من المتسبب الأب أم الأم أم الشاب أم الفتاة 00000 موضوع يحتاج إلى تعليقاتكم وأرائكم

[خالد7]

أثار المجتمع المسلم قصة الشباب الذين إعتدو على الفتاتان . وهذا قصة واحدة من ألاف القصص .
فأقول من المتسبب في ذلك والأمر يدور على أربع محاور :
الأب : حينما ترك الحبل على الغارب لأبنه أو بنته فهيأ لهم المركب والملبس والمشرب ووسائل الترفيه دون أدنى مراقبة أو سؤال عن أحوالهم بل أصبحت الاستراحات هي مسكنه الأصلي وأصدقائه هم أبنائه وحل محله السائق .
الأم : التي تطمع أن يظهروا أبنائها بالمظهر الحسن وتطلب من الأب توفير سبل الراحة والعيش لهم بل أنها البريد الممتاز بين الأبناء والأب ، بالإضافة إلى ذلك السكوت حينما ترى أحد أبنائها على خطأ ، وتكمن المشكلة حينما تصطحب الأم بنتاها إلى السوق لكي تحصل على تخفيضات لأجل البنت لا للأم ، ويكفي في ذلك تعويدها على الخروج للسوق.
الشاب : الذي أمتلئ أحشاءه من الغريزة الجنسية بمتابعته للأفلام والمسلسلات والتسكع في الأسواق لابس ما جد من الموضة .
الفتاة : التي حذر من فتـنتها النبي صلى الله عليه وسلم فها هي تخرج كاسية لكنها عارية متعطرة ليجدوا منها رائحة فهي عل الحال مثل الزانية ولم نسمع أن فتاة محتشمة خرجت مع وليها حدث لها تحرش من قبل الشباب ، بل أزيد في الطين بله حينما تتحرش الفتاة بالشباب ، فها هي تقول الصاحب المفروشات لأريد المفرش أريد صاحب المفرش .
الكلام يطول في هذا الموضوع ولكن يهمنا آرائكم وردودكم لحل هذه القضية ونشر الوعي في الأسر وخاصة في هذا الشهر الذي كثر فيه مرتدي الأسواق
0000FF

[بندر الحمر]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أخي الغالي خالد أرحب بك بداية عودتك الجميله

أثار المجتمع المسلم قصة الشباب الذين إعتدو على الفتاتان . وهذا قصة واحدة من ألاف القصص

فعلا فالشيطاين من الإنس والجن مزروعة في ارجاء العالم فعلينا أخذ الحيطه والدعوة إلى الخير ونبذ الجرم

ومهما كان العقاب رادعا فإنه لن يتكرر ذلك الجرم

لأن من أمن العقوبة أساء الأدب

[ولد الغيثي]

أظن أن الفتاة إذا كانت محتشمة لايستطيع الذي في قلبه مرض التحرش بها لذلك حذر الله المؤمنات من التبرج لماذا ياربنا الإجابة هي في قوله تعالى (فيطمع الذي في قلبه مرض) لأن الطيور على أشكالها تقع.
ودمتم سالمين

[العندليب]

جزاك الله خير أخوي خالد7

فما ذكرت صحيح والمشكلة مشتركة وتمكن في الهمة في التربية وهذا ما أفتقده بعض الناس وظهرت عليهم السلوك المشينه ...

تحياتي لك وننتظر إبداعاتك ..

[مشاكس]

الامر مشترك بين الاب / فيجب المحافطه على بنته ولايترك المجال لتركب مع من تشاء وليعرف اين طريقها
والام / يجب عليها ان لاتخرج بنتها الا مع من تثق به او الخروج معا .
الشاب / يجب عليه ان يبتعد عن المثيرات والتجمع النسائي وان لايترك نظرة يجول في مشاهدة النساء.
فطبعا الامر مشترك والسلام

[ميدوو]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

اخي خالد 7

المسؤليه تقع على عاتق الأهل ( الأم والأب )

فالأم تريد الراحه لنفسها لذالك وجدنا الأهمال وكثره الشغالات والتي ادخلت الكثير من المفاسد لبيوتنا

والأب ايضاً يريد الراحه وعدم تحمل المسؤليه فيحضر السائق ولا يهتم بأهل بيته او ماذا يفعل السائق

كل هذا لأننا اخللنا بواجباتنا

فإلى متى نبقى على هذه الحاله ؟؟

تحياتي

[مايحتاج اسم!!]

