مدمي الشباك
26-09-05, 05:20 am
.
.
.
.
.
.
عقـول :
[][]
طالبة تكتب عن ( الماكياج ) وأهميته في جمال المرأة ..
تتم محاسبتها و ( تقذفها ) المديرة بـ ( العلمانيّـة ) ..!
قالتها في وجه الطالبة وأمام الجمـيع .. [ إن صدقت الرواية ] ..!
[][]
طالب يكتب وبكل فخر بتأهل منتخب ( وطنه )
إلى نهائيات كأس العالم لكرة القدم ..
فيعاقبه أحد ( الوافـدين ) ويرفض موضوعه بحجة أنه ( تافه ) ..!
[][]
وآخر يكتب عن ( خيانة وطـن ) .. عن ( إرهابٍ ) يُرتكب
بحق الأبريـاء في وطنه .. ويعاد إليه كراسه بدون الموضـوع ..
ويُطلب منه تغييره بحجة عدم الرغبة في الدخول في ( أمور شائكة ) ..!!
-هل أصبح ( الماكياج ) هو العلمانية ..!! حسب ( وقاحة ) السيّدة المديرة ..؟!
-هل أصبح الإفتخار بإنجازات الوطن في أي مجال ( تافهاً ) ..؟!
-هل أصبح الألم من أجل ( الوطن ) الذي أصبح مزرعةًً
( للمتفجرات ) بأيدي ( قذرة ) ..[ أمـوراً شائكة ] ..؟!
ونــأتي لنسأل :
من زرع تلك الأفكار في عقولنـا ..؟!
أليس من الأجدر ترك أفكارنا لتنمو على ( الفطرة ) ..؟
ثقـوا بأنها لن تحيد عنها ..
وكفّـوا عن زرع أرائكم في عقـول الأخرين ...!!
صناعة التاريخ :
إذا كان ( التـاريخ يصنعه العظمـاء ) ..
فالبسطـاء هم ضحايا ( حروب التاريخ ) ..
فهم من يصنـع ( الجغرافيا ) ..
ويشكلون التضاريس .. من مرتفعاتٍ .. وقمم ..
ليصعد عليها ( العظماء ) .. لصناعة التـاريخ ..
كذلك ..
( التاريخ العربي ) .. يصنعه ( الزعمـاء ) ..
ووزراء الخارجيّة أيضـاً ..
ولكن على أنقاض ( الشعوب العربية ) ..!!
عفـواً .. ( البسطـاء ) ..
أيضاً ..
إذا كان ( العظماء يصنعـون التاريخ ) ..!!
و ( خلف كل رجُلٍ عظيم إمرأة ) ..
إذن ...
المرأة هي التي تقف خلف التاريخ ..
وليس أولئك الذين يعانون من ( داء العظمة ) ..!
فلسفة لـون :
يستخدم اللون ( الأحمر ) في التصحيح ..
ربما لتوضيح النظام .. والصحيح ..
و ( أمـر الوقوف ) عند تقاطعات الطـرق .. ( إشـارةٌ حمراء ) ..
وفي حالات الطـوارئ .. يُستدعى الهـلال ( الأحمر ) ..
والصليب الدولي لونه ( أحمر ) ..
بـدلة الإعدام ( حمراء ) .. والدم أيضاً ..
حتى الشفاه .. لها ( أحمر شفاه ) ..
وهنـاك من الليــالي ماهي ( حمــراء ) ..
.... هذا اللون يرمز للدم..
ويرمز للحب!!
تناقض غريب يعتمد على تلك العينان التي تنظران إلى اللون .
( غفـوة ) عـلى جسر اللوزية ..!!
في لحظة ( تعَبْ ) يرتفع صـوت فيروز متوسلاً :
عـلى جسر اللوزية ..
تحت أوراق الفية ..
هبْ الغربي ..
وطـاب النوم ..
وأخذتني الغفـوية ..
