Freeangel
21-05-05, 02:51 am
محتمل جــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــدا ......!
محتمـــــــل جـــــــدا .........
أن يغرس أحدهم شوكا في جسدك , وأن يغرس أنيابه في قلبك .
محتمل جدا أن يضحك آخرون لأنك تبكي فترى دنياك غابة موحشة .
محتمل جدا أن يهاجمك عدو بأنياب ضاربه في لحظة مباغته ......
تسأل نفسك : ماذا فعلت مع هؤلاء ؟
لم أكن سوى إنسااااااااااااااانا طيبا واضحا بسيطا
تحتار في واقعك الغريب ..
هل تنتظر أم تبادر بالإنتقام ؟
أم تكتفي بالكراهية والحقد على منابع الأذى .
كيف تقاوم الشروتحارب الكراهيه ؟
كيف وسلاحك الحب والنقاء والبراءة !!!
البقاء للأقوى أم للأصلح .. أم للأكثر طيبة ونقاء ..
لاتوجد قاعده لذلك ولكن في كل الأحيان
تحسس قلبك كل يوم .....
لا تترك عليه أي ذرات سوداء بفعل الأحقاد المدمره . حافظ عليه نظيفا بريئا .
يعلمنا البعض أحيانا الكراهيه وحب الإنتقام فنصبح صورة طبق الأصل منهم وحين نحاول العوده كما كنا نفشل ..ويموت الجمال فينا بأيدينا ...
إذا كان في حياتك نموذج قبيح للبشر فحاول هجر أوكارالقبح وأبحث عن الجمال . فمجرد التفكيرفيما تكره يسجل لك أعلى معدل خساره .. أنت أكبر من هؤلاء الصغار وقلبك الكبير أكبر وأكبر
وربك الأكــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــبر سينصرك ويحميك
فقط ثق بالله تعالى
ثم ثق في نفسك ثم في الخير والحب والحياه !!
محتمل جدا .. أن تضيع الحقيقه وسط الزحام وتجد ألف شاهد على أنك لست إنسانا ولست مجتهدا ولست مستحقا من الحياة سوى التجاهل ..
تحاول أن تقسم أنا بريء .. أنا إنسااااااان .. مكافح .. مثابر .....
سيغلق الكثيرون عيونهم وقلوبهم وآذانهم
ستعلق أقوالك في مشنقة الزيف
ماذا تفعل إن ضاع حظك و حقك؟ و كيانك؟ و اجتهادك؟
تذكر... أن للكون ربا لا تأخذه سنة ولا نوم
يراك من حيث لا تراه
يعلم بخفايا النفوس
يجيب دعوة المضطرإذا دعاه
ودعوة المظلوم متى لجأ إليه
أنت أقوى من الجميع مادام الله معك قل يارب.. بصد ق
وستأتيك البراءة وثق بأن القوة من القوي العـــــزيـــــز
وستظهــر شمس الحقيقة..ولو بعد حين..أجل ولو بعد حين
محتمل جداً .. أن تخدع في الحب فتحب من لا يستحق حبك
أو يتسلى بأجمل مشاعرك..أو يلهو بأصدق نبضاتك أوينتقم
من أحداث الليالي ..بك
محتمل جداً أن تصدم بهذه الحقيقة بعدأعوام أو ثقة عمر بأكمله
يحدث زلزال في قلبك وعقلك وكيانك .. تفاجأ بحريق يلتهم أطراف
ثوبك وأعماق قلبك
إنها الحقيقة المرة وللأسف الشديد !!!!!!!
قل لنفسك : من فينا المخطىء .. من فينا الظالم ؟ فإن لم تكن ظالما .. ولكن فقط مخدوعا .......!
فمن حقك أن تبكي قليلا .. من جراء مرارة الخديعه ..
ثم أبحث في الحياه .. ستجد المخلصين كثيرين والأوفياء كذلك
والحب يبقى في النفوس الجميله ويضيع من النفوس الرديئه فهل
نحزن على شيء رديء؟
محتمـــــــل جـــــــدا .........
