المجمعة ديرتي
12-02-06, 03:23 pm
بالمنشار..!
اختراق لجنة المنتخبات!
أحمد الرشيد
نقلت إحدى الصحف جانباً من النقاشات التي دارت خلال اجتماع لجنة المنتخبات ونشرت التقرير المقدم من مدرب المنتخب باكيتا الذي يفترض أن يكون سريا أو أن يتم الإعلان عنه بشكل رسمي لكن ظهور التقرير بهذه الصورة يؤكد أن اللجنة مخترقة من الداخل وهذا مؤشر خطير جداً يهدد أعمالها ويفشي أسرارها! ولأن لجنة المنتخبات لم تنف ما تم نشره فسوف أقف عند مسألة خطيرة جداً تطرق لها باكيتا بإشارته إلى وجود لاعبين غير متحمسين للمشاركة مع المنتخب!
لم يحدد باكيتا الأسماء التي لا تريد اللعب مع المنتخب لكن ربما تكون الفئة المعنية هي تلك التي تحظى بالدلال الإعلامي والبحبوحة المادية التي عيشتها في أجواء خاصة حققت لها اكتفاءً ساهم مع عدم الوعي في أن تكون غير متحمسة للتواجد مع المنتخب!مثل هذه النوعية يفترض أن تحرم من مزاولة كرة القدم؛ فمن يبخل بجهده على منتخب الوطن لا خير فيه ولا مصلحة من وراء استمراريته في الملاعب!
الحارثي لماذا؟!
في سياق التقرير السابق أشار باكيتا إلى أن استبعاد الحارثي كان بسبب عدم مبالاته وعدم جديته في التمارين والمباريات! وحقيقة لم أكن أتمنى أن يستعجل باكيتا في اتخاذ هذا القرار؛ لأن الحارثي حالة خاصة وكان بحاجة إلى جهد إداري فني في المنتخب ينتشله نفسياً من الإحباطات التي يعيشها مع فريقه، وأن يرعاه المنتخب ويمنحه الفرصة لاستعادة مستواه؛ فهو موهبة ولديه من الوعي ما يكفي لأن يستوعب حجم المسؤولية في تمثيل الوطن ومردودات هذا التمثيل على مستقبله الكروي؛ فالمشاركة في النهائيات العالمية وهو في بداية مشواره ستعطيه دفعة معنوية وفنية كبيرة وتزيد من نجوميته، لذلك كنت أتمنى أن لا يرى باكيتا عطاء الحارثي على أنه عدم مبالاة بل يربط بين ذلك والإشكالات التي عاشها فريقه وتواضع مستوى زملائه في النصر وهي عوامل أحبطته نفسياً وأثرت سلبياً على مستواه الفني، ويفترض أن يدرك الجهاز في المنتخب هذه المعضلة ويعمل بالتنسيق مع باكيتا على أن يكون تواجد الحارثي في المنتخب بمثابة النقاهة الفنية له ليستعيد توهجه.
الملايين بين البلطان والبلوي!
مباراة الحزم مع الاتحاد كانت (كشف حساب) أظهر مدى الفارق في كيفية استثمار ملايين الريالات في الفريقين ومدى فارق الفكر الإداري في الناديين! فالملايين التي أنفقها البلطان على الحزم قدمت فريقاً محترماً مشرفا يظهر كبيراً بين الكبار، شجاعا في مواجهاته معهم، مسح كل الصور الهزيلة للفرق الصاعدة التي تتقوقع على نفسها وتعود أدراجها مع نهاية الموسم!والحزم بظهوره القوي انتصر لنفسه ولداعمه الكبير خالد البلطان الذي ظل وفياً للفريق مؤكداً أن دعمه السخي للحزم لم يكن بحثا عن أمجاد شخصية فها هو يقدم للحزم ثلاثيا أجنبيا هم في مقدمة النجوم الأجانب في ملاعبنا فيما الشباب الذي يترأس مجلس إدارته يعاني من الأجانب! أما ملايين البلوي فقدمت فريق التكديس الذي شاهدناه هزيلاً أمام الحزم وأضاعت عددا من الأسماء التي كانت كبيرة في نجوميتها وخبرتها الدولية قبل أن تصل للاتحاد وتقتل فنياً على مقاعد الاحتياط! في منتديات الاتحاد هجوم كاسح على لاعبي التكديس الذين كلفوا خزينة النادي أكثر من خمسين مليون ريال ولوم لإدارة النادي التي قالت إن لديها صفا ثانيا من النجوم كشفهم الحزم!