وسـألوا كتير عليه ..
على جسـر اللوزية ..
هبْ الغربي ..
وطاب النوم ..
ندهونـا وماوعينـا ..
لامونـا وشو نفعِ اللــوم ..
غصبٍ عنّـا غفينا ..
ياحبايبنا خطيْ ..
لاتلومونا خطيْ ..
كل يـوم بينطـرنا يــوم ..
عـلى ..............
جسـر اللـوزية ..
- هـل جربت تلك ( الغفوة الفيروزية ) ..؟!
ليس شرطاً أن تكون على ( جسر اللوزية ) ..
ولا تحت ( أوراق الفية ) ....
تأخذنا الحياة .. نجوبُ شوارعها .. وتصرفنا مشاغلها ..
فتشغلنا بضغوطها .. وهمومها .. كل ذلك دون أن نشعر ..
سنوات وربما عقود ونحنُ غارقين في بحور الحياة .. التي لا نهاية لها ..
إلا أن يشـاء ربُ العالمين ..
وربما كان ذلك الركـض من أجل ترف ..
أو لهو .. إلا أننا سنواصل البحث ..
والغرق .. والأرق ...!!
من المؤكد أن في حياة أغلبنا - إن لم يكن جميعنا - ( غفوة ) ..
عاشها بعد عناء يومه .. لم يتعمدها .. ولم يسعَ إليها ..
ربما كان منتظراً كـ ( فيروز ) .. وما أكثر إنتظاراتنا ..
لمن/ما ربما لن يصـل/يتحقق ... فإما ضيفاً ( خفيفاً )
إختار أن يكون مجرماً بحق ( قيلــولة ) إنسان ..
فأغتالها .. وإما منتظراً لـ ( آذان العصر ) ..
للقيام بواحدٍ من تلك الهموم ..
والسير في أحد شوارع الحياة ..!!
وبينمـا هو كذلك .. ( هب الغربي ، وطـاب النوم ) ..
وأسترقت عيناه شئٌ من حياته المزدحمة ..
لتغض الطرف عن ( كوارث البشرية ) في حق البشرية نفسها ..
حتى وإن كلفته تلك الغفوة غاليـاً .. إلا أن من جربها ..
سيعرف كم تساوي تلك ( المتعة ) .. الحيـاة ستنتهي ..
ونحن لم ندرك منها بعضَ بعضها .. نصنعُ ( الزحام ) بأنفسنا ..
ولأنفسنا .. بحثاً عن ( راحة البال ) <<< وهذه التي نبحثُ
عنها تسكنُ مابين أجفاننـا ( غفـوة ) ..!!
هل فعلاً لا تنتهي هموم الحيـاة إلا بنهاية الحياة نفسها ..؟!
ربما يكون ذلك صحيحاً .. ولكن من المؤكد ..
أن الحيـاة لم تعد تحتمل ضغوطات أكثر ..!!
أخطاء شائعة .. بعد التصحيح :
- كلٌ يغني على ( بـلواه ) ..
- العلم ( ثور ) .. ( ماعنده واسطة ) ..!!
- كل فتاةٍ من فتاةٍ ( متعبة ) ..
- حشفاً وسوء ( كليّة ) ..
- الصبر مفتاح ( القرف ) ..
- وافق ( خبـلٌ ) ( دجة ) ..!!
و أخيراً ..
- كل الطـرق ( لا تؤدي ) إلى ( ريمـا ) ...!!
تحياتي للجميع .....
(*) قد يكون هذا آخر موضوع اكتبه في هذا المنتدى الغالي لظروف خاصه
خارجه عن إرادتي..
لذلك أتمنى من جميع الأعضاء ان يسامحوني وخصوصا من أخطأت في حقهم
في كلمه او في حرف ,, واتمنى أيضآ ان تسامحوني لتقصيري الدائم في المشاركه ..