أن يغرس أحدهم شوكا في جسدك , وأن يغرس أنيابه في قلبك .
محتمل جدا أن يضحك آخرون لأنك تبكي فترى دنياك غابة موحشة .
محتمل جدا أن يهاجمك عدو بأنياب ضاربه في لحظة مباغته ......
تسأل نفسك : ماذا فعلت مع هؤلاء ؟
لم أكن سوى إنسااااااااااااااانا طيبا واضحا بسيطا
تحتار في واقعك الغريب ..
هل تنتظر أم تبادر بالإنتقام ؟
أم تكتفي بالكراهية والحقد على منابع الأذى .
كيف تقاوم الشروتحارب الكراهيه ؟
كيف وسلاحك الحب والنقاء والبراءة !!!
البقاء للأقوى أم للأصلح .. أم للأكثر طيبة ونقاء ..
لاتوجد قاعده لذلك ولكن في كل الأحيان
تحسس قلبك كل يوم .....
لا تترك عليه أي ذرات سوداء بفعل الأحقاد المدمره . حافظ عليه نظيفا بريئا .
يعلمنا البعض أحيانا الكراهيه وحب الإنتقام فنصبح صورة طبق الأصل منهم وحين نحاول العوده كما كنا نفشل ..ويموت الجمال فينا بأيدينا ...
إذا كان في حياتك نموذج قبيح للبشر فحاول هجر أوكارالقبح وأبحث عن الجمال . فمجرد التفكيرفيما تكره يسجل لك أعلى معدل خساره .. أنت أكبر من هؤلاء الصغار وقلبك الكبير أكبر وأكبر
وربك الأكــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــبر سينصرك ويحميك
فقط ثق بالله تعالى
ثم ثق في نفسك ثم في الخير والحب والحياه !!
محتمل جدا .. أن تضيع الحقيقه وسط الزحام وتجد ألف شاهد على أنك لست إنسانا ولست مجتهدا ولست مستحقا من الحياة سوى التجاهل ..
تحاول أن تقسم أنا بريء .. أنا إنسااااااان .. مكافح .. مثابر .....
سيغلق الكثيرون عيونهم وقلوبهم وآذانهم
ستعلق أقوالك في مشنقة الزيف
ماذا تفعل إن ضاع حظك و حقك؟ و كيانك؟ و اجتهادك؟
تذكر... أن للكون ربا لا تأخذه سنة ولا نوم
يراك من حيث لا تراه
يعلم بخفايا النفوس
يجيب دعوة المضطرإذا دعاه
ودعوة المظلوم متى لجأ إليه
أنت أقوى من الجميع مادام الله معك قل يارب.. بصد ق
وستأتيك البراءة وثق بأن القوة من القوي العـــــزيـــــز
وستظهــر شمس الحقيقة..ولو بعد حين..أجل ولو بعد حين
محتمل جداً .. أن تخدع في الحب فتحب من لا يستحق حبك
أو يتسلى بأجمل مشاعرك..أو يلهو بأصدق نبضاتك أوينتقم
من أحداث الليالي ..بك
محتمل جداً أن تصدم بهذه الحقيقة بعدأعوام أو ثقة عمر بأكمله
يحدث زلزال في قلبك وعقلك وكيانك .. تفاجأ بحريق يلتهم أطراف
ثوبك وأعماق قلبك
إنها الحقيقة المرة وللأسف الشديد !!!!!!!
قل لنفسك : من فينا المخطىء .. من فينا الظالم ؟ فإن لم تكن ظالما .. ولكن فقط مخدوعا .......!
فمن حقك أن تبكي قليلا .. من جراء مرارة الخديعه ..
ثم أبحث في الحياه .. ستجد المخلصين كثيرين والأوفياء كذلك
والحب يبقى في النفوس الجميله ويضيع من النفوس الرديئه فهل
نحزن على شيء رديء؟