المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : حقيقة الصحفي (السماري) من الالف الى الياء ( حقائق واثباتات !! ) ..


ثامر الناصر
28-09-05, 09:24 pm
بسم الله الرحمن الرحيــم


السلام عليكم

هذا المستصحف يدعّي المثالية ويرى نفسة وحيدا في الساحه هاهي مقالاته وادعاءاته تفضحه لعل وعسى ان يترك عادته ويلتفت الى نفسة ويبحث له عن شارع او (عاير) يجلس فيه مع مجموعه (شيبان) بدلا من التهجم على خلق الله واتهامهم بالرشوه والكذب والافتراء والتزوير ووووو...الخ

ارجو قراءة بعض المقالات التي نسختها من موقع الجزيرة والرياضية لتعرفوا حقيقة هذا المستصحف والمصاب بمرض الغرور والتعالي على الغير

بحثت عن بعض كتاباته السخيفه ليعرف الجميع حقيقته وادعاءاته ..
__________________________________________________ _

اظنكم تذكرون انه كان ضد الادارة السابقة وحاربها حتى رحلت ولذلك بدأ يطبل للادارة الجديدة باكثر من مقال لاهداف تعرفونها وفضح نفسه بها قبل ايام وهذه عينه منها

بعد قرار أمير الشباب بتكليف التويجري برئاسة الرائد.. السماري يؤكد:
قرار الأمير سلطان يؤكد اهتمامه بكل الأندية
التويجري والمحيميد مكسب للرياضة والرائد مقبل على مرحلة ذهبية

جريدة الجزيرة
الثلاثاء 29 ,ربيع الاول 1425
العدد 11555
Tuesday 18th May,2004
كتب - سلطان المهوس:


** أشاد الزميل الأستاذ عبدالرحمن بن سعد السماري عضو شرف نادي الرائد بموافقة سمو الرئيس العام لرعاية الشباب صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن فهد بن عبدالعزيز بتكليف الشيخ عبدالعزيز العبدالله التويجري رئيساً لنادي الرائد لمدة عام لحين عقد الجمعية العمومية واختيار رئيس للنادي
** وعن مستقبل نادي الرائد قال الزميل السماري: كلكم تعلمون أن النادي مرَّ بظروف كثيرة وصعوبات متعددة.. منها تردي النتائج والخسارة المتكررة وتهديد النادي بالهبوط.
** وقال: إن النادي صار يُسجل نتائج مخجلة.. وكان من أبرزها سوءاً.. خسارة فريق تحت (19) بـ(15) هدفا في شوط واحد فقط.. ودخل مرماه (100) هدف في (18) مباراة.
** مؤكداً الزميل السماري.. أن هذه النتائج المخزية.. كانت وراء مسارعة أعضاء الشرف لانقاذ الموقف وتطويق المشكلة.. وإيجاد حلول سريعة.. خوفاً من أن تسوء أحوال النادي أكثر وأكثر.
** وقال الأستاذ السماري عضو شرف النادي: إن هناك تنظيما جديدا لأعضاء الشرف.. وهناك رجال أعمال وأعيان وشخصيات بارزة.. سينضمون لعضوية شرف النادي قريباً.. وسيقدمون عطاءات في مستوى وجودهم ومكانتهم.. ونجزم.. بأن وجود هؤلاء سينعكس إيجاباً على مسيرة النادي بإذن الله وستلمسون ذلك قريباً.
** وقال السماري: إننا كأعضاء شرف نرحب بالشيخ عبدالعزيز التويجري.. ومتفائلون جداً.. بوجوده في رئاسة النادي.. ونشكر ونقدر له قبوله برئاسة النادي.. ونجزم.. إنه رجل المرحلة.. وأنه سيعطي.. وسيبذل كل ما في وسعه.. وأن المستقبل.. سيحمل الكثير بإذن الله.
** وقال الاستاذ السماري: إنني أقول لجماهير الرائد: سترون رائداً آخر
سترون رائد التحدي.. ورائد المنافسات.. ورائد البطولات..
** سترون أسداً جديداً في الساحة.. اسمه.. رائد التحدي..
** سترون الرائد ينافس على المراكز المتقدمة في الدوري الممتاز.. وسترونه بإذن الله.. في المربع الذهبي لكأس دوري خادم الحرمين الشريفين.
** وأضاف عضو الشرف الأستاذ السماري: هناك اجتماع مهم للغاية سترسم فيه خطط مستقبلية.. وسيكون فيه قرارات حاسمة.. وسيكون هناك استعداد كبير لهذا الاجتماع..
وسيتم وضع لائحة جديدة لأعضاء الشرف.. وقال: إننا نعلق آمالاً كبيرة على هذا الاجتماع.. ونجزم.. أنه سيكون منعطفاً مهماً في مسيرة الرائد..
** وقال الزميل السماري: إن النادي يستعد الآن لتكريم رجالاته المخلصين.. وعلى رأسهم.. الشيخ صالح بن محمد المحيميد.. رئيس أعضاء الشرف.. ورئيس النادي المكلف الشيخ عبدالعزيز التويجري.
** وطالب الأستاذ السماري.. الجماهير بالوقوف مع النادي ومساندته ودعمه بكافة أشكال الدعم.. وتجديد الثقة فيه.. وقال: إنني أطالبهم بمساندة الرئيس الجديد ومساندة المرحلة الجديدة.. خصوصاً وأن هناك نخبة من رجال الأعمال سينضمون لأعضاء شرف النادي.. ونتوقع منهم.. الشيء الكثير.
** وأكد الأستاذ السماري في ختام تصريحه.. على المرحلة القادمة.. وقال: إنها مرحلة ذهبية للنادي.. وينتظر منها.. الشيء الكثير.. وأنها مرحلة تحدٍ.. إما أن يكون الرائد.. أو لا يكون.
** وقال.. إننا نطمح من كل من يحب الرائد.. الشيء الكثير.. مؤكداً.. أنها مرحلة شحذ الهمم.. وحشد الطاقات والإمكانات.. والانطلاقة الجديدة.. وقال: إن الرائد.. سيثبت للجميع.. من هو الرائد.. وكيف سيكون..


