عاشق وطن
10-06-05, 05:04 am
في مساء يوم حضرت وكثير من الناس الحفل الختامي الرائع الذي أقامته الشئون الاجتماعية بالقصيم على مسرح مدينة الأمير عبد الله بن عبد العزيز الرياضية على شرف ( أمير الرعاية ) صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن بندر بن عبد العزيز أمير القصيم حفظه الله ورعاه وبحضور وكيل الوزارة المساعد الأستاذ مطلق الحنتوش وبرعاية شركة صالح السلمان وأولاده 0
هذا المساء كل مافيه جميل فمن الرعاية الكريمة مروراً بالحضور الكبير الى حسن التنظيم والاستقبال وابداع القائمين على الاعداد والاخراج والتلحين ونظم الأشعار والفقرات المميزة التي حفلت بالعديد من التفاعل الكبير والتصفيق الحاد والاعجاب المميز 0
أهم مافي هذا الحفل أنه أوضح عدة نقاط مهمة أولها : اهتمام الدولة حفظها الله بالايتام والمعاقين والفئات الخاصة وماوفرته لهم في جميع المجالات0
ثانياً :هذا الحفل أذاب قسوة قلوبنا فكل من حضر كانت دمعاته تتساقط ولو أخفاها ونحيبه يتضح مع كل لحظة هدوء 0
أما عنوان المقال فهو عن أميرنا الذي أبكانا وزاد عندما تخلى عن كل شيء وتجرد حتى تجلت فيه العديد من الصفات العظام والأبوة الحانية التي بدأها عندما قبل رأس إحدى طالبات الدار الصغيرات وتذكرت حينها ( من تواضع لله رفعه ) ولم يكتف حفظه الله بذلك فوقوفه لتحية الأيتام بعد إحدى الفقرات تؤكد دعمه ورعايته وتشجيعه ثم تواصلت هذه الصفات عندما ألقى سموه كلمة مؤثرة جاءت عن تأثر واضح على وجه سموه ( حرم عن النار ) وختمها بدعوة الأيتام والفئات الخاصة للبقاء على المسرح ثم قام حفظه الله برش الطيب الذي قدم لسموه كهدية له ، قام بكل تواضع جم وأبوة حانية برش الطيب عليهم فرداً فردا ثم وزع بقية هديته المتمثلة بالعديد من الزجاجات العطرية عليهم وسط تصفيق حاد وعبرات تهل من الأعين وإعجاب من الحضور بتلك الصفات العالية ودعاء تردد على المسامع ( طيب الله فالك يافيصل )حتى جلس بينهم مقبلاً رؤوسهم ، محتضناً بعضهم شاملهم جميعاً بأبوته فلك الأجر بإذن الله لاحرمك مادعينا
هذا المساء كل مافيه جميل فمن الرعاية الكريمة مروراً بالحضور الكبير الى حسن التنظيم والاستقبال وابداع القائمين على الاعداد والاخراج والتلحين ونظم الأشعار والفقرات المميزة التي حفلت بالعديد من التفاعل الكبير والتصفيق الحاد والاعجاب المميز 0
أهم مافي هذا الحفل أنه أوضح عدة نقاط مهمة أولها : اهتمام الدولة حفظها الله بالايتام والمعاقين والفئات الخاصة وماوفرته لهم في جميع المجالات0
ثانياً :هذا الحفل أذاب قسوة قلوبنا فكل من حضر كانت دمعاته تتساقط ولو أخفاها ونحيبه يتضح مع كل لحظة هدوء 0
أما عنوان المقال فهو عن أميرنا الذي أبكانا وزاد عندما تخلى عن كل شيء وتجرد حتى تجلت فيه العديد من الصفات العظام والأبوة الحانية التي بدأها عندما قبل رأس إحدى طالبات الدار الصغيرات وتذكرت حينها ( من تواضع لله رفعه ) ولم يكتف حفظه الله بذلك فوقوفه لتحية الأيتام بعد إحدى الفقرات تؤكد دعمه ورعايته وتشجيعه ثم تواصلت هذه الصفات عندما ألقى سموه كلمة مؤثرة جاءت عن تأثر واضح على وجه سموه ( حرم عن النار ) وختمها بدعوة الأيتام والفئات الخاصة للبقاء على المسرح ثم قام حفظه الله برش الطيب الذي قدم لسموه كهدية له ، قام بكل تواضع جم وأبوة حانية برش الطيب عليهم فرداً فردا ثم وزع بقية هديته المتمثلة بالعديد من الزجاجات العطرية عليهم وسط تصفيق حاد وعبرات تهل من الأعين وإعجاب من الحضور بتلك الصفات العالية ودعاء تردد على المسامع ( طيب الله فالك يافيصل )حتى جلس بينهم مقبلاً رؤوسهم ، محتضناً بعضهم شاملهم جميعاً بأبوته فلك الأجر بإذن الله لاحرمك مادعينا