عميد العزاب
07-10-05, 02:11 pm
الزبونه:فيه كلوت احمر مقاس 7 مع سنتيانه نفس اللون .. البائع الوسيم: تكرمي ولو
رمينا نسائنا في أكبر مجتمعات الدعارة
والله ... والله ... والله ... اني رأيت اعظم من هذا ومما يندي له الجبين لبائعي ملابس نسائيه اجانب مع سعوديات فيقوم احيانا بحركه كأنها تلقائيه وهي مقصوده وتكون ردة فعل نسائنا الهرب وتخرج خارج المحل ...... انا لا ابريء هذا الحقير ولكن فد يكون مثل حاطب بن بلتعه عندما خان الرسول(ص) ومنع الرسول (ص) الصحابه من معاقبته .. وصدق الرسول فقد ابلا بلاءا حسنا في احدى الغزوات أي ان هذا الشاب ابن بلد سيعقل ويتزوج ويكون بذرة صالحه في بلده ان شاء الله
مني مليون ريال لمن يدلني على بائع رجل لملابس نسائيه داخليه في غير بلدي بلد الحرمين الشريفين
خفنا على شبابنا في البائعات فرئينا أعز مانملك ومايملك أي رجل في أحضان أو سم وأحقر رجال الدنيا ... توضيح
المصطلحات :-
1- مصطلح عائلي هي كلمة هلامية عائمة تعني نسائي بنسبة 95%
2- البائع : رجل وسيم جداً صغير السن جريء جداً ليس هناك ما يخاف ويقلق بشأنه
ولا فضائح تطاله وتطال عائلته فالبلد ليس بلده يوزع أحقاده المذهبية
( كاليمنين الزيود ) أو أحقاده الحسدية وسوء التعامل مع كفلاته أقوال يفرغ
ذلك من خلال التحرش والإغواء والملاطفة أحياناً مع نسائنا 0
3- المكان : المكان قد يكون كبيراً أو صغيراً أو مطعماً المهم أنه مكان مهييء لجو شاعري مريح مكيف إضاءته رائعة ديكوراته (تجنن) طريقة عرض بضاعته مغرية وتعطي أكبر قدر ممكن من الخصوصية مثل وضع إعلانات على زجاج المحل لتمنع المتطفلين من خارج المحلل من التلصص عليه ورؤيته وهو يحاور الفتاة ويغويها 0
4- الهيئة : جزاها الله خيراً خير الجزاء للعاملين والمثابرين بها لكنها مخدوعة وتساعد البائعين ( بدون قصد ) على أن يحادث ويلاطف الزبونة وذلك من خلال طرده لأي عابث يفسد جو خلوتهم مثل ( المعاكسون وخلانه) 0
قبل أن أبداء بالحديث لي سؤال أرجو من الجهة الرقابية والمخولة بالتنفيذ ألا وهو ما مصير قرار وزارة الداخلية بعدم السماح لبائعي الملابس النسائية ممن تقل أعمارهم عن 40 عاماً ؟
السؤال الثاني أوجهه لجميع مثقفي المجتمع من جميع الطبقات ومن كلاً الجنسين مالمانع من تضامننا لتأنيث جميع ماهو عائلي ابتدأً من المجمعات التجارية العائلية إلى الدكاكين والمطاعم في جميع بلاد الدنيا المتقدمة والمتأخرة والعالم الأول والعالم الثالث نجد مومسات وبارات وأماكن قمار حمانا الله منها ولكن لن ولم يحدث إطلاقاً أن يبيع ملابس داخلية وخارجية نسائية رجل .....................؟؟؟ لعل نسائنا يخجلن أن يقولون ماذا يحدث لهن مع بائع جرئ ووسيم عندما تريد أن تشتري قطعة ملابس داخلية من فضلكم اقرؤا هذه المشاهد المشهد الأول حوار بين بائع لبناني وسيدة سعودية الزبونة : فيه كلوت مقاس (7) لون أحمر مع سنتيانه من نفس اللون 0 االبائع : تكرمي فيه طلبك بس خفيف ومخروم الزيونة : وريني إياه البائع : تكرمي
يحضر البائع الطقم ويفتحه على الطاولة مع ملامسته بشئ من الرغبة في ملامسة من تلبسه بيديه التي تنم عن فحولة غير عادية من شعر وسلسال في المعصم
