خالد ,,,,,,,بريده
02-11-05, 07:52 pm
الفلكي الزعاق: برد مفاجئ في أواخر أيام العيد
كتب - علي الشثري:
أكد الباحث الفلكي خالد بن صالح الزعاق أن طقس العيد لهذه السنة سيكون بالتذبذب تكثر فيه العواصف والرياح المحملة بالغبار والأتربة وغالباً ما تكون في ساعات النهار الأولى وطقس العيد لهذه السنة تتسم بهذا لأنه يتبع السنة القمرية والقمرية لا تتواءم مع فصول السنة الشمسية حيث إنها أقل من السنة الشمسية ب 11 يوماً في كل سنة فنجد أنه في كل ثلاث سنوات شمسية تقريباً يتغير موقع الشهر القمري بكامله متقدما شهراً واحداً عن السنة الفصلية فالأشهر القمرية الأثني عشر تتحرك عبر فصول السنة الحادثة مكملة دورة خلالها كل 32 سنة بحيث أي شهر قمري يدور دورة كاملة عبر الفصول الموسمية كل 32 سنة ليمر بمختلف الفصول.
مؤكداً أن نهاية أيام العيد ستكون المنطقة مهيأة لدخول جبهة هوائية باردة تسبب تغيرات مفاجئة في الطقس، وتتسم هذه الهجمة بالبرودة الشديدة مما يجبر الناس على ارتداء ملابس الشتاء الثقيلة إلا أنها لا تستمر طويلاً فيعاود الاعتدال لكرة ثانية ويعتمد نوع التغيرات الجبهية إلى حد كبير على كمية الرطوبة في الهواء الذي تجري إزاحته، فقد تجلب الجبهة طقساً غائماً جزئياً، لكن دون تساقط إذا كان الهواء جافاً أما إذا كان رطباً، فقد تتشكل سحب كبيرة تجلب المطر والثلج، ويكون التساقط الذي تحدثه معظم الجبهات الباردة كثيفاً، إلا أنه لا يستمر طويلاً، وقد تجلب أيضاً رياحاً شديدة. ويحدث مرور معظم الجبهات الباردة هبوطاً حاداً في درجة الحرارة وتصفو السماء بسرعة، وتقل الرطوبة، أما في الأيام الأخيرة من شوال فيكون هبوب الرياح جنوبية أو جنوبية شرقية معلنة بداية أول المظاهر الشتوية.
كتب - علي الشثري:
أكد الباحث الفلكي خالد بن صالح الزعاق أن طقس العيد لهذه السنة سيكون بالتذبذب تكثر فيه العواصف والرياح المحملة بالغبار والأتربة وغالباً ما تكون في ساعات النهار الأولى وطقس العيد لهذه السنة تتسم بهذا لأنه يتبع السنة القمرية والقمرية لا تتواءم مع فصول السنة الشمسية حيث إنها أقل من السنة الشمسية ب 11 يوماً في كل سنة فنجد أنه في كل ثلاث سنوات شمسية تقريباً يتغير موقع الشهر القمري بكامله متقدما شهراً واحداً عن السنة الفصلية فالأشهر القمرية الأثني عشر تتحرك عبر فصول السنة الحادثة مكملة دورة خلالها كل 32 سنة بحيث أي شهر قمري يدور دورة كاملة عبر الفصول الموسمية كل 32 سنة ليمر بمختلف الفصول.
مؤكداً أن نهاية أيام العيد ستكون المنطقة مهيأة لدخول جبهة هوائية باردة تسبب تغيرات مفاجئة في الطقس، وتتسم هذه الهجمة بالبرودة الشديدة مما يجبر الناس على ارتداء ملابس الشتاء الثقيلة إلا أنها لا تستمر طويلاً فيعاود الاعتدال لكرة ثانية ويعتمد نوع التغيرات الجبهية إلى حد كبير على كمية الرطوبة في الهواء الذي تجري إزاحته، فقد تجلب الجبهة طقساً غائماً جزئياً، لكن دون تساقط إذا كان الهواء جافاً أما إذا كان رطباً، فقد تتشكل سحب كبيرة تجلب المطر والثلج، ويكون التساقط الذي تحدثه معظم الجبهات الباردة كثيفاً، إلا أنه لا يستمر طويلاً، وقد تجلب أيضاً رياحاً شديدة. ويحدث مرور معظم الجبهات الباردة هبوطاً حاداً في درجة الحرارة وتصفو السماء بسرعة، وتقل الرطوبة، أما في الأيام الأخيرة من شوال فيكون هبوب الرياح جنوبية أو جنوبية شرقية معلنة بداية أول المظاهر الشتوية.