مدمي الشباك
13-09-05, 03:45 pm
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ....
هذه مقاله في جريدة الرياضيه للكاتب المعروف احمد الشمراني , رأيت فيها قليل من الانصاف
والموضوعيه والحياااااااااااااديه ....
عموما هو كاتب رائع ((بغض النظر عن ماكتب او سيكتب)) من حيث اختياره للمفرده واسلوبه في الطرح ..
<<< .. سامي عقلن كرة القدم .. >>>
سامي الجابر هو خلطة سرية لكرة قدم واعية وإن كنت أراه سراً من أسرارها لم يأت بعد من يجيد اكتشافه....... لأعني السر.
*الكرة لا يمكن أن يطوعها شاب كل مؤهلاته أنه يملك بنيه جسمانيه فريده , ولا يمكن أن تعقد علاقة مع أي لاعب قاده القدر ان يكون احد المنتمين اليها.
* اعرف ان البرازيل عدة اساطير يعنون بالكرة واعرف ان اسطورة ما رادونا لن تكرر , وادرك ان فرنسا تنام على اسم زيدان وتصحو عليه.
* فلماذا لا يكون سامي الـجـابـر هو الاسطورة الكروية التي يفاخر بها على الاقل سكان الخليج.
* في زمن تحول فيه العالم إلى قرية والقرية إلى عالم مستقل لم يعد هناك ما يمنع ان نذكر من اعمارهم التعصب ان ســـامــي هو لاعب عصره , ولاضير أن نستحضر الارقام ان ارادوا.
*يقولون ان للكرة احيانا فارس الاحلام يجيد فن ترويضها , ويقولون ان للأحلام فارساً ينتهي دوره مع بروزه الحقيقة.
*وسامي هو حقيقة دامغة للكرة السعودية سواء على صعيد الاداء او على صعيد الارقام , ومن يرى غير ذلك فهو إما ناقم أو إنسان قد يكون له علاقه بكل الأشياء إلاكرة القدم.
*الموهبة عند سامي عنوانها (عقلنة كرة القدم) والاهداف عنده اكبر من الرقص على أنقاض فريق مهزوم او الانفعال مع حالة اصبحت بالنسبة له مألوفة.
* هو ليس مجرد لاعب جاء ليتحدث مثل أقرانه بكلام نصفه واضح والنصف الآخر أكثر غموضاً من اللغة الامزيرية , بل يتحدث على طريقة أديب قضى ساعات طويلة بين الكتب أو مثقف دقيق في انتقاء عباراته حريص على تسمية الاشياء بأسمائها.
* وللثقافة عند ســـامـــي في الميدان عمل آخر منحة سمات أربع كما قال الأمير محمد العبد الله الفيصل , وربما مع الأيام تأتي الخامسة.
*أرى في سامي اللاعب الحالي مدرب المستقبل أو إدارياً قد يكون قيصراً آخر.
*وللقياصرة مع الامجاد حكاية آخرى يعرفها بيكنباور وآخرون منهم سـامـــــي.
*أحاول أن أوازي بين نجم , النجومية عنده حاله وعي ولغة ظلم بل وظلم جداً أن نتكب بها لغير ســـامــــي.
*ذات رحلة هلالية كنت معه قبل أعوام مضت في الكويت , حاورته , جادلته , سمعت منه كلاماً رأيت بعضه اليوم على أرض الواقع أفعالاً ولم أزل أنتظر كلاماً آخر بعد الإعتزال.
* كان لذاك اللقاء خصوصية عرفت من خلالها أن هناك فرقاً كبيراً بين نجم واع ٍ وآخر قد يسقط من أول نظرة أعجاب .
*أحرص من حين لآخر على التذكير بهذا النجم ليس تزلفا أة تقربا او استدرار عطف الجمهور الممتد من الماء إلى الماء ولكن للتاكد علما ان الحلات النادرة لا يحود بها الزمن إال مرة كل قرن.
* وسامي هو لاعب القرن الغير متوج وهو نجم يفترض ان نضعه جنبا الى جنب مع عظماء كرة القدم.
*مشكلتنا اننا لانعترف بان سامي لاعب خارق ولكن ميزتنا اننا نعترف ولو في دواخلنا.