الزيونة تقلب الطقم وتقول زين بكم
البائع : خوديه ببلاش لعيونك بس أنا شايف أنه كبير عليك أسم الله يخزي العين جسمك رشيق ( وذلك بعد أن يلقي نظره فاحصة على مؤخرة السيدة )
الزبونه : لا ما أتوقع بس احتياط أعطيني المقاس الأصغر منه بس لون أزرق البائع : تكرمي بس أنا شايف لو اسم الله يخزي العين أنت بيضاء وملفوفه يلبأ ( يليق ) لك اللون الزهري أو الأسود خودي الأسود هدية من عندي وذلك بعد أن يمر أو لامس يدها وهي لم تمانع تسكت الزبونه قليلاً ثم تقول عندكم تلفون في المحل (سؤال تقليدي تقصد به عطني رقم جوالك)0
البائع تكرمي ويعطيها رقم جواله
الزبونه : أهلك معك
البائع : لا والله وحداني
تخرج الزبونه محفظتها وتعطيه ثمن القطعة وتخرج 0
المشهد الثاني مطعم من المطاعم العائلية بالرياض ( دون ذكر اسمه لئلا نسوق دعاية ) دخل شاب من شمال الجزيرة وسيم وأبيض معه امرأة منقبةلم يلفت إنتباهي المشهد كثيراً إلا عندما جلسا قريباً من طاولتي مع عائلتي 0
الشاب : شوها الجمال شوها العيون شوها الحلاوة
الشابة : يازين حكيكم يالسوريين ودلعكم
الشاب : لك رح غنجك ودلعك من بشوفك ما بعمل هيك
حاولت أن أسرق نظرات فإذا بي أرى أن لون يد البنت حنطي
فجأة تدخل الهيئة ( جزاهم الله خيراً ) وتتفحص بوجوه الموجودين أخفت البنت يديها إلى داخل عباية الرأس تدور الهيئة عليهم مرور الكرام لا تقل لي لماذا لم أخبر الهيئة ... فكرت بذلك ثم عدلت ستراً لبنت بلدي 0 دار الحديث بين الشاب والشابة حول الأزياء فعرفت أنه أحد الوحوش البائعين الذين رمينا نسائنا في أحضانهم وحميناهم
المشهد الثالث محل عطورات ومكياج كبير البائعين من مصر
فتاة سعودية مع مجموعة من الفتيات في عمر الزهور أعمارهم في العشرينات
الفتاة : أعطني أساس ( ماكس فاكتور)
البائع : بس معاه مقموعة ( مجموعه) حلوه طئم ( طقم ) كامل خوديه جربيه
الفتاة : بعد أن ترفع غطاء الرأس كاملاً ويجلب لها البائع المرآه ثم تتفحص وجهها في المرآه
وتقول : وش رأيك موحلو؟؟
البائع : ده بيقنن (يجنن) بس اللي احلى بسم الله ما شاء الله وشك االلي زي الامر (القمر)
تتغامز الفتاتان اللتان مع زميلتهما وتبتسمان وتقول الظاهر أنهاعشقته وبيني وبينك يستاهل شوفي وشلون جسمه وشكله وحلاوته
المشهد الرابع في مطعم في شارع التخصصي عوائل مجموعة من الفتيات يقاربن (6) فتيات على طاولة والنادل اللبناني
النادل : شو بدكن تاكلو حبايبي فية ....... وفيه ..........
الفتاة : والله ما أدري لكن وش رأيكن يابنات
الفتاة الأخرى: والله ما دري لكن ليش ما نشكل تخاطب النادل أنت وش رأيك وش أحسن شيء عندكم
النادل : حبيبتي المتل بيقول كل كيفك والبس على كيف الناس
الفتاة : يا حلوكم وحلو حكيكم والله إنك صادق جيب لنا .................................................. ......
النادل : تكرمي ما بدكن شيء تشربوه
الفتاة : فيه عصير فراولة تغمز إحداهن ( مثل شفايفه ياحلو شفايفه )
النادل : يبتسم ثم يضحك ويقول إيه فيه وفي عصير خروب لون شعرك الحلو
تقهقه الفتيات مع بعض ويطلبون رقم المحل ( المقصود رقم جوال النادل )
إنــتــهــــى ،،،،
(منقـــــــــــــــول)
ملاحظه:لاأحديرضى أن يقال عنه(ديوث)ولكن ..........