واستمر على الاكاذيب والتطبيل للشخصيات لعل وعسى ان يطوله لو حق الدرب او حق المقال:

بعد نجاحه في احتواء الأزمة الرائدية.. السماري يقول:
الأمير سلطان يستحق الشكر واهتمامه ساهم بتطور الأندية
لا عذر للرائديين بعد اليوم فالانتخابات حسمت كل شيء

الأثنين 5 ,ربيع الثاني 1425
11561العدد
Monday 24th May,2004
* كتب - سلطان المهوس:

لا يمكن لمنصف رائدي إلا أن يقف احتراماً وتقديراً للزميل الأستاذ عبدالرحمن السماري وذلك نظير وقفته الصادقة المخلصة تجاه كيان رياضي وطني يحمل اسم (الرائد) فالسماري والذي أصبح مثالاً للوطنية الصادقة فرض حضوراً قوياً تجاه أزمة الرائد الإدارية الأخيرة واستطاع بمعية رجالات الرائد احتواء الأزمة بل واستئصالها للأبد.
يقول السماري في معرض حديثه حول الأوضاع الرائدية الحديثة: أود أن أهنئ كل رجالات النادي وجماهيره بالطفرة التطويرية التي توشحها الرائد فكل من شاهد تلاحم الأسرة الرائدية وصفاء قلوبها أدرك أن مستقبلاً زاهراً ينتظر أنشطة النادي في الوقت القريب. وحول اختيار مجلس الإدارة الجديد قال أبو سعد: ان الرئيس المكلف عبدالعزيز التويجري عمل على إجراء انتخابات لاختيار المجلس في سابقة هي الأولى بتاريخ الرائد وربما أندية المملكة وهذا ما يحسب له ولذلك لا عذر لكائن من كان في افتعال أي مشكلة أو تصرف فردي سلبي فكل شيء كان مكشوفاً وواضحاً والأهم هو تفعيل ذلك لصالح مسيرة النادي القادمة.
وتطرق السماري إلى المكسب الرائدي الكبير المتضمن دخول الشيخ صالح المحيميد للمنظومة الشرفية كرئيس لأعضاء الشرف قائلاً ان المحيميد يعكس بأفعاله وأقواله المتزنة الوجه الحقيقي لرجل الأعمال المخلص صاحب الوطنية الحقة وأتمنى من الرائديين عدم التفريط به مهما كلف الأمر كما أثنى السماري على رئيس النادي المكلف معتبراً أنه من خيرة شباب المنطقة المتوقدين حماساً وإخلاصاً لخدمة توجهات القيادة الرياضية بالمملكة متمنياً من الجميع مساعدته والوقوف معه لتحقيق كافة البرامج التي يطمع بتنفيذها قريباً.


وخصص هذا المقال عن شباب بريدة وأندية بريدة وتحدث عن الرائد والتعاون ولكني اقتبست ما يخص الرائد فقط لانه حديثنا وهو يأمل وينتظر صدقة من الرائد او التعاون فلذلك خصص المقال عن الاثنين وبدأ يمدح بريدة ورجالها قبل ان يتحول الان للبلطان ورجال مدينة الرس !!


مستقبل مشرق لشباب بريدة
جريدة الجزيرة
الأحد 2 ,جمادى الاولى 1425
11588العدد
Sunday 20th June,2004
عبد الرحمن بن سعد السماري

