رشيده الحسين المختار
02-02-06, 10:23 pm
تأملتها بصدق
تاملت تعقيداتها المتراكمة نتيجة
الظروف وتجارب الحياة
نتيجة التربية
نتيجة التعليم
فاندهشت من قوة نفوسنا على الطموح للافضل على عدم قبولها بالخرافة والعقد والظلام على سعيها المستمر للانضمام لموكب المسبحين وتحقيق دورهاالاستخلافي
ظروف عديدة قد تصادف الانسان في مرحلة من مراحل حياته فتعيقه عن التقدم وتخلف في هده النفس الطموحة اثارا يزداد عمقها بعمق الالم الدي خلفته التجربة
وما اكثر تجارب الانسان
من حب في مستويات العمر المختلفة حب كلما زار هده النفس الا وخلف الاثر المناسب لها
ومن صداقة سكنت هده النفس فتركت اثرها الرائع الى الابد
ومن موت سلب منها اغلى الاحاسيس بفقدان اغلى الاشخاص وبفقدان اروع اللحظات مثل تربيت الكف على الراس وتقبيل اليد الجافة المغضنة التي حفرت في صخرة حياتنا لتتفجر الحياة سهلة يسيرة لنا
وتجارب عديدة طواها النسيان
هكدا الامور
تربية ممزقة داخل المجتمع الواحدهناك تعدد المناهج التربوية رغم ان المنهج الاسلامي واحد فتمزقت المجتمعات ومعها تمزقت نفس افرادها ومعها احاسيسهم ورؤاهم وقناعاتهم
وتعليم لا ينتج ارادة
تاملت فبرز امام ناظريها الثالوث القاتل
الظروف وتجاربها
التربية
التعليم
لكن هدا الثالوث الحمد لله حيزه ضيق في هده النفس لان نور الله يطغى باعماقها يحفزها للتغيير الى الافضل لبناء موقعها داخل المشروع الكوني
كلما تدكرت الثالوث كلما زاد معه حجم النور ومعه اسئلة النجاح
لمادا لا نعيد بنفسج قلوبنا غضا طريا ليتضوع اريجه ليملا الدنيا شدى
لمادا لا نترك البسمة تتسع لتكتسي محيانا دعها ارجوك دعها ترتسم اطول مدة فهي بالروح تمتزج اكثر من المحيا دعها من اجلي ومن اجل الجميع
لمادا لا نعيد مسمياتنا فيومنا ليس ساعات ودقائق بل لحظات فقط تهدى لنا فنقبلها اسوة بحبيبنا المصطفى عليه الصلاة والسلام نقبلها بشكر وحمد وسعادة فلا تمر الا والنفس غرست بها بدرة الامل والنجاح
تلك لحظة من لحظات نفس تاملت حالها فوجدت انها تبغي المزيد قبل ان تؤدي حق الفائض لديها
انها وهبت نعما عديدة لكنها لم تستطع ان تهب شكرا وحمدا فكانت غير كريمة
لحظة اقرت ان الانسان مجموع نعم تسبح وسط مجموعة نعم فعلا هدا احدث تعريف عرف به الانسان مجموع نعم لم يؤد شكرها تسبح وسط مجوعة نعم الكون لم يؤد شكرها فالنعم تابثة والشكر غير موجود
اللهم اعنا على شكرك اللهم اعنا على شكرك اللهم اعنا على شكرك
تاملت تعقيداتها المتراكمة نتيجة
الظروف وتجارب الحياة
نتيجة التربية
نتيجة التعليم
فاندهشت من قوة نفوسنا على الطموح للافضل على عدم قبولها بالخرافة والعقد والظلام على سعيها المستمر للانضمام لموكب المسبحين وتحقيق دورهاالاستخلافي
ظروف عديدة قد تصادف الانسان في مرحلة من مراحل حياته فتعيقه عن التقدم وتخلف في هده النفس الطموحة اثارا يزداد عمقها بعمق الالم الدي خلفته التجربة
وما اكثر تجارب الانسان
من حب في مستويات العمر المختلفة حب كلما زار هده النفس الا وخلف الاثر المناسب لها
ومن صداقة سكنت هده النفس فتركت اثرها الرائع الى الابد
ومن موت سلب منها اغلى الاحاسيس بفقدان اغلى الاشخاص وبفقدان اروع اللحظات مثل تربيت الكف على الراس وتقبيل اليد الجافة المغضنة التي حفرت في صخرة حياتنا لتتفجر الحياة سهلة يسيرة لنا
وتجارب عديدة طواها النسيان
هكدا الامور
تربية ممزقة داخل المجتمع الواحدهناك تعدد المناهج التربوية رغم ان المنهج الاسلامي واحد فتمزقت المجتمعات ومعها تمزقت نفس افرادها ومعها احاسيسهم ورؤاهم وقناعاتهم
وتعليم لا ينتج ارادة
تاملت فبرز امام ناظريها الثالوث القاتل
الظروف وتجاربها
التربية
التعليم
لكن هدا الثالوث الحمد لله حيزه ضيق في هده النفس لان نور الله يطغى باعماقها يحفزها للتغيير الى الافضل لبناء موقعها داخل المشروع الكوني
كلما تدكرت الثالوث كلما زاد معه حجم النور ومعه اسئلة النجاح
لمادا لا نعيد بنفسج قلوبنا غضا طريا ليتضوع اريجه ليملا الدنيا شدى
لمادا لا نترك البسمة تتسع لتكتسي محيانا دعها ارجوك دعها ترتسم اطول مدة فهي بالروح تمتزج اكثر من المحيا دعها من اجلي ومن اجل الجميع
لمادا لا نعيد مسمياتنا فيومنا ليس ساعات ودقائق بل لحظات فقط تهدى لنا فنقبلها اسوة بحبيبنا المصطفى عليه الصلاة والسلام نقبلها بشكر وحمد وسعادة فلا تمر الا والنفس غرست بها بدرة الامل والنجاح
تلك لحظة من لحظات نفس تاملت حالها فوجدت انها تبغي المزيد قبل ان تؤدي حق الفائض لديها
انها وهبت نعما عديدة لكنها لم تستطع ان تهب شكرا وحمدا فكانت غير كريمة
لحظة اقرت ان الانسان مجموع نعم تسبح وسط مجموعة نعم فعلا هدا احدث تعريف عرف به الانسان مجموع نعم لم يؤد شكرها تسبح وسط مجوعة نعم الكون لم يؤد شكرها فالنعم تابثة والشكر غير موجود
اللهم اعنا على شكرك اللهم اعنا على شكرك اللهم اعنا على شكرك