الإبراهيمي
29-01-06, 02:10 pm
إنقطعت الكهرباء فانكشف ضعف الإستعداد لدينا في المنزل ....في المؤسسات الخاصة والحكومية
إنقطعت الكهرباء فانقطع حديث الناس عن كل شيء غير التسبيح وطلب الرحمة من الله والدعاء أن لا يكون هذا نتيجة فعل فاعل
إنقطعت الكهرباء فانقطع المرور عن الظهور وكأن لسان حاله يقول لعلكم تذكرون محاسني يوم كنت أنا الإشارة أقف شامخا أنظم حركة السير ولكنكم لم تروني في حينها شيئا.... فهاأنذا أنتقم منكم اليوم .....دبروا انفسكم بانفسكم ورافقتكم السلامة وانتبهوا عند عبوركم الإشارات
إنقطعت الكهرباء وكنت متيقنا 100% أن رجال المرور كالمعتاد متواجدون عند الإشارات .... ولكن إنكشف المستور وتبين أن الإستعداد لا يتعدى كونه في وقت الرخاء أما في وقت الشدة فلكل حادث حديث يبرره
إنقطعت الكهرباء فتوقف الكثير من الناس وبصحبتهم فلذات أكبادهم عند محطات الوقود المتوقفة تضامنا مع الكهرباء.... والكل خائف أن يفوت الإمتحان أبنائه
إنقطعت الكهرباء ولعل كل واحد قيَم إستعداد نفسه لمثل هذه الحوادث كنا أشخاصا أو مسؤلي إدارات
إنقطعت الكهرباء وكلي أمل بإدارات وزارة الداخلية والصحة والبلديات والتعليم أن تراجع مدى إلإستعداد لمثل هذه الحالات وغيرها والتقييم الفعلي و العملي لمدى فاعليتها
إنقطعت الكهرباء و لأكثر من ثلاث ساعات ثم عادت ولعل كل واحد منا فكر في أسواء الأحوال التي قد تحصل وماذا إستعد لها وتلك ظاهرة صحية ..... جميل أن كان لدي "سراج " فأشعلته وتذكرت معه الأيام الماضية عندما بداء أولادي الصغار يتناولون وجبة الإفطار حوله إستعدادا للذهاب للمدرسة ..... وكيف كان آباؤنا يستعدون للكوارث كفانا الله شرها
إنقطعت الكهربا وتذكرت يوم أن كنا نتوقع الأسواء من صدام كيف تحولت المرءاة والرجل إلى ممرض والأولاد إلى رجال مطافيء وأمن
إنقطعت الكهرباء فهل يا ترى عندما ترجع الكهرباء نتعلم الدرس و ترجع معه الإستعدادات لكل طاريء على أن تكون معدَة بشكل صحيح لا إرتجاليُ يأتي مع الحدث ويزول مع زواله
إنقطعت الكهرباء فهل نستفيد كمسؤلين مع ما وفرته لنا الدولة من موارد بشرية ومالية لا تحصى ونؤدي الواجب الوطني بكل إخلاص ومهنية حتى يكتمل البناء ...........
:36_1_18[1
إنقطعت الكهرباء فانقطع حديث الناس عن كل شيء غير التسبيح وطلب الرحمة من الله والدعاء أن لا يكون هذا نتيجة فعل فاعل
إنقطعت الكهرباء فانقطع المرور عن الظهور وكأن لسان حاله يقول لعلكم تذكرون محاسني يوم كنت أنا الإشارة أقف شامخا أنظم حركة السير ولكنكم لم تروني في حينها شيئا.... فهاأنذا أنتقم منكم اليوم .....دبروا انفسكم بانفسكم ورافقتكم السلامة وانتبهوا عند عبوركم الإشارات
إنقطعت الكهرباء وكنت متيقنا 100% أن رجال المرور كالمعتاد متواجدون عند الإشارات .... ولكن إنكشف المستور وتبين أن الإستعداد لا يتعدى كونه في وقت الرخاء أما في وقت الشدة فلكل حادث حديث يبرره
إنقطعت الكهرباء فتوقف الكثير من الناس وبصحبتهم فلذات أكبادهم عند محطات الوقود المتوقفة تضامنا مع الكهرباء.... والكل خائف أن يفوت الإمتحان أبنائه
إنقطعت الكهرباء ولعل كل واحد قيَم إستعداد نفسه لمثل هذه الحوادث كنا أشخاصا أو مسؤلي إدارات
إنقطعت الكهرباء وكلي أمل بإدارات وزارة الداخلية والصحة والبلديات والتعليم أن تراجع مدى إلإستعداد لمثل هذه الحالات وغيرها والتقييم الفعلي و العملي لمدى فاعليتها
إنقطعت الكهرباء و لأكثر من ثلاث ساعات ثم عادت ولعل كل واحد منا فكر في أسواء الأحوال التي قد تحصل وماذا إستعد لها وتلك ظاهرة صحية ..... جميل أن كان لدي "سراج " فأشعلته وتذكرت معه الأيام الماضية عندما بداء أولادي الصغار يتناولون وجبة الإفطار حوله إستعدادا للذهاب للمدرسة ..... وكيف كان آباؤنا يستعدون للكوارث كفانا الله شرها
إنقطعت الكهربا وتذكرت يوم أن كنا نتوقع الأسواء من صدام كيف تحولت المرءاة والرجل إلى ممرض والأولاد إلى رجال مطافيء وأمن
إنقطعت الكهرباء فهل يا ترى عندما ترجع الكهرباء نتعلم الدرس و ترجع معه الإستعدادات لكل طاريء على أن تكون معدَة بشكل صحيح لا إرتجاليُ يأتي مع الحدث ويزول مع زواله
إنقطعت الكهرباء فهل نستفيد كمسؤلين مع ما وفرته لنا الدولة من موارد بشرية ومالية لا تحصى ونؤدي الواجب الوطني بكل إخلاص ومهنية حتى يكتمل البناء ...........
:36_1_18[1