** ربما تكون أكبر معاناة تواجهها أنديتنا الرياضية .. هي القائمين عليها والمسئولين فيها .. ولذلك نشاهد نادياً كبيراً متألقاً .. وآخر مع الأسف .. في الحضيض .. مع أن فرص النجاح أمام الاثنين متساوية.
** فهذا نادٍ أخلص مسئولوه .. وقادوه إلى القمة .. وآخر قادوه إلى الحضيض.
** ان مشكلة أنديتنا بالفعل تكمن في المقام الأول .. في القائمين عليها .. وفي أعضاء مجالس إدارتها .. وفي إداراتها.
** إن بعض الأندية .. تشتكي أحوالها .. وتستغيث من القائمين عليها .. لأنهم سبب تعاستها وسبب كل مآسيها.
** فمشكلة بعض الأندية .. أنها صارت مقصورة على فئة من الناس الذين تدور أسماؤهم حول النادي منذ عشرات السنين .. ولم يحصل تجديد أو تبديل أو تغيير أو استقطاب أسماء جديدة للنادي.
** إنني هنا .. لا أعني نادياً معيناً .. بل أعني مجمل الأندية بدون استثناء .. التي عانت طويلاً من مسئوليها.
** لقد عانت الأندية من ابتعاد المثقفين والأكاديميين ورجال الأعمال المتميزين ورجال التربية ومن يملك روح الإنتاج والعمل والعطاء والإبداع .. بل ظلَّت أكثر الأندية تدور حول أسماء محددة .. هم الإدارة .. وهم الأعضاء .. وهم كل شيء في النادي .. حتى تداعت أوضاعها وسقطت أكثر من مرة أو لازمت قاع الدرجة الثانية أو الأولى لسنوات .. دون أن يسعى أحد لإنقاذها.
** إن بحث ضم المفكرين والأكاديميين والمثقفين ورجال الأعمال المتميزين ورجال المجتمع البارزين والوجهاء .. للأندية في إداراتها ومجالس إداراتها .. هو أحد السبل الكفيلة بإذن الله .. بإنجاحها ووضعها على طرق العطاء والإبداع والتفوق والنجاح .. لتصبح منتدىً وملتقىً ثقافياً ورياضياً واجتماعياً لشبابنا .. وتكون مجالاً خصباً لاستقطابهم وشحذ مواهبهم .. وتفجير طاقاتهم .. والحيلولة دونهم ودون دعاة السوء والانحراف والفساد والإفساد.
** إن داخل أنديتنا .. مجالات وميادين للعطاء والإبداع .. وامتصاص طاقات الشباب .. ولكن مع الأسف بينهم وبين الأندية .. حواجز كبيرة ..وأبرزها الإدارات.
** أقول هذا وأنا أعايش نقلة رائعة .. وتجديداً جيداً شهده واحد من أبرز وأكبر أنديتنا .. إنه سفير الأندية القصيمية وزعيمها - نادي الرائد - الذي استقبل إدارة جديدة .. ومجلس إدارة جديدا من خيرة شباب ورجال المنطقة برئاسة رجل الأعمال المعروف .. وابن بريدة البار الشيخ عبد العزيز بن عبد الله التويجري.
** فيما قد كان النادي .. قد كسب واحداً من ألمع رجالات بريدة وأكثرها عمقاً وتوازناً .. أنه الشيخ صالح بن عبد الله المحيميد .. رئيس مجلس أعضاء الشرف.
** إننا نجزم .. أن هؤلاء الرجال المتمكنين .. سيقودون هذه الأندية إلى درجات متقدمة .. وعالية من العطاء والإبداع .. والإنتاج ..وسيقيمون جسوراً قوية بين النادي والمجتمع .. وسينجحون في استقطاب شباب المجتمع بمختلف رغباتهم وميولهم.
** لقد عانت أنديتنا طويلاً .. من المترززين الذين لم يُقدَّموا للنادي .. إلا الترزز والتصريحات واستثمار النادي في الأحاديث والتصريحات ونشر الصور .. والقفز على اسم وسمعة ومكانة النادي .. بدلاً من العطاء للنادي ..
** واليوم .. يدخل أنديتنا .. تلك النوعية الطيبة .. التي بدأها نادي الرائد ... مما سيشكل بإذن الله .. نقلة جديدة .. وتفوقاً جديداً .. ويؤذن بمستقبل مشرق بإذن الله تعالى.
** فهل نقول : إن زمن المترززين والطفارى ومستثمري اسم وسمعة ومكانة الأندية .. قد ولَّى إلى غير رجعة ؟
** وهل نقول.. إن الأندية بدأت اليوم تستقطب رجال الفكر والأدب والثقافة والمال والإعلام وسائر المبدعين في سائر المجالات .. وهم الذين سيتولون بإذن الله .. مهمة نقل الأندية من وضعها السابق المتردي .. إلى أوضاع مختلفة؟
** إن أمام الأندية فرصاً كثيرة للإبداع والعطاء والإنتاج .. ولكن عندما يكون رئيس النادي ومجلس إدارته دون المستوى المطلوب .. أو لا يملك قدرات وإمكانات ومواهب معينة .. فإن النادي .. يظل قابعاً في المؤخرة .. متقوقعاً في داخله .. بعيداً عن المجتمع .. بعيداً عن الشباب .. يرضى بآخر الركب.
** إن شباب المنطقة (منطقة القصيم) يتطلعون إلى مستقبل الرائد .. ويتطلعون إلى مرحلة جديدة يُحلَّق فيها الرائد عالياً.
** أما سر هذا التطلع .. فهو ما عرفوه من الشيخ صالح بن عبد الله المحيميد .. من تاريخ طويل في العطاء والإبداع .. ومن ثقافة وعمق ومقدرة .. وكشخصية معروفة محبوبة يملك علاقات طيبة مع الجميع .. يحبه الناس .. ويحب كل الناس ..
** نعم .. إن الكل متفاؤل بهذه الإدارة الجديدة .. وبهذا التغيير.
** الجميع .. يتوقع مستقبلاً مشرقاً لرائد التحدي .. ويجزم .. إن النادي إزاء نقلة نوعية جديدة .. على يد أولئك الرجال الخيرين .. هؤلاء الرجال ..هم الذين يعول عليهم .. وعليهم تعقد الآمال بعد الله.
** هؤلاء .. هم الذين سيقودون المسيرة في تلك الأندية خلال الفترة القادمة .. مما يجعل الجميع .. أكثر تفاؤلاً بمستقبل أكثر إشراقا.
** لا شك أن منطقة القصيم كلها .. تعرف من هو الشيخ صالح المحيميد .. وماذا يتكئ عليه من سجل مشرف.
** سجل أبيض ناصع .. من الإخلاص والصدق والعمل النزيه .. الذي لا يتوقف .. ولهذا .. فإن جماهير القصيم. هي اليوم تعول على تلك النخبة الطيبة المباركة من هؤلاء الرجال الذين يقودون مسيرة نادي الرائد اليوم.
** ونحن نضم صوتنا .. لتلك الجماهير التي منحت ثقتها لأولئك الرجال .. وعلى رأسهم .. الشيخ صالح المحيميد والشيخ عبد العزيز التويجري .. وكلنا نتطلع للمستقبل القريب والبعيد أيضا ونقول .. نحن إزاء مستقبل أكثر إشراقا بإذن الله تعالى.
** كما أننا أيضا .. متفائلون أكثر .. بانحسار ظاهرة المترززين والطفارى وعشاق الشهرة .. على حساب الآخر .. ومستثمري الأندية لغايات خاصة .. وعلى رأسها .. الترزز وحب الظهور والتواصل مع الإعلام .. وهذه مع الأسف .. هي غاية الكثير .. ممن ابتليت بهم الأندية .. وصاروا عبئاً عليها .. وصاروا يعملون لمصالحهم الشخصية فقط .. ويتناسون .. أو يتجاهلون مصلحة النادي .. أو أنهم ..لا يفكرون فيها أصلاً .. ولذلك .. فقد مُنيت هذه الأندية .. التي ابتليت بهم .. بهزائم وانتكاسات وخسائر في كل اتجاه .. ونحن بإذن الله .. متفائلون بإصلاح أوضاع هذه الأندية .. بعد ما يتم التخلص من تبعات وتركات .. أولئك المترززين على حساب النادي.


لم يخلو مقاله من السب والتهجم على بعض رؤساء الاندية ولعل الكلمات باللون الابيض تكفي عن التعليق !!

ويا سبحان الله كأنه يصف نفسة فكل ما يقول من صفات بذيئه نجده يتصف بها فقد جمع بين التعالي على الغير والتهجم والتجريح في الناس اما هو فيرى نفسة احسن الناس خلقاً واخلاقاً وسوكاً !!!!


نشاهد الان مقالاته في الرياضية وكتاباته عن المسئولين الرياضيين الذين يخدمون الاندية واستهتاره بهم والتهجم عليهم في هذا المقال وأنهم لا يعرفون قوانين الاندية التي يترأسونها بينما هو الوحيد الذي يعرف كل شيء !!!


