بكر عبد الله
23-09-05, 06:12 am
تتســـــائـــل في مجرتهــــــا الســـابحــــــــة ... في فضاءات الإبــــــداع الربــــاني ... من هي؟
فتخــــلق الدوامـــــة ....ملتهمتاً كـــل من يحاول الإجــــــــابة !!
معـــــــاً ... لنهــــــــزم السـؤال
ونكســـــب شــرف المحـــــــاولة.....
هيــــــــا ... لإنصــــــــاف أقــلام التــــــــــــاريخ
الأقـــلام المفقــودة ...بعــد تفكيــر اصحابها بمجرد كتابة أحرف
(نــــــــــــــــــــــــــــورس الجنــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــة)
إنثـــــــــى .... بنظـــرتهــا
يغدو الرجــــــــــــال سكــــــــــــارى ...
حضــورها... لا يشبـــة
ســوى الزلازل بقــــــــــلوب النســـــــــــاء
يحـــق لهــــــــــا .... مالا يحـــــق لغيــــــــــرها
بأناملهـــــــــا .... تتــوزع الغيـــــــــــوم
بأبتسامتهـــــــــا .... تهطـــــل الأمطــــــــــــــار على اراضـــي قلــــــوب العشـــــــاق
ليغتسلــوا بغيثهـــا ... من تفــاهات غيــرها
لأنهــــــا الوحيــــــــدة... من تســري بشرايينهـــــــــم
كرمتهـــم ... جميعاً
بالعيشـ .. بقــداســـــــة اراضيهـــــــــــا
وسكــنت فوق الغيـــــــــــوم ...بقصــــــر يحمـــــل اجمــــــــل الحــــــروف
حروفهـــــــــــا .....
حنــــــــونه ... كريمـــــــــــة ... أصيلــــة
والدليـــــــــــل...
محاولتهــــــــا ... مســـــح دموع النســـــــــاء
اللآتي تشابهن معهـا بالإســـــــــم ...
ولــم تجد إحداهن رجــــــــلاً ... بعدهــــــــــا
محاولتهــــــــا الوحيـــــــــدة ....
أرضعــــت إبلــــــيس
ليــزين للرجــــــــل غيرهـــــــا من النســــــــاء...
وبــــــــــائت تلك المحــــــــــاولة بالفشـــــــــــل
بالسبــات الأبــــــــــــــــــدي ... لأبليســـ
على صدرهـــــــــــــــــا .
فتخــــلق الدوامـــــة ....ملتهمتاً كـــل من يحاول الإجــــــــابة !!
معـــــــاً ... لنهــــــــزم السـؤال
ونكســـــب شــرف المحـــــــاولة.....
هيــــــــا ... لإنصــــــــاف أقــلام التــــــــــــاريخ
الأقـــلام المفقــودة ...بعــد تفكيــر اصحابها بمجرد كتابة أحرف
(نــــــــــــــــــــــــــــورس الجنــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــة)
إنثـــــــــى .... بنظـــرتهــا
يغدو الرجــــــــــــال سكــــــــــــارى ...
حضــورها... لا يشبـــة
ســوى الزلازل بقــــــــــلوب النســـــــــــاء
يحـــق لهــــــــــا .... مالا يحـــــق لغيــــــــــرها
بأناملهـــــــــا .... تتــوزع الغيـــــــــــوم
بأبتسامتهـــــــــا .... تهطـــــل الأمطــــــــــــــار على اراضـــي قلــــــوب العشـــــــاق
ليغتسلــوا بغيثهـــا ... من تفــاهات غيــرها
لأنهــــــا الوحيــــــــدة... من تســري بشرايينهـــــــــم
كرمتهـــم ... جميعاً
بالعيشـ .. بقــداســـــــة اراضيهـــــــــــا
وسكــنت فوق الغيـــــــــــوم ...بقصــــــر يحمـــــل اجمــــــــل الحــــــروف
حروفهـــــــــــا .....
حنــــــــونه ... كريمـــــــــــة ... أصيلــــة
والدليـــــــــــل...
محاولتهــــــــا ... مســـــح دموع النســـــــــاء
اللآتي تشابهن معهـا بالإســـــــــم ...
ولــم تجد إحداهن رجــــــــلاً ... بعدهــــــــــا
محاولتهــــــــا الوحيـــــــــدة ....
أرضعــــت إبلــــــيس
ليــزين للرجــــــــل غيرهـــــــا من النســــــــاء...
وبــــــــــائت تلك المحــــــــــاولة بالفشـــــــــــل
بالسبــات الأبــــــــــــــــــدي ... لأبليســـ
على صدرهـــــــــــــــــا .