حنيش الملز
16-03-05, 06:30 pm
مستعجل هيئة الزلفي عبد الرحمن بن سعد السماري
الشيء الذي لا يستطيع أن ينكره حتى أعتى المكابرين.. أن رجال الهيئات لهم مصداقية وحب لدى الكثير الكثير من الناس..
** نعم.. الكثير من أبناء هذا البلد المسلم.. هم من المحبين للهيئة ولرجال الهيئة.. ذلك أنهم يدركون. أن هؤلاء الرجال يسعون ويعملون جاهدين لمصلحتهم ولمصلحة المجتمع.. وأنهم يبذلون ويعطون عطاءات مختلفة.. ويكابدون المشاق من أجل هذا المجتمع.
** هذا الشيء نتفق عليه جميعاً.. ولا يختلف عليه عاقلان.
** إن إنجازات رجال الهيئة لهذا المجتمع المسلم هي أكثر من أن تُحصى.. لأنها تأتي في كل اتجاه.. ولأنها أشياء تصب في الجملة لصالحنا وصالح أولادنا وبناتنا وحياتنا بشكل عام.
** إذ كيف تختلف مع شخص يريد لك الخير؟
** وكيف تخاصم شخصاً.. يحاول ويسعى بأن يحُول بينك وبين الشرور والمفاسد؟
** وكيف تكره شخصاً يريد لأولادك ومجتمعك.. الصلاح والفلاح والسعادة؟
** وكيف تعادي شخصاً يقودك دوماً إلى الفضيلة.. ويحاول أن يُبعدك عن المعاصي والآثام.. ويريد لك أن تعيش سعيداً غير شقي؟
** رجال الهيئة.. هم هكذا.. فكيف لا نحبهم؟
** أجزم أن السواد الأعظم من المجتمع.. هم من المحبين لرجال الهيئة.. ومن السعداء بنشاطهم ودورهم.. ومن الداعمين المساندين لهم.
** لقد تلقيت رسائل كثيرة من كل مكان.. كلها تشيد بدور هؤلاء الرجال الشرفاء المخلصين.
** رسائل تثني على دورهم.. وتذكر حوادث ووقائع كثيرة تعكس جهود هؤلاء الرجال الصادقين المخلصين الغيورين على المجتمع.. وما قدموه لبلادهم.. مع أن أكثرها يُنسب لغيرهم!!
** ومن أبرز هذه الرسائل.. رسائل تشيد بدور رجال الهيئة في محافظة الزلفي..
** رجال الهيئة في الزلفي استطاعوا أن يسطروا سجلاً ناصعاً أبيض صادقاً.. يعكس دور ورسالة رجل الهيئة.
** في الزلفي لا توجد مشاكل.. ولا تجاوزات.. ولا مضايقات.. ولا شكاوى من أحد.. بل هي إشادة وشكر.
** في محافظة الزلفي.. لا يباع الدخان على الاطلاق، غير ما يوجد (سْراقَة) في بعض محطات البنزين الخارجية.. أو أن بعض المخابز تُهرِّبه تهريباً.
** في الزلفي.. لا أحد يشرب الدخان.. لا في الشوارع ولا في أي مكان على الاطلاق.. ولا حتى في روضة السْبله = روضة فنجال.. وعلوم رجال = في حين بعض مدننا (يشفطون) الدخان في المكاتب والممرات وأمام المراجع علانية رغم كل قرارات المنع القوية الصارمة.
** وفي الزلفي أيضاً.. يتساوى عدد صفوف المصلين في صلاة الفجر.. مثل غيرها من بقية الصلوات.. في حين أن المساجد في مدن أخرى.. يُصلِّي في الأوقات الأربعة غير الفجر سبعة صفوف، وفي الفجر.. لا يتمُّون صفاً واحداً.
** وهل تصدقون.. أنه لو غاب شخص واحد عن صلاة الفجر.. حتى لو كان ضيفاً.. لتم فقده.. وسئل عن سبب الغياب.. ولكن بذوق وأدب وأسلوب أخوي رقيق..