العبث الاتحادي يصل إلى الوحدة!
امتد العبث الإداري الاتحادي ليصل هذه المرة إلى فريق الوحدة وفي توقيت خطير ساهم في زعزعة الفريق الوحداوي قبيل مباراة الرد أمام الهلال!فسليمان أميدو قائد الخطوط الخلفية الوحداوية دخل هذه المباراة المصيرية بفكر مشغول بالمفاوضات الاتحادية حتى أنه أجاب عن سؤال حول: كيف وفق خلال هذه المباراة بين رغبته في الفوز بعرض الاتحاد ورغبته في فوز فريقه وبلوغ نهائي كأس سمو ولي العهد؟ بإجابة يفهم منها أنه كان بين (نارين)!وتوقيت المفاوضات الاتحادية والطريقة التي تم فيها تمرير الصفقة أحدثت شرخاً في علاقة أعضاء الشرف برئيس النادي عبر عنها عضو شرف الوحدة مناحي الدعجاني بقوله: إن شرفية التونسي في الاتحاد جعلته يمرر اللاعب دون أن يدخل في مفاوضات مع أندية أخرى للحصول على عائد مادي أكبر، كما عبر عن أسفه لأن التفاوض تم قبل دور الأربعة مما أثر على اللاعب!وسع صدرك!
** يقولون: إن رئيس ريال مدريد صرح عقب خسارة فريقه بستة أهداف قائلا: (مثلنا مثل النصر السعودي في الستات)!
** الحزم لو استثمر الفرص لسجل ستة أهداف ووضع الاتحاد في قائمة (ريالات) مدريد!
** فريق (المكدوس) الاتحادي يحتاج إلى ست مباريات مع فرق كبيرة مثل الحزم حتى (تنطلق) عضلات النجوم السابقين الذين كبلتهم مقاعد الاحتياط!
** الحزماويون تفوقوا على الاتحاديين مهارياً وذهنياً في كثير من الألعاب الثنائية!
** الإدارة الاتحادية تعلق آمالها غداً على الثنائي الأجنبي كالون والزائري لإنقاذ الفريق المكدوس والدفاع عن سياسة التكديس!
** استمتعت بمشاهدة الحزم مع الاتحاد عبر أوربت حيث التقنية الحديثة وأعجبني الزميل ناصر الأحمد في تفاعله مع أحداث المباراة وحديثه الرائع عن محافظة الرس ورجالها، وشدني زميلي عبدالواحد المشيقح في تحليله الفني الممتع والمفيد.
** في المقابل تلقيت العديد من الاتصالات التي نقلت استياء الحزماويين من المعلق (المقبل) الذي تولى التعليق على مباراة الحزم مع الاتحاد في قناتنا الرياضية والذي فشل في مهمته ولم يتفاعل مع المباراة وعمل جهده على تحجيم المستوى الكبير الذي قدمه الفريق الحزماوي في المباراة!
على قناتنا الرياضية أن تختار معلقيها بعناية؛ لأن المشاهد يبحث عن المتعة والمعلق عنصر مهم من عناصر هذه المتعة، والقناة التي تحقق للمشاهد كل ما يتمناه هي القناة التي تحظى باهتمامه واحترامه!
