موسسة الضويان و العبث في بقايا المركزي

[عنوان الحقيقة]

لاتكاد ايام بريده المركزي تخلو من مغامرات العماله الرخيصة التي وضفتها هذه الشركة التي لا يهمها غير المكسب والمكسب فقط ولا غيره مهما كانت الوسيله لذلك . لقد احضرو عمالة تكاد تكون جاهله بكل شي و ابعد ما يقال عنهم عماله فهم جهله في كل شي و لك ان تتخيل ف 99% هم اميه في لغتهم فمابالك باي لغة تستطيع ان يتفاهمون مع الاخرين. اكملت الشركه ضربتها باقرار رواتب قليله جداً ففي العقد الرسمي مع الوزاره يبلغ راتب العامل بحدود 900 ريال والراتب الحقيقي هو فقط 300 ريال بل اوكانت الانقاضاضه الخطيره من الشركه بان اقرت بعدم حصول اي عامل على اي راتب متكامل لاي شهر . تلك العوامل و الذي يزيدها هو التاخر الطويل لتسليم الرواتب لتلك العماله . ماذا ننتظر من تلك العماله الجاهلة ان تعمل او ان تعاملاً
فالمخدرات و الافلام الخليعه و المسكرات و (الجراره) انتشرت في مابين العماله بجنسيها والشواهد كثيره و الجرائم طفحت على السطح و رائحة العفن فاحت من تلك المكاتب العفنه في تلك الموسسة التي عبدة المال وجعلت البحث عنه هو الديدن الوحيد لها بل وباي وسيلة مهما كانت ( افهموها)

هناك قائمة طويله من الجرائم و التي تناوبت عليه الشرطه و الهيئه هذا غير ما تكتم عليه من بعض موظفي المستشفى المستفيدين

لي عوده

وش رايك ياقناص وانت اقرب مني