ابوسليمان
14-01-02, 11:25 am
وليد من أكبر المعاكسين . . .
يصطاد البنات العابثات ...
في الأسواق ...
-------------------------------------------
كان له جملة من الضحايا ...
ضحايا الغزل ...
------------------
إلا أن (( مشاعل )) كانت تثير حفيظته إلى حد كبير
رآها في أحد الأسواق كالغزال في مشيتها
حاول أن يستميل قلبها كما حاول غيره ...
لكنها لم تعرهم انتباهاً ...
فمل َ منها الشباب إلا وليد ...
تعلق قلبه بها ...
ولكنها لم تعره أدنى إهتمام وهذا ما أثار حفيظته ...
رآها وهي تركب السيارة فقذف بالورقة لها ورآها تضعها في شنطتها ..
طابت سريرته إلى حد كبير ..
فهذه الشباك تنصب حول الفريسة ...
في الليل تحدث العاشقان ...
وكان لهما من ألفاظ الغزل ما يذيب له الجبال ...
تواعدا ...
لكن مشاعل كانت في كل مرة
تتخلف عن الوعد ...... ربما لأنها خائفة
اشتكى وليد لزميله خالد ما يعانيه من هروب مشاعل منه في كل مرة ...
فدله على خطة خبيثة
صاح لها وليد فرحاً ومستبشراً ...
وقال له :: سأنتقم من هذه الفتاة التي عبثت بقلبي ...
واتفق مع زميله خالد على الخطة
بل ...
وسيحضر اثنين من زملاءهما ليشاركاهما الليلة الحمراء مع مشاعل ...
واشترط خالد أن يكون الأول مكافأة له ...
ولم يمانع وليد من ذلك
-----------------------------------------------------------
اتصل وليد على مشاعل واتفقا على اللقاء في الشاليه الخاص بوالد وليد
صباح الأربعاء ونفذ خطة خالد بإتقان ...
وكانت الخطة محكمة بالفعل ...
إذ أن مشاعل وافقت بل وتحمست للقاء ...
اتفق وليد مع زملاءه الأربعة على الحضور مبكراً للشاليه
حتى تحضر مشاعل ويكون وليد في استقبالها وحده والبقية متخفين .. ثم ..
تقفز الذئاب الجائعة على الفريسة ....
وأقسم وليد أن يمارس معها أقسى ما يستطيع من الجنس وكذا زملاءه نظير ما فعلته معه في السابق ...
-----------------------------------------------------------
اليوم الأربعاء
كل شئ يمشي على ما يرام ...
تواجد الشباب في الوقت المتفق عليه ...
إلا أن وليداً لم يحضر ...
وما هي إلا لحظات وجوال وليد يتصل على زميله خالد ..
أخبره بأنه سيتأخر قليلاً ...
لظرف لوالدته إذ لم يكن في البيت إلا هو ..
وأوصى زملاؤه بمشاعل كل شر ...
وأنه سيحضر ليكمل ما بدأوه ..
لا يهم الثاني أو الرابع ...
أهم شيء أن يمارس الجنس معها المجموعة كاملة ...
جاءت الفريسة مبكرة قليلاً ..
وما أن دخلت الشاليه ..
حتى هجم عليها الذئاب الأربعة ...
وتم تكميمها ...
وبدأ خالد الاغتصاب على الفريسة ...
وتبعه زميلاه ...
والفتاة تصرخ ...
وما من مجيب ...
في هذه اللحظات جاء وليد منتشياً ..
فاللحظات الحاسمة اقتربت ..
دخل وليد الشاليه ووجد أصدقائه يضحكون على مشاعل والآلام التي كانت تعانيه منهم ...
وقالو له . . .
هيا يا وليد .. نل نصيبك منها ...
حتى نعطيها شراباً منوماً ثم نرميها على قارعة الطريق ...
دخل وليد الغرفة ...
والفتاة ساكنة تحت الفراش ...
وهي عارية كما خلقها ربها ...
لا يهم ...
سيمارس الجنس معها على أي وضع ...
المهم أن ينالها الأذى ..
رفع وليد الفراش ...
وكانت المفآآآآآآآآآآآآآآآآآآجأة
وهي :/
أن من كان في الفراش ...
أخته ذات العشرين سنة وهي مغمى عليها وسط الدماء ...
صرخ بأعلى صوته ...
ماذا فعلتم يا مجرمين ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
وأغمي عليه . . .
وكانت الضحية كما أسلفت .... أخت وليد ...
التي شعرت بإعياء في الجامعة ففضلت الذهاب للشالية للراحة ولم تعلم المسكينة ماذا ينتظرها ...
أما مشاعل فقد طرأ عليها ,,,
ما ألغى حظورها ....
