ابوفهد
25-12-01, 03:09 am
انقل اليكم هذا الموضوع ومن اسند فقد برئ
http://www.alfjr.com/showthread.php?threadid=19048 رئيس تحرير جريدة تأسست حديثا في الجزيرة العربية وقعت له قصة مخزية ووالله يا أخوان انها حقيقية وليست مصطنعة نرجوا بنشرها وجه الله يروي لي الثقة عن صديق له الذي عاش أحداث هذه القصة المخزية والمحزنة مع رئيس تحرير تلك الصحيفة يقول الصديق للثقة كنت راكبا مع احد الأصدقاء في سيارته ليلا فاءذا بنا نشاهد سيارة فخمة تترنح يمنة ويسرة امامنا في الشارع وحبا لفعل الخير حرصنا على سلامة السائق الذي يمكن ان يكون مريضا اوقفنا السيارة وتطوعت بقيادة السيارة وايصال صاحبها الى منزله والمفاجأة المحزنة المخزية انه كان في حالة غير طبيعية < مخمورا> تفوح منه رائحة منتنه فأوصلته الى منزله بشق الأنفس لصعوبة تعرفه على الطريق وقبل ان يهم بالنزول مد لي مكافأة لي في ظنه زجاجة مملوءة خمرا فنهرته بأدب فأراد الله فضيحته فناولني كرتا لعمله وما أفجعها من ساعة عندما عرفت انه رئيس تحرير جريدة فدخل المنزل مسرعا وبعد فترة من الزمن زرته في مقر عمله وعرفته بنفسي وموقفي فأنكر معرفتي انكارا تاما ! فخرجت حزينا ليس بسبب انكاره لي ولكن لكون مثل هذه النوعيات من سقاط المجتمع يتولون امانة الكلمة في بلد التوحيد بعدها لم اعد مستغربا لما يكتب في هذه الصحيفة من اساءة لأهل الدين هذه قصة اسوقها الى كل ذي لب وما يعقلها الا العارفون وأعلاماه
http://www.alfjr.com/showthread.php?threadid=19048 رئيس تحرير جريدة تأسست حديثا في الجزيرة العربية وقعت له قصة مخزية ووالله يا أخوان انها حقيقية وليست مصطنعة نرجوا بنشرها وجه الله يروي لي الثقة عن صديق له الذي عاش أحداث هذه القصة المخزية والمحزنة مع رئيس تحرير تلك الصحيفة يقول الصديق للثقة كنت راكبا مع احد الأصدقاء في سيارته ليلا فاءذا بنا نشاهد سيارة فخمة تترنح يمنة ويسرة امامنا في الشارع وحبا لفعل الخير حرصنا على سلامة السائق الذي يمكن ان يكون مريضا اوقفنا السيارة وتطوعت بقيادة السيارة وايصال صاحبها الى منزله والمفاجأة المحزنة المخزية انه كان في حالة غير طبيعية < مخمورا> تفوح منه رائحة منتنه فأوصلته الى منزله بشق الأنفس لصعوبة تعرفه على الطريق وقبل ان يهم بالنزول مد لي مكافأة لي في ظنه زجاجة مملوءة خمرا فنهرته بأدب فأراد الله فضيحته فناولني كرتا لعمله وما أفجعها من ساعة عندما عرفت انه رئيس تحرير جريدة فدخل المنزل مسرعا وبعد فترة من الزمن زرته في مقر عمله وعرفته بنفسي وموقفي فأنكر معرفتي انكارا تاما ! فخرجت حزينا ليس بسبب انكاره لي ولكن لكون مثل هذه النوعيات من سقاط المجتمع يتولون امانة الكلمة في بلد التوحيد بعدها لم اعد مستغربا لما يكتب في هذه الصحيفة من اساءة لأهل الدين هذه قصة اسوقها الى كل ذي لب وما يعقلها الا العارفون وأعلاماه