** في الزلفي.. هناك تعامل خلاّق مهذب بين رجال الهيئة وأبناء الزلفي.
** هناك تعاون ومحبة وأخوة وتعاون على البر والخير والتقوى.
** هناك تكاتف وتعاضد وأخوة.. بل صداقة حميمية.
** لقد استطاع رجال الهيئة في الزلفي أن يبنوا جسوراً قوية مع المواطن.. ومع كل إنسان في الزلفي، قوامه.. المحبة والإلفة والمودة والأخوة.. واختفت على أثره.. الكثير من السلبيات.
** في الزلفي.. هناك احترام متبادل بين رجال الهيئة والمواطن.
** لقد ترك رجال الهيئة هناك.. بصمة واضحة في المجتمع.. تركوها بالحب والمودة والأخوة والتعاون والرِّفق واللين والحكمة.
** هناك إشادات كثيرة من أهالي الزلفي لرجال الهيئة.. لأن سلاحهم هو الابتسامة والرفق والحكمة والأدب الجم، وهذا ليس غريباً من رجال الهيئة.. فكلهم كذلك.
** إننا يجب أن نثني على رجال هيئة محافظة الزلفي ونشد على أيديهم ونقول ما سمعناه عنكم، وما نُقل لنا كمواطنين.. عن دوركم وجهودكم.. هو غير مستغرب عليكم.. ولا كثير منكم.. فهكذا عرفناكم.. وهذا.. هو ظننا فيكم.
** نعم.. هكذا عهدناكم.. وهكذا أنتم دائماً.
** لقد ظهرت بصماتكم بشهادة كل (زلفاوي) في كل مكان في الزلفي.. وفي الأسواق والمحلات والشوارع والميادين والمساجد والمتاجر وفي كل زاوية.
** نسأل الله تعالى أن يجعل كل ذلك في ميزان حسناتكم.. وأن ينفع بكم.. إنه سميع مجيب.
جريدة الجزيره في 4 صفر 1426
http://suhuf.net/178224/ln15d.htm
الشيء الذي لا يستطيع أن ينكره حتى أعتى المكابرين.. أن رجال الهيئات لهم مصداقية وحب لدى الكثير الكثير من الناس..
** نعم.. الكثير من أبناء هذا البلد المسلم.. هم من المحبين للهيئة ولرجال الهيئة.. ذلك أنهم يدركون. أن هؤلاء الرجال يسعون ويعملون جاهدين لمصلحتهم ولمصلحة المجتمع.. وأنهم يبذلون ويعطون عطاءات مختلفة.. ويكابدون المشاق من أجل هذا المجتمع.
** هذا الشيء نتفق عليه جميعاً.. ولا يختلف عليه عاقلان.
** إن إنجازات رجال الهيئة لهذا المجتمع المسلم هي أكثر من أن تُحصى.. لأنها تأتي في كل اتجاه.. ولأنها أشياء تصب في الجملة لصالحنا وصالح أولادنا وبناتنا وحياتنا بشكل عام.
** إذ كيف تختلف مع شخص يريد لك الخير؟
** وكيف تخاصم شخصاً.. يحاول ويسعى بأن يحُول بينك وبين الشرور والمفاسد؟
** وكيف تكره شخصاً يريد لأولادك ومجتمعك.. الصلاح والفلاح والسعادة؟
** وكيف تعادي شخصاً يقودك دوماً إلى الفضيلة.. ويحاول أن يُبعدك عن المعاصي والآثام.. ويريد لك أن تعيش سعيداً غير شقي؟
** رجال الهيئة.. هم هكذا.. فكيف لا نحبهم؟
** أجزم أن السواد الأعظم من المجتمع.. هم من المحبين لرجال الهيئة.. ومن السعداء بنشاطهم ودورهم.. ومن الداعمين المساندين لهم.
