عاشق التحدي
12-02-06, 07:42 am
حصد حادث مروري وقع أمس السبت (أول أيام العودة للدراسة) أرواح سبع معلمات إلى جانب السائق وطفل، فيما تم نقل المصابة الوحيدة إلى المستشفى في حالة خطيرة، فيما استقر الوضع الطبي للسائق الآخر.
ووفقاً لمصدر أمني ل(الجزيرة) من مسرح الحدث المروّع الذي حدث في الثانية عشرة من ظهر أمس على طريق وادي بن هشيل بخميس مشيط أن الحادث وقع بين سيارتين إحداهما ميكروباص لنقل المعلمات وتحمل ثماني معلمات والسائق وابنه والسيارة الأخرى ناقلة ديزل يقودها أحد المقيمين، وقد تعود أسباب الحادث إلى السرعة رغم أن التقارير الخاصة لم ترفع حتى الآن وما زلنا نتابع أسباب الحادث رغم الغموض الذي يلفه.
وأشار المصدر إلى أن الأجهزة الأمنية باشرت موقع الحدث فور وقوعه من الدفاع المدني والهلال الأحمر والمرور وجميعها شاركت بفرقها وآلياتها، حيث تم استخراج جميع الوفيات في الحال من قبل فرق الإنقاذ.
وفي الصعيد ذاته أبان اللواء سعد الحارثي مدير الدفاع المدني بعسير أن فرق الدفاع المدني لا تزال في موقع الحادث الذي تابعه سمو نائب أمير المنطقة وسعادة مدير الدفاع المدني، داعياً المولى عز وجل أن يقبل المتوفين بواسع رحمته، مطالباً في الوقت ذاته الجميع بتوخي الحذر في جميع أمورهم والتقيد التام بالتعليمات المرورية.
جدير بالذكر أن المعلمات يدرسن بمدرسة (شفان) التابعة لخميس مشيط وأن المعلمة الثامنة ترقد في مستشفى خميس مشيط إثر إصابتها بكسر في الجمجمة.. فيما لا يزال ذوو المتوفين يقومون في هذه الأثناء بإنهاء تفاصيل الوفاة استعداداً لدفن ضحايا الحوادث المرورية.
ووفقاً لمصدر أمني ل(الجزيرة) من مسرح الحدث المروّع الذي حدث في الثانية عشرة من ظهر أمس على طريق وادي بن هشيل بخميس مشيط أن الحادث وقع بين سيارتين إحداهما ميكروباص لنقل المعلمات وتحمل ثماني معلمات والسائق وابنه والسيارة الأخرى ناقلة ديزل يقودها أحد المقيمين، وقد تعود أسباب الحادث إلى السرعة رغم أن التقارير الخاصة لم ترفع حتى الآن وما زلنا نتابع أسباب الحادث رغم الغموض الذي يلفه.
وأشار المصدر إلى أن الأجهزة الأمنية باشرت موقع الحدث فور وقوعه من الدفاع المدني والهلال الأحمر والمرور وجميعها شاركت بفرقها وآلياتها، حيث تم استخراج جميع الوفيات في الحال من قبل فرق الإنقاذ.
وفي الصعيد ذاته أبان اللواء سعد الحارثي مدير الدفاع المدني بعسير أن فرق الدفاع المدني لا تزال في موقع الحادث الذي تابعه سمو نائب أمير المنطقة وسعادة مدير الدفاع المدني، داعياً المولى عز وجل أن يقبل المتوفين بواسع رحمته، مطالباً في الوقت ذاته الجميع بتوخي الحذر في جميع أمورهم والتقيد التام بالتعليمات المرورية.
جدير بالذكر أن المعلمات يدرسن بمدرسة (شفان) التابعة لخميس مشيط وأن المعلمة الثامنة ترقد في مستشفى خميس مشيط إثر إصابتها بكسر في الجمجمة.. فيما لا يزال ذوو المتوفين يقومون في هذه الأثناء بإنهاء تفاصيل الوفاة استعداداً لدفن ضحايا الحوادث المرورية.