cute
27-04-05, 01:01 am
دعكم من بن لادن وزمرته .. وتعالوا لنحتفل بالعندليب ونحيى سيرته !!!!!
--------------------------------------------------------------------------------
قد تتعجبون من عنوان المشاركة .. التى تطالب بالتخلى عن بن لادن وزمرته .. لنتفرغ للعندليب وسيرته .. لكن لماذا تتعجبون ؟ ألسنا فى زمن العجائب ؟ فمن بن لادن ؟ ومن زمرته ؟ ولماذا نؤيدهم ؟ ولماذا ندافع عنهم ؟ ولماذا تنفطر قلوبنا حسرة وألما لمجرد أن نشعر بيسير خطر يتهددهم ؟
إنهم فى إعلامنا الحقير مجرد أفراد مارقة .. لأولياء الأمور عاقة .. ملأوا الدنيا إرهابا .. فتحوا علينا شرورا طالما أوصدنا دونها بابا .. أمالوا إليهم شبابا .. أحيوا فى الأمة جهادا ظنوا يوما أنهم أهالوا عليه ترابا ..
يا بن لا دن .. اسمح لى يا سيدى أن أسحب تأييدى .. فأنت مجرد شخص عادى .. لأولياء الأمور تعادى .. بالإرهاب تنادى .. أثرت علينا الدنيا فى كل محفل و نادى .. ملأت الدنيا تفجيرا ورعبا , بدعوى الجهاد .. بدلت الأمن خوفا فى كل البلاد ..
ثم دعنى بعد ذلك أنطلق .. فقد حدث فى مثل هذا اليوم ما أثار القلق .. أتدرى ما هو ؟
إنه هلاك العندليب !!!!!
الذى ملأ نفوس الأمة بالخنا .. وأشاع فيها تطلعا للزنا .
إنه الذى ما سجد لله سجدة .. ولا رعى له حرمة .
إنه الذى تنفس تحت الماء .. شهيقا وزفيرا بالهواء !!!
إنه الذى أزال العفاف من النفوس .. فغاصت فى الوحل إلى الرؤوس .
إنه الضال المضل .. الغاوى .. صاحب البلاوى .. غاص فى مستنقع الرذيلة .. وأصاب الأمة بشرور وبيلة .
هو الآن فى ذكرى وفاته , فى ظل إعلام قذر , نجس :
العندليب , الرقيق , صاحب الرسالة السامية , صاحب الفن الراقى , الذى رقق قلوب الناس .. وألان الحواس , ملأ الدنيا فنا راقيا , غناءً عذبا صافيا , أفلاما رومانسية رائعة , جادة ليست مائعة .. شهيد الفن والطرب .. أشاع الحب فى العرب .. أشعل القلوب باللهب .. أراح العقول من تعب .. الكل يجرى وراء من أحب !
حتى أصبح القوم سكارى .. ما أفاقوا إلا عادوا .. وما عادوا إلا أعادوا .. حتى أصبحت الحياة حبا وودادا .. هجرا ووصالا .. قلنا وقالوا ..
فضاعت فى الأمة معانى الجهاد .. إلا الجهاد فى سبيل المحبوب الحبوب .. فهذا هو الجهاد .. وفى سبيله يكون الاستشهاد .. ( ألم تقل قارئة الفنجان : يا ولدى قد مات شهيدا , من مات فداءً للمحبوب ؟) نعم هذا هو طريق الأستشهاد .. ليس طريقك أنت يا سيدى بن لادن .. لماذا قرعت على قلوب الشباب فأفاقوا من ثمالتمهم ؟ إنها جريمة لا تغتفر .. وذنب من أجله تنتهر
وتستحق عليه أعلى درجات الزجر .
آآآآآآآآآآآآآآآآه يا أمة الإسلام
أيكون سيدى بن لادن مطاردا .. والنجس الدنس مرفوعا مكرما ؟
أيكون المجاهد غريبا .. والفاسق الزنديق حبيبا ؟
أيحكم على أيمن بالإعدام .. وترفع للعاهر الأعلام ؟
أيطارد أهل الطهر والنقاء .. ويحتفل بأهل الفسق والغناء ؟
أتدنس صفحة الأتقياء الأنقياء .. وتنقى صفحة الفجار اللقطاء ؟
أتشوه صورة أبى غيث .. ويشبه الكلب بالليث ؟
أيقتل أهل الجهاد .. ويسلم أهل الفساد ؟
أهذا سبيل الرشاد ؟ أهذا سبيل الرشاد ؟ أهذا سبيل الرشاد ؟
المتفطر ألما :
أبو الأسباط .