المسئولون الرياضيون لا يعرفون الأنظمة!!

جريدة الرياضية
16/08/2005
عبدالرحمن سعد السماري


نحن نحمد الله تعالى أن من حولنا من مراقبين ومحللين رياضيين لا يعرفون الكثير من أنظمتنا ولوائحنا الرياضية وإلا .. لصارت فضيحتنا مجلجلة.
* لو أن من حولنا من نقاد وكتاب وصحفيين رياضيين في البلدان الخليجية والعربية يعرفون نظمنا ولوائحنا لكنا مثار السخرية والاستهزاء والتندر والضحك من الجميع.
* هناك جهل فاضح من الكثيرين بالأنظمة واللوائح والقوانين التي تحكم هذا المسار.
* من المعلوم أن الرياضة من أكثر الميادين لوائح وأنظمة.. فلكل لعبة نظام طويل عريض ولكل مسار نظمه وللأندية لوائحها ونظمها وللعمل في هذا الميدان لوائح ونظم ولكن هناك جهلا كبيرا بهذه النظم واللوائح والقوانين وأكثر الجهل بها.. هم منسوبو الأندية أنفسهم.
* في الأندية جهل فاضح وفي الصحافة جهل آخر.. ولدى الكثير من النقاد والكتاب والصحفيين والمحررين جهل آخر.
* إن من المعلوم ضمنا أن الناقد هو أكثر الناس هضماً وفهماً وتعمقاً في الأنظمة التي يبحر فيها ويكتب وينقد ويتحدث عنها ولكن في الرياضة الصحفي الرياضي لا يعرف من أنظمة ولوائح اللعبة التي يكتب فيها إلا النادر.
* صحافيونا يعرفون في قواميس السب والشتم والصراخ والعويل أكثر من معرفتهم في قواميس ومعاجم وقوانين اللعبة التي يتحدثون عنها..
* هل نطلب من معهد الإدارة أو معهد إعداد القادة.. إعداد دورة (دبلوم) لكل منخرط في الميدان الرياضي سواء كان إدارياً أو رئيس نادٍ أو ناقداً ويشترط على كل من يعمل في هذا الميدان الحصول على هذا الدبلوم بتقدير امتياز على الأقل حتى نضمن أنه هضم الأنظمة عن ظهر قلب؟
* بعض الصحفيين الرياضيين مطرودون من المدارس لفشلهم الدراسي وبعضهم سائق أو مرافق أو صديق أو معقب لدى سعادة رئيس النادي.
* تصوروا.. رئيس لجنة الحكام الجديد القديم وصاحب الـ(40) سنة في مجال التحكيم يقول ويعلن ويهدد بإيقاف صافرة حكم وهو بذلك يعتقد أنها تابعة للجنة الحكام في حين أنها فكرة القناة الرياضية وقد كذب ذلك مدير القناة الرياضية.
* وتصوروا أيضاً رئيس نادي الرائد خرج عشرات المرات مهدداً بالاستقالة مالم يجد دعماً وقال أكثر من ذلك عندما أعلن أنه سيستقيل لظروف خاصة وهو ذلك الشخص المكلف بخطاب رسمي فالمكلف لا يستقيل بل يعتذر ممن كلفة فقط مؤقتاً.(( هنا التناقض !! ))
* نعم.. هناك جهل بالأنظمة واللوائح وهناك غياب للصحفيين والمسئولين في الأندية المتمكنين من معرفة القوانين بشكل جيد.
* هناك مسئولون في الأندية تصدر عنهم تصريحات مضحكة مخجلة تكشف جهلاً فاضحاً بالأنظمة واللوائح.. ومشكلة أن يكون مسئول في ناد لا يعرف أي شيء عن الأنظمة واللوائح.


ولم يكتفي بالتهجم على مجموعة كإدارة او اعضاء شرف او نادي بأكمله بل خصص بعض المقالات للتهجم على افراد واشخاص باسلوب مخجل


وارجو التمعن في المقال هذا جيدا ومعرفه كيف يصف نفسة ويدعي بالاخلاق الحسنه والسلوك الطيب وهو يتكلم عن زميله الصحفي ويصفه بأقبح الاوصاف ويحكي تاريخه القديم ويفضحه ويعريه ويسرد جميع المواقف السيئة التي تعرض لها ولم يترك شاردة ولا وارده من خصوصيات زميله الصحفي الا ذكرها

والمقال يعبر عن نفسه !!