** أتوقع أن تتحسن نتائج الفريق النصراوي بعد أن تخلص من هدايا البلوي!
** خوش صفقة بطلها في إجازة في عز الموسم!
** بعض الصفقات تحمل كماً وافراً من السخرية بالفريق المصفوق بالصفقة!
** بفضل برامجها الرياضية صارت القناة الإخبارية قناة كوميدية!
** أحياناً تتمنى لو أن التشفير يغطي كل البرامج الرياضية حتى لا تكون الفضيحة بجلاجل!
** سألني صديقي النصراوي: ماذا لو كان ماجد هلاليا؟! وأضاف والسرور بادياً على محياه: أحرجتك!
قلت: لو كان هلالياً لتوارى عن الأنظار منذ عشر سنوات فحفل الاعتزال كان سيتم في وقته وهذا سيحرمه من التواجد الإعلامي الذي حظي به طيلة السنوات العشر!
والشعبية التي لا يزال يعيشها في الوسط النصراوي رغم اعتزاله ساهم في استمراريتها عدم بروز نجم نصراوي يستهوي قلوب النصراويين، وهذا حتماً لن يتحقق له فيما لو كان هلالياً، فالنجومية في الهلال متوارثة ولكل زمان رجاله، وكان ظهور الجابر سيخفي أثره من ذاكرة الهلاليين مثلما عجل بإخفاء اسمه من قائمة المنتخب الوطني!
الهلال لا يتوقف عند لاعب معين ولا يعيش على الماضي وكان يا ما كان ولذلك هو دائماً حاضر في القمة!
** بالمناسبة.. الهلاليون سعداء بحضور كندينو في هذا الموسم الذي يغيب فيه نجوم الفريق مع المنتخب؛ فكندينو من أبرز المدربين الذين يثقون بالعناصر الشابة الموهوبة ويقدمونها إلى الأضواء والشهرة!
** إقالة مدرب الشباب سيئة في توقيتها وفي البديل الذي فرضته ثم إن خروج الفريق من كأس سمو ولي العهد كان نتيجة أخطاء فردية من بعض اللاعبين!
** المؤرخ يؤكد دائماً أن علاقته بالتاريخ مختزلة فقط بصوره التاريخية فعلاً!
اختراق لجنة المنتخبات!
أحمد الرشيد
نقلت إحدى الصحف جانباً من النقاشات التي دارت خلال اجتماع لجنة المنتخبات ونشرت التقرير المقدم من مدرب المنتخب باكيتا الذي يفترض أن يكون سريا أو أن يتم الإعلان عنه بشكل رسمي لكن ظهور التقرير بهذه الصورة يؤكد أن اللجنة مخترقة من الداخل وهذا مؤشر خطير جداً يهدد أعمالها ويفشي أسرارها! ولأن لجنة المنتخبات لم تنف ما تم نشره فسوف أقف عند مسألة خطيرة جداً تطرق لها باكيتا بإشارته إلى وجود لاعبين غير متحمسين للمشاركة مع المنتخب!
لم يحدد باكيتا الأسماء التي لا تريد اللعب مع المنتخب لكن ربما تكون الفئة المعنية هي تلك التي تحظى بالدلال الإعلامي والبحبوحة المادية التي عيشتها في أجواء خاصة حققت لها اكتفاءً ساهم مع عدم الوعي في أن تكون غير متحمسة للتواجد مع المنتخب!مثل هذه النوعية يفترض أن تحرم من مزاولة كرة القدم؛ فمن يبخل بجهده على منتخب الوطن لا خير فيه ولا مصلحة من وراء استمراريته في الملاعب!
الحارثي لماذا؟!