لن أقول وداعآ .. ولكن إلى القاء ,,
.
.
.
.
.
عقـول :
[][]
طالبة تكتب عن ( الماكياج ) وأهميته في جمال المرأة ..
تتم محاسبتها و ( تقذفها ) المديرة بـ ( العلمانيّـة ) ..!
قالتها في وجه الطالبة وأمام الجمـيع .. [ إن صدقت الرواية ] ..!
[][]
طالب يكتب وبكل فخر بتأهل منتخب ( وطنه )
إلى نهائيات كأس العالم لكرة القدم ..
فيعاقبه أحد ( الوافـدين ) ويرفض موضوعه بحجة أنه ( تافه ) ..!
[][]
وآخر يكتب عن ( خيانة وطـن ) .. عن ( إرهابٍ ) يُرتكب
بحق الأبريـاء في وطنه .. ويعاد إليه كراسه بدون الموضـوع ..
ويُطلب منه تغييره بحجة عدم الرغبة في الدخول في ( أمور شائكة ) ..!!
-هل أصبح ( الماكياج ) هو العلمانية ..!! حسب ( وقاحة ) السيّدة المديرة ..؟!
-هل أصبح الإفتخار بإنجازات الوطن في أي مجال ( تافهاً ) ..؟!
-هل أصبح الألم من أجل ( الوطن ) الذي أصبح مزرعةًً
( للمتفجرات ) بأيدي ( قذرة ) ..[ أمـوراً شائكة ] ..؟!
ونــأتي لنسأل :
من زرع تلك الأفكار في عقولنـا ..؟!
أليس من الأجدر ترك أفكارنا لتنمو على ( الفطرة ) ..؟
ثقـوا بأنها لن تحيد عنها ..
وكفّـوا عن زرع أرائكم في عقـول الأخرين ...!!
صناعة التاريخ :
إذا كان ( التـاريخ يصنعه العظمـاء ) ..
فالبسطـاء هم ضحايا ( حروب التاريخ ) ..
فهم من يصنـع ( الجغرافيا ) ..
ويشكلون التضاريس .. من مرتفعاتٍ .. وقمم ..
ليصعد عليها ( العظماء ) .. لصناعة التـاريخ ..
كذلك ..
( التاريخ العربي ) .. يصنعه ( الزعمـاء ) ..
ووزراء الخارجيّة أيضـاً ..
ولكن على أنقاض ( الشعوب العربية ) ..!!
عفـواً .. ( البسطـاء ) ..
أيضاً ..
إذا كان ( العظماء يصنعـون التاريخ ) ..!!
و ( خلف كل رجُلٍ عظيم إمرأة ) ..
إذن ...
المرأة هي التي تقف خلف التاريخ ..
وليس أولئك الذين يعانون من ( داء العظمة ) ..!
فلسفة لـون :
يستخدم اللون ( الأحمر ) في التصحيح ..
ربما لتوضيح النظام .. والصحيح ..
و ( أمـر الوقوف ) عند تقاطعات الطـرق .. ( إشـارةٌ حمراء ) ..
وفي حالات الطـوارئ .. يُستدعى الهـلال ( الأحمر ) ..
والصليب الدولي لونه ( أحمر ) ..
بـدلة الإعدام ( حمراء ) .. والدم أيضاً ..
حتى الشفاه .. لها ( أحمر شفاه ) ..
وهنـاك من الليــالي ماهي ( حمــراء ) ..
.... هذا اللون يرمز للدم..
ويرمز للحب!!
تناقض غريب يعتمد على تلك العينان التي تنظران إلى اللون .
( غفـوة ) عـلى جسر اللوزية ..!!
في لحظة ( تعَبْ ) يرتفع صـوت فيروز متوسلاً :
عـلى جسر اللوزية ..
تحت أوراق الفية ..
هبْ الغربي ..
وطـاب النوم ..
وأخذتني الغفـوية ..
وسـألوا كتير عليه ..
