الافق
16-09-05, 04:00 am
ماذا أفعل؟!
«الذكي هو من يطرح السؤال إذا كان لا يعرف الجواب، وأحياناً إذا كان يعرفه»
ـ والغبي هو من يسارع بالإجابة عن كل سؤال، سواء كان يعرفه أو لا يعرفه.
***
«ما تحتاج إليه كل البلدان اليوم هو: المزيد من العقول المفتوحة، والقليل القليل من الأفواه المفتوحة»
ـ هناك مثل بدوي موغل في القدم يقول: «افتح فمك يرزقك الله»، لهذا تجد اغلب العرب يفتحون أفواههم حتى وهم نيام، والواقع أنني لم أشاهد غير الهواء يدخل فيها.
***
«إذا لم تتحصن ضد الإطراء، أصابك بأذى»
ـ لن أتحصن، وأهلاً ومرحباً بالأذى من كل نوع، فقط: اسمعوني الإطراء، أريده أن يصمخ أذني.
***
«أب واحد خير من مائة معلم»
ـ ومعلمّ واحد خير من مليون أب.
***
«كلنا نتبرم بالجيران الفضوليين، لكنهم أفضل حماية لمنازلنا من السرقة»
ـ والمصيبة تكون اكبر لو أن جاري الفضولي (الملقوف) كان هو الحرامي.
***
«الخطر الذي تنطوي عليه تبرئة مجرم، اقل كثيراً من ذاك الذي تنطوي عليه إدانة بريء»
ـ ليس هناك جرم في هذه الدنيا يساوي إدانة بريء، أو سجنه، أو التنكيل به، ومن وجهة نظري العقيمة انه لو (تطربق) العالم سافله على عاليه، لهو عندي أهون من رؤية الأصفاد تكبل سواعد إنسان لا يدري بأي ذنب، ولماذا هم كبلوه؟!
***
«خالف النساء وهواك، وافعل ما شئت»
ـ إذن لن أفعل شيئاً (البتّة).
ولكم تحيــــــــــــــــــــــــــــــــــــ الافق ــــــــــــــــــــــــــــــــــات ،،،،
«الذكي هو من يطرح السؤال إذا كان لا يعرف الجواب، وأحياناً إذا كان يعرفه»
ـ والغبي هو من يسارع بالإجابة عن كل سؤال، سواء كان يعرفه أو لا يعرفه.
***
«ما تحتاج إليه كل البلدان اليوم هو: المزيد من العقول المفتوحة، والقليل القليل من الأفواه المفتوحة»
ـ هناك مثل بدوي موغل في القدم يقول: «افتح فمك يرزقك الله»، لهذا تجد اغلب العرب يفتحون أفواههم حتى وهم نيام، والواقع أنني لم أشاهد غير الهواء يدخل فيها.
***
«إذا لم تتحصن ضد الإطراء، أصابك بأذى»
ـ لن أتحصن، وأهلاً ومرحباً بالأذى من كل نوع، فقط: اسمعوني الإطراء، أريده أن يصمخ أذني.
***
«أب واحد خير من مائة معلم»
ـ ومعلمّ واحد خير من مليون أب.
***
«كلنا نتبرم بالجيران الفضوليين، لكنهم أفضل حماية لمنازلنا من السرقة»
ـ والمصيبة تكون اكبر لو أن جاري الفضولي (الملقوف) كان هو الحرامي.
***
«الخطر الذي تنطوي عليه تبرئة مجرم، اقل كثيراً من ذاك الذي تنطوي عليه إدانة بريء»
ـ ليس هناك جرم في هذه الدنيا يساوي إدانة بريء، أو سجنه، أو التنكيل به، ومن وجهة نظري العقيمة انه لو (تطربق) العالم سافله على عاليه، لهو عندي أهون من رؤية الأصفاد تكبل سواعد إنسان لا يدري بأي ذنب، ولماذا هم كبلوه؟!
***
«خالف النساء وهواك، وافعل ما شئت»
ـ إذن لن أفعل شيئاً (البتّة).
ولكم تحيــــــــــــــــــــــــــــــــــــ الافق ــــــــــــــــــــــــــــــــــات ،،،،