هذا الكاتب يسيء للاتحاد
جريدة الرياضية
22/03/2005
عبدالرحمن سعد السماري

ليس من أخلاقياتي، ولا من أدبي، ولا من سلوكياتي الكتابية أن أدخل في مهاترات وأحاور من صُنفوا ضمن قوائم الـ(...) إلا أني أجد أنه لزاماً علي أن أعري وجهاً كالحاً استمرأ الإساءة وليس الكتابة حرفة، وصنف نفسه بإرادته ضمن أتفه ثلاثة كتاب في الصحافة الرياضية.
* هكذا صنف نفسه بإرادته واختياره وهكذا طاب له الوجود، فهنيئاً له بهذا المقام الذي يليق به.
* لقد كتب (هذا) قبل أيام تعقيباً علي مليئاً بالغمز واللمز حتى اسم أسرتي (السماري) لم يسلم من غمزه.. وقد ألتمس لهذا المرتزق عذراً لأن فاقد الشيء لا يعطيه، ولا أنتظر منه احترام الأسر لأنه لا يدرك ولا يعرف قيمتها وخطورة ما تلفظ به. وكيف نؤاخذ شخصاً له أكثر من معاملة وأكثر من قضية في المحاكم (المستعجلة) وأنتم تدركون اختصاص المحاكم (المستعجلة) والتي تسمى الآن (المحاكم الجزائية).
* هذه المحاكم متخصصة في نمط معين من سلوكيات الأفراد
* صاحبنا أو (بوق الريس)!! زبون دائم للمحاكم المستعجلة، وهذا بحد ذاته كاف للحكم عليه وعلى من هو؟
* بدأ حياته العملية (حمالاً) لحقيبة أحد الفنانين وكان بحق يحملها بكل أمانة ومسئولية، واستمر في هذا الحقل حتى كانت الحادثة المشهورة من فنانة وقيل طقاقة وقيل مغنية وقيل سائق فنانة، وقيل غير ذلك.. المهم؛ أنها أخرجته من صحافة الوسط الفني وصار يجول في صفحات الرياضية.. ولكن للحق؛ فالكثير يدرك حجم سوئه وما يحمله داخل نفسه.
* ومن سوء أدبه وسلوكياته الكتابية تعرض للضرب وتعرض (لإهانات)!! و(تمديس) بالعُقل وغيره، وتعرض لمواقف مشابهة، وليست هذه فقط.. ومن هنا فقد نعذره إذا نظر للآخرين بحقد وكراهية وعدوانية ومحاولة انتقام
* هذا الـ(...) لا يجد إلا لغة الشتم والسباب وتجريح (الرجال) فقد أساء لأسماء صحفية ونجوم، وهذا يكفي لوحده للحكم على هذا الموظف مساءً و(البوق) نهاراً.. وبئس المهنة (حمال) لحقيبة فنان في الوسط الفني و(بوق) لرئيس ناد في الوسط الرياضي؟!
* المشكلة أنه كتب مدعياً أنه يدافع عن النادي العريق الكبير نادي الاتحاد.. وهل يجهل ان الاتحاد نادينا نحن، وليس ناديه ومن على شاكلته؟!
* الاتحاد لا يحتاج لك ولا لأمثالك كي يدافع عنه لأن دفاعك عنه بحد ذاته شبهة تحتاج الى من يدفعها، إذ لم يكن في يوم من الأيام بحاجة الى من يجلب له الشبه والتهم، ويستعدي المخلصين الغيورين عليه، فله أقلامه النزيهة التي تذب عنه (لو احتاج لها).
* إنني أترفع دوماً عن الرد على مثل تلك الأقلام المشبوهة.. وكم كان بودي ذكر الاسم، إلا أني وجدت له أكثر من اسم، مثلما له أكثر من وجه وأكثر من (مهنة) فاعذروني.


تاااابع ..

ثامر الناصر
28-09-05, 09:26 pm
السلام عليكم


بعد قراءة المقال السابق ارجو النظر لهذا المقال كيف يدعي بالمثالية ويرى نفسة الوحيد الذي لا يتهجم ولا يجرح ويتهم الصحافة بكاملها بانها مفلسة وان كل ما يكتب فيها كلام غير لائق ولم يخصص في المقال صحفي معين
هذه المره استهزأ بالصحافة عموماً

والمؤسف انه يتهم اغلب الصحفيين بالرشوه فقد قالها صريحاً دون تلميح !!


النشرة..على حافة الإفلاس
جريدة الرياضية
21/06/2005
عبدالرحمن سعد السماري


مهما قلنا ومهما تحدثنا عن أسماء تنتسب للصحافة الرياضية فلن ننقل كل الحقيقة.
*هي بالفعل حقيقة مرة مؤلمة مزعجة لأن هناك من تصور أن مهمة ورسالة الصحافة هي الإساءة للآخرين واستخدام البذاءات وتبادل الشتائم والتحامل على هذا وذاك وتصفية حسابات مع كل من له حسابات.
*هي بالفعل مصيبة عندما يكون التصور عن الصحافة بهذا الشكل المريض.
*تقرأ بعض الزوايا بل بعض الصفحات بل بعض (النشرات ) وتجدها كلها تنضح بالرديء من الكلام.
*كلام يستحى من ذكره أو قوله ويعف الناس عن التحدث به في أسوأ الأماكن فما بالك بالمنابر التي توجه الناس وتحمل مسئولية كبرى عظيمة اسمها مسئولية الكلمة ، لكن هؤلاء الجهلة البسطاء لا يدركون أي شيء من ذلك ولن يدركوا لأن بينهم وبين الادراك مسافات لا يقطعها إلا العلم والوعي والادراك والعمق وبعد النظر ورجاحة العقل..والمشكلة أنه لا نصيب لهم من ذلك البته.
*والمشكلة الأخرى.. أن أسماء هؤلاء لا مقطومة فهم يكتبون بأسماء وهمية أو ناقصة.
*يقول أحد مفسري هذه الظاهرة ومحللي قضية هؤلاء البشر.. أن هؤلاء يعانون من أكثر من مشكلة وأنهم يحتاجون إلى حل مشاكلهم قبل أن تترك لهم الفرصة للمشاركة الصحفية وتتاح لهم الفرصة لحل مشاكل المجتمع كصحفيين.
*هم أولاً لديهم اضطرابات نفسية ومعاناة داخلية فهم يعيشون منذ فترة على المساعدات والفزعات والهبات (والصدقات) ولهذا فلم يسيرون حسبما تسير هذه العطاءات.
*ويقولون إن( طفارى) هذه النشرة يكتئبون عندما تتأخر المكافأة أو الشرهة أو العطية..يتضايقون ويفقدون توازنهم ويبدأون بالسباب والشتائم في كل اتجاه وبالذات تصيد الناجحين والمتفوقين من أندية أو أشخاص أو غيرهم.. المهم مهاجمة كل ناجح بكل ماهو موجود في قاموس السباب من كلام.
*نحن بالطبع لانلوم أشخاصاً عاشوا بهذه الطريقة منذ الصغر وحتى ( خطت شواربهم ) فوجدوا أنفسهم في هذه الحظائر الرديئة التي عودتهم على رديء القول.
*هؤلاء المساكين يعرفون فقط أن مهمتهم داخل (النشرة) لا تخرج من إطارين اثنين.
*الأول..تلميع هذا أوذاك والنفخ فيه بعبارات الاطراء والمديح وهو لا يستحق.
*الثاني..شتم الأخر والاساءة له والتقليل من قيمتة وقدره قدر الإمكان وبكل ماهو متاح من العبارات السوقية.
*هكذا يفهمون الصحافة.. وهكذا يسنون أقلامهم وهكذا تربوا داخل النشرة..وهذه هي اشتراطات النشرة وهذه مقومات منسوبيها وهذه هي رسالتها..أما النفخ والمديح والتلميع أو السباب والشتم ورديء القول (فقط لاغير) ومع ذلك كله..يظن أولئك أن تلك النشرة صحيفة وما يمارس فيها صحافة ولكن المتلقي ليس غبياً..والدليل أنها في سبيلها إلى الإفلاس والإغلاق والمؤشر هو أن (موظفيها) لهم أربعة أشهر لم يستلموا هللة واحدة.
*أمثال شعبية بالمناسبة (لحية احشمها ولحية احشم نفسك عنها) و(البيض الخربان يدردب على بعضه) والتم المتعوس والعاطل على خايب الرجا.(( جميلة الامثال ))