* ولكن التاريخ هدف غير قابل للالغاء حتى ولو كان الحكم ( مت ......عصب)
هذه مقاله في جريدة الرياضيه للكاتب المعروف احمد الشمراني , رأيت فيها قليل من الانصاف
والموضوعيه والحياااااااااااااديه ....
عموما هو كاتب رائع ((بغض النظر عن ماكتب او سيكتب)) من حيث اختياره للمفرده واسلوبه في الطرح ..
<<< .. سامي عقلن كرة القدم .. >>>
سامي الجابر هو خلطة سرية لكرة قدم واعية وإن كنت أراه سراً من أسرارها لم يأت بعد من يجيد اكتشافه....... لأعني السر.
*الكرة لا يمكن أن يطوعها شاب كل مؤهلاته أنه يملك بنيه جسمانيه فريده , ولا يمكن أن تعقد علاقة مع أي لاعب قاده القدر ان يكون احد المنتمين اليها.
* اعرف ان البرازيل عدة اساطير يعنون بالكرة واعرف ان اسطورة ما رادونا لن تكرر , وادرك ان فرنسا تنام على اسم زيدان وتصحو عليه.
* فلماذا لا يكون سامي الـجـابـر هو الاسطورة الكروية التي يفاخر بها على الاقل سكان الخليج.
* في زمن تحول فيه العالم إلى قرية والقرية إلى عالم مستقل لم يعد هناك ما يمنع ان نذكر من اعمارهم التعصب ان ســـامــي هو لاعب عصره , ولاضير أن نستحضر الارقام ان ارادوا.
*يقولون ان للكرة احيانا فارس الاحلام يجيد فن ترويضها , ويقولون ان للأحلام فارساً ينتهي دوره مع بروزه الحقيقة.
*وسامي هو حقيقة دامغة للكرة السعودية سواء على صعيد الاداء او على صعيد الارقام , ومن يرى غير ذلك فهو إما ناقم أو إنسان قد يكون له علاقه بكل الأشياء إلاكرة القدم.
*الموهبة عند سامي عنوانها (عقلنة كرة القدم) والاهداف عنده اكبر من الرقص على أنقاض فريق مهزوم او الانفعال مع حالة اصبحت بالنسبة له مألوفة.
* هو ليس مجرد لاعب جاء ليتحدث مثل أقرانه بكلام نصفه واضح والنصف الآخر أكثر غموضاً من اللغة الامزيرية , بل يتحدث على طريقة أديب قضى ساعات طويلة بين الكتب أو مثقف دقيق في انتقاء عباراته حريص على تسمية الاشياء بأسمائها.
* وللثقافة عند ســـامـــي في الميدان عمل آخر منحة سمات أربع كما قال الأمير محمد العبد الله الفيصل , وربما مع الأيام تأتي الخامسة.
*أرى في سامي اللاعب الحالي مدرب المستقبل أو إدارياً قد يكون قيصراً آخر.
*وللقياصرة مع الامجاد حكاية آخرى يعرفها بيكنباور وآخرون منهم سـامـــــي.
*أحاول أن أوازي بين نجم , النجومية عنده حاله وعي ولغة ظلم بل وظلم جداً أن نتكب بها لغير ســـامــــي.
*ذات رحلة هلالية كنت معه قبل أعوام مضت في الكويت , حاورته , جادلته , سمعت منه كلاماً رأيت بعضه اليوم على أرض الواقع أفعالاً ولم أزل أنتظر كلاماً آخر بعد الإعتزال.
* كان لذاك اللقاء خصوصية عرفت من خلالها أن هناك فرقاً كبيراً بين نجم واع ٍ وآخر قد يسقط من أول نظرة أعجاب .
*أحرص من حين لآخر على التذكير بهذا النجم ليس تزلفا أة تقربا او استدرار عطف الجمهور الممتد من الماء إلى الماء ولكن للتاكد علما ان الحلات النادرة لا يحود بها الزمن إال مرة كل قرن.
* وسامي هو لاعب القرن الغير متوج وهو نجم يفترض ان نضعه جنبا الى جنب مع عظماء كرة القدم.
*مشكلتنا اننا لانعترف بان سامي لاعب خارق ولكن ميزتنا اننا نعترف ولو في دواخلنا.
* ولكن التاريخ هدف غير قابل للالغاء حتى ولو كان الحكم ( مت ......عصب)