----------------------------------------------
وكما تدين تدان ...
يصطاد البنات العابثات ...
في الأسواق ...
-------------------------------------------
كان له جملة من الضحايا ...
ضحايا الغزل ...
------------------
إلا أن (( مشاعل )) كانت تثير حفيظته إلى حد كبير
رآها في أحد الأسواق كالغزال في مشيتها
حاول أن يستميل قلبها كما حاول غيره ...
لكنها لم تعرهم انتباهاً ...
فمل َ منها الشباب إلا وليد ...
تعلق قلبه بها ...
ولكنها لم تعره أدنى إهتمام وهذا ما أثار حفيظته ...
رآها وهي تركب السيارة فقذف بالورقة لها ورآها تضعها في شنطتها ..
طابت سريرته إلى حد كبير ..
فهذه الشباك تنصب حول الفريسة ...
في الليل تحدث العاشقان ...
وكان لهما من ألفاظ الغزل ما يذيب له الجبال ...
تواعدا ...
لكن مشاعل كانت في كل مرة
تتخلف عن الوعد ...... ربما لأنها خائفة
اشتكى وليد لزميله خالد ما يعانيه من هروب مشاعل منه في كل مرة ...
فدله على خطة خبيثة
صاح لها وليد فرحاً ومستبشراً ...
وقال له :: سأنتقم من هذه الفتاة التي عبثت بقلبي ...
واتفق مع زميله خالد على الخطة
بل ...
وسيحضر اثنين من زملاءهما ليشاركاهما الليلة الحمراء مع مشاعل ...
واشترط خالد أن يكون الأول مكافأة له ...
ولم يمانع وليد من ذلك
-----------------------------------------------------------
اتصل وليد على مشاعل واتفقا على اللقاء في الشاليه الخاص بوالد وليد
صباح الأربعاء ونفذ خطة خالد بإتقان ...
وكانت الخطة محكمة بالفعل ...
إذ أن مشاعل وافقت بل وتحمست للقاء ...
اتفق وليد مع زملاءه الأربعة على الحضور مبكراً للشاليه
حتى تحضر مشاعل ويكون وليد في استقبالها وحده والبقية متخفين .. ثم ..
تقفز الذئاب الجائعة على الفريسة ....
وأقسم وليد أن يمارس معها أقسى ما يستطيع من الجنس وكذا زملاءه نظير ما فعلته معه في السابق ...
-----------------------------------------------------------
اليوم الأربعاء
كل شئ يمشي على ما يرام ...
تواجد الشباب في الوقت المتفق عليه ...
إلا أن وليداً لم يحضر ...
وما هي إلا لحظات وجوال وليد يتصل على زميله خالد ..
أخبره بأنه سيتأخر قليلاً ...
لظرف لوالدته إذ لم يكن في البيت إلا هو ..
وأوصى زملاؤه بمشاعل كل شر ...
وأنه سيحضر ليكمل ما بدأوه ..
لا يهم الثاني أو الرابع ...
أهم شيء أن يمارس الجنس معها المجموعة كاملة ...
جاءت الفريسة مبكرة قليلاً ..
وما أن دخلت الشاليه ..
حتى هجم عليها الذئاب الأربعة ...
وتم تكميمها ...
وبدأ خالد الاغتصاب على الفريسة ...
وتبعه زميلاه ...
والفتاة تصرخ ...
وما من مجيب ...
في هذه اللحظات جاء وليد منتشياً ..
فاللحظات الحاسمة اقتربت ..
دخل وليد الشاليه ووجد أصدقائه يضحكون على مشاعل والآلام التي كانت تعانيه منهم ...
وقالو له . . .
هيا يا وليد .. نل نصيبك منها ...
حتى نعطيها شراباً منوماً ثم نرميها على قارعة الطريق ...
دخل وليد الغرفة ...
والفتاة ساكنة تحت الفراش ...
وهي عارية كما خلقها ربها ...
لا يهم ...
سيمارس الجنس معها على أي وضع ...
المهم أن ينالها الأذى ..
رفع وليد الفراش ...
وكانت المفآآآآآآآآآآآآآآآآآآجأة
وهي :/
أن من كان في الفراش ...
أخته ذات العشرين سنة وهي مغمى عليها وسط الدماء ...
صرخ بأعلى صوته ...
ماذا فعلتم يا مجرمين ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
وأغمي عليه . . .
وكانت الضحية كما أسلفت .... أخت وليد ...
التي شعرت بإعياء في الجامعة ففضلت الذهاب للشالية للراحة ولم تعلم المسكينة ماذا ينتظرها ...
أما مشاعل فقد طرأ عليها ,,,
ما ألغى حظورها ....
----------------------------------------------
وكما تدين تدان ...