جمال الاسلوب
26-12-01, 05:38 pm
ندوة ... ثقافة الأمة الوسط ... ندوة أكثر من رائعة ...
استمرت 3 أيام ... 22-24/12/2001
في الكويت ... عاصمة الثقافة العربية ...
بدعوة من الهيئة الخيريو الاسلامية العالمية ...
حضرها بعض العلماء ... منهم الشيخ يوسف القرضاوي ...
ود.أحمد كمال أبو المجد ...
ود.عبدالحميد أبوسليمان رئيس معهد الفكر العالمي - رئيس الجامعة العالمية الماليزية ...
وآخرون ... لا أذكر أسماءهم ...
حضرت آخر ندوة فيها ... وكان حاضرا ... أيضا ...
وزير العدل والأوقاف ... أحمد باقر عبدالله ...
د. محمد عبدالغفار الشريف - عميد كليةو الشريعة - جامعة الكويت
د. طارق سويدان ...
وآخرون كثيرون ...
كانت ندوة ... رائعة ...
قرأت بيانها الختامي ... والذي تحدث عنه أحد الحضور ... بطريقة ... غير لائقة ...
صارخا ... بأنه هزيل ... هزيل ... !!
ونفس المتحدث ... طلب التعقيب على المتحدثين في الندوة ...
وأدلى برأيه ... المخالف لهم ... وقل أدبه على أحد الشيوخ الأفاضل ...
حتى قال : اتق الله اتق الله ... بلغت من الكبر عتيا ... وهذه آراؤك ...
وقد استهجن الحضور ... رأي المعقب ...
وقد سمعت أحد الحضور يقول لآخر : لو أنه كان في بلد آخر ... لطار ...
فقلت له : ... الحمدلله ... أننا في بلد الحرية ... بلد الخير ... الكويت ...
وهي صورة أكثر من رائعة ... للعالم أجمع ... عن الحرية التي يتشدق بها البعض ...
ويستغلها في ... " تقارير حقوق الإنسان " ... ضد بعض الدول ...
عموما ...
أتمنى ممن يستطيع أن يكتب لنا هنا ... أو يورد هنا ... عنوان الانترنت ...
أو صورة عن البيان ... من إخدى الصحف ...
لأنه طويل ... في أربع صفحات ...
لكنه ... بلا شك ... يعتبر ... منارة ... للشباب في وقتنا الحاضر ...
وفي هذه الفتنة الكبرى ...
ومن علماء أجلاء ...
مقدمة البيان تقول :
" ( يا أيها الذين آمنوا ... استجيبوا لله ... وللرسول ...
إذا دعاكم لما ... يحييكم ... واعلموا أن الله يحول بين المرء وقلبه ...
وأنه اليه تحشرون ...
واتقوا فتنة لا تصيبن الذين ظلموا منكم خاصة ...
واعلموا أن الله شديد العقاب ... الآية 25 من سورة الأنفال ) "
يلأتي انعقاد هذه الندوة ... في ظروف بالغة الأهمية والتعقيد ...
من جراء أحداث سبتمبر ... التي استهدفت الآمنين ... وقوبلت بإدانة شاملة ...
وما فجرته من فيض الغضب ... والرغبة الجامحة في الثأر ...
فاتحة المجال فسيحا ... امام هدر غير محدود لدماء الأبرياء ... في كل مكان ...
وهدم لمقومات الحياة الكريمة ... وإذكاء الصراعات الدينية ... والحضارية ... والعرقية ... بين الأمم ...
بما يؤدي الى تقويض دعائم الأمن ... والسلم ... الدوليين ...
وإزاء هذه الأحداث ... وماتلته من تداعيات ...
فإن المشاركين ... يؤكدون ... "
آسف للإطالة ... وأرجو أن يسعفنا أحد بصورة البيان ... على الانترنت ...
وشكرا
استمرت 3 أيام ... 22-24/12/2001
في الكويت ... عاصمة الثقافة العربية ...
بدعوة من الهيئة الخيريو الاسلامية العالمية ...
حضرها بعض العلماء ... منهم الشيخ يوسف القرضاوي ...
ود.أحمد كمال أبو المجد ...
ود.عبدالحميد أبوسليمان رئيس معهد الفكر العالمي - رئيس الجامعة العالمية الماليزية ...
وآخرون ... لا أذكر أسماءهم ...
حضرت آخر ندوة فيها ... وكان حاضرا ... أيضا ...
وزير العدل والأوقاف ... أحمد باقر عبدالله ...
د. محمد عبدالغفار الشريف - عميد كليةو الشريعة - جامعة الكويت
د. طارق سويدان ...
وآخرون كثيرون ...
كانت ندوة ... رائعة ...
قرأت بيانها الختامي ... والذي تحدث عنه أحد الحضور ... بطريقة ... غير لائقة ...
صارخا ... بأنه هزيل ... هزيل ... !!
ونفس المتحدث ... طلب التعقيب على المتحدثين في الندوة ...
وأدلى برأيه ... المخالف لهم ... وقل أدبه على أحد الشيوخ الأفاضل ...
حتى قال : اتق الله اتق الله ... بلغت من الكبر عتيا ... وهذه آراؤك ...
وقد استهجن الحضور ... رأي المعقب ...
وقد سمعت أحد الحضور يقول لآخر : لو أنه كان في بلد آخر ... لطار ...
فقلت له : ... الحمدلله ... أننا في بلد الحرية ... بلد الخير ... الكويت ...
وهي صورة أكثر من رائعة ... للعالم أجمع ... عن الحرية التي يتشدق بها البعض ...
ويستغلها في ... " تقارير حقوق الإنسان " ... ضد بعض الدول ...
عموما ...
أتمنى ممن يستطيع أن يكتب لنا هنا ... أو يورد هنا ... عنوان الانترنت ...
أو صورة عن البيان ... من إخدى الصحف ...
لأنه طويل ... في أربع صفحات ...
لكنه ... بلا شك ... يعتبر ... منارة ... للشباب في وقتنا الحاضر ...
وفي هذه الفتنة الكبرى ...
ومن علماء أجلاء ...
مقدمة البيان تقول :
" ( يا أيها الذين آمنوا ... استجيبوا لله ... وللرسول ...
إذا دعاكم لما ... يحييكم ... واعلموا أن الله يحول بين المرء وقلبه ...
وأنه اليه تحشرون ...
واتقوا فتنة لا تصيبن الذين ظلموا منكم خاصة ...
واعلموا أن الله شديد العقاب ... الآية 25 من سورة الأنفال ) "
يلأتي انعقاد هذه الندوة ... في ظروف بالغة الأهمية والتعقيد ...
من جراء أحداث سبتمبر ... التي استهدفت الآمنين ... وقوبلت بإدانة شاملة ...
وما فجرته من فيض الغضب ... والرغبة الجامحة في الثأر ...
فاتحة المجال فسيحا ... امام هدر غير محدود لدماء الأبرياء ... في كل مكان ...
وهدم لمقومات الحياة الكريمة ... وإذكاء الصراعات الدينية ... والحضارية ... والعرقية ... بين الأمم ...
بما يؤدي الى تقويض دعائم الأمن ... والسلم ... الدوليين ...
وإزاء هذه الأحداث ... وماتلته من تداعيات ...
فإن المشاركين ... يؤكدون ... "
آسف للإطالة ... وأرجو أن يسعفنا أحد بصورة البيان ... على الانترنت ...
وشكرا