SilVeR
24-08-05, 12:14 pm
http://hawaaworld.net/files/23056/s22.gif
يتفق الجميع على أن السلبية أمر غير مستحب بل منبوذ.
وصاحب هذه الصفة عادةً ما يؤذي الآخرين ويؤذي نفسه.
ولكن أن تكون السلبية خطراً على قلوب الأطفال فهذا ما يستدعي التوقف بالفحص والدرس.
فالأمر يتعلق بأطفالنا:
حذر الخبراء في دراسة حديثة أن الاطفال الذين لا يستطيع آباؤهم التأقلم مع الأحداث المتوترة وتحمل الضغوط النفسية والتعامل معها بصورة إيجابية خاصةً أمام أطفالهم يتعرضون لخطر الإصابة بأمراض القلب في حياتهم اللاحقة. وكذلك أكد علم النفس أن الآباء الذين يتجنبون الصراعات والمشاجرات أو الذين لا يعبّرون عن مشاعرهم بصورة كافية غالباً ما يكونون مثلاً سيئاً لأبنائهم. وقد أشار الخبراء ان لهذه الاكتشافات مضامين قد تكون خطيرة خاصة عند وجود تاريخ عائلي لارتفاع ضغط الدم الشرياني، إذ قد تلعب أنماط سلوكية معينة دوراً مهماً في تعريض الأطفال لأمراض القلب أو ارتفاع ضغط الدم.
وقد توصل الباحثون الى أن أبناء الأشخاص الذين يتعاملون بسلبية بعد ملاحظة الأطباء اختبار الاستجابات السلوكية ومعدل نبضات القلب وضغط الدم وجود تلك الأعراض موجبة لدى أكثر من 95% من الأطفال الذين يعاني آباؤهم السلبية. ويؤكد الباحثون من خلال هذه الدراسة أن تعليم الآباء كيفية التعامل مع المتوترات وأساليب الاسترخاء واليقظة والمهارات الاجتماعية يساعد في تدريبهم على التفاعل مع المواقف بحكمة وروية وبالتالي تقليل مخاطر إصابة ابنائهم بأمراض القلب في المستقبل.
يتفق الجميع على أن السلبية أمر غير مستحب بل منبوذ.
وصاحب هذه الصفة عادةً ما يؤذي الآخرين ويؤذي نفسه.
ولكن أن تكون السلبية خطراً على قلوب الأطفال فهذا ما يستدعي التوقف بالفحص والدرس.
فالأمر يتعلق بأطفالنا:
حذر الخبراء في دراسة حديثة أن الاطفال الذين لا يستطيع آباؤهم التأقلم مع الأحداث المتوترة وتحمل الضغوط النفسية والتعامل معها بصورة إيجابية خاصةً أمام أطفالهم يتعرضون لخطر الإصابة بأمراض القلب في حياتهم اللاحقة. وكذلك أكد علم النفس أن الآباء الذين يتجنبون الصراعات والمشاجرات أو الذين لا يعبّرون عن مشاعرهم بصورة كافية غالباً ما يكونون مثلاً سيئاً لأبنائهم. وقد أشار الخبراء ان لهذه الاكتشافات مضامين قد تكون خطيرة خاصة عند وجود تاريخ عائلي لارتفاع ضغط الدم الشرياني، إذ قد تلعب أنماط سلوكية معينة دوراً مهماً في تعريض الأطفال لأمراض القلب أو ارتفاع ضغط الدم.
وقد توصل الباحثون الى أن أبناء الأشخاص الذين يتعاملون بسلبية بعد ملاحظة الأطباء اختبار الاستجابات السلوكية ومعدل نبضات القلب وضغط الدم وجود تلك الأعراض موجبة لدى أكثر من 95% من الأطفال الذين يعاني آباؤهم السلبية. ويؤكد الباحثون من خلال هذه الدراسة أن تعليم الآباء كيفية التعامل مع المتوترات وأساليب الاسترخاء واليقظة والمهارات الاجتماعية يساعد في تدريبهم على التفاعل مع المواقف بحكمة وروية وبالتالي تقليل مخاطر إصابة ابنائهم بأمراض القلب في المستقبل.