اسف على الاطاله
رمينا نسائنا في أكبر مجتمعات الدعارة
والله ... والله ... والله ... اني رأيت اعظم من هذا ومما يندي له الجبين لبائعي ملابس نسائيه اجانب مع سعوديات فيقوم احيانا بحركه كأنها تلقائيه وهي مقصوده وتكون ردة فعل نسائنا الهرب وتخرج خارج المحل ...... انا لا ابريء هذا الحقير ولكن فد يكون مثل حاطب بن بلتعه عندما خان الرسول(ص) ومنع الرسول (ص) الصحابه من معاقبته .. وصدق الرسول فقد ابلا بلاءا حسنا في احدى الغزوات أي ان هذا الشاب ابن بلد سيعقل ويتزوج ويكون بذرة صالحه في بلده ان شاء الله
مني مليون ريال لمن يدلني على بائع رجل لملابس نسائيه داخليه في غير بلدي بلد الحرمين الشريفين
خفنا على شبابنا في البائعات فرئينا أعز مانملك ومايملك أي رجل في أحضان أو سم وأحقر رجال الدنيا ... توضيح
المصطلحات :-
1- مصطلح عائلي هي كلمة هلامية عائمة تعني نسائي بنسبة 95%
2- البائع : رجل وسيم جداً صغير السن جريء جداً ليس هناك ما يخاف ويقلق بشأنه
ولا فضائح تطاله وتطال عائلته فالبلد ليس بلده يوزع أحقاده المذهبية
( كاليمنين الزيود ) أو أحقاده الحسدية وسوء التعامل مع كفلاته أقوال يفرغ
ذلك من خلال التحرش والإغواء والملاطفة أحياناً مع نسائنا 0
3- المكان : المكان قد يكون كبيراً أو صغيراً أو مطعماً المهم أنه مكان مهييء لجو شاعري مريح مكيف إضاءته رائعة ديكوراته (تجنن) طريقة عرض بضاعته مغرية وتعطي أكبر قدر ممكن من الخصوصية مثل وضع إعلانات على زجاج المحل لتمنع المتطفلين من خارج المحلل من التلصص عليه ورؤيته وهو يحاور الفتاة ويغويها 0
4- الهيئة : جزاها الله خيراً خير الجزاء للعاملين والمثابرين بها لكنها مخدوعة وتساعد البائعين ( بدون قصد ) على أن يحادث ويلاطف الزبونة وذلك من خلال طرده لأي عابث يفسد جو خلوتهم مثل ( المعاكسون وخلانه) 0
قبل أن أبداء بالحديث لي سؤال أرجو من الجهة الرقابية والمخولة بالتنفيذ ألا وهو ما مصير قرار وزارة الداخلية بعدم السماح لبائعي الملابس النسائية ممن تقل أعمارهم عن 40 عاماً ؟
السؤال الثاني أوجهه لجميع مثقفي المجتمع من جميع الطبقات ومن كلاً الجنسين مالمانع من تضامننا لتأنيث جميع ماهو عائلي ابتدأً من المجمعات التجارية العائلية إلى الدكاكين والمطاعم في جميع بلاد الدنيا المتقدمة والمتأخرة والعالم الأول والعالم الثالث نجد مومسات وبارات وأماكن قمار حمانا الله منها ولكن لن ولم يحدث إطلاقاً أن يبيع ملابس داخلية وخارجية نسائية رجل .....................؟؟؟ لعل نسائنا يخجلن أن يقولون ماذا يحدث لهن مع بائع جرئ ووسيم عندما تريد أن تشتري قطعة ملابس داخلية من فضلكم اقرؤا هذه المشاهد المشهد الأول حوار بين بائع لبناني وسيدة سعودية الزبونة : فيه كلوت مقاس (7) لون أحمر مع سنتيانه من نفس اللون 0 االبائع : تكرمي فيه طلبك بس خفيف ومخروم الزيونة : وريني إياه البائع : تكرمي
يحضر البائع الطقم ويفتحه على الطاولة مع ملامسته بشئ من الرغبة في ملامسة من تلبسه بيديه التي تنم عن فحولة غير عادية من شعر وسلسال في المعصم
الزيونة تقلب الطقم وتقول زين بكم