تحدث هذه المرة عن الصحفيين ولم يخص صحفي بعينه واشتمل المقال على جميع الصحفيين ما عدا شخصه طبعا لانه في نظره فوق هذه الاشياء التي هو بنفسه يتبعها اسلوبا لكتاباته

وطالب بمقاله بالكشف على اي صحفي قبل قبوله في المهنة حتى يعرف حضرته هل هو أهلاً لذلك ام لا ؟

وطالب بالكشف عن ( العقول ان كانت سليمة وماضي الشخص ان كان ابيض ام اسود وهو يرى الناس بعين طبعه ) !!


مطلوب الكشف على بعض الصحفيين الرياضيين
جريدة الرياضية
14/06/2005
عبدالرحمن سعد السماري


الإعلام له رسالة.. وله أخلاقياته وليس مجرد وعاء لمن هب ودب، ليس له ضوابط ولا معايير أخلاقية.
*المشكلة أن بعض المستصحفين أو المنتسبين للكتابة الرياضية لا تعنيهم هذه الرسالة السامية، ولا تهمهم نزاهة وجمال الكلمة ولا يهمهم المبدأ أو الخلق أو الضمير.
*تقرأ أحياناً كتابات في الصفحات الرياضية تخجل من قراءتها وتتمنى ألا يشاهدها ابنك... بل ربما تخفي الجريدة عن ابنك وابنتك خشية أن يقرأ هذه الزاوية أو هذا الكلام أو هذا العنوان في تلك الجريدة حتى لا يظن أن هذا الكلام سائغ مقبول.. أو ربما تصوره كلاماً حسناً طيباً.
*يحصل أحياناً في بعض الصفحات الرياضية شتائم وسباب وقذف وكلام رديء وهناك حوارات بساقط القول وعبارات تافهة لايمكن أن تقرأها حتى في جدران دورات المياه قبل ثلاثين سنة أو ربما جدران بعض الأحواش النائية.
*إن قارىء بعض الصفحات الرياضية ينبهر عندما يقرأ مثل هذه العبارات السوقية المبتذلة وتلك الكتابات التي تملأ الأعمدة على أساس أنها صحافة وهي تفاهات لا تليق أبداً.
*لعلكم تلاحظون أنه عندما يتقدم شخص لطلب وظيفة في أي دائرة حكومية حتى لو كانت على بند الأجور.. فإنهم يخضعونه لفحوصات طبية شاقة ويطلب منه شهادة حسن سيرة وسلوك وشهادة من إدارة الجنايات وشهادات أخرى معروفة للتأكد بأنه خال من الأمراض ومن السوابق حتى لا يتم توظيف إنسان سقيم الجسد مريض أو (داشر) كما يقول العوام.
ولكن الصحافة... تستقبل كل جسم مريض.. وكل عقل مريض.. وكل قلم مريض.. وكل (داشر) وكل..(خلوها مستورة).
*الصحافة التي يفترض أن توجه الناس.. يجد فيها هؤلاء المرضى و(الدشير) مناخا لاحتضان تفاهاتهم وبذاءاتهم.
*إن المطلوب هو فحص الصحفيين قبل توظيفهم والتأكد من أنهم يملكون عقولاً راجحة.. وسمعة طيبة.. وأن لديهم عمقا وبعد نظر وعقولا وثقافة.
*كيف يوجه الناس كاتبا أو صحفيا هو أحوج ما يكون للتوجيه؟
*هناك كتاب صحفيون في الصحافة الرياضية مطرودون من الوظائف والمدارس والأندية.. وسمعتهم سيئة... ومع ذلك هم صحفيون (رموز) في الصفحات الرياضية.
*هناك صحفيون وكتاب ومراسلون يسكنون في الملاحق و(مرافقون) وموظفو سنترلات في بعض المنازل.. ومع ذلك.. هم يصولون ويجولون في الصحافة الرياضية.
*إنه لمن المؤلم أن تقرأ في الصفحات الرياضية كلاماً رديئاً بذيئاً ساقطاً على أساس أنه كلام صحفي موجه لكل الناس.
*ليتنا نعيد غربلة وتقييم الصحفيين الرياضيين ونكشف عليهم مجدداً... ولا يسمح لأي صحفي أن يعمل أويكتب ما لم يجتاز هذا الكشف.. حتى لو كان (صديقاً) لرئيس التحرير أو (مرافقاً) لرئيس النادي أو العضو الفلاني.. وسيطرد على الأقل ـ لو تم الكشف ـ ثلاثة أرباع الصحفيين الرياضيين.


في هذا المقال تعرض للصحفيين وتهجم عليهم واتهمهم بالركض خلف الاشخاص وانهم صحافة افراد لا صحافة اندية ونسي نفسة وهو يطبل لفلان وعلان والتاجر الفلاني والعلاني !!


الصحافة الرياضية.. صحافة أفراد..!!
جريدة الرياضية
31/05/2005
عبدالرحمن سعد السماري

