جمال الاسلوب
23-12-01, 12:02 pm
يحكى ... أن رجلا ... كان يتمشى ... في غابة ...
وبينما هو مستمتع ... بمناظرها ...
إذا به يسمع صوت ... ركض ...
والصوت يقترب منه ...
التفت الرجل ... فإذا به يرى ... أسدا ... يركض نحوه ... مكشرا أنيابه ...
أخذ الرجل يعدو ... مسرعا ... والأسد خلفه ...
فرأى الرجل ... بئرا ... قديمة ...
فقفز فيها ...
وأمسك بحبل البئر ... وأخذ يتدلى ...
وعندما هدأ ... وسكن زئير الأسد ...
إذا به يسمع ... فحيح ثعبان ... ضخم ... بجوف البئر ...
وفيما هو يفكر ... بطريقة ... يتخلص فيها من ... الأسد ... والثعبان ...
إذا ... بفأرين ... أسود وأبيض ...
يصعدان على الحبل ...
ويأخذان بقرضه ...
فأحس الرجل بالرعب ... وأخذ يهز الحبل ... هزا ... لعله أن يبعدهما ...
وأخذ يتأرجح ... داخل البئر ... ويصطدم بجوانبه ...
وفيما هو كذلك ...
أحس بشيء رطب ... ولزج ... أصاب مرفقه ...
فإذا بذلك الشيء ... عسل النحل ... مما تصنعه داخل الكهوف ...
فأخذ الرجل ... يتذوق منه ... ويتذوق ...
ومن شدة حلاوة العسل ... نسي الموقف الذي هو فيه ...
ف ...
آسف للإطالة ... وللحديث بقية ... إن شاء الله ...
وبينما هو مستمتع ... بمناظرها ...
إذا به يسمع صوت ... ركض ...
والصوت يقترب منه ...
التفت الرجل ... فإذا به يرى ... أسدا ... يركض نحوه ... مكشرا أنيابه ...
أخذ الرجل يعدو ... مسرعا ... والأسد خلفه ...
فرأى الرجل ... بئرا ... قديمة ...
فقفز فيها ...
وأمسك بحبل البئر ... وأخذ يتدلى ...
وعندما هدأ ... وسكن زئير الأسد ...
إذا به يسمع ... فحيح ثعبان ... ضخم ... بجوف البئر ...
وفيما هو يفكر ... بطريقة ... يتخلص فيها من ... الأسد ... والثعبان ...
إذا ... بفأرين ... أسود وأبيض ...
يصعدان على الحبل ...
ويأخذان بقرضه ...
فأحس الرجل بالرعب ... وأخذ يهز الحبل ... هزا ... لعله أن يبعدهما ...
وأخذ يتأرجح ... داخل البئر ... ويصطدم بجوانبه ...
وفيما هو كذلك ...
أحس بشيء رطب ... ولزج ... أصاب مرفقه ...
فإذا بذلك الشيء ... عسل النحل ... مما تصنعه داخل الكهوف ...
فأخذ الرجل ... يتذوق منه ... ويتذوق ...
ومن شدة حلاوة العسل ... نسي الموقف الذي هو فيه ...
ف ...
آسف للإطالة ... وللحديث بقية ... إن شاء الله ...