بتول القصيم
04-10-05, 02:35 am
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
رمضان على البواب
شهر الله على الابواب
شهر الله على بعد ساعات
والقنوات الفضائية راحت تتسابق لتعرض المسلسلات الاقوى
الافلام التي تشد اكثر فيرتبط المشاهد بتلك الشاشة الصغيرة مبتعداً عن ذكر الله في شهر الله
عادت المسلسلات كفوانيس رمضان التي عهدناها في طفولتنا حين كنا نحملها ونخرج من دارنا
ونصلي الفجر في المسجد بعد تناولنا وجبة السحور
اظن أن العنوان يكفي لتحريك المشاعر لهذا الشهر العظيم.
لماذا لا (أحاول) أن أصبح أقلاً في هذا الشهر (عالماً رباني) أو (عالمة ربانية)
ليس صعباً ولكن نحن نستصعب هذا الشيء، ومن أهم عوامل إفساد هذا الشيء
ما يسمى بالتلفاز، (نبارك لكم هذا الشهر المبارك مع حلقة جديدة للفنانة فلانة الفلانية)
دهاء وخسة.
لماذا البرامج التلفازية وعلى مدار السنة لا تعرض إلا في شهر رمضان؟
لتلهينا عن ذكر الله وتشغلنا
من يدري
من يدري أن الليلة الواحدة من هذا الشهر تعادل 80 سنة من يدري؟
أي بما معناه من صلى لله ركعتين كأنما صلاها عمره كله
ومن قراء القرآن مرة كأنما قرأه 80 مرة
إذا أين يذهب ثواب هذا الشهر؟
وما هو إلى الأعمال التوالي تحرقه
بغيبة يذهب صومك يوم صوم 80 يوم غير شهر رمضان
والأفلام والمسلسلات ليست إلا وسيلة تمويه منا إلى من إلينا نحن كذالك
فجميل أن نحفظ فروجنا ومعدتنا لكن الأجمل وبل والصحيح الأصح
أن نحفظ آذاننا وأبصارنا من الحرام.
فعلينا أن نعاد أنفسنا ونعاهد (ربنا) لك الشهر لا لغيرك.
فطاش ما طاش لن يشغلني عنك فأنت الجليل الأجل
و الذهاب إلى كابل لن يشغلني عنك فأنت العظيم الأعظم
ولكن لنأخذ منه المفيد.
ولنجعل نسبة متابعتنا لهذا المسلسل أو هذا الفلم 0%
وبذات الأفلام الأجنبية فكل المجون وكل الفساد منها يحل
(فنقول ودعاً شهر رمضان وأقبل شهر المعصية)
لا لكونه شهر رمضان بل لكون أنفسنا على ما تكون
ونسألكم الدعاء
فدعائكم إن شاء الله مستجاب
رمضان على البواب
شهر الله على الابواب
شهر الله على بعد ساعات
والقنوات الفضائية راحت تتسابق لتعرض المسلسلات الاقوى
الافلام التي تشد اكثر فيرتبط المشاهد بتلك الشاشة الصغيرة مبتعداً عن ذكر الله في شهر الله
عادت المسلسلات كفوانيس رمضان التي عهدناها في طفولتنا حين كنا نحملها ونخرج من دارنا
ونصلي الفجر في المسجد بعد تناولنا وجبة السحور
اظن أن العنوان يكفي لتحريك المشاعر لهذا الشهر العظيم.
لماذا لا (أحاول) أن أصبح أقلاً في هذا الشهر (عالماً رباني) أو (عالمة ربانية)
ليس صعباً ولكن نحن نستصعب هذا الشيء، ومن أهم عوامل إفساد هذا الشيء
ما يسمى بالتلفاز، (نبارك لكم هذا الشهر المبارك مع حلقة جديدة للفنانة فلانة الفلانية)
دهاء وخسة.
لماذا البرامج التلفازية وعلى مدار السنة لا تعرض إلا في شهر رمضان؟
لتلهينا عن ذكر الله وتشغلنا
من يدري
من يدري أن الليلة الواحدة من هذا الشهر تعادل 80 سنة من يدري؟
أي بما معناه من صلى لله ركعتين كأنما صلاها عمره كله
ومن قراء القرآن مرة كأنما قرأه 80 مرة
إذا أين يذهب ثواب هذا الشهر؟
وما هو إلى الأعمال التوالي تحرقه
بغيبة يذهب صومك يوم صوم 80 يوم غير شهر رمضان
والأفلام والمسلسلات ليست إلا وسيلة تمويه منا إلى من إلينا نحن كذالك
فجميل أن نحفظ فروجنا ومعدتنا لكن الأجمل وبل والصحيح الأصح
أن نحفظ آذاننا وأبصارنا من الحرام.
فعلينا أن نعاد أنفسنا ونعاهد (ربنا) لك الشهر لا لغيرك.
فطاش ما طاش لن يشغلني عنك فأنت الجليل الأجل
و الذهاب إلى كابل لن يشغلني عنك فأنت العظيم الأعظم
ولكن لنأخذ منه المفيد.
ولنجعل نسبة متابعتنا لهذا المسلسل أو هذا الفلم 0%
وبذات الأفلام الأجنبية فكل المجون وكل الفساد منها يحل
(فنقول ودعاً شهر رمضان وأقبل شهر المعصية)
لا لكونه شهر رمضان بل لكون أنفسنا على ما تكون
ونسألكم الدعاء
فدعائكم إن شاء الله مستجاب