في سياق التقرير السابق أشار باكيتا إلى أن استبعاد الحارثي كان بسبب عدم مبالاته وعدم جديته في التمارين والمباريات! وحقيقة لم أكن أتمنى أن يستعجل باكيتا في اتخاذ هذا القرار؛ لأن الحارثي حالة خاصة وكان بحاجة إلى جهد إداري فني في المنتخب ينتشله نفسياً من الإحباطات التي يعيشها مع فريقه، وأن يرعاه المنتخب ويمنحه الفرصة لاستعادة مستواه؛ فهو موهبة ولديه من الوعي ما يكفي لأن يستوعب حجم المسؤولية في تمثيل الوطن ومردودات هذا التمثيل على مستقبله الكروي؛ فالمشاركة في النهائيات العالمية وهو في بداية مشواره ستعطيه دفعة معنوية وفنية كبيرة وتزيد من نجوميته، لذلك كنت أتمنى أن لا يرى باكيتا عطاء الحارثي على أنه عدم مبالاة بل يربط بين ذلك والإشكالات التي عاشها فريقه وتواضع مستوى زملائه في النصر وهي عوامل أحبطته نفسياً وأثرت سلبياً على مستواه الفني، ويفترض أن يدرك الجهاز في المنتخب هذه المعضلة ويعمل بالتنسيق مع باكيتا على أن يكون تواجد الحارثي في المنتخب بمثابة النقاهة الفنية له ليستعيد توهجه.
الملايين بين البلطان والبلوي!
مباراة الحزم مع الاتحاد كانت (كشف حساب) أظهر مدى الفارق في كيفية استثمار ملايين الريالات في الفريقين ومدى فارق الفكر الإداري في الناديين! فالملايين التي أنفقها البلطان على الحزم قدمت فريقاً محترماً مشرفا يظهر كبيراً بين الكبار، شجاعا في مواجهاته معهم، مسح كل الصور الهزيلة للفرق الصاعدة التي تتقوقع على نفسها وتعود أدراجها مع نهاية الموسم!والحزم بظهوره القوي انتصر لنفسه ولداعمه الكبير خالد البلطان الذي ظل وفياً للفريق مؤكداً أن دعمه السخي للحزم لم يكن بحثا عن أمجاد شخصية فها هو يقدم للحزم ثلاثيا أجنبيا هم في مقدمة النجوم الأجانب في ملاعبنا فيما الشباب الذي يترأس مجلس إدارته يعاني من الأجانب! أما ملايين البلوي فقدمت فريق التكديس الذي شاهدناه هزيلاً أمام الحزم وأضاعت عددا من الأسماء التي كانت كبيرة في نجوميتها وخبرتها الدولية قبل أن تصل للاتحاد وتقتل فنياً على مقاعد الاحتياط! في منتديات الاتحاد هجوم كاسح على لاعبي التكديس الذين كلفوا خزينة النادي أكثر من خمسين مليون ريال ولوم لإدارة النادي التي قالت إن لديها صفا ثانيا من النجوم كشفهم الحزم!
العبث الاتحادي يصل إلى الوحدة!
امتد العبث الإداري الاتحادي ليصل هذه المرة إلى فريق الوحدة وفي توقيت خطير ساهم في زعزعة الفريق الوحداوي قبيل مباراة الرد أمام الهلال!فسليمان أميدو قائد الخطوط الخلفية الوحداوية دخل هذه المباراة المصيرية بفكر مشغول بالمفاوضات الاتحادية حتى أنه أجاب عن سؤال حول: كيف وفق خلال هذه المباراة بين رغبته في الفوز بعرض الاتحاد ورغبته في فوز فريقه وبلوغ نهائي كأس سمو ولي العهد؟ بإجابة يفهم منها أنه كان بين (نارين)!وتوقيت المفاوضات الاتحادية والطريقة التي تم فيها تمرير الصفقة أحدثت شرخاً في علاقة أعضاء الشرف برئيس النادي عبر عنها عضو شرف الوحدة مناحي الدعجاني بقوله: إن شرفية التونسي في الاتحاد جعلته يمرر اللاعب دون أن يدخل في مفاوضات مع أندية أخرى للحصول على عائد مادي أكبر، كما عبر عن أسفه لأن التفاوض تم قبل دور الأربعة مما أثر على اللاعب!وسع صدرك!