على جسـر اللوزية ..
هبْ الغربي ..
وطاب النوم ..
ندهونـا وماوعينـا ..
لامونـا وشو نفعِ اللــوم ..
غصبٍ عنّـا غفينا ..
ياحبايبنا خطيْ ..
لاتلومونا خطيْ ..
كل يـوم بينطـرنا يــوم ..
عـلى ..............
جسـر اللـوزية ..
- هـل جربت تلك ( الغفوة الفيروزية ) ..؟!
ليس شرطاً أن تكون على ( جسر اللوزية ) ..
ولا تحت ( أوراق الفية ) ....
تأخذنا الحياة .. نجوبُ شوارعها .. وتصرفنا مشاغلها ..
فتشغلنا بضغوطها .. وهمومها .. كل ذلك دون أن نشعر ..
سنوات وربما عقود ونحنُ غارقين في بحور الحياة .. التي لا نهاية لها ..
إلا أن يشـاء ربُ العالمين ..
وربما كان ذلك الركـض من أجل ترف ..
أو لهو .. إلا أننا سنواصل البحث ..
والغرق .. والأرق ...!!
من المؤكد أن في حياة أغلبنا - إن لم يكن جميعنا - ( غفوة ) ..
عاشها بعد عناء يومه .. لم يتعمدها .. ولم يسعَ إليها ..
ربما كان منتظراً كـ ( فيروز ) .. وما أكثر إنتظاراتنا ..
لمن/ما ربما لن يصـل/يتحقق ... فإما ضيفاً ( خفيفاً )
إختار أن يكون مجرماً بحق ( قيلــولة ) إنسان ..
فأغتالها .. وإما منتظراً لـ ( آذان العصر ) ..
للقيام بواحدٍ من تلك الهموم ..
والسير في أحد شوارع الحياة ..!!
وبينمـا هو كذلك .. ( هب الغربي ، وطـاب النوم ) ..
وأسترقت عيناه شئٌ من حياته المزدحمة ..
لتغض الطرف عن ( كوارث البشرية ) في حق البشرية نفسها ..
حتى وإن كلفته تلك الغفوة غاليـاً .. إلا أن من جربها ..
سيعرف كم تساوي تلك ( المتعة ) .. الحيـاة ستنتهي ..
ونحن لم ندرك منها بعضَ بعضها .. نصنعُ ( الزحام ) بأنفسنا ..
ولأنفسنا .. بحثاً عن ( راحة البال ) <<< وهذه التي نبحثُ
عنها تسكنُ مابين أجفاننـا ( غفـوة ) ..!!
هل فعلاً لا تنتهي هموم الحيـاة إلا بنهاية الحياة نفسها ..؟!
ربما يكون ذلك صحيحاً .. ولكن من المؤكد ..
أن الحيـاة لم تعد تحتمل ضغوطات أكثر ..!!
أخطاء شائعة .. بعد التصحيح :
- كلٌ يغني على ( بـلواه ) ..
- العلم ( ثور ) .. ( ماعنده واسطة ) ..!!
- كل فتاةٍ من فتاةٍ ( متعبة ) ..
- حشفاً وسوء ( كليّة ) ..
- الصبر مفتاح ( القرف ) ..
- وافق ( خبـلٌ ) ( دجة ) ..!!
و أخيراً ..
- كل الطـرق ( لا تؤدي ) إلى ( ريمـا ) ...!!
تحياتي للجميع .....
(*) قد يكون هذا آخر موضوع اكتبه في هذا المنتدى الغالي لظروف خاصه
خارجه عن إرادتي..
لذلك أتمنى من جميع الأعضاء ان يسامحوني وخصوصا من أخطأت في حقهم
في كلمه او في حرف ,, واتمنى أيضآ ان تسامحوني لتقصيري الدائم في المشاركه ..
لن أقول وداعآ .. ولكن إلى القاء ,,