طيش الشباب
وجرأة المرأة

فالمرأة عندما تتجرأ بالمشي في اماكن عامه لوحدها.....
كاشفه نصف وجهها
ومخصرها عبايتها...

فأول ما يتبادر للشاب الطائش ....انها شابه طائشه..!!!
فكما قيل (كلـ(ن) يشوف الناس بعين طبعه)
عندها تأتي المبادره من الشاب والتحرش بالمرأة


اما اذا افتقدنا احد هاذين الامرين فمن المستحيل حصول كارثه




تحيهــ كمــ

[البوطه]

قال تعالى {ولكم في القصا ص حياة } من امن العقوبة اساء الادب

مشكور اخي خالد

[DeWDrOp]

الكل يقع عليه جزء من الغلط


وبالنسبه للحشمه مو بالضرورة


المحتشمه تتعرض للمضايقه

[الوطني]

قضية التحرش بالبنات في اصلها طبيعية مثلها مثل كثيرا من الحالات التي تعرفها المحاكم والسجون ومراكز الشرطة والهيئات ... وبالتالي لها نفس الاحكام الشرعية المعروفه والمطبقة على مثل هذه الحالات .. بما يعني انها حالات لايمكن القضاء عليها مادامت مرتبطة بنفس الانسان الامارة بالسوء .. والذي لايقدر ان ينزه نفسه عن الذنوب والمعاصي الا من من الله بمعافاته عليه منها ... وبالتالي فهي حالات لاتستوجب سحل الجناة أو التنكيل مثلما يطلبة الكثيرون نتيجة ماتثيره تلك المشاهد من مشاعر الحنق والسخط ..

الغير طبيعي في مثل هذه القضية والذي يجب ان نقف عنده والذي يثير كل هذه المشاعر .. هو مسألة التشهير .. الذي ارتبط بوسيله حديثة لم نضع ضوابط لاستخدامها حتى الآن .

فالسيارة مثلا من المستجدات ومن الوسائل الحديثة التي وضعت الجهات الرسمية لقيادتها ولأخطاء مرتكبيها بعض الضوابط والاحكام .. حتى اصبحت لها لقيادة السيارة في اعرافنا ادبيات وفن وذوق . وبالمقابل جزاءات رادعة في حالة قطع الاشارة أو التهور في القيادة وما الى ذلك مما يرفضه وينكره جميع افراد المجتمع انفسهم .

بقي ان تضع الجهات الرسمية ضوابط واحكام لاستخدام لهذه الوسيله الحديثة وتعرضها لحرية وخصوصية الاخرين .. وهي كاميرا الجوال ..

لأننا لو لم نشاهد ماحدث للفتيات في طريق النهضة لانتهت قضيتهم عند رغبة الفتيات بالتقدم بشكوى من عدمها .. أو بوجود بلاغ من شهود عيان .. قد تنتهي بالتنازل أو بمعاقبة الشباب بالعقاب الذي حتما لن يصل لقتهلم أو حتى سجنهم ... ولكن مسألة نشر تلك الصور جعلت للقضية بعدا آخر ..

يجب الا نتكل نحن افراد المجتع كليا على الجهات الامنية في حراسة الفضيلة وحفظ امننا ..

ولا يبيح ضهور اي فتاة حتى بميوه لاي شاب ان يعتدي عليها أو يتحرش بها ..

[خالد7]

حينما قرأنا ردودكم عرفنا المتسبب وهم الأطراف الأربعة المذكرة سابقا وإن نسيت فلا أنسى ضعف الوازع الديني وكذلك غياب العقوبة وقد قيل من أمن العقوبة أسا الأدب , وهناك أسباب أخرى نفتح المجال للجميع