البائع : خوديه ببلاش لعيونك بس أنا شايف أنه كبير عليك أسم الله يخزي العين جسمك رشيق ( وذلك بعد أن يلقي نظره فاحصة على مؤخرة السيدة )
الزبونه : لا ما أتوقع بس احتياط أعطيني المقاس الأصغر منه بس لون أزرق البائع : تكرمي بس أنا شايف لو اسم الله يخزي العين أنت بيضاء وملفوفه يلبأ ( يليق ) لك اللون الزهري أو الأسود خودي الأسود هدية من عندي وذلك بعد أن يمر أو لامس يدها وهي لم تمانع تسكت الزبونه قليلاً ثم تقول عندكم تلفون في المحل (سؤال تقليدي تقصد به عطني رقم جوالك)0
البائع تكرمي ويعطيها رقم جواله
الزبونه : أهلك معك
البائع : لا والله وحداني
تخرج الزبونه محفظتها وتعطيه ثمن القطعة وتخرج 0
المشهد الثاني مطعم من المطاعم العائلية بالرياض ( دون ذكر اسمه لئلا نسوق دعاية ) دخل شاب من شمال الجزيرة وسيم وأبيض معه امرأة منقبةلم يلفت إنتباهي المشهد كثيراً إلا عندما جلسا قريباً من طاولتي مع عائلتي 0
الشاب : شوها الجمال شوها العيون شوها الحلاوة
الشابة : يازين حكيكم يالسوريين ودلعكم
الشاب : لك رح غنجك ودلعك من بشوفك ما بعمل هيك
حاولت أن أسرق نظرات فإذا بي أرى أن لون يد البنت حنطي
فجأة تدخل الهيئة ( جزاهم الله خيراً ) وتتفحص بوجوه الموجودين أخفت البنت يديها إلى داخل عباية الرأس تدور الهيئة عليهم مرور الكرام لا تقل لي لماذا لم أخبر الهيئة ... فكرت بذلك ثم عدلت ستراً لبنت بلدي 0 دار الحديث بين الشاب والشابة حول الأزياء فعرفت أنه أحد الوحوش البائعين الذين رمينا نسائنا في أحضانهم وحميناهم
المشهد الثالث محل عطورات ومكياج كبير البائعين من مصر
فتاة سعودية مع مجموعة من الفتيات في عمر الزهور أعمارهم في العشرينات
الفتاة : أعطني أساس ( ماكس فاكتور)
البائع : بس معاه مقموعة ( مجموعه) حلوه طئم ( طقم ) كامل خوديه جربيه
الفتاة : بعد أن ترفع غطاء الرأس كاملاً ويجلب لها البائع المرآه ثم تتفحص وجهها في المرآه
وتقول : وش رأيك موحلو؟؟
البائع : ده بيقنن (يجنن) بس اللي احلى بسم الله ما شاء الله وشك االلي زي الامر (القمر)
تتغامز الفتاتان اللتان مع زميلتهما وتبتسمان وتقول الظاهر أنهاعشقته وبيني وبينك يستاهل شوفي وشلون جسمه وشكله وحلاوته
المشهد الرابع في مطعم في شارع التخصصي عوائل مجموعة من الفتيات يقاربن (6) فتيات على طاولة والنادل اللبناني
النادل : شو بدكن تاكلو حبايبي فية ....... وفيه ..........
الفتاة : والله ما أدري لكن وش رأيكن يابنات
الفتاة الأخرى: والله ما دري لكن ليش ما نشكل تخاطب النادل أنت وش رأيك وش أحسن شيء عندكم
النادل : حبيبتي المتل بيقول كل كيفك والبس على كيف الناس
الفتاة : يا حلوكم وحلو حكيكم والله إنك صادق جيب لنا .................................................. ......
النادل : تكرمي ما بدكن شيء تشربوه
الفتاة : فيه عصير فراولة تغمز إحداهن ( مثل شفايفه ياحلو شفايفه )
النادل : يبتسم ثم يضحك ويقول إيه فيه وفي عصير خروب لون شعرك الحلو
تقهقه الفتيات مع بعض ويطلبون رقم المحل ( المقصود رقم جوال النادل )
إنــتــهــــى ،،،،
(منقـــــــــــــــول)
ملاحظه:لاأحديرضى أن يقال عنه(ديوث)ولكن ..........
اسف على الاطاله