مشاهدة النسخة كاملة : بوش يحب المشاكل خاصة مع المسلمين >>>
شباب لماذا بوش يقول :mad: {الموقف بين الهند وباكستان لايزال خطيرا} مع العلم ان مشرف ذهب إلى تاجبييا الهندي وتصافح:p معه وقال انه يسعى إلى صداقة حميمه ..
اعوذ بالله من الشيطان الرجيم ..
والله العظيم مايهنالهم بال هالأمريكان وإسرائيل وكلبتهم بريطانيا إلا لين يشوفون هالعالم ذبح وذبيح . عسى الله يجيب اليوم إللي المسلمين تقوم عليهم قل آمين
فيتنام 2!
بقلم : حلمي الاسمر
هل بدأت امريكا حرب "فيتنام 2"؟
هذا هو رأي كثير من المحللين العسكريين الذين قرأوا تاريخ افغانستان، التي هزمت جميع "الغرباء"الذين حلوا بأرضها، باستثناء العرب الذين لم يعودوا غرباء، بل منحوا البلاد طابعا جديدا، اضاف لصلابة الافغان حسا ايمانيا عميقا، حين اعتنقت قبائل الرجال الاشداء الاسلام، وغدا احد اهم مكونات الهوية الافغانية.
»طالبان« في الاصل، هم طلبة العلوم الاسلامية الذين تربوا في باكستان، فحفظوا القرآن الكريم والاحاديث الشريفة، واختاروا ـ ربما ـ واحدة من اكثر الرؤى تشددا في الفقه الاسلامي، وأثاروا في تطبيقها عداوات وخلافات كثيرة في العالم الاسلامي، فلم يكن لهم كثير من الاصدقاء، الا انهم تدبروا امرهم خلال السنوات الماضية وتمكنوا من حشد تأييد شعبي حولهم، وهزموا المعارضة الشمالية بدعم وتبن باكستاني، وموقفهم من اسامة بن لادن نابع من بعدين: مصلحي، حيث اسهم الرجل واتباعه في تثبيت حكم طالبان وقاتل الى جانبهم، وعقدي حيث يرتبطون برؤى شرعية مشتركة معه.
طالبان بهذا المفهوم، جزء من الامة الاسلامية، فهم ليسوا خارجين من الملة، وما يصيبهم يحزن المسلمين حيثما كانوا، وكلام الرئيس الامريكي بوش الحاد الذي اعتبر كل من يؤيد طالبان او يتعاطف معهم كأنه يؤيد الارهاب فيه استفزاز للمشاعر الاسلامية ولم يكن موفقا على الاطلاق، فضلا عن تقسيمه العالم لقسمين: الاول مع امريكا في حربها الغامضة، والثاني ضدها، حيث اعتبر كل من ليس معه وكأنه ضده، وهذا خطأ آخر لن يجر على امريكا غير مزيد من الآلام، ولم يتوقف الأمر عند هذا الحد، بل خرج من الادارة الامريكية من يقول: اليوم طالبان وغدا سوريا والعراق، وهذه مجازفة تدخل امريكا في حرب لا نهاية لها مع مليار مسلم، وتظهرها وكأنها لا تريد ان تعتبر من تجارب الماضي القريب جدا!
وحتى لو نحّينا البعد الاسلامي جانبا، فثمة رجال في افغانستان ليس لديهم ما يخسرونه، ولهم سجل مذهل في دحر الغزاة، منذ ايام الاسكندر الكبير في القرن الرابع قبل الميلاد، مرورا بالاحتلال الانجليزي والسوفياتي، وهم غير مستعدين للاستسلام حتى ولو قاتلوا عشرين عاما اخرى، وهو ما لا تحتمله لا امريكا ولا غيرها، خاصة حين تبدأ عودة جنودها محمولين على الاكف!
حرب امريكا في افغانستان بلا انتصار.. ولن تجر غير مزيد من القتلى والاحقاد والغضب.. و"الارهاب"ايضا0
وأخيرا00محاربة الارهاب لن تكون ابدا بمزيد من الارهاب!
الله اكبر
*** شمس الذهب ***
10-01-02, 12:58 am
كل هذيه مسرحية هندية امريكية لضغط على الحكومة الباكستانية.
لكن اين رجال باكستان............
ما اظن ::: لكن يــبعث الله من ينصر دينه ويعلى كلمته ..
مساكين انتم الي الان تقولون امريكا امريكا انتهت فكروفي الضحيه الثاني اللي راح تجي بعد امريكا
قصدك العراق اخ فهد "صدام هذا لسانه طويل ههههههه وشكل بوش امتوحش منه"
vBulletin® v3.8.8 Alpha 1, Copyright ©2000-2025, vBulletin Solutions, Inc Trans by mbcbaba