الناقد البصير
14-03-05, 07:48 pm
ماتزال المرأة في معظم دول العالم تتعرض للانتهاكات الجسدية والضرب على يد الرجل بشكل لا يتصوّره العقل ولا يحترم إنسانيتها ، فيما يتم استغلال الفتيات للعمل بمجال الدعارة ، بخلاف عمليات تهريب النساء .
فقد كشفت منظمة العفو الدولية «أمنستي انترناشيونال» في تقرير لها صدر في جنيف مؤخراّ بعنوان «في أيدينا.. أوقفوا العنف ضد المرأة»، إن ما يصل إلى مليار امرأة في العالم، أي بمعدل امرأة واحدة من كل ثلاث نساء يضربن أو يرغمن على ممارسة الجنس أو يتعرضن لانتهاكات بطرق أخرى غالبا على أيدي أصدقاء او أحد أفراد العائلة.
وأوضح التقرير أنه في الولايات المتحدة تتعرض امرأة للضرب على يد زوج أو صديق كل 15 ثانية في المتوسط، وتغتصب امرأة كل 90 ثانية، بينما تتعرض 25 ألف امرأة سنويا للاغتصاب في فرنسا.
وفيما بدأت منظمة العفو الدولية حملة دولية للقضاء على العنف ضد النساء، لا تستطيع المكسيك التحقيق في مئات من جرائم قتل النساء على حدودها مع الولايات المتحدة حيث تقتل 43 امرأة سنويا فيما عثر على جثة امرأة مؤخراَ مما يدل على استمرار هذه الجرائم البشعة.
أما في زامبيا، فإن خمس نساء في الأسبوع يقتلن على يد شريك أو صديق للعائلة، بينما تعاني امرأة واحدة من كل خمس نساء للاغتصاب أو لمحاولة اغتصاب في لحظة ما في أرجاء العالم بل أصبحت تلك الممارسة سلاحا في الحروب.
وقالت المنظمة أنه في كل عام ترغم حوالي مليوني فتاة بين الخامسة والخامسة عشرة على ممارسة الدعارة، فيما بلغ حجم نشاط تهريب النساء سبعة مليارات دولار سنويا. ولا تقتصر هذه المشكلة فقط على المناطق النامية بل تشمل دولاَ متقدمة.
اين حقوق المراة التي ينادى بها؟
فقد كشفت منظمة العفو الدولية «أمنستي انترناشيونال» في تقرير لها صدر في جنيف مؤخراّ بعنوان «في أيدينا.. أوقفوا العنف ضد المرأة»، إن ما يصل إلى مليار امرأة في العالم، أي بمعدل امرأة واحدة من كل ثلاث نساء يضربن أو يرغمن على ممارسة الجنس أو يتعرضن لانتهاكات بطرق أخرى غالبا على أيدي أصدقاء او أحد أفراد العائلة.
وأوضح التقرير أنه في الولايات المتحدة تتعرض امرأة للضرب على يد زوج أو صديق كل 15 ثانية في المتوسط، وتغتصب امرأة كل 90 ثانية، بينما تتعرض 25 ألف امرأة سنويا للاغتصاب في فرنسا.
وفيما بدأت منظمة العفو الدولية حملة دولية للقضاء على العنف ضد النساء، لا تستطيع المكسيك التحقيق في مئات من جرائم قتل النساء على حدودها مع الولايات المتحدة حيث تقتل 43 امرأة سنويا فيما عثر على جثة امرأة مؤخراَ مما يدل على استمرار هذه الجرائم البشعة.
أما في زامبيا، فإن خمس نساء في الأسبوع يقتلن على يد شريك أو صديق للعائلة، بينما تعاني امرأة واحدة من كل خمس نساء للاغتصاب أو لمحاولة اغتصاب في لحظة ما في أرجاء العالم بل أصبحت تلك الممارسة سلاحا في الحروب.
وقالت المنظمة أنه في كل عام ترغم حوالي مليوني فتاة بين الخامسة والخامسة عشرة على ممارسة الدعارة، فيما بلغ حجم نشاط تهريب النساء سبعة مليارات دولار سنويا. ولا تقتصر هذه المشكلة فقط على المناطق النامية بل تشمل دولاَ متقدمة.
اين حقوق المراة التي ينادى بها؟