرأ وبكل وقاحه الإحتكاك أو التحرش بالنساء في بلادنا ؟


بعد ماسمعته من قلة الأدب التي يقوم بها الأجنبي تجاه النساء ,


سواء كانت في سوق او مطعم او غيره بغيه الوصول لهدف في نفسه


سابقاً كان الأجنبي لا يجرؤ بمجرد النظر إلى العبايه أما الان لربما يأكلها


بما تحتوي ,هل السبب من الفتيات وما نراه من إبتذال في الملبس ؟


أو الشباب بعد أن يراهم الأجنبي كيف يتعاملون بكل إهانه مع بنات
وطنهم ؟


أو غياب العقوبه الرادعه لكل الأطراف التي تسيئ لنفسها ولغيرها ؟


وهل لضعف الوازع الديني دور في ذالك؟


واغلبنا يمكن شاهد العديد من مقاطع البلوتوث لفتاه وهي امام البائع يلمس يديها ويلمس اشياء اخرى


لماذا مثل هذه الاشياء تحدث ؟

والكلام ليس لكل النساء هداهن الله ولكن لمن اغواهن الشيطان والبحث وراء الشهوات

اترك لكم الموضوع للحوار والاخذ بأرائكم

واسف لجرائتي مره اخرى

ولكنه موضوع وقضيه يجب ان تطرح وتناقش


لكم تحياتي

( موضوع اعجبني ونقلته للفائده )
__________________________________________________ ___________________

[مجرد رأي]

الأسباب التي تجعل الأجنبي يتجرأ على بنات بلدنا متعددة ، تختلف أحياناً من شخص لآخر ، ولعلي أذكر بعضها فيما يلي ..

.

# تبَـذل الفتاة في ملبسها وحجابها وعدم اهتمامها بستر مواطن الزينة في جسدها .. حيث أن منهن من تظن أن المقصود بستر الزينة هو تغطيتها بالعباءة وهذا فهم ناقص للتشريع ، فالمقصود هو تغطيتها مع اشتراط ألا تكون العباءة ملاصقة للجسد حتى لا تحدده وتلفت انتباه الذئاب البشرية من حولها ..

# تحجيم دور هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر .. حيث يُمنع تواجدهم في بعض الأسواق ويُحدد في أسواق أخرى مما يجعل لصوص الأعراض يجدوا الفرصة مواتية لممارسة ألاعيبهم القذرة باغواء الفتيات واستغلال سذاجة الكثير منهن لإنشاء علاقات معهن تنتهي بإجهاض الحمل أو الفضيحة على رؤوس الأشهاد ..

# غياب الآباء والأمهات عن أبنائهم وبناتهم وعدم اهتمامهم بهم .. تجد الأب غارق في تأمين الريال والريالين ويظن أنه بذلك يؤدي الدور المطلوب منه تجاه أبنائه ، وهو في الواقع يُحدث فراغاً كبيراً في نفوس أبنائه وبناته ، وقد يتسبب ذلك في تحرر الفتاة وبحثها عن تحقيق سعادتها الزائفة بمثل هذه الطرق الملتوية ..

# تواجد العمالة الرجالية ( المواطن والأجنبي على حد سواء ) في أماكن بيع الملابس النسائية .. وهذا سبب رئيس في انتشار القضايا الأخلاقية التي تدمي القلب وتدمع العين ، تجد الشاب الوسيم المليح صاحب اللسان الذي يقطر عسلاً يعرض أدق ملابس الفتاة الخاصة عليها مبدئياً رأيه بأن الـ... الأحمر يليق على بشرتها أكثر من غيره ، فتتجرأ الساذجة وتبدأ بإزالة الحواجز خطوة بخطوة حتى يقع الفأس في الرأس وتبدأ الفضيحة ..

# قلة التكلفة المالية للزنا مقارنة بالزواج .. وهذا الأمر سواء بالنسبة للفتاة وكذلك الشاب .. تجد الفتاة صعوبة في الزواج بسبب عدة عوامل من غلاء المهور واشتراط مواصفات فلكية في المتقدم وغيرها ، ويمنعها حياءها من التصريح برغبتها في إحصان فرجها ، ومع كثرة مشاهدتها للمشاهد الجنسية الساخنة في الفضائيات من أغاني وفيديو كليب ومسلسلات قذرة وعبارات حب وغرام تجد نفسها قد وصلت إلى مرحلة الذروة ولابد من إطفاء هذه الغريزة ولو بالتوجه إلى الطريق المظلم الخاطئ ، بل الذي يزيد الألم أن بعض العمالة يذكروا بأن من الفتيات ومن النساء من تقدم له المال حتى يضاجعها وهي من توفر له المكان والمواصلات إن لم يكن لديه

__________________________________________________ _________

[التاجر]

من أمن العقوبة ......................؟

[Silent Hill]

السعودى فضيحة






يصورها ويهددها





الاجنبى سكتم بكتم





وغياب الهيئة (( تحجيم دور الهيئة )) من قبل ما دعو لة العلمانيين لعنهم الله






بداعى الحرية الشخصية وإن هذا لا يوافق السياحة في بلادنا