** لقد تلقيت رسائل كثيرة من كل مكان.. كلها تشيد بدور هؤلاء الرجال الشرفاء المخلصين.
** رسائل تثني على دورهم.. وتذكر حوادث ووقائع كثيرة تعكس جهود هؤلاء الرجال الصادقين المخلصين الغيورين على المجتمع.. وما قدموه لبلادهم.. مع أن أكثرها يُنسب لغيرهم!!
** ومن أبرز هذه الرسائل.. رسائل تشيد بدور رجال الهيئة في محافظة الزلفي..
** رجال الهيئة في الزلفي استطاعوا أن يسطروا سجلاً ناصعاً أبيض صادقاً.. يعكس دور ورسالة رجل الهيئة.
** في الزلفي لا توجد مشاكل.. ولا تجاوزات.. ولا مضايقات.. ولا شكاوى من أحد.. بل هي إشادة وشكر.
** في محافظة الزلفي.. لا يباع الدخان على الاطلاق، غير ما يوجد (سْراقَة) في بعض محطات البنزين الخارجية.. أو أن بعض المخابز تُهرِّبه تهريباً.
** في الزلفي.. لا أحد يشرب الدخان.. لا في الشوارع ولا في أي مكان على الاطلاق.. ولا حتى في روضة السْبله = روضة فنجال.. وعلوم رجال = في حين بعض مدننا (يشفطون) الدخان في المكاتب والممرات وأمام المراجع علانية رغم كل قرارات المنع القوية الصارمة.
** وفي الزلفي أيضاً.. يتساوى عدد صفوف المصلين في صلاة الفجر.. مثل غيرها من بقية الصلوات.. في حين أن المساجد في مدن أخرى.. يُصلِّي في الأوقات الأربعة غير الفجر سبعة صفوف، وفي الفجر.. لا يتمُّون صفاً واحداً.
** وهل تصدقون.. أنه لو غاب شخص واحد عن صلاة الفجر.. حتى لو كان ضيفاً.. لتم فقده.. وسئل عن سبب الغياب.. ولكن بذوق وأدب وأسلوب أخوي رقيق..
** في الزلفي.. هناك تعامل خلاّق مهذب بين رجال الهيئة وأبناء الزلفي.
** هناك تعاون ومحبة وأخوة وتعاون على البر والخير والتقوى.
** هناك تكاتف وتعاضد وأخوة.. بل صداقة حميمية.
** لقد استطاع رجال الهيئة في الزلفي أن يبنوا جسوراً قوية مع المواطن.. ومع كل إنسان في الزلفي، قوامه.. المحبة والإلفة والمودة والأخوة.. واختفت على أثره.. الكثير من السلبيات.
** في الزلفي.. هناك احترام متبادل بين رجال الهيئة والمواطن.
** لقد ترك رجال الهيئة هناك.. بصمة واضحة في المجتمع.. تركوها بالحب والمودة والأخوة والتعاون والرِّفق واللين والحكمة.
** هناك إشادات كثيرة من أهالي الزلفي لرجال الهيئة.. لأن سلاحهم هو الابتسامة والرفق والحكمة والأدب الجم، وهذا ليس غريباً من رجال الهيئة.. فكلهم كذلك.
** إننا يجب أن نثني على رجال هيئة محافظة الزلفي ونشد على أيديهم ونقول ما سمعناه عنكم، وما نُقل لنا كمواطنين.. عن دوركم وجهودكم.. هو غير مستغرب عليكم.. ولا كثير منكم.. فهكذا عرفناكم.. وهذا.. هو ظننا فيكم.
** نعم.. هكذا عهدناكم.. وهكذا أنتم دائماً.
** لقد ظهرت بصماتكم بشهادة كل (زلفاوي) في كل مكان في الزلفي.. وفي الأسواق والمحلات والشوارع والميادين والمساجد والمتاجر وفي كل زاوية.
** نسأل الله تعالى أن يجعل كل ذلك في ميزان حسناتكم.. وأن ينفع بكم.. إنه سميع مجيب.
جريدة الجزيره في 4 صفر 1426
http://suhuf.net/178224/ln15d.htm