السحيميه
23-12-01, 12:58 am
زعيم "القاعدة" اختفى وفرص العثور عليه تتلاشى
ابن لادن غادر أفغانستان إلى أوروبا أوائل نوفمبر بجواز سفر ألماني أو فرنسي
مزور بعد عملية تجميلية لتبديل ملامحه بالكامل على يد طبيب باكستاني
إسلام أباد، واشنطن: عبد الرحمن مطر، جاسم تقي، عاطف عبد الجواد
تلاشت فرص الولايات المتحدة في العثور على زعيم تنظيم "القاعدة" أسامة بن لادن حياً أو ميتاً بعد أن اختفى إلى الأبد بمساعدة طبيب باكستاني متخصص في جراحة التجميل. وذكرت مصادر مطلعة أن الطبيب الذي درس في بريطانيا بدل ملامح ابن لادن لدرجة لا يمكن معها التعرف عليه، حيث إن الجراحة اشتملت على تصغير الأنف وشد الجفون والوجه والرقبة وتغيير شكل الذقن، إضافة إلى تبديل لون البشرة على غرار الجراحة التي أجراها المطرب الأمريكي الأسود مايكل جاكسون.
وأشارت المصادر نفسها إلى أن ابن لادن حلق لحيته وبدل زيه وغطاء رأسه، وتسلل إلى أفغانستان فور بدء العمليات العسكرية، وأجرى العملية التجميلية بعد ضغوط مكثفة عليه من أعوانه.
وتعتقد المصادر أن الجراحة تمت على الأرجح بعد الظهور الثاني له في شريط الفيديو الذي بث على شبكات التلفزيون، موضحة أن تكالفيها زادت على العشرين ألف دولار.
وذكرت المصادر أن الطبيب الذي أجرى الجراحة من أبرع جراحي التجميل الذين درسوا ومارسوا في بريطانيا، وليس هناك سوى عدد محدود من جراحي التجميل في باكستان، حيث إن أجهزة الاستخبارات بدأت البحث عنه، لكن لن يكون من السهل العثور عليه لأن العملية تمت وسط سرية تامة.
إلى ذلك، أجرت صحيفة "أوصاف" الموالية لطالبان مقابلة مع وزير الداخلية الباكستاني السابق الجنرال نصير الله بابر أفاد فيها أن ابن لادن غادر أفغانستان في 2 نوفمبر الماضي وبحوزته جوازا سفر ألماني وفرنسي استخدمهما للهرب إلى أوروبا حيث يوجد الآن أحد قادة التحالف الميدانيين حضرت علي أكد أن ابن لادن مختبئ في كهوف ومغاور سلسلة جبال تورا بورا حيث إن قواته تشن هجمات متكررة عليها لإجبار الأفغان العرب على الاستسلام، وقال: قبل ثلاثة أيام أسرنا شخصاً قال لنا إن ابن لادن يقيم هنا وأنه انتقل إلى قمة الجبل، وعلى الأرجح أعتقد أنه هنا.
من جهة ثانية، قال قائد الحملة العسكرية على أفغانستان الجنرال تومي فرانكس إنه لا يملك معلومات عن مكان وجود ابن لادن، في حين رصدت الاستخبارات الأمريكية تحركات مكثفة لفصائل "القاعدة" باتجاه سواحل الصومال.
ويذكر أن شبكة "سي. إن. إن" الأمريكية طرحت ستة أسئلة كتابة على ابن لادن للإجابة عليها عبر شريط فيديو بناء على اقتراحه، لكنها لم تتلق أي جواب بعدما تردد أن زعيم "القاعدة" تراجع عن عرضه لكي لا يكشف ملامحه الجديدة، كما أن قناة "الجزيرة" أرسلت له أسئلة لكنها لم تتلق الرد مخافة ظهوره بالمظهر الجديد عبر شبكتها واكتشاف أمره.
هذا وأكد مسؤولون في الاستخبارات الأمريكية أن الجيش الروسي يساعد في عمليات البحث عن ابن لادن، حيث تقاتل إلى جان بقوات التحالف الشمالي.
وفي المجال ذاته، أعلن الميجور جنرال راشد قريشي أن القوات الباكستانية تراقب الحدود مع أفغانستان براً وجواً عبر دوريات منتظمة لاعتقال أي شخص يحاول دخول باكستان بطريقة غير شرعية
منقول عن جريدة الوطن..