** يقولون: إن رئيس ريال مدريد صرح عقب خسارة فريقه بستة أهداف قائلا: (مثلنا مثل النصر السعودي في الستات)!
** الحزم لو استثمر الفرص لسجل ستة أهداف ووضع الاتحاد في قائمة (ريالات) مدريد!
** فريق (المكدوس) الاتحادي يحتاج إلى ست مباريات مع فرق كبيرة مثل الحزم حتى (تنطلق) عضلات النجوم السابقين الذين كبلتهم مقاعد الاحتياط!
** الحزماويون تفوقوا على الاتحاديين مهارياً وذهنياً في كثير من الألعاب الثنائية!
** الإدارة الاتحادية تعلق آمالها غداً على الثنائي الأجنبي كالون والزائري لإنقاذ الفريق المكدوس والدفاع عن سياسة التكديس!
** استمتعت بمشاهدة الحزم مع الاتحاد عبر أوربت حيث التقنية الحديثة وأعجبني الزميل ناصر الأحمد في تفاعله مع أحداث المباراة وحديثه الرائع عن محافظة الرس ورجالها، وشدني زميلي عبدالواحد المشيقح في تحليله الفني الممتع والمفيد.
** في المقابل تلقيت العديد من الاتصالات التي نقلت استياء الحزماويين من المعلق (المقبل) الذي تولى التعليق على مباراة الحزم مع الاتحاد في قناتنا الرياضية والذي فشل في مهمته ولم يتفاعل مع المباراة وعمل جهده على تحجيم المستوى الكبير الذي قدمه الفريق الحزماوي في المباراة!
على قناتنا الرياضية أن تختار معلقيها بعناية؛ لأن المشاهد يبحث عن المتعة والمعلق عنصر مهم من عناصر هذه المتعة، والقناة التي تحقق للمشاهد كل ما يتمناه هي القناة التي تحظى باهتمامه واحترامه!
** أتوقع أن تتحسن نتائج الفريق النصراوي بعد أن تخلص من هدايا البلوي!
** خوش صفقة بطلها في إجازة في عز الموسم!
** بعض الصفقات تحمل كماً وافراً من السخرية بالفريق المصفوق بالصفقة!
** بفضل برامجها الرياضية صارت القناة الإخبارية قناة كوميدية!
** أحياناً تتمنى لو أن التشفير يغطي كل البرامج الرياضية حتى لا تكون الفضيحة بجلاجل!
** سألني صديقي النصراوي: ماذا لو كان ماجد هلاليا؟! وأضاف والسرور بادياً على محياه: أحرجتك!
قلت: لو كان هلالياً لتوارى عن الأنظار منذ عشر سنوات فحفل الاعتزال كان سيتم في وقته وهذا سيحرمه من التواجد الإعلامي الذي حظي به طيلة السنوات العشر!
والشعبية التي لا يزال يعيشها في الوسط النصراوي رغم اعتزاله ساهم في استمراريتها عدم بروز نجم نصراوي يستهوي قلوب النصراويين، وهذا حتماً لن يتحقق له فيما لو كان هلالياً، فالنجومية في الهلال متوارثة ولكل زمان رجاله، وكان ظهور الجابر سيخفي أثره من ذاكرة الهلاليين مثلما عجل بإخفاء اسمه من قائمة المنتخب الوطني!
الهلال لا يتوقف عند لاعب معين ولا يعيش على الماضي وكان يا ما كان ولذلك هو دائماً حاضر في القمة!
** بالمناسبة.. الهلاليون سعداء بحضور كندينو في هذا الموسم الذي يغيب فيه نجوم الفريق مع المنتخب؛ فكندينو من أبرز المدربين الذين يثقون بالعناصر الشابة الموهوبة ويقدمونها إلى الأضواء والشهرة!
** إقالة مدرب الشباب سيئة في توقيتها وفي البديل الذي فرضته ثم إن خروج الفريق من كأس سمو ولي العهد كان نتيجة أخطاء فردية من بعض اللاعبين!
** المؤرخ يؤكد دائماً أن علاقته بالتاريخ مختزلة فقط بصوره التاريخية فعلاً!