راشد الصليحان
09-05-05, 03:41 am
(جـــتــكم..بـــقــــــــــــعـــــــة.. الــز يــــــــــــــــــــــت )!!!
لســــت روائـيـا...ومــمــارســا لما يسمى فن القصـه والروايه...كما يمارسها (حــمـــــد )!! كما أنني لســت....بــمــن يحفظ ويقرأ ويؤلف وهــو مغلق كل الأبواب والنوافذ...كمايفعله (حــمـــيــد )!!
لكنني رأيــت...أكرر رأيــت أن هنــاك...قـواسـم مـشـتـركه...بين (حـمـد ) و (حــميــد )! رغــم وقــوفــهــمـا عــلى طـرفي نـقـيـض..كـل مـنـهـمـا مـمـسـك بـتـلابيـب طـرفـه..!!
**لـن أسـهـب..أقـول لــمـن يــقـرأ هذه الإفتراضات أنني لست بعالم ولا روائي ولست بمدعي أي صفة انما أنا انسان بسيط أراد أن يلقي رايه على عواهنه في سطور هذا المنتدى...وأعترف أني قد أكون مخطئاً بنسبه لاتختلف عن المسافة التي تبعد (حمد) عن (حميد)...أعود لأقول ماأعجب الزمن وما أغرب هذه (البقعة) التي أنجبتهم واحتضنتهم... وعلى رمالها تدحرجا حتى وصلا إلى ما وصلا اليه من طرفي نقيض !!
**إنها تسير في البحر كبقعة الزيت...التي تخيف أهل الشواطيء بزحفها وسيرها...لكن واقعها حديقة مزهرة لمن ركبها وقطع تذاكرها بدون رسوم.
(حمد) هرب في شاطيء و(حميد) في شاطيء آخر...ينظرون إلى (عوده) والصمت يخيم على الوجوه...وهو ينظر اليهم ولسان حاله يقول...تعالوا معي...اركبوا ...لن تندموا!! استهجنوا نداءات (عوده)... عاشوا في شواطئهم في أزهى وقائع الأمل رغم خوفهم من التيه!!...لايزال (عودة) يناديهم قبل أن تغادر (البقعة)...لكنهم صامتون.
**لاحظوا (حمد) و(حميد) اتفقوا من حيث الفكرة...واختلفوا منهجاً ولا يفرقهم سوى حرف (اليـــــــاء).اما (عوده) أصر على مد الجسور لعلهم يصحبوه بدون رسوم لكنهم فضلوا البقاء في اماكنهم...في عبارة صامته تقول له...اذا أردت فانتظر قد نعود معك أو تذهب مع أحدنا يا(عوده).
**سأختصر وأقول إنها فعلاً (بقعــــــــه) مثيرة للجدل ومثيرة للشجن...فمـــــــــا رأيكـــــــــــم!!!؟
وللجميع الســـــــــــــــــــــــلام
أخوكم/راشد الصليحــــــــــــــان
لســــت روائـيـا...ومــمــارســا لما يسمى فن القصـه والروايه...كما يمارسها (حــمـــــد )!! كما أنني لســت....بــمــن يحفظ ويقرأ ويؤلف وهــو مغلق كل الأبواب والنوافذ...كمايفعله (حــمـــيــد )!!
لكنني رأيــت...أكرر رأيــت أن هنــاك...قـواسـم مـشـتـركه...بين (حـمـد ) و (حــميــد )! رغــم وقــوفــهــمـا عــلى طـرفي نـقـيـض..كـل مـنـهـمـا مـمـسـك بـتـلابيـب طـرفـه..!!
**لـن أسـهـب..أقـول لــمـن يــقـرأ هذه الإفتراضات أنني لست بعالم ولا روائي ولست بمدعي أي صفة انما أنا انسان بسيط أراد أن يلقي رايه على عواهنه في سطور هذا المنتدى...وأعترف أني قد أكون مخطئاً بنسبه لاتختلف عن المسافة التي تبعد (حمد) عن (حميد)...أعود لأقول ماأعجب الزمن وما أغرب هذه (البقعة) التي أنجبتهم واحتضنتهم... وعلى رمالها تدحرجا حتى وصلا إلى ما وصلا اليه من طرفي نقيض !!
**إنها تسير في البحر كبقعة الزيت...التي تخيف أهل الشواطيء بزحفها وسيرها...لكن واقعها حديقة مزهرة لمن ركبها وقطع تذاكرها بدون رسوم.
(حمد) هرب في شاطيء و(حميد) في شاطيء آخر...ينظرون إلى (عوده) والصمت يخيم على الوجوه...وهو ينظر اليهم ولسان حاله يقول...تعالوا معي...اركبوا ...لن تندموا!! استهجنوا نداءات (عوده)... عاشوا في شواطئهم في أزهى وقائع الأمل رغم خوفهم من التيه!!...لايزال (عودة) يناديهم قبل أن تغادر (البقعة)...لكنهم صامتون.
**لاحظوا (حمد) و(حميد) اتفقوا من حيث الفكرة...واختلفوا منهجاً ولا يفرقهم سوى حرف (اليـــــــاء).اما (عوده) أصر على مد الجسور لعلهم يصحبوه بدون رسوم لكنهم فضلوا البقاء في اماكنهم...في عبارة صامته تقول له...اذا أردت فانتظر قد نعود معك أو تذهب مع أحدنا يا(عوده).
**سأختصر وأقول إنها فعلاً (بقعــــــــه) مثيرة للجدل ومثيرة للشجن...فمـــــــــا رأيكـــــــــــم!!!؟
وللجميع الســـــــــــــــــــــــلام
أخوكم/راشد الصليحــــــــــــــان