مهما تحدثنا عن وضع الصحافة الرياضية وهشاشة وضعف مواضيعها وانحدار بعضها.. ورداءة ما يكتب فلن نقول سوى جزء من الحقيقة.. على أن هناك صحفيين وكتاباً رياضيين كبار.. يحترمون أقلامهم.. ويحترمون الرسالة التي يحملونها ويقدمون شيئاً نافعاً.
* أعود وأقول.. إن الصحافة الرياضية كانت أو هي تسمى صحافة أندية فهذا النادي مثلاً.. له كتابه وصحفيوه.. وله ربما صحفه.. ومهما حاول هذا أو ذاك الإنكار فإن العطاء والآراء والنتاج.. خير من يفضحه.. ولأن الميول تكشفه.. ولأن البعد عن الموضوعية يدينه.. فإن الصحافة الرياضية في غالبها بالأمس.. وحتى جزء منها اليوم.. هي صحافة أندية تطبل لهذا النادي وتهاجم الآخر، وهكذا.
* ومع تطور الصحافة شكلاً ومضموناً وتطور الأساليب الصحفية وقوالب الطرح.. وتطور الآراء.. تحولت الصحافة الرياضية إلى الأسوأ.. فبدلاً من أن تكون صحافة أندية أصبحت مع الأسف.. صحافة أفراد .
* لقد تحولت ألى تلميع هذا.. وتضخيم الآخر.. وتمجيد فلان.. بل هناك رؤساء أندية.. عندما وجدوا الأمر هكذا قالوا: (ما بدهاش؟!!) وسارعوا لامتلاك صحيفة بأكملها.. من الصفحة الأولى إلى الصفحة الأخيرة.
* اليوم.. يشتهر في الوسط الرياضي (مثلاً) أن هذا الصحفي أو الكاتب الرياضي أو المراسل الفلاني محسوب على العضو الفلاني.. والآخر محسوب على العضو الآخر.. والرابع محسوب على الرئيس أو نائب رئيس النادي والخامس محسوب على رئيس أعضاء الشرف.. وهكذا صارت الأقلام ملكا لأشخاص.. يسيرونها كيف ساروا.
* وإذا أردتم مثالاً أسوأ من ذلك.. فإن بعض هؤلاء الصحفيين أو الكتاب أو ربما المراسلين.. أقول هؤلاء جزء من عملهم مرافقة فلان وعلان.. والمشي معه وخلفه ودونه وبعده و(التجرجر) معه في كل مكان يقصده وتتبع خطواته.. بل إن بعضهم يقضي معظم وقته معه وحوله يتابع خطواته ويترسم حركاته ويعرف بالضبط ماذا يريد وماذا يقول وماذا يعجبه وما لا يعجبه.. حتى يكون على علم بما يناسب توجهه.. والمشكلة أن أكثر هؤلاء الأعضاء أو الأشخاص (مزاجيون) فما يعجبه اليوم.. لا يعجبه غداً.. وما يرتاح له اليوم يزعجه غداً واليوم أهلاً وسهلاً (ازهموا على فلان.. وغداً قولوا له.. ماهو موجود أو( صكوا) الباب وصرفوه.. فالمزاج متقلب لا يمكن ضبطه.. بل يسير حسب الهوى.. وحسب المزاج.. وحسب المستجدات.. بل إن بعض هؤلاء المستصحفين.. يسكنون أحياناً في ملاحق منزل العضو أو الرئيس أو مساعده أو من حوله.. ليكونوا أقرب إلى هذا الشخص وإلى موائده وإلى تحركاته؛ خصوصاً أن أكثر هؤلاء المستصحفين (عواطلية) ولا شغل ولا مشغلة حتى أهلهم لا يسألون عنهم لو غابوا شهراً.
* هذه عينة من بعض الصحفيين الرياضيين والمسألة ليست تعميمية كما قلت في بداية المقال.. بل هم قلة والندرة ليس لها حكم.. لأن الحكم للأغلب


واصل هذا المتلون تهجمه على الصحفيين واستهزاءه المتكرر بهم وكأنه يوجه الكلام له شخصياً فهو في المقال يسب ويشتم ويتعرض لكل الكتاب وفي الوقت نفسة يدعو الى عدم الاساءة فانظرو سخافاته وتناقضاته

والادهى من ذلك

انظروا الاتهامات الكبيره والتجريح التي اعتاد قلمه كما اعتاد لسانه عليها مثل الاتهام بالكذب والغش والتزوير ووووو .. والقذف في حق اشخاص بسبب انه يرى العالم من حوله وهو منزل رأسه ويرى نفسة فوق وجميع العالم تحت فلا يرفع رأسه فوق لانه لايرى احد غيره وهو المحق وغيره المخطئ !! عجبآ له


