المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : فيا ليت شعري هل ترجع النساء إلى الورى 00000


أمان الكلمة
30-09-05, 11:25 am
لما جاء الإسلام أعز الله هذا الدين ببعثة رسوله صلى الله عليه وسلم ليخرج الناس من الظلمات إلى النور والمرأة من ذلها إلى عزها0000000000-
فا المرأة المسلمة لها كرمتها وعزتها وجعل الإسلام لها حقوق كثيرة وأجور عظيمة إزاء ما تتحمله من مصاعب الحياة من حمل وتربية وعشرة زوج وغيرها . فا الجنة تحت أقدام الأمهات والأم مقدمة في البر على الأب 000000
لكن قبل أن أبدى بحواري أرجوا من النساء ألا تسيء الضن بي لأن المجتمع يعايش هذه الحالة .
كثير من النساء في الآونة الأخيرة توعز أعمالها المكلفة بها من الشرع والعرف " من تربية للأبناء وخدمة الزوج وغيرها " إلى الزوجة المستعارة " الخادمة " التي أصبحت الكلمة لها في البيت فهي التي تربي الأولاد وتهيئ الطعام وغيرها .
وهناك نساء ليس لديهن خادمة لكنها شبيه بالتي قبلها فا الأكل في المطاعم والغسيل والكوي عند المغاسل .
المشكلة في هذه القضية هل المرأة إذا فرغت من هذه الأعمال هل تستغل وقتها بما يعود عليها بالنفع والفائدة .
فما يفعل الزوج مع مثل هذه المرأة هل يتركها على هذه الحالة
أم ماذا 00000000 هذا ما نقرأه من كتاباتكم لحل هذه المشكلة .
فيا ليت شعري هل ترجع النساء إلى الورى قليلاً حينما تلد المرأة وهي في محشها وتهيأ الماء لزوجها قبل صلاة الفجر وووووو .

الرمادي
30-09-05, 03:10 pm
أخي العزيز أمان الكلمة



هناك تجاوز من بعض النساء لكن يصعب العودة إلى النقطة التي تطالب بها


ليس مطلوبا منهن في هذا العصر ان يعشن عصر غيرهن .. لكن يجب ان لايكون التعايش مع الجديد على حساب الأولويات والدور الرئيسي للزوجة




تقبل تحياتي ,,,

فور يو
30-09-05, 05:23 pm
الزوجه من زوجها ..

اذا كان الزوج ابله ودلخ وضعيف الشخصيه , فأغلب الزوجات تريد خادمه ولا تريد ان تغسل الملابس ووووووو

ولكن من زاويه اخرى مسألة الخادمه مسأله نسبيه

بعض البيوت بحاجه ماسه لها وبعضها للفشخره فقط .

أمان الكلمه دُمت بكل الخير والعافيه .

أمان الكلمة
01-10-05, 12:34 am
اشكركم على إبداء الرأي
لكن نساء الوقت إذا لم تلبي حاجتها وتقف على متطلابتها أصابها الزعل وأخذت تقارن نفسها بصحيباتها

يا ذاك الغروب ..
01-10-05, 01:45 am
أعقتد أنه بعودة الرجال تعود النساء ...

فيا ليت شعري هل يرجع الرجال إلى الوراء قليلاً حينما يقوم من صلاة الفجر وحتى صلاة المغرب بالكدح والعرق والشقاء مع قليل من لقمة الزاد , وصبر لم يحمله سواء الأجداد .... الجميع قد الهتهم زينة الدنيا وبهرجتها