الله يوفقه وين مايرووووووح ياررررب واقول للامريكان العبوووووا بعيددددددد ههههه
ابن لادن غادر أفغانستان إلى أوروبا أوائل نوفمبر بجواز سفر ألماني أو فرنسي
مزور بعد عملية تجميلية لتبديل ملامحه بالكامل على يد طبيب باكستاني
إسلام أباد، واشنطن: عبد الرحمن مطر، جاسم تقي، عاطف عبد الجواد
تلاشت فرص الولايات المتحدة في العثور على زعيم تنظيم "القاعدة" أسامة بن لادن حياً أو ميتاً بعد أن اختفى إلى الأبد بمساعدة طبيب باكستاني متخصص في جراحة التجميل. وذكرت مصادر مطلعة أن الطبيب الذي درس في بريطانيا بدل ملامح ابن لادن لدرجة لا يمكن معها التعرف عليه، حيث إن الجراحة اشتملت على تصغير الأنف وشد الجفون والوجه والرقبة وتغيير شكل الذقن، إضافة إلى تبديل لون البشرة على غرار الجراحة التي أجراها المطرب الأمريكي الأسود مايكل جاكسون.
وأشارت المصادر نفسها إلى أن ابن لادن حلق لحيته وبدل زيه وغطاء رأسه، وتسلل إلى أفغانستان فور بدء العمليات العسكرية، وأجرى العملية التجميلية بعد ضغوط مكثفة عليه من أعوانه.
وتعتقد المصادر أن الجراحة تمت على الأرجح بعد الظهور الثاني له في شريط الفيديو الذي بث على شبكات التلفزيون، موضحة أن تكالفيها زادت على العشرين ألف دولار.
وذكرت المصادر أن الطبيب الذي أجرى الجراحة من أبرع جراحي التجميل الذين درسوا ومارسوا في بريطانيا، وليس هناك سوى عدد محدود من جراحي التجميل في باكستان، حيث إن أجهزة الاستخبارات بدأت البحث عنه، لكن لن يكون من السهل العثور عليه لأن العملية تمت وسط سرية تامة.
إلى ذلك، أجرت صحيفة "أوصاف" الموالية لطالبان مقابلة مع وزير الداخلية الباكستاني السابق الجنرال نصير الله بابر أفاد فيها أن ابن لادن غادر أفغانستان في 2 نوفمبر الماضي وبحوزته جوازا سفر ألماني وفرنسي استخدمهما للهرب إلى أوروبا حيث يوجد الآن أحد قادة التحالف الميدانيين حضرت علي أكد أن ابن لادن مختبئ في كهوف ومغاور سلسلة جبال تورا بورا حيث إن قواته تشن هجمات متكررة عليها لإجبار الأفغان العرب على الاستسلام، وقال: قبل ثلاثة أيام أسرنا شخصاً قال لنا إن ابن لادن يقيم هنا وأنه انتقل إلى قمة الجبل، وعلى الأرجح أعتقد أنه هنا.
من جهة ثانية، قال قائد الحملة العسكرية على أفغانستان الجنرال تومي فرانكس إنه لا يملك معلومات عن مكان وجود ابن لادن، في حين رصدت الاستخبارات الأمريكية تحركات مكثفة لفصائل "القاعدة" باتجاه سواحل الصومال.
ويذكر أن شبكة "سي. إن. إن" الأمريكية طرحت ستة أسئلة كتابة على ابن لادن للإجابة عليها عبر شريط فيديو بناء على اقتراحه، لكنها لم تتلق أي جواب بعدما تردد أن زعيم "القاعدة" تراجع عن عرضه لكي لا يكشف ملامحه الجديدة، كما أن قناة "الجزيرة" أرسلت له أسئلة لكنها لم تتلق الرد مخافة ظهوره بالمظهر الجديد عبر شبكتها واكتشاف أمره.
هذا وأكد مسؤولون في الاستخبارات الأمريكية أن الجيش الروسي يساعد في عمليات البحث عن ابن لادن، حيث تقاتل إلى جان بقوات التحالف الشمالي.
وفي المجال ذاته، أعلن الميجور جنرال راشد قريشي أن القوات الباكستانية تراقب الحدود مع أفغانستان براً وجواً عبر دوريات منتظمة لاعتقال أي شخص يحاول دخول باكستان بطريقة غير شرعية
منقول عن جريدة الوطن..
الله يوفقه وين مايرووووووح ياررررب واقول للامريكان العبوووووا بعيددددددد ههههه