لغة الحوار.. في الصحافة الرياضية
جريدة الرياضية
15/03/2005
عبدالرحمن سعد السماري


للصحافة رسالة؛ كلكم تعرفونها.. والصحافي.. يحمل مسئولية وأمانة كبرى.. ومسئولياته ورسالته والأمانة التي يحملها لا تقل أبداً، إن لم تكن ضعف أي مسئولية يتحملها إنسان آخر، في موقع آخر..
* والصحفي وهو يكتب.. يستشعر هذه الرسالة.. ويدرك أن غش الناس أو الكذب أو التدليس أو التزوير عليهم.. يعد جريمة كبرى.. وهذا إذا تحولت الرسالة وشحطت الى شتائم وسباب وألفاظ لا تليق.. أو انحرفت من المسار الصحيح الى مسارات أخرى لا تليق.
* ونحن في هذا البلد.. لنا خصوصيتنا التي يعرفها الجميع.. وهذا يجعل صحافتنا إزاء مسئولية أكبر تجاه هذه الخصوصية.. وكم كنا نتمنى.. لو أن كل صحفي.. وكل كاتب يستشعر هذه الرسالة.. وهذه الخصوصية.
* والصحفي الرياضي.. يتحمل مسئولية أكبر وأكبر.. لأن الناس تقول دوماً.. عليك ان تتمتع بأخلاق رياضية.
* ولكن الملاحظ.. ان الصحافة الرياضية والملاحق الرياضية مع الأسف.. هي التي تخرج عن هذا المسار وتجنح نحو الشطط.
* كم هو مخجل.. أن تقرأ في الصفحات أو الملاحق أو عموم الصحافة الرياضية بدون استثناء.. هجوماً وقذائف وعبارات غير لائقة.. وتلاسناً وشطحات وسباباً من كل صنف وسخرية..
* فهذا يسب.. وهذا يرد.. وهذا يتوعد.. وهذا يتهم.. وهذا يسفه.. وهذا يسخر.. وهذا يستخدم (العيارة) وهذا يغمز.. وهذا يلمز.. وهذا ينقل (فضائح) والآخر يتوعد بكشف المستخبي.. وهذا يعير زميله باسم قريته.. أو مسمى وظيفته.. أو عمل أبيه أو جده.
* المصيبة الأكبر.. ان من بين من يتطرق أو يسلك هذا المسلك (معلمون).. مدرسون محسوبون على حقل التربية والتعليم.. ويخرجون أجيالاً.. وفي رقبتهم مسئوليتان جسيمتان.. الأولى مسئولية التربية والتعليم.. والمسئولية الثانية.. مسئولية الصحافة.. وأمانة القلم.. ومع هذا كله.. نقرأ أشياء مخجلة للغاية.. نحرص أن تجنب أبناءك قراءة هذه الملاسنات التي لا تليق .
* هل ينسى هؤلاء.. أن الصحافة الرياضية.. تخاطب حوالي (80%) من الشباب .. وهنا.. تكمن المصيبة؟!
* لك أن تتخيل طالباً يقرأ لأستاذه.. وقدوته.. هذه العبارات المخجلة .. وهذه الشتائم.. وهذا السباب.. وهذا التدني في التعامل.
* المؤلم.. أن الصحافة الرياضية.. تحفل بهذا الرصيد المشين من السباب والقذائف الكلامية الفاسدة.. التي تنم عن ضحالة فكر.. وضيق أفق.. وقصور نظرة.. وعن اللا مسئولية واللا التزام..
* هذا وضع بعض الصفحات الرياضية.. وهذا وضع صحفييها وكتابها.. ولا ننتظر حلاً قريباً.. لأن ما نقوله.. يشمل السواد الأعظم من الذين يتولون هذه الصفحات مع الأسف.
* ثم.. ما هو موقف وزارة التربية والتعليم.. وإدارات التعليم من كتابات هؤلاء المدرسين.
* وأين إدارة الإعلام التربوي.. وأين المشرفون والموجهون من تلك الكتابات المخجلة.. التي لا تليق بمن ينتسب لهذا الحقل المهم والخطير؟!
* لماذا لا تتم محاسبة هؤلاء على كتاباتهم.. أوليسوا قدوة.. أو على الأصح.. يفترض فيهم القدوة؟!
* أو ليس طلابهم يقرأون هذه الكتابات ويقتدون بمعلميهم؟
* نحن لا ننتظر من مديري المدارس ولا من مديري التعليم محاسبة هؤلاء.. لأنهم عرفوا.. كيف يلمعونهم ويكتبون عنهم.. ويسكتونهم!!

***

كل ماسبق اقتباسات من مقالات للسماري نفسه ولم نأتي بشي من عندنا وهذا اثبات ان الرجال متلون ومتناقض ويكتب على حسب الاهواء والمستجدات .. كل هذا لتبيين حقيقته فقط لاغير امامكم !!



ودمتمـ

حكيم
28-09-05, 09:39 pm
يبدو ان جريدة الرياضي سببتله الكثيرمن العقد النفسية

(البلاتيني)
28-09-05, 11:58 pm
المشكلة انه يكتب في الجزيرة وانه يحش بخلق الله وينصح؟

نقول له اول اطلع انت من المستنقع اللى تكتب فيه
ويالله حسن الخاتمه
ونقول له لاتنه عن خلق وتاتى بمثله
ولكن ماذا نقول ؟ اذا سنه كبير صعبه تعدل طباعه

يا ذاك الغروب ..
29-09-05, 01:38 am
لا تلوموه ياناس الرجل (كبير سن) ,, ويجب إحترام آرائه وأطروحاته لو أنها يمنة ويسرة ومايمسك لها جادة ,, وقد يكون تمسكه بالدنيا هو السبب ... لانه مع من دفع .. والبلطان ماقصر ..

الفتـ الذهبي ـى
29-09-05, 03:42 pm
ياناس
ترانا قطعناه..


خلوه يترزق الله

فور يو
29-09-05, 04:06 pm
ياكثرهم اللي يسترزقون في صحفنا

اغلبهم دجالون منافقون مطبلون .

سلطانكو المغترب دُمت بكل الخير والعافية

~§(عطر الحكي)§~
29-09-05, 05:39 pm
يابعد ملي والأحباب ياسلطانكو

جبت اللي من وراه ومن دونه

وانكشف امره شايب الهاص

بريماكس
29-09-05, 09:52 pm
معليش يا عزيزي ..
أنا ما لي بالرياضة البته
لكن أراك وضحت كل كلمة حوت (الشيخ عبدالعزيز التويجري) بلون مغاير

.
.

ما المشكلة بأن يصف التويجري بـ (الشيخ)
فأعتقد أنه يستحق الكلمة مثل ما يستحقها (صالح المحيميد) ..

.
.

قرأت أغلب مواضيعة التي نقلتها ..
و لم أرى وجهة التعجب و الغرابة ..

.
.
.

.
.


سلطانكوا ..
شكلك تبي تقول . أقلب وجهك
أصلن أنت وش علمك بالكورة :) .. :)

.
.




من خلف الشاشة
بريماكس
:)

ثامر الناصر
30-09-05, 03:33 am
سلطانكوا ..
شكلك تبي تقول . أقلب وجهك
أصلن أنت وش علمك بالكورة

فعلآ هذا ماساقوله لك اخي الغالي بريماكس ..

لكن ليس اقلب وجهك لاني احترم انما لاتستعجل بالرد او الانتقاد طالما خبرتك قليلة بالمجال نفسه

واعذرني على القسوة او الرد هذا ..

لكن انا هنا ساوضح لك لماذا انا اجعل ( الشيخ عبدالعزيز التويجري ) بلون مغاير دائمآ ..

السبب هو حبيبي ماجعلني اصلآ اكتب هذا الموضوع كاملآ ..

وهو ان الكاتب السماري انزل مقالين في ظرف شهر واحد يسب التويجري فيها وينتقص منه بانه الفاشل والرئيس غير النافع للرائد وانه وانه وانه وانه وانه ( يعني انواع السب ) ..

وفي مقالات قبل فترات سابقة كان يصفه بـ ( الشيخ ) .. يعني هذا الكاتب يتقلب على حسب الاهواء ..

وماتلويني للجمل التي فيها كلمة ( شيخ ) الا لتوضيح التناقض لدى هذا المستصحف وماذا كان يعتبر التويجري سابقآ وماذا يعتبره الان ..

ارجو ان تكون فهمت مااقصده عزيزي بريماكس ..

ودمتمـ