zajen
19-10-05, 09:28 am
لن أفتي في نسائه .. فلم أجالسهن .. أما رجاله فلعل الله يعينني عليهم وأعطف ذلك بطلب الإعانة منه سبحانه بعد هذه الأسطر خصوصاً !!
رجال التعليم : رجال جمع رجل .. وأعني به ذلك المخلوق البشري من جنس الذكر .. الذي تتلمذ بأحد معاهد الإعداد المندثرة من سنين ، واستطاع أن يتأهل ، بمجرد فعل السبب !! .. هنا أتذكر مقولة : الحاجة أم الاختراع !!
التعليم : كل ماحوته دور العلم من أدوات ، كائنات حية .. وجمادات !! .
للتعليم رجال ، أراهم أكثر الناس قبضاً .. أقلهم صرفاً .. أعرفهم بالأسعار .. عشاق للروتين .. أعداء للتجديد .. من هواة الرجوع للوراء .. يحبون اللوحات أمثال : عصفور باليد خير من عشرة فوق الشجرة .. كثيري الشكاية بقلة تقدير الغير لهم ..
إن لاقاك أحدهم وسبق أن صار الديك في غرفة الدجاج .. حادثك وامتحنك : هل تذكر له فضلا أم لا ؟ .. إن كانت ( لا ) صدقني ستهزمه وستزيد جراحه ..
يرون بأنفسهم أنهم سادة القوم .. وعاليتهم .. وأصحاب الفضل على الكل .. كانوا في يوم من الأيام وحوش .. تضرب بكل ما أوتيت من قوة ، وعتاد .. وكأني أرى مخلفات المناجر وهي تجلب ليساق فيها الدجاج سوقاً ..
إذا تحدث أحدهم عن نفسه ، وعن سنينه التي أمضاها .. كأنك تسمع سيرة أحد الأفذاذ الأبطال .. وفكرة أن يؤلف عنه كتاباً مقبولة لديه .. أما المذكرات فكلهم قد شرع في تدوينها ، ومنهم من أنجزها !! لكنه واجه طرفاً آخر لم يعطه حقه أيضا !! هذه المرة هو الناشر ..
مؤكد ، هناك من يخرج عن دائرة ( رجال التعليم .. بين التقتير والثرثرة ) !!
زجن .. للحديث بقية ..
رجال التعليم : رجال جمع رجل .. وأعني به ذلك المخلوق البشري من جنس الذكر .. الذي تتلمذ بأحد معاهد الإعداد المندثرة من سنين ، واستطاع أن يتأهل ، بمجرد فعل السبب !! .. هنا أتذكر مقولة : الحاجة أم الاختراع !!
التعليم : كل ماحوته دور العلم من أدوات ، كائنات حية .. وجمادات !! .
للتعليم رجال ، أراهم أكثر الناس قبضاً .. أقلهم صرفاً .. أعرفهم بالأسعار .. عشاق للروتين .. أعداء للتجديد .. من هواة الرجوع للوراء .. يحبون اللوحات أمثال : عصفور باليد خير من عشرة فوق الشجرة .. كثيري الشكاية بقلة تقدير الغير لهم ..
إن لاقاك أحدهم وسبق أن صار الديك في غرفة الدجاج .. حادثك وامتحنك : هل تذكر له فضلا أم لا ؟ .. إن كانت ( لا ) صدقني ستهزمه وستزيد جراحه ..
يرون بأنفسهم أنهم سادة القوم .. وعاليتهم .. وأصحاب الفضل على الكل .. كانوا في يوم من الأيام وحوش .. تضرب بكل ما أوتيت من قوة ، وعتاد .. وكأني أرى مخلفات المناجر وهي تجلب ليساق فيها الدجاج سوقاً ..
إذا تحدث أحدهم عن نفسه ، وعن سنينه التي أمضاها .. كأنك تسمع سيرة أحد الأفذاذ الأبطال .. وفكرة أن يؤلف عنه كتاباً مقبولة لديه .. أما المذكرات فكلهم قد شرع في تدوينها ، ومنهم من أنجزها !! لكنه واجه طرفاً آخر لم يعطه حقه أيضا !! هذه المرة هو الناشر ..
مؤكد ، هناك من يخرج عن دائرة ( رجال التعليم .. بين التقتير والثرثرة ) !!
زجن .. للحديث بقية ..