--------------------------------------------------------------------------------
قد تتعجبون من عنوان المشاركة .. التى تطالب بالتخلى عن بن لادن وزمرته .. لنتفرغ للعندليب وسيرته .. لكن لماذا تتعجبون ؟ ألسنا فى زمن العجائب ؟ فمن بن لادن ؟ ومن زمرته ؟ ولماذا نؤيدهم ؟ ولماذا ندافع عنهم ؟ ولماذا تنفطر قلوبنا حسرة وألما لمجرد أن نشعر بيسير خطر يتهددهم ؟
إنهم فى إعلامنا الحقير مجرد أفراد مارقة .. لأولياء الأمور عاقة .. ملأوا الدنيا إرهابا .. فتحوا علينا شرورا طالما أوصدنا دونها بابا .. أمالوا إليهم شبابا .. أحيوا فى الأمة جهادا ظنوا يوما أنهم أهالوا عليه ترابا ..
يا بن لا دن .. اسمح لى يا سيدى أن أسحب تأييدى .. فأنت مجرد شخص عادى .. لأولياء الأمور تعادى .. بالإرهاب تنادى .. أثرت علينا الدنيا فى كل محفل و نادى .. ملأت الدنيا تفجيرا ورعبا , بدعوى الجهاد .. بدلت الأمن خوفا فى كل البلاد ..
ثم دعنى بعد ذلك أنطلق .. فقد حدث فى مثل هذا اليوم ما أثار القلق .. أتدرى ما هو ؟
إنه هلاك العندليب !!!!!
الذى ملأ نفوس الأمة بالخنا .. وأشاع فيها تطلعا للزنا .
إنه الذى ما سجد لله سجدة .. ولا رعى له حرمة .
إنه الذى تنفس تحت الماء .. شهيقا وزفيرا بالهواء !!!
إنه الذى أزال العفاف من النفوس .. فغاصت فى الوحل إلى الرؤوس .
إنه الضال المضل .. الغاوى .. صاحب البلاوى .. غاص فى مستنقع الرذيلة .. وأصاب الأمة بشرور وبيلة .
هو الآن فى ذكرى وفاته , فى ظل إعلام قذر , نجس :
العندليب , الرقيق , صاحب الرسالة السامية , صاحب الفن الراقى , الذى رقق قلوب الناس .. وألان الحواس , ملأ الدنيا فنا راقيا , غناءً عذبا صافيا , أفلاما رومانسية رائعة , جادة ليست مائعة .. شهيد الفن والطرب .. أشاع الحب فى العرب .. أشعل القلوب باللهب .. أراح العقول من تعب .. الكل يجرى وراء من أحب !
حتى أصبح القوم سكارى .. ما أفاقوا إلا عادوا .. وما عادوا إلا أعادوا .. حتى أصبحت الحياة حبا وودادا .. هجرا ووصالا .. قلنا وقالوا ..
فضاعت فى الأمة معانى الجهاد .. إلا الجهاد فى سبيل المحبوب الحبوب .. فهذا هو الجهاد .. وفى سبيله يكون الاستشهاد .. ( ألم تقل قارئة الفنجان : يا ولدى قد مات شهيدا , من مات فداءً للمحبوب ؟) نعم هذا هو طريق الأستشهاد .. ليس طريقك أنت يا سيدى بن لادن .. لماذا قرعت على قلوب الشباب فأفاقوا من ثمالتمهم ؟ إنها جريمة لا تغتفر .. وذنب من أجله تنتهر
وتستحق عليه أعلى درجات الزجر .
آآآآآآآآآآآآآآآآه يا أمة الإسلام
أيكون سيدى بن لادن مطاردا .. والنجس الدنس مرفوعا مكرما ؟
أيكون المجاهد غريبا .. والفاسق الزنديق حبيبا ؟
أيحكم على أيمن بالإعدام .. وترفع للعاهر الأعلام ؟
أيطارد أهل الطهر والنقاء .. ويحتفل بأهل الفسق والغناء ؟
أتدنس صفحة الأتقياء الأنقياء .. وتنقى صفحة الفجار اللقطاء ؟
أتشوه صورة أبى غيث .. ويشبه الكلب بالليث ؟
أيقتل أهل الجهاد .. ويسلم أهل الفساد ؟
أهذا سبيل الرشاد ؟ أهذا سبيل الرشاد ؟ أهذا سبيل الرشاد ؟
المتفطر ألما :
أبو الأسباط .